عزيزي السيستاني

الشهرة هي للرواية وليست للفيلم

عزيزي طنطاوي ، ما رأئك في " محروسة أمس ومحروسة اليوم ؟

مع خالص التحية

Array
اذكر من هذه الروايات رواية الكاتب الامريكي المبدع جون شتاينبنك في روايته " رجال وفئران" وحينما شاهدتها فيلماً ، هربت من المشاهدة لأحتفظ بذاك السحر الذي عشته في الرواية من خلال نفسيات شخصياتها
[/quote]

:o

فاتك نص عمرك ، أداء جون مالكوفيتش في الفيلم كان عبقرياً بشكل لا ينسى ، والفيلم لا يقل جمالاً عن الرواية ومشاهدته لا تغني عن قراءتها والعكس :)

في "عمارة يعقوبيان" ، الرواية والفيلم ، لم ألاحظ أن في الأمر مقارنة بين حقبتين في التاريخ المصري ، الأحداث تبدأ وتنتهي في التسعينات من القرن الماضي وما لمحات الفلاش باك إلا إشارات إلى الأزمنة التى أتت منها بعض شخصيات الرواية دون أن تعني الكثير على المستوى الدرامي من وجهة نظري .

وبالمناسبة الزيادة السكانية المطردة في أي مجتمع نام تعتبر علامة صحة وعافية وتحسن في الأحوال وليس العكس (في المجتمعات الصناعية وصل منحنى الزيادة السكانية إلى حالة التوازن بعد أن مرت بحالة الانفجار السكاني التي تمر مصر حالياً بمراحله الأخيرة) .

Array
:lol:
[/quote]

طنطاوي
قرات قبل فترة ان بفيلم المصير نواقص تقنية لاتليق من بينها ان فيه لقطات ظهرت فيا كراسي بلاستيك و لقطة كتب ابن رشد التي اخذها المصور من زاوية ظهرت معها طبعة (دار المعارف):lol:
طبعا انا لم اتأكد من هذا لأنني لم ارى الفيلم الا لقطات قليلة اهمها اغنية المبدع منير (غني و علي صوتك في السما لسة الاغاني ممكنة)

اخي الفاضل جعفر علي:redrose:
للاسف الفيلم حرق علي متعة الرواية منه لله , كان علي ان اسرع اليها اول ما ابتدأ العمل في التصوير:lol:

جعفر علي

بالصدفة كنت اقرئ اليوم مقولة لاحد الناصريين يقول ان عبد الناصر امم الشركات الكبري لأن معدل التنمية ماكانش عاجبه مما جعله يؤمم هذه الشركات في محاولة لرفع معدل التنمية..

اما السادات فقد الغي الرقابة الادارية ، قرار كان بمثابة اعطاء ضوء اخضر للفساد لممارسة عمله. والتبرير ان "ضباط الرقابة يرهبون رجال الاعمال الذين هم عماد التنمية"..

عقلية تروج و تؤمن بهذا النوع من السخافات تتوقع ماالذي يمكن ان تنتجه؟

صحيح الثورة كان لها بعدها الانساني الجميل ، لكن كان لها بعدها التخريبي مما لا شك فيه ومما خربته في مصر المعايير ال standards العالمية التي كانت موجوده في مصر وقتها (مثلا كان الطبيب المصري يمكنه ممارسة الطب في برطانيا دون امتحان معادلة ، لكن بعد العبث في التعليم الطبي سحب هذا الامتياز).

عزيزي آمون

سعدت أن " رجال وفئران" أدهشتك ، هذه الرواية فعلاً أقضت نومي عندما كنت شاباً وانا اتخيل شخصياتها كان ذلك عام 72 عندما كنت بعمر 15 عام ، وشاهدت الفيلم بعد ذلك ربما بما يقارب ربع قرن ، فلم يحدث الفيلم داخلي اثراً كما احدثته الرواية

وأخشى أن يتحول الموضوع لموضوع ادبي وفني ، وربما ابقى عند موقفي أنه من المحال ان يصل الفيلم " الاكشن" الي نفس تأثير الرواية "الحوار مع الذات" ، ولذا انا مع الاتجاه الذي يتبناه كثير من المخرجين ، هذا الفيلم بني على اساس رواية كذا .

وكما اسلفت وقلت في البداية انه لم يتسنى لي قراءة الرواية ، ولكن مجمل ما قرأته حول الرواية وما كتبه النقاد يوحي انها اعمق بكثير مما جاء بالفيلم ، بل ان هناك احداث لم يتطرق لها الفيلم اطلاقا

سعدت جداً بمشاركتك القيمة

الاخ سيستاني ، خيرها بغيرها

الاخ طنطاوي

ما ينطبق على القاهرة ينطبق على غيرها ، من بغداد وصولا الي الجزائر العاصمة


مع الشكر

انطباعي حول الفيلم انه ممل جدا


i do not think that
you mus see this film at home like me and not in cinema

:25:Array
رواية علاء الاسواني " عمارة يعقوبيان" تطرح مواضيع فكرية جادة وجريئة تتناول الحقبة المصرية خلال ال 50 عام الماضية ، شخصياً لم أقرا الرواية [/quote]



حتى انت يا جعفر ؟
هلّأ قرأت ما تكتب بربك !


كيفك ؟ من زمان ما شفناك !
رغم اني معتزل , بس هادا التعليق لعيونك:):D

بالمناسبة , طمني عن محمد طملية . لم اعد اقرأ له ؟ هل هو بخير ؟

اذن سارعوا بقراءة رواية شيكاغو قبل ان تتحول الي فيلم


http://www.4shared.com/file/15454003/8a7...nline.html

لو رجعتم الى الرسالة التي كانت تتلى في بداية الفيلم
فستعرف المغزى الحقيقي للفيلم
حينما صورا ضباط ( الثورة المصرية ) على أنهم هم البداية والسبب للتغيير
وقضية عمارة يعقوبيات للخواجة الذي كان يعيش بمصر بالسابق قبل الثورة
ثم الضباط استقروا في القاهرة وجلب عائلاتهم والعائلات بدورها جلبت من يساعدها في الخدمة المنزلية
حتى أصبحت العمارة وسطحها بالذات عشة أرانب رمز التكاثر
وكأن الضباط كانوا قبل الثورة يعيشون في القرى وفجأة حصل هذا النزوح الديمغرافي
ونسي أو تناسى أن النزوح الديمغرافي من القرى والنجوع المهمشة والمعدمة والفقيرة
في كل نواحي الحياة ... زادت كثيرا في السبعينات
وأن من كان يدرس في العاصمة من تلك الأماكن يسعى الى البقاء بها لوجود فرص عمل
كما أن التخطيط والادارة السيئة وتركيز كل المؤسسات الادارية التي يحتاجها المواطن في العاصمة المصرية
هي سبب البلاء
أي المركزية ... لهذا نجد أن القاهرة تزداد عدد المتواجدون بها بالنهار زيادة أكثر من مليون عن الليل

ملاحظة الزيادة السكانية ما زالت بالاستمرار رغم عزوف كثير من الشباب عن الزواج وذلك لأسباب كثيرة
ولكن هذه الزيادة السكانية تتم من الطبقات المعدمة والفقيرة وفي الأماكن التي ترزح تحت الجهل والفقر
يعني عالة زيادة على تنمية المجتمع
وما أطفال الشوارع الا بثور في وجه المجتمع يجب العلاج الحازم
والا أصبح الوضع خطير جدا ...
كثير من المستسهلين والمثقفين
في الفترة الحالية من يريد أن يلقي بكل المصائب التي حصلت بمصر هي نتيجة الثورة والانقلاب على الملكية
رغم أن المشكلة المصرية متواجدة في كثير من العواصم العربية ...
وهي غير حكم العسكر بل ملكية مثل المغرب ,,,,
ولولا الطفرة البترولية لوجدنا الجزيرة العربية صورة طبق الأصل من الباقي