{myadvertisements[zone_3]}
كاشف اللثام
عضو مشارك
 
المشاركات: 10
الانضمام: Oct 2010
|
RE: إلى كل من لا يومن بخالق.. أما تعتقد به أو أعتقد بما تعتفد
أهلا بالعزيز مؤمن مصلح
نظام التعايش بين الخالقين , يمكن قبوله فيما لو خلق كل منها نوع غير الأخر , وما أريد قوله أن الخلق هو إيجاد شيء بعد عدمه , وقد تحقق هذا في الحياة البشرية , منهم من أوجد السيارة , ومنهم من أوجد الكمبيوتر , وغيرها , وكلاهما يتعايشان بل ويتفقان . إما فيما إذا كان خالقان لنفس الشيء فهذه المشكلة ,
فالأمر ـ على أساس نقاشنا ـ بطريقة القسمة العقلية سيكون كما يلي :
المخلوقات كلها , إما خالقها واحد أو لا ..
فإذا كان الأول , فقط ثبت المطلوب , وإذا كان الثاني ( أي أن خالقها ليس واحد )
فإما أن مجموعة الخالقين ( سواء كنوا أثينين أو ما فوق ) ألهة أو لا
فإن قلت لا , فلا يهمني وجود خالق ليس بإلاه ... لأن قدرة الإله تحكم عليه عندي , على أنه يتميز عن الإه فهو مخلق قطعًا, كما سأوضح .
فإذا كانوا ألهة : فإما أن يكون هنالك ما يميز كل إلاه عن ألأخر أو لا ...
وإن قلت لا يوجد تمايز بينهم : فهذا يعني أنهم إلاه واحد . لأنه كما وضحنا سابقًا , وكما هو مقتضي القاعدة العقلية , أن الإثنينية تستلزم الأختلاف , فلا يمكن أن يقال أن هذا غير هذا مالم يوجود فرق بينهما .
وإن قلت أن هنالك فرق بينهما . فالفارق يستلزم أن يكونا مركبين , لأنه سيكون إلاه + صفة تخالف الإله الأخر ... فلزم أن يكون مركب , والفرض أنه غير مركب أي أنه لا تقع فيه الحوادث وكونه ( إلاه + صفة ) يعني أنه تقع فيه الحوادث وهذا يعني أنه حادث فيحتاج لموجد واحد واجب الوجود لا تحدث فيه الحوادث ..
عزيز لا يمكن الجواب على فرضيات لم تضعها بعد حبذا لو تذكر لي النققاط التي تريد مناقشتها مع الإشكالات التي عندك عليها حتى أستطيع السير على نسق واحد , علمًا أن بحثي في إثبات وجود خالق, وأما البحث في صفاته فيأتي بعد الإيمان بالأول , إلا لو كنت مؤمن بالأول ( أي أنه موجود ) فلك ما تريد ..
شكرًا عزيزي
هات النص جنيه , فين النص جنيه  راح الربع
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 10-28-2010, 07:15 PM بواسطة كاشف اللثام.)
|
|
10-28-2010, 07:11 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
كاشف اللثام
عضو مشارك
 
المشاركات: 10
الانضمام: Oct 2010
|
RE: إلى كل من لا يومن بخالق.. أما تعتقد به أو أعتقد بما تعتفد
السلام عليكم جميعًا
العزيز مؤمن مصلح ...
لم أتوقعك هكذا ( كنت تركض وراء الربع جنيه  ) والأن تريدي أن أعيد المداخلة لأجل أني كتب كلمة لم تعجبك ...... وتريد محلها خالق
فل تقرأها خالق أو خالقين بكسر النون أو فتحها , كما تشاء , أما أنه هنالِك فرق بين الإله والخالق, قبلت منك ذلك , ولكني حصرت لك كلامي بالحصر العقلي فإما أن يخلقنا خالق فقط فهو متاج إلى من يخلقه ومن يخلقه محتاج لمن يخلقه حتي ملا نهاية أو أن هناك خالق هو الرب كذلك أو يخلقنا إله رأسًا وكلا الحالتين تعود إلى إله .............. وحصر المذكور عقلي, فإذا كان عندك نقدوتفنيد فند هذا الحصر ولا تقول أنت قلت إله وأنا أقصد خالف تأمل مداخلتي وسوف تعرف أني أشرت لهذا الأمر ...
مع العلم أن حصري عقلي فلا دخل بما توارثته لأن ما توارثته ( في شريعتي ) إذا لم أخذ به عن دليل فهو فاسد ....... بتفصيلها ........... واسف لعل ( مازجي النهار ده مش ولا بد) ... فأرجوك لا تناقشني في الألفاظ فهي محصورة في نظري بالحصر العقلي تأمل عزيز
الموضوع صار بحث عن الثالوث والأقانيم , ولم يعد في ثبوت نفس الخالق الظاهر الكل موافق إن هناك خالق ,,, يعني لا يوجد شخص لا ديني يناقشني؟؟ ,,, أريد أفهم موضوع إلي ينكر وجود الله .
شكرًا مؤمن مصلح
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 10-29-2010, 03:55 AM بواسطة كاشف اللثام.)
|
|
10-29-2010, 03:54 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
مؤمن مصلح
ممنوع 3 أيام
    
المشاركات: 1,905
الانضمام: Apr 2008
|
الرد على: إلى كل من لا يومن بخالق.. أما تعتقد به أو أعتقد بما تعتفد
يا حبيبي الربع جنيه لا يزال دين عليك
إذا كان الله الإسلامي الوهمي واحد أحد لماذا يحكم هو وشيطانه الأرض
شيطانه الذي أصبح الإله الأخر الأقوى منه كنتيجة
متى سوف يثبت فعليا وتطبيقيا أنه فعلا واحد أحد ، ألاف السنين مضت ، الدليل ؟؟؟
مثلا معركة بلاط الشهداء وعبد الرحمن الغافقي ، ومعركة كربلاء ، وهزيمة علي بن أبي طالب كنتيجة أمام معاوية التي أعطت تعدد المذاهب و سلطة الفقهاء والفتاوي وظهور ما يسمى بالسنة النبوية المحمدية ووراثة الخلافة
عندماتقول الله الإسلامي غير مخلوق تدخل بمطب السببية ثم لكي تهرب من هذا المطب قد تقول بمعنى أن يكون الإله مخلوقا غير ممكن ومثل هذه الأجوية
تلك الأجوبة التي لا تقنع العقلاني المنطقي المعارض لدين الإسلامي
كلمة خلق هي كلمة مقدسة والحقيقة هي كلمة معادلة لكلمة صنع لا أكثر
فماهو الفرق أن أقول لك صُنع الإنسان من طين أو خُلق الإنسان من طين
لا فرق مجرد كلمة مقدسة فقط
وأقدم لك مساعدة من باب الحوار الأخوي
خطأ شائع منتشر عند مئات الملايين من المسلمين
ليس موجودا في القرأن بمعنى أن الله ليس مخلوق ولكن الموجود بمعنى أنه لم يولد
يعني ليس له أب وأم
عمليات التضخيم لله الإسلامي من أتباع محمد إستمرت بعد محمد وذلك لكي يكون لله الإسلامي أشد حضورا واكثر سطوة وسلطة وتأثير من بقية الألهة على الأرض
المهم إذا ليس له أب وأم فقد يكون وجد بطرق أخرى من الغيبيات ، المهم أنه قد يكون مخلوق
السؤال هنا من خلق الخالق يوجد له أجوبة أكثر عقلانية ومنطقية فقد لايكون هناك شيء اسمه أول خالق أو الأزلي وإنما عمليات تراكمية مثلا نتيجة وجود خالق للإ نسان ظهر الإنسان كنتيجة لعملية خلق تراكمية وقد يتفوق هذا الإنسان على خالقه في بعض الأمور مثلا الإنسان أسرع تغيرا نحو الأفضل من الناحية الأخلاقية لأنه أضعف جسديا ويخشى الروادع ويتعرض لضغوط أكثر وهكذا
نرجع للموضوع
الخالقين يستطيعون التعايش والإجماع هذا أمر ممكن وتم الحوار به صفحات في هذه النادي وربما غيره
أما الألهة المطلقة الكاملة القادرة على كل شيء فهم لا يستطيعون التعايش والإجماع لأنهم غير ممكني الوجود
الإله الكامل القادر على كل شيء ( وكلمة شيء هنا تشمل المستحيل ) هو إله من غير الممكن أن يكون موجود وهو وهم في العقول لا يمكن أن يوجد مثل ذلك الإله
وأما إذا قلت لي ، كلمة شيء لا تشمل هنا المستحيل ، فعندها هذا الإله لم يعد ذلك الإله المتصور في عقول معظم المسلمين لأنه يوجد الكثير من المستحيل بالنسبة له مثل أن يستنسخ نفسه وهكذا
أي أنه الأفضل أن يسمى خالق أو توضيح أصح لكلمة الإله ، والأفضل الإبتعاد عن الغش والنصب والتلاعب بالألفاظ التي تنطلي على البسطاء ولكن قد لا تنطلي على المتعمقين في هذه الأمور
 فين الربع جنيه هات الربع جنيه
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 10-29-2010, 07:06 AM بواسطة مؤمن مصلح.)
|
|
10-29-2010, 06:15 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
كاشف اللثام
عضو مشارك
 
المشاركات: 10
الانضمام: Oct 2010
|
RE: إلى كل من لا يومن بخالق.. أما تعتقد به أو أعتقد بما تعتفد
أهلا بالعزيز (((( اسهل من الصعب ))))
وإن كان عند إعتراض على أسمك أولاً فإن الأسهل يكون أسهل من السهل وليس أسهل من الصعب لأن الصعب يناقضه السهل... ومن هنا تعلم أن الحاجة غير الوجود ... وكون هنالك ملائكة موجودون يفعلون ما يفعلون لا يعني ذلك حاجة الله لهم لأن واجب الوجود بما هو واجب المجود ليس محتاج وإلأا لزم كونه غير واجب... لك السؤال وعلى أن أجيب بقدر ما أعلم ..
أما الحاجة للأنبياء والرسل ... فمن الواضح أن الإنسان مختار في كل أفعاله .. وعليه فهو محتاج لمرشد يدله على طريقه , لأن الله لو لم يرسل الرسل لترك الناس بلا دليل, ثم يحين موعد الحساب ويحاسبهم, وهو لم يأمرهم , وهذا لا يصدر من الحكيم . ولا بد من كونهم مختارين أن يروا الخير والشر ويختروا ,والحروب إنما كانت نتيجة لأختيار الإنسان وليس فرضًا من الله ...
ثم أن الله ليس بحاجة لصلاتنا بل نحن بحاجة لها ... صلي تدرك ذلك .
من يأكل سمكة اليوم , ربما لا يشبع غدًا , أما من عبد الله اليوم وهو جائع .. شبع غدًا حتمًا هذا أعتقادي المشكلة أنه لا يجود مجرب ذهب لذلك العالم وعاد حتى يخبركم .. ولهذا أرسل الله الرسل بمعاجز حتى يثبت للناس صدق هؤلاء الرسل ويصدقوه فيما يخبروهم عن اليوم الأخر ...
العدل له شروطه, لعلي أفرد له بحثًا في موضوع مستقل ... الخلاصة أن من عدل الله أن يعوض عن الألام الحاصلة للفرد أن كان الله هو المتسبب فيهما من دون إستحقاق للفرد , بحث لو خير هذا المتضرر بين الألم وما يحصل من عوض بعده , وبين عدم الألم وعدم العوض إختر الأول ... طبعًا قلت الله لأنه قد يأتي شخص ويقطع يده ويقول يالله عوضي ... هذا ليس مطلوب من العادل بما هو عادل , ربما يدخل في الرحمة .
شكرًا عزيزي
ـــــــــــــــــــــ
حبيب قلبي أبو ربع جنيه , جيب النص ألأول وبعدين أجيب الربع ..
ولكن قبل البحث ...
إذا كنت تعتقد أني مسلم , فمن حقي كصديق أدين لك بربع جنيه , أن لا تصف إلهي ( بالوهمي ) لا أقل , من باب أحترام باقي المسلمين ... مش أنا بس
أما حكمه هو وشيطانه, فلا علم لي أن الله جعل الشيطان يحكم معه, بل هو رجيم مطرود من رحمة الله فكيف يحكم معه ...
أما القوة والغلبة ليست بكثرة الأفعال , بل بقوة نفس الفعل يعني أربع بُكسات من إبني مش زي بكس واحد من مراتي
وبعدين أن متفق معاك أن معنى الخلق الصنع, لو تلاحض كلامي السابق :
وما أريد قوله: أن الخلق هو إيجاد شيء بعد عدمه , وقد تحقق هذا في الحياة البشرية , منهم من أوجد السيارة , ومنهم من أوجد الكمبيوتر , وغيرها , غايتها أني عبرت بالإجاد وممكن تقول الصنع
الحاصل : قلت :
اقتباس: الإله الكامل القادر على كل شيء ( وكلمة شيء هنا تشمل المستحيل ) هو إله من غير الممكن أن يكون موجود وهو وهم في العقول لا يمكن أن يوجد مثل ذلك الإله
وأما إذا قلت لي ، كلمة شيء لا تشمل هنا المستحيل ، فعندها هذا الإله لم يعد ذلك الإله المتصور في عقول معظم المسلمين لأنه يوجد الكثير من المستحيل بالنسبة له مثل أن يستنسخ نفسه وهكذا
أي أنه الأفضل أن يسمى خالق أو توضيح أصح لكلمة الإله ، والأفضل الإبتعاد عن الغش والنصب والتلاعب بالألفاظ التي تنطلي على البسطاء ولكن قد لا تنطلي على المتعمقين في هذه الأمور
مفيش تلاعب بالألفاظ, وكونه إله وخالق هو ما نعنيه , والتأثير في المستحيل ممتنع عقلاً ليس لعدم قدرة الله عليه, دليله :
ألشيء إما أن يكون : مستحل أو لا , والثاني خارج نقاشنا , فالمستحل إما أن يتحقق أو لا, فإذا تحقق لم يعد مستحيلاً, وإذا لم يتحقق فهو المطلوب أي عدم تحقق المستحيل ....
مسألة عقلية بسيطة
إما أستنساخ نفسه يعني أنه صنع شيء يشبهه يعني خلق ورجع الكلام من الأول يا حلو...
فين النص جنيه هات النص جنيه .... راح الربع
شكرًا
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 10-31-2010, 03:12 AM بواسطة كاشف اللثام.)
|
|
10-31-2010, 03:10 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
|