لاانفصال بين المسيحية وبين اليهودية في هذه المسألة ..

هم أولاد عمومة ........النصارى يقدسون التوراة ويصدقون كل تحريف وكل سب مقذع لله وانبيائه أدخله اليهود ودسوه في التوراة ..بل حتى سب المسيح في الاناجيل ..

فلماذا لايطيعونهم هنا ؟

شخصيا اعتقد انهم على حق وان المسلمين مكانهم ليس في فلسطين

فكيف كان عيسى المسيح اليهودي مولودا فيها ان لم تكن امة يهودية بحتة

اما نحن العرب سرقناها منهم سابقا واما طردناهم شر طردة

اما نحن العرب سرقناها منهم سابقا واما طردناهم شر طردة
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

لماذا جمعت نفسك مع العرب والذي تقف لهم بالمرصاد ؟؟؟؟
للتذكير ارجع الى كتب التاريخ الفلسطينيون
كانوا الأسبق في تواجدهم بفلسطين من اليهود
اليهود مكثوا فقط عن طريق انتقالهم من جنوب البصرة بالعراق
والمسماه حاليا بالكويت بحثا عن الكلأ حيث كانوا رعاة للابل والبعير
فقط مدة ثلاثون عاما
وكانوا في طريقهم الى أرض الكنانة
والكنعانيون هم أصل الشعب الفلسطيني
ومر على فلسطين أشكال وألوان كثيرة لموقعها المميز
أما ادعاء اليهود بأنه وطنهم القومي فهذا للتمويه
والا لماذا كانت هناك خيارات جغرافية أربعة مختلفة
لجمعهم من الشتات العالمي
قبل أن يستقر رأيهم على فلسطين ؟؟؟!!!
اليهود الطيبون والسذج رغم تمتعهم بالذكاء
الا أن الصهيونية تستغلتهم أبشع استغلال
وهم المتثلة بالصهيومسيحية المتزعة في أمريكا ...
ليكونوا المخلب الذي يستعمل لخدمة مصالحهم في هذه المنطقة
فهم وكلاء ليس الا

وهناك من اليهود من يكتب عن هذا الأمر
والضغط الممارس حاليا على الادارة الاسرائيلية لاستمرارها
بالحرب المؤلمة لها لأول مرة
من قبل الادارة الأمريكية لهو البرهنة التامة على ما أقول
اسرائيل تريد الهروب من هذا المستنقع الدموي
وامريكا فورا مددتها بالسلاح المتقدم بالليزر وترفض هدنة وتعطل كل الحلول
وظهر جليا أن اسرائيل تحارب بأبنائها بدلا عن أمريكا وأمريكا تحارب
بالتحكم السياسي العالمي ...

http://www.youtube.com/watch?v=F2MOrOhtaAU...related&search=

أعتقد أن الزميلة نسمة عطرة قد أقنغتك ياعراب !

ولو قرأت التوراة لعلمت أنها أرض الكنعانيين ( الفلسطينيين ) وانهم بحسب التوراة أعداء الرب الآلداء ... الفلسطينيين كقومية هم أعداء اليهود وأن الرب قد أعطى اليهود أرض فلسطين , الأرض ( التي تفيض لبنا وعسلا ) هدية على حساب الكنعانيين الوثنيين ..

هذا الأمر لو كان صحيحا ( والارض أرض الله ) فقد نزع الله تعالى العهد من بني اسرائيل بنض التوراة على لسان الانبياء ثم على لسان خاتم أنبياء اسرائيل المسيح عليه السلام فقال :

لهذا أقول لكم إن ملكوت الله يُنزع منكم ويعطى لأمة تعمل أثماره .

فحتى لو كانت هذه الاكذوبة تنطلي علينا بنصوص التوراة فإن نفس التوراة نسختها ومحتها تماما الى الابد .

وليس أنخداعنا بالالة الاعلامية اليهودية الا مؤشر سيء جدا على نجاح هؤلاء الناس في ابتلاعنا قلبا وقالبا , شكلا ومضمونا , روحا وجسدا .

ولايفهم حقيقة هؤلاء الا أطفال الحجارة المسلمين في فلسطين .

هناك عدة نقاط مهمة في هذا الجانب :

أ - فمن الناحية التاريخية، لا وجود "لحق يهودي تاريخي" في أرض فلسطين على وجه القطع والإطلاق.

ب - كل اليهود على أرض فلسطين لصوص ومحاربون حتى ولو لم يدخلوا الجيش أو يحملوا السلاح. والإفتاء الذي يستحق صاحبه حمل أمانة التبليغ عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لا بد أن يبدأ بفقه الواقع.

فعرب فلسطين الحاليون هم الامتداد للكنعانيين الذين هم من أقدم الجماعات البشرية التي وعى التاريخ سكناهم لأرض فلسطين، وأصل الكنعانيين هؤلاء أصل عربي خالص؛ لأنهم جزء من الهجرات العربية التي خرجت من شبه الجزيرة العربية إلى أرض فلسطين التي سُميت لذلك في فجر تاريخها بـ"أرض كنعان".

ولقد وعت ذاكرة التاريخ هذه الحقيقة قبل 4500 عام من تفجر الصراع العربي الصهيوني، أو من دعاوى الحق التاريخي لليهود في فلسطين. كما وعت ذاكرة التاريخ أن "اليبوسيين" الذين سكنوا فلسطين قديمًا هم الآخرون عرب، وهم الذين بنوا مدينة القدس في الألف الرابع قبل الميلاد، أي قبل ثلاثة آلاف عام من الوجود الهامشي لليهود العبرانيين على مقربة من القدس.

جـ- وإذا كان اليهود هم أتباع الشريعة اليهودية التي جاء بها موسى عليه السلام، فإن موسى قد وُلد، ونشأ، وبُعِث، ومات، ودُفِن، في مصر. ولم تقم بين اليهودية وبين فلسطين في ذلك التاريخ أدنى علاقة. فلا توراة موسى نزلت بالقدس أو فلسطين، كما هي علاقة الإسلام والقرآن بالحجاز مثلاً، وكما هي علاقة النصرانية والإنجيل بفلسطين، وإنما نزلت توراة موسى بمصر، وبلغتها الهيروغليفية.

ولقد رفض أتباع موسى -اليهود- دعوته لدخول الأرض المقدسة، أرض كنعان، فعاشوا وماتوا في التيه بمصر، دون أن تكتحل عين أي منهم برؤية القدس وفلسطين.

د- أما العلاقة اليهودية ببعض أرض فلسطين فعلاقة طارئة ومؤقتة، بدأت في عصر "يوشع بن نون" الذي غزا بعض أرض فلسطين بعد 1500 عام من التاريخ العربي المكتوب لفلسطين العربية الكنعانية، أي ما بين سنة 1000 ق.م وسنة 586 ق.م. ولم يدم هذا الوجود اليهودي بأرض فلسطين، والذي ظلَّ وجودًا قلقًا ومتشرذمًا سوى نحو أربعة قرون، أي نصف عمر الوجود العربي في بلاد الأندلس، ولقد شارك في إزالة واستئصال هذا الوجود اليهودي من أرض فلسطين كل من الآشوريين، والفرس، والفراعنة، والإغريق، والرومان، بينما ظلَّ الوجود العربي في فلسطين هو الراسخ والدائم منذ فجر التاريخ وحتى هذه اللحظات.

http://www.islamonline.net/Arabic/contempo...article01.shtml



وهذا موقع رسمي فلسطيني يبين حقيقة هذه الاكذوبة اليهودية :

http://www.pnic.gov.ps/arabic/history/palestine.html

جـ- وإذا كان اليهود هم أتباع الشريعة اليهودية التي جاء بها موسى عليه السلام، فإن موسى قد وُلد، ونشأ، وبُعِث، ومات، ودُفِن، في مصر. ولم تقم بين اليهودية وبين فلسطين في ذلك التاريخ أدنى علاقة. فلا توراة موسى نزلت بالقدس أو فلسطين، كما هي علاقة الإسلام والقرآن بالحجاز مثلاً، وكما هي علاقة النصرانية والإنجيل بفلسطين، وإنما نزلت توراة موسى بمصر، وبلغتها الهيروغليفية.


...................... شكرا يا داعية السلام (f)

لهذا أنا ذكرت أن اسرائيل قامت كمخلب قط للصهيو مسيحية
واستغلوهم أبشع استغلال لهذا اليهودي الساذج
حتى أن من هؤلاء يعترفون بهذه المؤامرة عليهم
ولكن صوت القوة المالية والعسكرية للصهيومسيحية
هي الأقوى وهي التي تتحكم بالقرار الأمريكي
وبالانتخابات للرئيس
وهذه المجموعة الهائلة متواجدة بزخم تقدر بأمريكا بسبعون مليون شخص
وليس لهم اتفاق مع الفاتيكان ...
لهذا تجد أن الفاتيكان بطريقة أو أخرى يتصدى للعنف
الاسرائيلي
وقد تجده السباق لهذا الاستنكار قبل رؤساء الدول العربية

اعتقد ان العرب اجدادنا حين احتلوا فلسطين محقوا التاريخ عن بكرة ابيه وغيروا الحقائق

المنتصر يكتب ما يشاء

اعتقد ان فلسطين ارض يهودية وكان اليهود قاطنيها ولم يمروا عبرها فقط

لا اعلم ان كان فعلا هناك كنعانيين لليوم فكل ما يوجد قد يكونوا عرب انتحلوا الاسم كنعانيين

التاريخ مشوه خصوصا الذي يدخل فيه المسلمين

كله تزييف

اقتباس:  نسمه عطرة   كتب/كتبت  
جـ- وإذا كان اليهود هم أتباع الشريعة اليهودية التي جاء بها موسى عليه السلام، فإن موسى قد وُلد، ونشأ، وبُعِث، ومات، ودُفِن، في مصر. ولم تقم بين اليهودية وبين فلسطين في ذلك التاريخ أدنى علاقة. فلا توراة موسى نزلت بالقدس أو فلسطين، كما هي علاقة الإسلام والقرآن بالحجاز مثلاً، وكما هي علاقة النصرانية والإنجيل بفلسطين، وإنما نزلت توراة موسى بمصر، وبلغتها الهيروغليفية.


...................... شكرا يا داعية السلام (f)

لهذا أنا ذكرت أن اسرائيل قامت كمخلب قط  للصهيو مسيحية  
واستغلوهم أبشع استغلال  لهذا اليهودي الساذج  
حتى أن من هؤلاء يعترفون بهذه المؤامرة عليهم  
ولكن صوت القوة المالية والعسكرية للصهيومسيحية  
هي الأقوى وهي التي تتحكم بالقرار الأمريكي  
وبالانتخابات للرئيس  
وهذه المجموعة الهائلة متواجدة بزخم تقدر بأمريكا بسبعون مليون شخص  
وليس لهم اتفاق مع الفاتيكان ...
لهذا تجد أن الفاتيكان بطريقة أو أخرى يتصدى للعنف  
الاسرائيلي  
وقد تجده السباق لهذا الاستنكار قبل رؤساء الدول العربية

تحية طيبة لكِ نسمة عطرة :97:

الحقيقة إنه على مر التاريخ لابد لليهود من قوة تحميهم وتحمي أغراضهم الخبيثة . وكما يقول القرآن الكريم :

كتبت عليهم الذلة أينما ثُقفوا الا بحبل من الله ( وحبل من الناس )

فلابد لهم من قوة تعينهم من الناس , وهي اليوم أمريكا , ولولا هذه الدولة لما حصل مايحصل اليوم من هذا العُتُوّ الكبير لاسرائيل .

الفيديو التي وضعتيه يا نسمة محزن في مشاهده

ولكن كيف تعتقدين كان الفيديو سيكون لو صور محمد ابن عبد الله وهو يقطع رؤوس اليهود واحدا واحدا وغلمانهم معهم يبكون ويشاهدون

!!! اعتقد مليون مرة ابشع

نعم المشاهد التي نراها تحزن ولكن لماذا ننكر اننا عذبنا اليهود عصور طويلة ومحقناهم عن بكرة ابيهم