.........
والاديان تقوم على فكرة الله
والله مفارق للتجربة اى الواقع
يتساوى وجوده وعدمه مثلما نلقى بقطعة عملة معدنية
امكان ظهور الصورة 50% والكتابة كذلك
..........

فعلا المشكله في الافيون

يهرب المسلمون دائماً من الرد على معنى غروب الشس فى عين حمئة .. أو حامية !

فهل هم حقاً يؤمنون بان للشمس مكان ما تشرق منه (مشرق الشمس) ومكان تغرب فيه (مغرب الشمس) ... وهو عين حمئة فى القرآن .. أى عين طينية !
هل مازلتم تعتقدون بغروب الشمس فى الأرض ! ...

:bye:

احب انا الناس اللي مابتقراش دي:haa:

بس كده تمام .... بقين ملهمش لازمه ولا مفهومين حتى عن الهروب

وكمان صورة جيفارا... تمام اوي مش ناقص الا انك تحط كلمتين عن الخمرة و العاهرات وتفتح توبيك تحط فيه شعر لادونيس ويكتمل ال Metamorphosis

هانت يا معلم

هو إنت يا أخ أحمد كده رديت !

أين إجابتك يا عزيزى ...!

أن الشبهة دى "مسخرة " ....

هو ده الرد ...؟

ثم .... هل هناك ثمة مشكلة شخصية بينك وبين جيفارا ... ؟


أرجوك إلا تخطئ فى حقه ... فهو إلهى المقدس ... كما أن المدعو الله هو إلهك المقدس ...

فلنبتعد عن إهانة المقدسات ....

...... :yes: فى صحتك ......

نعم هذا هو ردي ...
"لماذا سميت المغرب بهذا الاسم؟ هل وجد العرب الشمس هناك فسموها بالمغرب؟"

هذا رد كافي ويوضح المسخرة المشار اليها...وضحت الصورة؟


ابقى قولي لما تفتح توبيك ادونيس

تحياتي

وبالمناسبه: لكل حادث محدث

Arrayلكل حادث محدث

انتهى الاثبات

في ابسط من كده في الدنيا يا ناس؟!!!!

ربنا يهدي .... آمين
[/quote]

والبعره تدل علي البعير

ربنا يشفي بجد

احمد(f)

Array
كانت ... وماتت

وهي حية في الميثولوجيا والفن بما فيه الأدب.
[/quote]

مش فاهم حاجه:grin:

Array
لكل حادث محدث

انتهى الاثبات

في ابسط من كده في الدنيا يا ناس؟!!!!

ربنا يهدي .... آمين
[/quote]

موضوع ذو صلة:

http://3almani.com/forum/viewtopic.php?p=1...ad5265e09cc31e6

قراءة ممتعة

(f)

سبب عدم اهتمامي بالرد علي "لكل حادث محدث" ، انها تبدو تماما كمن يفكر بجدية وبكل قدرات تركيزه في اي مطعم سيتناول عشاؤه الليلة في الوقت الذي لا يملك في محفظته *اي* مال. اي تفكير عدم الاهتمام بالمشاكل الواقة والانشغال بمشكلات بعيدة...

تعيرني:) بانني ارص الشبهات بجانب بعضها رغم ان هذه الشبهات ماهي الا مجرد ايات قرانية ليس الا

لم ترد عن "ارض العجائب" ولا عن سبب وضعه لجملة فوجدها تغرب بعين حمئة.. ماالذي اضافته هذه الجملة بمعناها الذي تفترضه؟
واين سد يأجوج ومأجوج؟

رويات الغرانيق:) العلي كثيرة ومنها

الرواية الأولى : أخرجها الطبري ( 17 / 120 ) من طريقين عن داود بن أبي هند عنه وإسناده صحيح إلى أبي العالية لكن علته الإرسال وكذلك رواه ابن المنذر وابن أبي حاتم عن محمد بن كعب القرظي ومحمد بن قيس قالا :

" جلس رسول الله صلى الله عليه وسلم في ناد من أندية قريش كثير أهله فتمنى يومئذ أن لا يأتيه من الله شيء فينفروا عنه فأنزل الله عليه : ( والنجم إذا هوى ( 1 ) ما ضل صاحبكم وما غوى ( 2 ) ( النجم ) فقرأها رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى إذا بلغ : ( أفرءيتم اللات والعزى ( 19 ) ومناة الثالثة الأخرى ( 20 ) ( النجم ) ألقى عليه الشيطان كلمتين : " تلك الغرانيق العلى وإن شفاعتهن لترتجى " فتكلم بها ثم مضى فقرأ السورة كلها فسجد في آخر السورة وسجد القوم جميعا معه ورفع الوليد بن المغيرة ترابا إلى جبهته فسجد عليه وكان شيخا كبيرا لا يقدر على السجود فرضوا بما تكلم به وقالوا : قد عرفنا أن الله يحيي ويميت وهوالذي يخلق ويرزق ولكن آلهتنا هذه تشفع لنا عنده إذا جعلت لها نصيبا فنحن معك قالا : فلما أمسى أتاه جبريل عليه السلام فعرض عليه السورة فلما بلغ الكلمتين اللتين ألقى الشيطان عليه قال : ما جئتك بهاتين فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : افتريت على الله وقلت ما لم يقل فأوحى الله إليه : ( وإن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينآ إليك لتفتري علينا غيره ) ( 1 ) إلى قوله : ( ثم لا تجد لك علينا نصيرا ( 75 ) ( الإسراء ) فما زال مغموما مهموما حتى نزلت عليه : ( ومآ أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي إلآ إذا تمنى . . . . ) ( الحج : 52 ) قال : فسمع كل من المهاجرين بأرض الحبشة أن أهل مكة قد أسلموا كلهم فرجعوا إلى عشائرهم وقالوا : هوأحب إلينا فوجدوا القوم قد ارتكسوا حين نسخ الله ما ألقى الشيطان " .
أخرجه ابن جرير ( 17 / 119 ) عن طريق أبي معشر عنهما وأبومعشر ضعيف كما قال الحافظ في " التقريب " واسمه نجيح بن عبد الرحمن السندي.

الرواية الثانية:عن عروة يعني ابن الزبير في تسمية الذين خرجوا إلى أرض الحبشة المرة الأولى ( قلت وفيه : ) " فقال المشركون : لوكان هذا الرجل يذكر آلهتنا بخير أقررناه وأصحابه فإنه لا يذكر أحدا ممن خالف دينه من اليهود والنصارى بمثل الذي يذكر به آلهتنا من الشتم والشر فلما أنزل الله ( عز وجل ) السورة التي يذكر فيها : ( والنجم ) وقرأ : ( أفرءيتم اللات والعزى ( 19 ) ومناة الثالثة الأخرى ( 20 ) ( النجم ) ألقى الشيطان فيها عند ذلك ذكر الطواغيت فقال : " وإنهن لمن الغرانيق العلى وإن شفاعتهم لترتجى " وذلك من سجع الشيطان وفتنته فوقعت هاتان الكلماتان في قلب كل مشرك وذلت بها ألسنتهم واستبشروا بها وقالوا : إن محمدا قد رجع إلى دينه الأول ودين قومه فلما بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر السورة التي فيه ( النجم ) سجد وسجد معه كل من حضره من مسلم ومشرك غير أن الوليد بن المغيرة كان رجلا كبيرا فرفع ملء كفه ترابا فسجد عليه فعجب الفريقان كلاهما من جماعتهم في السجود لسجود رسول الله صلى الله عليه وسلم فأما المسلمون فعجبوا من سجود المشركين من غير إيمان ولا يقين ولم يكن المسلمون سمعوا الذي ألقى الشيطان على ألسنة المشركين وأما المشركون فاطمأنت أنفسهم إلى النبي صلى الله عليه وسلم ] وأصحابه لما سمعوا الذي ألقى الشيطان في أمنية النبي صلى الله عليه وسلم [ وحدثهم الشيطان أن النبي صلى الله عليه وسلم قد قرأها في ( السجدة ) فسجدوا لتعظيم آلهتهم ففشت تلك الكلمة في الناس وأظهرها الشيطان حتى بلغت الحبشة . . فكبر ذلك على رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما أمسى أتاه جبريل عليه السلام فشكا إليه فأمره فقرأ عليه فلما بلغها تبرأ منها جبريل عليه السلام وقال : معاذ الله من هاتين ما أنزلهما ربي لا أمرني بهما ربك فلما رأى ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم شق عليه وقال :
أطعت الشيطان وتكلمت بكلامه وشركني في أمر الله فنسخ الله عز وجل ما ألقى الشيطان وأنزل عليه : ( ومآ أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي ) إلى قوله : ( لفي شقاق بعيد ( 53 ) ( الحج ) . فلما برأه الله عز وجل من سجع الشيطان وفتنته انقلب المشركون بضلالهم وعداوتهم " .
رواه الطبراني هكذا مرسلا كما في " المجمع " ( 6 / 32 34 و7 / 70 72 ) وقال :
" وفيه ابن لهيعة ولا يحتمل هذا من ابن لهيعة " .

الرواية الثالثة: أخرجها عبد حميد كما في " الدر " ( 4/366 من طريق السدي عنه وأخرجه ابن أبي حاتم السدي لم يتجاوزه بلفظ :
" قال : خرج النبي صلى الله عليه وسلم إلى المسجد ليصلي فبينما هويقرأ إذ قال : ( أفرئيتم اللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى ) [ النجم ] فألقى الشيطان على لسانه فقال : " تلك الغرانيق العلى وإن شفاعتهن لترتجى " حتى إذا بلغ آخر السورة سجد وسجد أصحابه وسجد المشركون لذكر آلهتهم فلما رفع رأسه حملوه فاشتدوا به قطري مكة يقولون : نبي بني عبد مناف حتى إذا جاء جبريل عرض عليه فقرأ ذينك الحرفين فقال جبريل : معاذ الله أن أكون أقرأتك هذا فاشتد عليه فأنزل الله يطيب نفسه : ( وما أرسلنا من قبلك . . . ) الآية [ الحج : 52 ]

تقول (هناك الوف الحوادث التي تبرئ الرسولمن استغلال المؤمنين)
عظيم ، تخيل ان عندك معادلة كبيرة فيها عدد كبير من المجاهيل كلها مضروبة ببعض(معادلة بحد واحد) ونحن تـأكدنا ان احد هذه المجاهيل لهو "صفر" السؤال .. هل هذه القيم الكثيرة تعصم الطرف الاخر من ان يساوي صفر؟
وبالمثل يكفي ان نتأكد من انه استغل ايمان المؤمنين *مرة* واحد فقط لنثبت انه بشر عادي.. يشتهي النساء ويستخدم سلطاته لتحقيق مأربه .

ونعم انا استغرب ان يفهم سليمان لغة النمل فلغة النمل .. عداك عن ان المعاني التي زعمها القران في لغة النمل لا تبدو لغة حشرات بل لغة بشر (قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ ) فمن اين عرفت انه "سليمان" وكيف عرفت معني كلمة "جنود" وكيف فرقت بين ان يحطمهم الجنود وهم يشعرون وهم لا يشعرون؟
اذا كنت تصدق هذا فعلاً فانت بمشكلة كبيرة.

تقول(
انت لا تقدر على نفي هذا او على نفي وجود ملائكه وشياطين فلا احد يقدر على نفي السالب )
وانا معك ..لكني عندي عقل يمكنني من تكذيب الدجال الذي ابتدع هذه الاشياء وان اصدر عليه حكم عقلي يجعلني لا اصدق كل ما جاء به.
لا احتاج لنفي السالب شيئاً شيئاً لانك لاتحتاج لاكل البيضة كلها لتعرف انها فاسدة.
القران كان تجربة ذاتية مرت علي محمد وعلي محمد فقط..لا احد شاركه هذه التجربة..تماما كأي مريض نفسي يعاني تهيؤات.
يكفي ان نصدر حكما علي محمد لكي نصدر حكما علي كل ماجاء به..هذا كل ما بالموضوع.

تقول(عليها الحادك وهو منهج لا فكري لا منطقي مبني فقط على الرغبه في الالحاد...)
اشققت عن قلبي فوجدتني ارغب بالالحاد؟ مثير للابتسام بالفعل.
انت تبرر لنفسك وجود من يرفض الخزعبلات التي تؤمن بها .. لا شك ان هذا الشخص سئ.. هذا الشخص يريد ان يكون كذلك ..

لا يوجد دليل مادي على وجود الله.....

ولا يوجد دليل مادي على عدم وجود الله.....

الله ليس شيء يمكن إثباته أو نفيه. هذا سخف عقلي. كيف نستدل بشيء مادي لإثبات شيء غير مادي بالمرة؟ أي منطق هذا؟

ومع كل هذا، أنا مؤمن بالله :10:

فولتير كان مؤمن بالله، ولكنه آمن بإله الفلاسفة وليس إله الشرائع، وهكذا كان أبو بكر الرازي حبيبنا :h:.

أقترح قراءة هذين الكتابين:

1. موقف من الميتافيزيقا، الدكتور زكي نجيب محمود

2. أعلام النبوة لـ أبي حاتم الرازي في الرد على الملحد أبي بكر الرازي وبتقديم الأستاذ جورج طرابيشي.

الاثنان موجودان عندي لطالب المعرفة الجاد.

والله نعم المعين.:10: