اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
هذا ليس مقياس الإلوهية كما تعتقد فبولس على سبيل المثال أحيا " أفتيخوس " ( أع 20 : 7 - 12 ) .
و لم يقل عن نفسه أنه إله و لم يعتبره أحد ذلك .

يعنى الفيصل عندك هو القول فمن قال عن نفسه اله يصبح اله و من لم يقل عن نفسه اله لا نجعله اله ؟

و تعتبر ان سلوك اشخاص او جماعات هو المحدد لطبيعة الكائف اله ام بشر

فلو قالت مجموعه عنه اله ايكون عندك اله ؟

اقتباس:  الزعيم رقم صفر   كتب/كتبت  

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
هذا ليس مقياس الإلوهية كما تعتقد فبولس على سبيل المثال أحيا " أفتيخوس " ( أع 20 : 7 - 12 ) .
و لم يقل عن نفسه أنه إله و لم يعتبره أحد ذلك .

يعنى الفيصل عندك هو القول فمن قال عن نفسه اله يصبح اله و من لم يقل عن نفسه اله لا نجعله اله ؟

و تعتبر ان سلوك اشخاص او جماعات هو المحدد لطبيعة الكائف اله ام بشر

فلو قالت مجموعه عنه اله ايكون عندك اله ؟

بالطبع لا
تحياتى

اسحق

رددت فى مداخله 21 على سؤالى بالنفى

من فضلك قم بتوضيح وجهة نظرك فى مداخلتك رقم 19

لان ردك فى مداخله 21 يجعل مداخله 19 لا قيمه لها فى الحوار

من فضلك قم بتوضيح قصدك

اقتباس:  الزعيم رقم صفر   كتب/كتبت  
اسحق

رددت فى مداخله 21 على سؤالى بالنفى  

من فضلك قم بتوضيح وجهة نظرك فى مداخلتك رقم 19

لان ردك فى مداخله 21 يجعل مداخله 19 لا قيمه لها فى الحوار

من فضلك قم بتوضيح قصدك

حاضر
قصدى هو ان مقياس الألوهية فى راى هو أن يكون المرء معصوم من الخطية و العصمة لله وحده .
أليس كذلك ؟
تحياتى

اسحق

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
حاضر
قصدى هو ان مقياس الألوهية فى راى هو أن يكون المرء معصوم من الخطية و العصمة لله وحده .
أليس كذلك ؟
تحياتى

و لو ان موضوعنا هو عن قول الله فى الكتاب المقدس انا المسيح

لكن سوف اقوم بالرد

طبعا لا

مقياس الالوهيه ليس ان يكون المرء معصوم من الخطأ

و الرد ببساطه من كلامك

لان المرء و إن عصم من الخطأ

فهو ما زال مرء

يعنى ما زال إنسانا

يعنى ما زال مخلوقا

و الإله لا يمكن أن يكون مخلوق

إقتباس
لان المرء و إن عصم من الخطأ
_____________________
ذكرت من قبل أن العصمة لله وحده و هذا أمر معروف .
تحياتى

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
إقتباس
لان المرء و إن عصم من الخطأ
_____________________
ذكرت من قبل أن العصمة لله وحده و هذا أمر معروف .
تحياتى

زميل اسحق اعتذر عن خطأ ورد فى مداخلتى الأخير لان الموضوع عن إثبات ألوهية حزقيال

تعليقا على مداخلتك الاخيره

فإن العصمة من الخطأ تعتبر من لوازم الألوهيه و ليس دليل على الألوهية

فالإنسان المعصوم ما زال إنسانا

أما الإله فكى يكون إله يلزمه عدة صفات من ضمنها العصمه من الخطأ و ليس وحدها

بسم الآب والإبن والروح القدس
المجد لله، والسلام عليك يا والدة الله ، والسلام على رسل المسيح الإله .
ليتقدس اسمك يا يسوع يا رافع خطايانا على صليب مجدك ، مسجود لك وممجد ، عظيمة قوة صليبك ..
آمين


وبعد ،


بدأ الموضوع بمقدمة خاطئة بنى عليها رقم صفر قاعدة معكوسة .
مقدمة الموضوع : مقدرة الشخص على إحياء الموتى تعني أن الشخص بالضرورة إله .
خطأ ، والصواب : الإله يحيي ويميت ويعطي القدرة لمن شاء ، والمسيح أعطى القدرة لرسله ، وبها أقام بولس الرسول ميتاً .
المسيح إله ، وهذا موضوع آخر لا تصح مناقشته هنا لأن عنوان هذا الموضوع هو السخرية من الأقنايم عن طريق تأليه حزقيال .


بمحبة للرب يسوع نقول :
عندما أقام الرب يسوع الموتى لم يكن في معرض سباق كما يحاول بعض الزملاء الإيحاء هنا . وهدف إلصاق الإلوهية بحزقيال لإحيائه الموتى حجة واهية تقيمها يا عدو الصليب رقم صفر وإليك ما يرضيك:
ليس المسيح إلها لأنه أقام الموتى بل العكس . أنت عكست المفهوم إذ قلت أن حزقيال أقام الموتى فهو إذن إله . إقامة الموتى يعطيها الإله لمن شاء ، لحزقيال ، لأليشع ، للزرقاوي ... الله يعطي القدرة لمن يريد . وليس من مارس هذه القدرة بالضرورة هو الله .
القاعدة هي أن الله يحيي الموتى ، وليس كل من أحيا الموتى هو الله بالضرورة .
والمسيح ليس الله لأنه أحيا الموتى ، المسيح هو الله لأسباب أخرى قد لا تعيها وإذا أردت معرفتها فعليك الخروج من هنا لموضوع آخر . موضوعك هنا هو أن حزقيال أقنوم رابع لأنه أحيا الموتى . هذه القاعدة تعني أن المسيح الرب هو الأقنوم الثاني لأنه أحيا الموتى وهذا اعتقاد خاطئ . والعكس هو الصحيح : فلأنه هو الله أحيا الموتى وهذا ليس صحيحاً في حال النبي حزقيال الذي لم يقال كتابه أنه ولم يقل في كتابه أنه الله كالمسيح إلهنا العظيم له المجد .


فكرتك خاطئة ، ائتنا بغيرها ، والتربيع والتخميس سخرية مقبولة من أي عدو للصليب ، ولكن أظهرنا بطلانها .


الحمد للرب يسوع ، والسلام على رسله ، والسلام على مريم والدة الإله .
ننتظر مجدك أيها المسيح الإله .
آمين .

[quote] Sebastian كتب/كتبت

بدأ الموضوع بمقدمة خاطئة بنى عليها رقم صفر قاعدة معكوسة .
مقدمة الموضوع : مقدرة الشخص على إحياء الموتى تعني أن الشخص بالضرورة إله .
خطأ ، والصواب : الإله يحيي ويميت ويعطي القدرة لمن شاء ، والمسيح أعطى القدرة لرسله ، وبها أقام بولس الرسول ميتاً .
المسيح إله ، وهذا موضوع آخر لا تصح مناقشته هنا لأن عنوان هذا الموضوع هو السخرية من الأقنايم عن طريق تأليه حزقيال .

.[/color]

رائع يا زميل

و كيف عرفت إذن أن المسيح هو الله ؟

ملحوظه : الزميل اسحق يستوعب الموضوع اسرع و يدخل فى لب النقاش مبكرا جدا

[quote] Sebastian كتب/كتبت
والمسيح ليس الله لأنه أحيا الموتى ، المسيح هو الله لأسباب أخرى قد لا تعيها وإذا أردت معرفتها فعليك الخروج من هنا لموضوع آخر . موضوعك هنا هو أن حزقيال أقنوم رابع لأنه أحيا الموتى . هذه القاعدة تعني أن المسيح الرب هو الأقنوم الثاني لأنه أحيا الموتى وهذا اعتقاد خاطئ . والعكس هو الصحيح : فلأنه هو الله أحيا الموتى وهذا ليس صحيحاً في حال النبي حزقيال الذي لم يقال كتابه أنه ولم يقل في كتابه أنه الله كالمسيح إلهنا العظيم له المجد .
[/color]

اعجبتى عبارة ان المسيح إله فهو يحيى الموتى و ليس اله لانه يحيها

و انا كمسلم طبعا و بكل تأكيد أوقن أن إحياء الموتى ليس دليلا على الألوهيه

و لكن قام الزميل سباستيان بنفى دليلا من اكبر الادلة التى يستند إليها مثبتى الألوهيه للمسيح

فان لم يكن احياء الموتى يعتد به كدليل فماذا بقى من افعال السيد المسيح عليه السلام من افعال و تصرفات اثباتا لالوهيته المختلف عليها بين المسيحيين و بين باقى البشر

و لكن يأتى كلام الزميل سباتيان مؤكدا للهدف من الطرح

فهو يؤكد ان إحياء الموتى ليس دليلا على ألوهية السيد المسيح

و هو ما أردت إثباته فعلا من خلال الطرخ عندما أثبت ان حزقيال قد أحيا موتى عددا و حالة تفوق العدد و الحاله التى احيا المسيح الموتى عندها

و للعلم فالموضوع لا يهدف للسخريه مطلقا

[quote] Sebastian كتب/كتبت
فكرتك خاطئة ، ائتنا بغيرها ، والتربيع والتخميس سخرية مقبولة من أي عدو للصليب ، ولكن أظهرنا بطلانها .

[/color]

يا زميل لا سخريه مطلقا

و لكنك قبلت بالتعدديه كمبدأ

كمن قبل ان يحتسى الخمر و يقول ان كأس واحده حلال و اكثر من كاس حرام

او من قبل الزنا فيقول مره فى السنه حلال و اكثر منها حرام

يا زميلى انت قبلت مبدأ التعدديه فى الألهه تحت مسمى الاقانيم

فسواء اصبحوا ثلاثه او حتى ثلاثين فكلها تعدديه