{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 1 صوت - 5 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
صناعة الأعداء .. كيف ساعدت إسرائيل في إيجاد حركة حماس
الحوت الأبيض غير متصل
Party Pooper
*****

المشاركات: 2,292
الانضمام: Jun 2010
مشاركة: #11
الرد على: صناعة الأعداء .. كيف ساعدت إسرائيل في إيجاد حركة حماس
على فكرة هنالك بحث جديد وجد أن حجم الاستثمار الفلسطيني (وهنا نتكلم عن مناطق 67) في إسرائيل (والمستوطنات!!) هو حوالي 2.5 مليار دولار لو استثمرت في الضفة مثلا لأنتجت حوالي 200,000 وظيفة.

http://www.imemc.org/article/62529
11-19-2011, 10:51 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
observer غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 3,133
الانضمام: Mar 2005
مشاركة: #12
RE: صناعة الأعداء .. كيف ساعدت إسرائيل في إيجاد حركة حماس
هناك رؤوس اموال فلسطينية ضخمة بالعالم، و هناك ايضا نوع من الاهتمام لدى اصحاب رؤوس الاموال هذه للاستثمار في الضفة، و لكن التاجر يبقى تاجرا، و كما يُقال ايضا رأس المال يبقى جبان! فالاستثمار يحتاج الى عدة عوامل كي يستقر في مكان، منها مثلا الأمن و الاستقرار السياسي و البنية التحتية للبلد المراد الاستثمار فيه و وجود مؤسسات الدولة الفاعلة (مثلا كالمحاكم و القضاء الفاعل النزيه في حال نشوب نزاع قانوني)، و كما ترى هذه الامور كلها معدومة في قطاع غزة التي تسيطر عليها حماس، و الحال لحد ما افضل في الضفة الغربية، لكنه غير كافٍ لجذب رأس مال فلسطيني يفوق ال ١٠ ملايين دولار!!!
[/color]حركة حماس تخشى أن تهدد الأزمة الاقتصادية في قطاع غزة استقرار سلطتها

فادت صحيفة هأرتس الإسرائيلية اليوم الثلاثاء ان قيادة حماس في قطاع غزة تواجه أزمة اقتصادية خانقة جدا بسبب انخفاض المبالغ المالية التي تتلقاها الحركة من الخارج.


واضافت ان الضائقة الاقتصادية تؤثر في أداء قادة حماس وتثير لديهم مخاوف من انهم سيواجهون صعوبات في الصمود بوجه الضغوطات الممارسة من قبل الجمهور في القطاع الذي يصعب عليه مواجهة الازمة في حياته اليومية.



وتقول هأرتس:' ان حماس تعتمد على مساعدات مالية شهرية بحجم عشرات الملايين من الدولارات شهريا لتمويل الاحتفاظ بسلطتها في القطاع وصرف الرواتب لآلاف من موظفي القطاع العام (غير المحسوبين على السلطة الفلسطينية وعليه لا يتقاضون اموالا منها) وكذلك لتمويل أنشطة مختلفة '.



وتضيف الصحيفة:' ان 80 بالمئة من ميزانية سلطة حماس ترد من تبرعات خارجية ' ، ويلاحظ منذ عدة أشهر نضوب الموارد المالية لحركة حماس وتدهورها الى مستوى أدنى جديد لدرجة عجز الحركة عن صرف الرواتب منذ شهرين '.



وفي مؤشر جديد على عمق الأزمة المالية التي تعانيها حكومة حماس في قطاع غزة،[color=#FF0000] لجأت هذه الحكومة الى فرض ضرائب ورسوم جديدة على سلع وبضائع وسيارات مهرّبة من أنفاق غزة وعلى الوقود المصري، وتفعيل قوانين معطلة منذ سنوات وذلك في ظل التقارير التي ترددت عن أزمة مالية خانقة تعانيها حكومة حماس جراء عدم تمكّنها من إدخال المال إلى غزّة منذ شروع مصر في بناء الجدار الفولاذي على حدودها مع القطاع.

http://www.nablustv.net/internal.asp?page=details&newsID=58758&cat=16
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 11-20-2011, 09:54 AM بواسطة observer.)
11-20-2011, 09:31 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
observer غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 3,133
الانضمام: Mar 2005
مشاركة: #13
RE: صناعة الأعداء .. كيف ساعدت إسرائيل في إيجاد حركة حماس
احد ### كتب في جملة ما كتب:
اقتباس:ثانياً : لقد قامت الحكومة بتوفير موارد اقتصادية بديلة لكل القطاع وأفرغت الحصار من مضمونه فأدخلت جميع البضائع واللوازم التي يحتاجها القطاع عن طريق الأنفاق ولا يهم النقاش الدائر حول الأنفاق لأن هذه وسيلة تلجأ اليها كل الدول في حالة فرض أي حصار عليها ، والحياة الاقتصادية أسهل من حياة الضفة بكثير ، فرغم أن المرتبات واحدة إلا أن الأسعار في غزة أقل منها بكثير فمثلاً لتر " السولار " أو " البنزين " هو شيكل ونصف فقط بينما في الضفة 5 أو 6 شواكل وفي إسرائيل ربما الضعف وهذا ينطبق على بقية السلع الموجودة .
هذا الكلام المقتبس اعلاه يعكس سذاجة قائله لابعد حد:
فأولا- نسي هذا الساذج، ان البضائع المهربة من مصر الى قطاع غزة، و لا سيما المواد الاساسية كالطحين و المواد الغذائية الاخرى كالمحروقات مثل البنزين و الكاز و الغاز و السولار، و التي يتبجح صاحب القول اعلاه بانها بقطاع غزة ارخص منها بالضفة بكثير، نسي انها كلها مواد تدعمها الحكومة المصرية من اجل ان تباع بالاسواق المصرية و للمستهلك المصري بارخص الاسعار و ليس من اجل سواد عيون المستهلك الغزاوي! و ان هذا التهريب عبر الانفاق يعتبر نزفا للاقتصاد المصري! و ان غضت مصر الطرف عن هذا التهريب عن طيب خاطر، فلأن القطاع يمر بظروف استثنائية و لكنها قطعا لن تسمح به طويلا!!!!
ثانيا- لا يمكن بناء اقتصاد دولة على انفاق التهريب و التي هي عرضة في كل وقت للقصف و الاغلاق و التدمير من جهة، و من جهةٍ اخرى لا تسمح هذه الانفاق لا من الناحية القانونية و لا من الناحية التقنية بمرور البضائع اللازمة للمشريع الاستثمارية اللازمة لانعاش اقتصاد القطاع!!!
ثالثا- لا يمكن ايضا بناء اقتصاد قائم على هبات و حسنات الدول التي ترسل معونات عينية و نقدية للمنكوبين بالقطاع!!!
رابعا- هذا الوضع، اي التهريب عبر الانفاق، يعفي اسرائيل من مسؤولياتها تجاه القطاع و يكرس الحصار الخانق لفترة غير محددة. و لعل وكالة الغوث الدولية تنبهت الى هذا الموضوع باكرا و قبل حكومة ''الهَمْ'' في القطاع، و رفضت استخدام اي مواد بناء مهربة و المطلوبة بشكل ملح لبناء و ترميم منشآتها كالمدارس و غيرها، مع ان اسرائيل رجتها الى ان تفعل، و لكن و كالة الغوث اصرت ان تتحمل اسرائيل كدولة مسؤولة عن احتلال القطاع و لم تقبل الا الحصول على مواد بناء غير مهربة عبر معبر ايريز!!!

الخلاصة: كفاكم غباءً!!!!
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 11-22-2011, 06:25 AM بواسطة 2سنمار.)
11-21-2011, 09:24 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
observer غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 3,133
الانضمام: Mar 2005
مشاركة: #14
RE: صناعة الأعداء .. كيف ساعدت إسرائيل في إيجاد حركة حماس
احد المغيبين من الذين ما يزالون يعيشون في العصر العثماني، شكك في الذين قالوا ان حماس و لدت من رحم الشين بيت كما ورد على لسان يفغيني بريماكوف و أفنير كوهين كما هو في المداخلة رقم ٢ و ٣ من هذا الشريط، اذا قال:
اقتباس:قطعاً يحاول البعض المشاغبة وجعل حماس صناعة إسرائيلية ، رغم أن هذا الأمر ثبت كذبه وسذاجته ، فلا إسرائيل أسست حماس ولا بريطانيا أسست الإخوان المسلمين ، وإن كان بعض المغمورين يأتي بكتابات قليلة هنا وهناك عن مرحلة تأسيس حماس فبإمكاني أن أحضر عشرات المقالات والآراء والتحليلات التي رافقت تأسيس حماس والتخوف من مشروع الإسلام السياسي أكثر من أي مشروع قد سبقه ، هل يعقل أن تستبدل إسرائيل خطراً ناعماً بخطر لا يقبل المهادنة ولا الإستسلام مثل الخطر الإسلامي ؟

لا يعلم هذا المغيب، ان قائل هذا الكلام ليسوا كتابا على الاطلاق! بل هم مسؤولون سياسيون من الطراز الاول: فأفنير كوهين هو ضابط سابق في الجيش الاسرائيلي، و كان مسؤول الشؤون الدينية في الادارة المدنية عندما كانت تحكم غزة، و انه كان الضابط المسؤول عن التعامل مع الجمعيات الاسلامية عند تأسيسها ، ووهو يعتبر شاهد ملك، من داخل المؤسسة الامنية الاسرائيلية، على مسؤولية اسرائيل في خلق حركة حماس!!!
اما يفغيني بريماكوف فهو ابعد ما يكون عن ان يكون مغمورا او كاتبا، الا لؤلئك الذين لا تتجاوز ثقافتهم السياسية حد معرفة ان ياسر عرفات زعيم سياسي فلسطيني!!!
يفغيني بريماكوف اشهر من ان يعرف، فهو سياسي مخضرم حيث كان الناطق الرسمي باسم مجلس السوفيات الاعلى على زمن الاتحاد السوفياتي ثم اصبح رئيسا لجهاز الاستخبارات السوفياتي (الكي غي بي) ثم عمل وزيرا للخارجية الروسية ثم رئيسا لوزرائها، وهو انسان اكاديمي مستشرق من الطراو الاول و يتكلم العربية بطلاقة!!! يعني كما هو وارد من تدرجه الوظيفي و الوظائف التي كان يشغلها يعلم جيدا عن ماذا يتكلم، و يعي تماما ماذا يقول عندما يوجه اتهاما لاسرائيل على الملأ بصناعة حركة حماس!!!

---------

بعض الاغبياء يعتقد ان قول بن غوريون هذا:
اقتباس:هذا الأمر أجاب عليه بن غوريون عندما قال " إننا لا نخاف في المنطقة لا الديمقراطيات ولا الاشتراكيات ولا القوميات, ولكن ما نخافه هو الإسلام ذلك المارد الذي بدأ يتململ من جديد " ، .. .

هو شهادة لصالح انظمتهم الاسلامية!!! و لا يعلمون ان ما قصده بن غوريون ما هو الا همجية الانظمة الاسلامية في تعاملها مع اعدائها!!! فيريد ان ينبه اليهود و يقول لهم انتبهوا: انتم موجودون في محيط همجي ان استفاق على تراثه! فلو كان محيطنا محيط يمقراطي او اشتراكي ام غيره لما خفنا و لا جزعنا منه، فستكون هناك ذرة من الانسانية للتعامل معنا، ان وقعنا!!!
11-22-2011, 12:38 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Dr.xXxXx غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,317
الانضمام: Dec 2010
مشاركة: #15
RE: صناعة الأعداء .. كيف ساعدت إسرائيل في إيجاد حركة حماس
(11-22-2011, 12:38 PM)observer كتب:  بعض الاغبياء يعتقد ان قول بن غوريون هذا:
اقتباس:هذا الأمر أجاب عليه بن غوريون عندما قال " إننا لا نخاف في المنطقة لا الديمقراطيات ولا الاشتراكيات ولا القوميات, ولكن ما نخافه هو الإسلام ذلك المارد الذي بدأ يتململ من جديد " ، .. .

هو شهادة لصالح انظمتهم الاسلامية!!! و لا يعلمون ان ما قصده بن غوريون ما هو الا همجية الانظمة الاسلامية في تعاملها مع اعدائها!!! فيريد ان ينبه اليهود و يقول لهم انتبهوا: انتم موجودون في محيط همجي ان استفاق على تراثه! فلو كان محيطنا محيط يمقراطي او اشتراكي ام غيره لما خفنا و لا جزعنا منه، فستكون هناك ذرة من الانسانية للتعامل معنا، ان وقعنا!!!

وكيف تعرف أنت ما قصده بن غوريون؟؟
أم مجرد دس كلمات كما اتفق، المهم Anti-Islam...
اوبسرفر، اطلع من القفص اللي حابس حالك فيه، وبطل دواوين مسلم ومسيحي.. واذا بتجبلنا بطريقك وين قال بن غوريون "حكمته العظيمة" منكون ممنونين.
11-22-2011, 06:40 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
observer غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 3,133
الانضمام: Mar 2005
مشاركة: #16
RE: صناعة الأعداء .. كيف ساعدت إسرائيل في إيجاد حركة حماس
(11-22-2011, 06:40 PM)Dr.xXxXx كتب:  وكيف تعرف أنت ما قصده بن غوريون؟؟
أم مجرد دس كلمات كما اتفق، المهم Anti-Islam...
يعني بربك فكر شوي الله يخليك!!! اي من المجتمعات تبعث على الرعب، هل المجتمعات التي تؤمن بالديمقراطية و حقوق الانسان ام المجتمعات التي تؤمن بان الحجر سوف ينطق في يوم من الايام، ليدل المسلم على مكان اليهودي ليذبحه؟؟؟؟!!!
اعتقد ان اي امريكي مثلا يفضل الوقوع بأيدي الاتحاد السوفياتي زمن الحرب الباردة كأسير حرب على ان يقع رهينتا لدى تنظيم القاعدة!!!!

اقتباس:اوبسرفر، اطلع من القفص اللي حابس حالك فيه، وبطل دواوين مسلم ومسيحي..

دواوين مسلم مسيحي؟؟؟!!!! هذه تناقش في الساحة الدينية!! نحن نناقش هنا الاسلام السياسي، اي اننا نناقش عقيدة سياسية تؤثر على جميع ابناء هذا الوطن من مسلمين و مسيحيين و يهود و ملحدين ولا ادريين و غنوصيين و مندائيين...الخ!!!
اقتباس:واذا بتجبلنا بطريقك وين قال بن غوريون "حكمته العظيمة" منكون ممنونين.
هذه تسأل عنها الابواق الاعلامية التابعة للتنظيمات الاسلامية و التي يتشدقون بها ليل نهار!!! و لكن الذي اعلمه جيدا، انه لو قالها بن غوريون، فهي قطعا ليست كما يفهم الاسلاميون، و ذلك لسبب بسيط، و هو ان بن غوريون اراد اسرائيل ديمقراطية (حتى و لو لليهود فقط) و لو قصد كما يفهم الاسلاميون، لاسس بن غوريون اسرائيل على تلك المبادئ التي ان نهضت امة بها ركع اعدائها، اي لأصبحت اسرائيل اسلامية!!!
11-22-2011, 07:41 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Dr.xXxXx غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,317
الانضمام: Dec 2010
مشاركة: #17
RE: صناعة الأعداء .. كيف ساعدت إسرائيل في إيجاد حركة حماس
(11-22-2011, 07:41 PM)observer كتب:  يعني بربك فكر شوي الله يخليك!!! اي من المجتمعات تبعث على الرعب، هل المجتمعات التي تؤمن بالديمقراطية و حقوق الانسان ام المجتمعات التي تؤمن بان الحجر سوف ينطق في يوم من الايام، ليدل المسلم على مكان اليهودي ليذبحه؟؟؟؟!!!
اعتقد ان اي امريكي مثلا يفضل الوقوع بأيدي الاتحاد السوفياتي زمن الحرب الباردة كأسير حرب على ان يقع رهينتا لدى تنظيم القاعدة!!!!

المجتمعات التي تؤمن بالديموقراطية وحقوق الانسان قتلت وسرقت وشردت وتآمرت واغتصبت ولم تبق رذائلاً عفت عنها، ثم ذرفت دموع التماسيح على "شهدائها" المذبوحين على أيدي القاعدة وحماس والخميني ونصر الله.
انت اللي فكر شوي، الم تُرِكُم اسرائيل العجائب أيام ما كان سكينها مُناخاً على رقابكم وهي أم الديموقراطية في شرقنا التعيس؟ ألم تبعث صواريخها وهدير طائراتها الرعب في النفوس لعقود بالضبط كما فعلت نظيراتها الأمريكية في العراق وأفغانستان التي استحالت جحيما؟
أنا شخصياً أصاب بنوع من الرعب عندما أسمع عن عملية جديدة تنوي شنها اسرائيل على القطاع أو أيران او لبنان أو عن غزو امريكي جديد لبلاد "الارهابيين" المليئة بالنفط.
هذه هي المجتمعات الديموقراطية التي تتشدق وتتغنى بها.
ثم للتذكير فقط، شاليط خرج سليماً معافى من "وكر الارهاب" الحمساوي وهو ما لم يتحقق لكثير من الأسرى خريجي واحات الديموقراطية، بعدين خدلك هالسؤال، هل تفضل الوقوع في أسيراً في أيدي حماس أم في ايدي اسرائيل؟
ثم ما بالك تذم القاعدة وهمجيتها طالما كانت نتاج الولايات المتحدة وبريطانيا على حد زعمك، فطباخ السم ذواقه.


اقتباس:هذه تسأل عنها الابواق الاعلامية التابعة للتنظيمات الاسلامية و التي يتشدقون بها ليل نهار!!! و لكن الذي اعلمه جيدا، انه لو قالها بن غوريون، فهي قطعا ليست كما يفهم الاسلاميون، و ذلك لسبب بسيط، و هو ان بن غوريون اراد اسرائيل ديمقراطية (حتى و لو لليهود فقط) و لو قصد كما يفهم الاسلاميون، لاسس بن غوريون اسرائيل على تلك المبادئ التي ان نهضت امة بها ركع اعدائها، اي لأصبحت اسرائيل اسلامية!!!

اسألك أنت، كونك من استشهد بها وحللها وعرف أبعادها والمقصود منها، والا أكدت حديثي بأنك تهرف بما يعادي الاسلام فقط!
لكن لنعتبرها زلة وجلّ من لا يسهو.
بن غوريون تسلم السلطة في 1948 (قبل قيام اسرائيل ونكبة الفلسطينيين) فارضاً حكما عسكرياً على العرب في الداخل استمر حتى ال1966، حيث منع العرب من الخروج من قراهم بدون اذن من الحاكم العسكري، اضافة الى المجازر بحق سكان تحت سيادة الدولة بنص القانون مثل مجزرة كفر قاسم والتي كانت تصادفت مع فترة حكم الديموقراطي الحنون بن غوريون، أو ربما مذبحة دير ياسين وحيفا والخ...
سكرنا على بن غوريون، ومنيجي على اللي بعدو:
أغلب مواطني اسرائيل علمانيين ونسبة لا بأس بها منهم ملحدين لذا فلم يكن هناك مناص من تبني العلمانية الى جانب "الديموقراطية" المسمومة...
11-22-2011, 09:47 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
observer غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 3,133
الانضمام: Mar 2005
مشاركة: #18
RE: صناعة الأعداء .. كيف ساعدت إسرائيل في إيجاد حركة حماس
(11-22-2011, 09:47 PM)Dr.xXxXx كتب:  المجتمعات التي تؤمن بالديموقراطية وحقوق الانسان قتلت وسرقت وشردت وتآمرت واغتصبت ولم تبق رذائلاً عفت عنها، ثم ذرفت دموع التماسيح على "شهدائها" المذبوحين على أيدي القاعدة وحماس والخميني ونصر الله.
سطحية الرد تجعلني اتخيل انني احاور احد الاسلاميين من ام الفحم ومن مريدين الشيخ رائد صلاح!!!
ليست الديمقراطية ما تفعله امريكا في العالم!!! بل هي ما تقوله امريكا و ما تعلمه و ما تفعله مع مواطنيها. فلنستمع الى اقوالهم و لنرفض افعالهم!!!

اقتباس:انت اللي فكر شوي، الم تُرِكُم اسرائيل العجائب أيام ما كان سكينها مُناخاً على رقابكم وهي أم الديموقراطية في شرقنا التعيس؟ ألم تبعث صواريخها وهدير طائراتها الرعب في النفوس لعقود بالضبط كما فعلت نظيراتها الأمريكية في العراق وأفغانستان التي استحالت جحيما؟

يبدو ان الزميل لا يقرأ جيدا ما اكتب!!! اذهب الى مداخلتي السابقة و ستجد فيها ما يلي:
اقتباس:.. و ذلك لسبب بسيط، و هو ان بن غوريون اراد اسرائيل ديمقراطية (حتى و لو لليهود فقط) و لو..
فانا اعلم مثلا انك مواطن اسرائيلي من الدرجة العاشرة لانك عربي، و لكن بالرغم من هذا عندما اختطت اسرائيل لنفسها سياسة للتعامل اختارت الديمقراطية و لو من الناحية النظرية، فاحسنت تطبيقها بين اليهود انفسهم و اخفقت مع العرب!!!

اقتباس:أنا شخصياً أصاب بنوع من الرعب عندما أسمع عن عملية جديدة تنوي شنها اسرائيل على القطاع أو أيران او لبنان أو عن غزو امريكي جديد لبلاد "الارهابيين" المليئة بالنفط.
و ألا تصاب بالرعب عندما تسمع ان العراق فتح الغاز السام على الجنود الايرانيين و على المدنيين الاكراد في عمليات عسكرية اخذت اسمائها من القرآن، كعمليلة أبابيل الذي ابيدت فيها ٥٠٠٠ نسمة بساعات؟؟!!! و الا تصاب بالرعب عندما تحرق مليشيات الجنجويد التابعة للحكومة المركزية في السودان و هي تحرق الناس احياء في دارفور؟؟!!! والا تصاب بالهلع عندما يعطي قائد قوات سرايا الدفاع اوامره للمدنيين بحماة بالخروج من المدينة ثم يبدأ بقصفها بالمدفعية الثقيلة و الطائرات؟؟!!!
مع كامل ادانتنا لما تفعله امريكا او اسرائيل، الا ان للعرب نصيب اكبر من العنف الممعن بالهمجية!
عندما اندلعت الانتفاضة الاولى سأل احد الصحفيين اسحق رابين، الذي كان ويرا للدفاع انذاك، لماذا لم يستطع ان يخمد الانتفاضة بعد سنة على الاكثر من اندلاعها؟!! فاجاب: لأني لست وزير دفاع سوري او عراقي!!! (تستطيع الان ان ستفسر من الاخوة السوريين هنا عن عدد القتلى في الاحداث منذ اندلاعها في سوريا منذ ثمانية اشهر، و تستطيع مقارنتها باعداد القتلى الفلسطينيين في الاتفاضة الاولى التي استمرت ٧ سنوات مع الانتفاضة الثانية و التي تعتبر نوعا ما مسلحة و استمرت على الاقل سنتين)!!!
اقتباس:هذه هي المجتمعات الديموقراطية التي تتشدق وتتغنى بها.
طبعا!!! ففي هذه المجتمعات تستطيع جارة لنتنياهو ان ترفع عليه قضية بسبب ازعاجه لها بصوت موسيقاه الصاخبة التي تنبعث من منزله، فتحكم لها المحكمة، و تجبره على خفض صوت المذياع مع دفع غرامة مالية كبيرة. و في هذه المجتمعات يبذل الغالي و النفيس من اجل عودة اسير حرب او رهينة مخطوف، لدرجة ان حسن نصرالله بذاته رفع القبعة احتراما لهذا المجتمع الذي يعتبر انسانه اغلى ما يملك!!!

اقتباس: ثم للتذكير فقط، شاليط خرج سليماً معافى من "وكر الارهاب" الحمساوي وهو ما لم يتحقق لكثير من الأسرى خريجي واحات الديموقراطية، بعدين خدلك هالسؤال، هل تفضل الوقوع في أسيراً في أيدي حماس أم في ايدي اسرائيل؟
لا طبعا!! افضل الوقوع بيد اسرائيل لا حماس!!! فشاليط قصته تختلف! اذ ان حماس تعلم تماما، بأن مصير الاف الاسرى متعلق بسلامة حذاء شاليط! وان اردت ان تعلم كيف يعامل الاسير لدينا، انتقل بذاكرتك الى العام ٢٠٠٠ عندما دخل عسكريين اسرائيليين رام الله بالخطأ! لقد تم فتح بطنهما و اخراج الاحشاء منها!!!
و ان اردت ان تأخذ فكرة اكثر عن معاملتنا للاسير تستطيع ان تسأل ٢٠٠ فدائي فلسطيني، قطعوا الى غرب نهر الاردن في العام ١٩٧٠ مفضلين تسليم انفسهم لاسرائيل على الوقوع اسرى لدى الاردن!!!
اقتباس:ثم ما بالك تذم القاعدة وهمجيتها طالما كانت نتاج الولايات المتحدة وبريطانيا على حد زعمك، فطباخ السم ذواقه.
لم تعلمهم الولايات المتحدة ان يحزوا رقبة الاسير من الاذن للاذن طبقا للحديث الشريف: اني جئتكم بالذبح او اني نصرت بالرعب. بل دربتهم ليكونوا حلفاء معها لمحاربة السوفيت الذين كانوا يحتلون افغانستان لمصلحة مشتركة لكليهما.


اقتباس:هذه تسأل عنها الابواق الاعلامية التابعة للتنظيمات الاسلامية و التي يتشدقون بها ليل نهار!!! و لكن الذي اعلمه جيدا، انه لو قالها بن غوريون، فهي قطعا ليست كما يفهم الاسلاميون، و ذلك لسبب بسيط، و هو ان بن غوريون اراد اسرائيل ديمقراطية (حتى و لو لليهود فقط) و لو قصد كما يفهم الاسلاميون، لاسس بن غوريون اسرائيل على تلك المبادئ التي ان نهضت امة بها ركع اعدائها، اي لأصبحت اسرائيل اسلامية!!!

اسألك أنت، كونك من استشهد بها وحللها وعرف أبعادها والمقصود منها، والا أكدت حديثي بأنك تهرف بما يعادي الاسلام فقط!
لكن لنعتبرها زلة وجلّ من لا يسهو.
بن غوريون تسلم السلطة في 1948 (قبل قيام اسرائيل ونكبة الفلسطينيين) فارضاً حكما عسكرياً على العرب في الداخل استمر حتى ال1966، حيث منع العرب من الخروج من قراهم بدون اذن من الحاكم العسكري، اضافة الى المجازر بحق سكان تحت سيادة الدولة بنص القانون مثل مجزرة كفر قاسم والتي كانت تصادفت مع فترة حكم الديموقراطي الحنون بن غوريون، أو ربما مذبحة دير ياسين وحيفا والخ...
سكرنا على بن غوريون، ومنيجي على اللي بعدو:
أغلب مواطني اسرائيل علمانيين ونسبة لا بأس بها منهم ملحدين لذا فلم يكن هناك مناص من تبني العلمانية الى جانب "الديموقراطية" المسمومة...
11-23-2011, 05:14 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Dr.xXxXx غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,317
الانضمام: Dec 2010
مشاركة: #19
RE: صناعة الأعداء .. كيف ساعدت إسرائيل في إيجاد حركة حماس
(11-23-2011, 05:14 PM)observer كتب:  سطحية الرد تجعلني اتخيل انني احاور احد الاسلاميين من ام الفحم ومن مريدين الشيخ رائد صلاح!!!
ليست الديمقراطية ما تفعله امريكا في العالم!!! بل هي ما تقوله امريكا و ما تعلمه و ما تفعله مع مواطنيها. فلنستمع الى اقوالهم و لنرفض افعالهم!!!

لكل مقام مقال سيد اوبسرفر.


(11-23-2011, 05:14 PM)observer كتب:  يبدو ان الزميل لا يقرأ جيدا ما اكتب!!! اذهب الى مداخلتي السابقة و ستجد فيها ما يلي:
اقتباس:.. و ذلك لسبب بسيط، و هو ان بن غوريون اراد اسرائيل ديمقراطية (حتى و لو لليهود فقط) و لو..
فانا اعلم مثلا انك مواطن اسرائيلي من الدرجة العاشرة لانك عربي، و لكن بالرغم من هذا عندما اختطت اسرائيل لنفسها سياسة للتعامل اختارت الديمقراطية و لو من الناحية النظرية، فاحسنت تطبيقها بين اليهود انفسهم و اخفقت مع العرب!!!

اذن ما رأيك بأن نصف نظام بشار الأسد بنظام رفاه اجتماعي، (لكنه خاص بفئة محددة فقط)، بالضبط كتعامل مبارك مع شريحة معينة من الشعب (الحزب الوطني)، حيث أحسنا تطبيق ذلك بين جرائهم واخفقوا مع الباقين.

(11-23-2011, 05:14 PM)observer كتب:  و ألا تصاب بالرعب عندما تسمع ان العراق فتح الغاز السام على الجنود الايرانيين و على المدنيين الاكراد في عمليات عسكرية اخذت اسمائها من القرآن، كعمليلة أبابيل الذي ابيدت فيها ٥٠٠٠ نسمة بساعات؟؟!!! و الا تصاب بالرعب عندما تحرق مليشيات الجنجويد التابعة للحكومة المركزية في السودان و هي تحرق الناس احياء في دارفور؟؟!!! والا تصاب بالهلع عندما يعطي قائد قوات سرايا الدفاع اوامره للمدنيين بحماة بالخروج من المدينة ثم يبدأ بقصفها بالمدفعية الثقيلة و الطائرات؟؟!!!
مع كامل ادانتنا لما تفعله امريكا او اسرائيل، الا ان للعرب نصيب اكبر من العنف الممعن بالهمجية!
عندما اندلعت الانتفاضة الاولى سأل احد الصحفيين اسحق رابين، الذي كان ويرا للدفاع انذاك، لماذا لم يستطع ان يخمد الانتفاضة بعد سنة على الاكثر من اندلاعها؟!! فاجاب: لأني لست وزير دفاع سوري او عراقي!!! (تستطيع الان ان ستفسر من الاخوة السوريين هنا عن عدد القتلى في الاحداث منذ اندلاعها في سوريا منذ ثمانية اشهر، و تستطيع مقارنتها باعداد القتلى الفلسطينيين في الاتفاضة الاولى التي استمرت ٧ سنوات مع الانتفاضة الثانية و التي تعتبر نوعا ما مسلحة و استمرت على الاقل سنتين)!!!

يا عيني قرر، بدك تقارن بين سماحة الديموقراطيين الاسرائيليين وهمجية المسلمين ولّا همجية العرب، لأنو اذا بدنا نتعامل مع حزب البعث وصدام على انها انظمة اسلامية فعلى الدنيا السلام.

(11-23-2011, 05:14 PM)observer كتب:  طبعا!!! ففي هذه المجتمعات تستطيع جارة لنتنياهو ان ترفع عليه قضية بسبب ازعاجه لها بصوت موسيقاه الصاخبة التي تنبعث من منزله، فتحكم لها المحكمة، و تجبره على خفض صوت المذياع مع دفع غرامة مالية كبيرة. و في هذه المجتمعات يبذل الغالي و النفيس من اجل عودة اسير حرب او رهينة مخطوف، لدرجة ان حسن نصرالله بذاته رفع القبعة احتراما لهذا المجتمع الذي يعتبر انسانه اغلى ما يملك!!!
تستطيع جارة نتانياهو ان تشتكيه لأنه ازعجها بينما لا يستطيع الطبيب أن يطالب بشروط عمل مريحة بأمر من المحكمة، كما أن السجن مصيره اذا ما قدم استقالته.
الديموقراطية ليست مجرد شكليات على التوافه، انما حكم الشعب بشكل كامل، ولا أعرف ما نوعية الديموقراطية التي تسمح لنفسها بأن يخرج الملايين مطالبين بعدالة اجتماعية وتطنيشهم.

بعدين مين بذل أكثر، اولمرت ولا نصرالله مشان يرجع الأسرى؟؟

(11-23-2011, 05:14 PM)observer كتب:  لا طبعا!! افضل الوقوع بيد اسرائيل لا حماس!!! فشاليط قصته تختلف! اذ ان حماس تعلم تماما، بأن مصير الاف الاسرى متعلق بسلامة حذاء شاليط! وان اردت ان تعلم كيف يعامل الاسير لدينا، انتقل بذاكرتك الى العام ٢٠٠٠ عندما دخل عسكريين اسرائيليين رام الله بالخطأ! لقد تم فتح بطنهما و اخراج الاحشاء منها!!!
و ان اردت ان تأخذ فكرة اكثر عن معاملتنا للاسير تستطيع ان تسأل ٢٠٠ فدائي فلسطيني، قطعوا الى غرب نهر الاردن في العام ١٩٧٠ مفضلين تسليم انفسهم لاسرائيل على الوقوع اسرى لدى الاردن!!!

شو دخل الأردن، ولا هي نظام اسلامي برضو؟؟
على كلٍّ، لا أشك بأنك تعرف اشخاصاً قضوا محكوميات في سجون الاحتلال، تكرّم واسألهم عن حسن الضيافة الاسرائيلية..


(11-23-2011, 05:14 PM)observer كتب:  لم تعلمهم الولايات المتحدة ان يحزوا رقبة الاسير من الاذن للاذن طبقا للحديث الشريف: اني جئتكم بالذبح او اني نصرت بالرعب. بل دربتهم ليكونوا حلفاء معها لمحاربة السوفيت الذين كانوا يحتلون افغانستان لمصلحة مشتركة لكليهما.
وهل تشك بنوايا الجيش الأمريكي عندما دخل أفغانستان والعراق؟ يعني حلال عليهم حرام علينا؟؟
وشو مع غوانتنامو واحترام الأسرى؟
ثم ما أدراك بم علمتهم الولايات المتحدة؟؟ فنحن لم نر أشخاصاً يَذبحون الا تلاميذها!



11-23-2011, 10:11 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
observer غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 3,133
الانضمام: Mar 2005
مشاركة: #20
RE: صناعة الأعداء .. كيف ساعدت إسرائيل في إيجاد حركة حماس
(11-23-2011, 10:11 PM)Dr.xXxXx كتب:  شو دخل الأردن، ولا هي نظام اسلامي برضو؟؟
على كلٍّ، لا أشك بأنك تعرف اشخاصاً قضوا محكوميات في سجون الاحتلال، تكرّم واسألهم عن حسن الضيافة الاسرائيلية..
يبدو ان الزميل لا يعلم، بأنه  في الاردن كان يتم افهام رجال الامن البسطاء و افراد الجيش بانهم عندما يقاتلون الفدائيين الفلسطينيين انما يقاتلون الكفار الذين لا يؤمنون بالله و رسوله، حتى لا تأخذهم شفقة بهم عند التعامل معهم، و عندما كانوا يعتقلون افراد المعارضة الاردنية ولا سيما الشيوعيين، كانوا يسلموا الى افراد امن من الذين ''يخافون الله'' و من الغيورين على تعاليم الدين الحنيف، لنزع الاعترافات منهم!!!بالمناسبة هذا السيناريو في التعامل مع المعارضة اليسارية، يتكرر بمعظم الدول العربية تقريبا من مصر الى العراق الى اليمن الى عٍمان الى آخره !!!
11-24-2011, 02:29 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  التشيك و إسرائيل فلسطيني كنعاني 21 2,825 01-04-2014, 08:33 AM
آخر رد: فلسطيني كنعاني
  كيف ترى تأثير انهيار الإخوان المسلمين في مصر على حماس ؟ فلسطيني كنعاني 10 1,582 07-04-2013, 02:17 PM
آخر رد: فلسطيني كنعاني
Question مخاطر الإسلام السياسي على حركة التحرر العربي ..الاسلام بشقيه بخدمة الغرب الامبريالي زحل بن شمسين 3 1,029 06-16-2013, 07:55 AM
آخر رد: زحل بن شمسين
  هل تطلب حماس سيناء كوطن بديل ؟ بهجت 0 827 06-29-2012, 04:13 PM
آخر رد: بهجت
  ( تحرير المراة ) حركة مشبوهة ونهج تغريبى - قلم الكاتب / طارق فايز العجاوى طارق فايز العجاوى 1 833 05-02-2012, 05:50 PM
آخر رد: زحل بن شمسين

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS