سؤال بريء:
اليس عباس من مهندسي "الفتنه" الكبار؟
و ثلاث ارباع المصايب من وراه بقصد او بدون قصد....

الأعمال البلطجية التي يقوم بها البعض تحت مسميات كاذبة يجب أن تواجه بقبضة حديدية ، المطلوب فرض السيطرة الأمنية بشكل مطلق و إخراج الحزبية منها.

من هو الذي يجب عليه فرض سيطره امنيه
تحديدا " فتح او حماس"
(f)

إخراج الحزبية بالكامل .............

فلا قوة أمن وقائي محسوبة على فتح و دحلان تحديدا ، و لا قوة تنفيذية محسوبة على حماس و صيام الذي للاسف بدا يستعرض قوته بدلا من استخدامها بحكمة ...

وجود حزبية داخل أجهزة الأمن سيقودنا لحرب أهلية ....

كان الوضع موجودا في السابق حيث كانت اجهزة الأمن مشروع توظيف فتحاوي ، و قد تم اضطهاد حماس في السابق ....
الان انعكس الوضع و بدأت تتحول أجهزة الأمن للاتجاه الاخر و انعكست الاية.

ما نريده هو جهة أمنية مستقلة تتطبق القانون بحذافيره .... لا نريد أن يعلو احد فوق القانون.

أنا متأكد أن شعبنا سيتجاوز هذه الأزمة و لو انها ستكلفنا دماءا غالية.

اقتباس:  تيامت   كتب/كتبت  
 




ومن سياتي ليدافع عن حماس او فتح فليصمت افضل

افهم من هالعبارة انو تهديد او اقصاء او تكميم افواه

تحياتي للجميع :

في البداية راح احكي وانا معصب وبعدين بهدى لحالي وبحكي بهدوء


اعتقد اننا قد مللنا الفلسفات الفارغة ، لا يملك اي كان ان يزاود على فتح او حماس ، لا يملك من لم يقدم لفلسطيني شيئا حتى لو بصبره على تاخر الراتب ، او تفضيله لمصلحة الطلاب او المراجعين على مصلحته الشخصية .
لا يملك ان يرفض فتح او حماس او غيرها من الحركات النضالية من لم يستطع ان يصبر على تاخر راتبه لا يمكنه ولا باي حال من الاحوال ان ينتقد المطارد او المصاب او الاسير او الشهيد الذي ضحى باغلى ما يملك في سبيل الوطن .

وحتى اذا اصبح الموظف على الصدقات وهذا ( ليس دقيقا) فلم نصل لتلك المرحلة . ولكن ان وجه المقارنة بينه وبين المحكوم بالمؤبد او من له عشرين عاما في الاسر ، وكيف لي ان اقارن بين من لم ياكل اللحمه منذ شهرين وبين من فقد يده او رجله او عينه .
كيف لي ويجب ان اخجل من نفسي ان اقارن بين من فقد دخان المالبورو واصبح يدخن سجائر اللف وبين من فقد والده او من فقدت ابنها .

تبا وسحقا بل مليون سحقا لكم ، يا من تدعون الحرص على الوطن والمواطن وهمكم الاوحد هو بطونكم .
صدقا من كان همه بطنه فليذهب الى استراليا او كندا .

خلص بكفي فشة خلق
**********

هنالك عدة ملاحظات يجب اخذها بعين الاعتبار بدون مزايدات او تحيز :
يبدو ان الحقد الاعمى والضغينة الدفينه لكل ما اسلامي اعمى ويعمي الكثير من العيون والقلوب والابصار بحيث يصبح الانسان كالانعام بل اضل سبيلا .
لذلك يجب احاطة الامور من جميع جوانبها وعدن اصدار الاحكام المسبقة وان لا يطغي الحقد على العقل .

* في البداية كموظفين لنا في ذمة الحكومة استحقاق ل 6 شهور فقط وليس 7 لان الشهر السابع في ذمة الحكومة السابقة ، وليس صحيحا ان الموظف لم يقبض من راتبه فلسا واحدا .
قيمة الرواتب و الأجور الشهرية للعاملين المدنيين و العسكريين = ~ 96.5 مليون دولار.

الأشهر المستحقات على الحكومة الحالية: نيسان إلى أيلول = 6 شهور.

قيمة الرواتب المستحقة السداد = 579 مليون دولار.

قيمة الرواتب المدفوعة حتى نهاية أيلول = 233 مليون دولار.

قيمة الرواتب المتأخرة = 346 مليون دولار.

نسبة مجموع الرواتب المدفوعة من مجموع الرواتب المستحقة = 40.24%.

مستحقات الحكومة الفلسطينية من الجمارك عند الصهاينة = ~ 450 مليون دولار.
وهذا يعني ان الاحتلال لم يحتجز الاموال ( وهنا يجب ان يحاسب مع وقع الاتفاقيات التي تستمح للاحتلال باحتجاز الاموال ) وهي بالمناسبة من ضمن الاتفاقيات المطالبة حماس باحترامها . فانه سوف يكون هنالك وفرة بحوالي 100 مليون دولار .

* المتابع للاحداث يرى التصعيد فيها واضح من البداية ويرى ان الهدف ليس الراتب معه اعدم الانكار ان الكثير من الموظفين هدفهم من الاضراب هو تحصيل الراتب .
ولكن تصعيد فتح لمحاربة واقصاء الحكومة واضح جدا بدون اي اغطية .
* بالنسبة للاحداث الاخيرة وقد كان واضحا للعيان ان التصريحات المتسارعة للناطين باسم فتح هي التي اشعلت تلك الشرارة التي اندلعت في غزة .
وعلى فرض ان حماس هي التي بدات باشعال نار الفتنة في غزة ما الداعي لنقلها الى الضفة من قبل فتح وما الداعي لاحراق مؤسسات حماس والجمعيات الخيرية ودور رعاية الايتام ومجلس الوزراء وما الداعي للعربدة في الشوارع واطلاق الرصاص في الهواء والذي يكفي لاعالة عائلة كل من اطلق الرصاص .

* في كل دول العالم حتى في عند قبائل الزولو ، معنى نزول العساكر للتظاهر في الشارع هو انقلاب عسكري وما بالكم لما العسكري يعربد ويطلق الرصاص على المنازل ومحولات الكهرباء ويغلق الطرق ويحرق السيارات ..............الخ .
هل يبقى عسكري ام قاطع طريق ، هل يبقة ضابط امن او مخرب مفسد فاسد .
وهل تملك الحكومة غير ان تنزل قوتها للشارع لكبح جماح المعربدين والمخربين والفاسدين .
للعلم من المعروف ان من يقوم بذلك هم قلة قليلة ومعروف من يدعمها ويساندها وما اهدافهم ومن المعروف انهم قادوا محاولة انقلاب على عرفات في السابق وانهم قادوا محاولة انقلاب على فتح نفسها ابدان الانتخابات التشريعية عندما حاولوا تشكيل قائمة مغايرة لقائمة فتح .

* لا شك ان ما حصل في غزة اوصل الى محاولة اظهار العضلات من كلا الطرفين ولكن التصريحات التي اعقبت وما زالت تعقب الاحداث تبين من الطرف المعتدي ومن المعتدي عليه وتبين من يريد الفتنه ومن يريد الاقتتال .



في الخلاصة اتمنى من كل قلبي ان تنتهي تلك المشاحنات والصدامات وان يتم تعرية الفاسدين المفسدين والمخربين الخارجين عن الصف والتابعين لاجندات خارجية .

وامنية اخرى لمن يريد ان يكتب حول القضية الفلسطينية ان يتابع الاحداث بدقه وان يستقي من جميع المصادر وليس من مصدر واحد



تحياتي للجميع وعذرا على النرفزه

محدش برده جاوب على السؤال .. أين ذهبت ملايين الدولارات التى أدخلها الوزراء الحمساويين و كادت تسببت - أو تسببت بالفعل - فى مشكلة مع المراقبين الأوربيين؟ ... كيف صرفت هذه الأموال؟

يا عزيزي اللي دخل كلو ما كملش 60 مليون على الأكثر

هي تروح للمستشفيات و لا سلف للرواتب و لا مواد تموينية و لا فين

أصلا لو تقسمها على الشعب - كحسبة بسيطة - يكون نصيب الفرد 10$

اقتباس:  مالك   كتب/كتبت  
سؤال بريء:
اليس عباس من مهندسي "الفتنه" الكبار؟
و ثلاث ارباع المصايب من وراه بقصد او بدون قصد....

بل إن عباس يحاول جاهدا الخروج من الأزمة، ويحاول أن يمد سلم النجاة لحماس في هذه الأزمة، ولكنها من ترفض.. ويا ليتك تفصل لنا بالنقاط أوجه التآمر من عباس حتى نستطيع الرد عليها..

بالنسبة للأزمة الحالية المخزية..

بالطبع الكل يرفض محاولة التخريب والعربدة.. الخ، ولكن هل هذا مبرر لإطلاق النار عليهم، وبالمناسبة يا نورس يا زميلي؛ المحتجون إحرقوا إطارات سيارات وأغلقوا طرق فقط، ولم يقوموا بشيء آخر مما ذكرت من إحراق لمباني أو سيارات، هناك محول أطلق عليه النار وتم إصلاحه في ثلاث دقائق، فيكفي هذا الافتراء.. وهم في كل الأحوال لم يقوموا بإطلاق النار على أي أحد، إنما تم إلقاء قنبلة عليهم من أحد الحمساويين..

السؤال الآخر المهم؛ وهو أين كانت فرق الموت التنفيذية عندما قتل خمسة أشخاص عند منزل اسماعيل هنية، وكيف أصبحت كاميرات المراقبة معطلة!! وأين كانت عندما تم الاعتداء على مبنى التلفزيون ووكالة وفا في خانيونس، وأين كانت عندما تم الاعتداء على البنك العربي الذي رفض التعامل من حماس.. أليس هذه أعمال تخريبية.. المتتبع للسلوك الحمساوي البغيض يلحظ بشكل فاقع مدي حزبيته البغيضة..

ثم هل هناك وزير داخلية يخرج قوى ملثمة؛ اللهم إلا إذا كانت هذه القوى تعرف أنها قوى مجرمة وتريد القتل والزعرنة..

هناك أمرا مهما يجدر الإشارة إليه؛ وهي لماذا شكلت حماس القوة التنفيذية، وهو في الأساس لتهميش دور الأجهزة الأمنية، وفرض سيطرة حماس على الأرض وليس فرض القانون؛ إنما هي فقط لتأكيد هيمنة حماس على غزة وغزة تحديدا..

ثم كيف ننسى محاولات حماس السابقة لإزالة هيبة السلطة بالتوازي مع عمل إسرائيل في ذلك، وليس أدلها ما حدث قبل عام فقط عندما قتل الرائد علي مكاوي؛ وهم ينعقون من على منابر المساجد "من قتل شرطيا دخل الجنة"..

وأتمنى أن يتم محاسبة القتلة من أمثال سعيد صيام ويوسف الزهار (شقيق محمود الزهار)، وان يتم فتح ملف اغتيال الخمسة بطريقة بشعة عند منزل هنية، وحينها فقط نقول يحق للحكومة منع العربدة والتخريب.. كما عليها أن تكف هي عن العربدة والأدهى أن العربدة تستخدم في القتل وليس أدل على ذلك من العشوائية التي تم تصويرها وهم يقتلون سائق السفير الأردني في غزة..

وأنا بالمناسبة سعيد بانكشاف حقيقة قتلة حماس وسقوط الأقنعة عنهم؛ واللى صرعونا بقمع السلطة السابقة وكما قال حافظ البرغوثي: "فالظلم الذي نشهده يومياً يوازي ظلم سنة مما اقترفه الآخرون".