{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
coco
عضو رائد
    
المشاركات: 1,795
الانضمام: Oct 2004
|
RE: أشعار في الثورة المصرية
عالم جديد
حر وسعيد
مبقاش بعيد
فجره الوليد
حر وعفي
مصر الضمير
والحق دينه ومذهبه
وعالم الضلمه القديم
ظلمه الغشيم
لا بينسحب ولا يختفي
لكن أكيد حيختفي
وحينكفي اللهو الخفي
ونار سعاره تنطفي
النور لا ضلمه ترعبه أو تحجبه
والحق ظاهر وشه طاهر
لا البداوة ولا العداوة ولا الغباوة ولا الحماوة تغصبه
ولا فيش فتاوي تحجبه
والمصري مش حا يلين لمين يوم غلبه
أو أرهبه
لمن سلالة أجنبي ولا من حثاله دون غبي
لا مفتري ولا عسكري ولا مشتري ولا أشعري ولا مذهبي ولا طائفي
طول ما العقول متنوره
إرادتنا مش متزوره
نقدر ننقي ونصطفي
ويا ويله مين هان شعبنا الحر الأمين أو أغضبه
فين الضمير
هو انتوا مش بتتعبوا
فين القصاص بالحق
والناس تقتنع وتكتفي
الناس دي لا زنازين تساعها
ولا الجيوش تقدر علي إخضاعها
آه ولا تنخلع من الجدور وتتنفي
وطريق سلامه
إمشوا بكرامة
وارحلوا عنا بسلام
أو جربوا نار شعبنا الحر الوفي
الوقت بيضيق اهربوا
ده لو لحقتوا تهربوا
إحنا يا هما
قومي يا أمة اهتفي
ينتصر دم الشعيد
ومدي إيد للجنة ويا الشيخ عماد
والنور يقيد
وندور مع الحور اللي زافين موكبه
مع موكب الفجر الجليل
ارحل يا ليل
يا نبعترك شذر مذر
واعقل يا ليل
وارحل عن الريف والحضر
وشوف يا ليل
كل الضلام في الدنيا
شمعة تغلبه
وان كنت وحش نحش نابه ومخلبه
وان كنت ويل إحنا اللي بنزيل الكدر
وإن كنت حاتزغبر إيدينا تقلبه
وإن كنت موت إحنا اللي علينا الهرم
هرم الخلود , حجر , حجر
وإن كنت باب مقفول إيدينا الحرة , دقات القدر
مين ده اللي يقدر ع القدر
إذا حضر
القصيدة بصوت الشاعر الجميل سيد حجاب
كوكو
|
|
02-17-2012, 08:30 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
coco
عضو رائد
    
المشاركات: 1,795
الانضمام: Oct 2004
|
RE: أشعار في الثورة المصرية
شعراء: استشهاد "مبارك" بالشعر يشبه "لعبه فى مناخيره"
الأربعاء، 22 فبراير 2012
كتب بلال رمضان
حالة من الضحك سيطرت على عددٍ من شعراء مصر الكبار، حينما علموا أن الرئيس المخلوع "محمد حسنى مبارك" عندما تحدث لمحكمة جنايات شمال القاهرة، برئاسة المستشار أحمد رفعت، ظهر اليوم، الأربعاء، استشهد بالبيت الشهير، الذى يقول "بلادى وإن جارت علىّ عزيزة..وأهلى وإن ضنوا علىّ كرام"، دفعتهم لوصف "مبارك" بإلقائه للشعر، أنه أشبه بلعبه فى "مناخيره" حينما ظهر على شاشات الفضائيات فى أولى جلسات محاكمته وابنيه علاء وجمال واللواء حبيب العادلى، وزير الداخلية الأسبق، و6 من مساعديه، فى مقتل المتظاهرين.
فما أن علم الشاعر الكبير سيد حجاب من "اليوم السابع" أن "مبارك" استشهد بهذا البيت إلا وضحك قائلاً، "مبارك ده مسلى والله بجد..فجأة افتكر أنه فى حاجة اسمها ثقافة"، أما الشاعر أحمد عبد المعطى حجازى، فقال إن المخلوع "مبارك" يعلم أن لغة الشعر مؤثرة، وأنها من الممكن أن تحرك نفوس المتلقين، ولكنه – مبارك – يعلم جيدًا أنه هو من جار على بلاده، وأن بلاده لم تجر عليه، لأنه طغى عليها وبغى واستبد ثلاثين عامًا وسلط عليها من جاروا عليها وأذلوا أهلها، وأفسدوا حياتها وأورثنا أوضاعًا لا ندرى كيف نخرج منها حتى الآن.
وقال الشاعر عبد المنعم رمضان إن هذا الراجل – مبارك - لم يضبط مرة واحدة طوال حكمه وهو يحفظ بيتًا واحدًا من الشعر العربى، ولم يستشهد بمثلٍ أو بحكمةٍ عربية قديمة، بل كان دائماً مثالاً على الجهل الكامل بكل الفنون وعلى رأسها الشعر، مضيفًا "حتى أننى أكاد أظن أن تعيس الحظ "جابر عصفور" حينما أطلق على زمننا تسمية "زمن الرواية"، كان يراعى جهل سيده، وكراهيته للشعر".
وتابع "رمضان" ما فاتنى حقيقةً أن أسمعه بأذنى وهو يلقى هذا البيت، لأن إلقائه بالتأكيد مثالاً على الجهل ومدعاة للسخرية، ومحاميه الفطن الذى لقنه هذا البيت، مضيفًا "كنت أتمنى أن أراه أمامه وهو يحرك شفتيه كملقن"، مؤكدًا "مهانة مبارك زادت عندى بإلقائه لهذا البيت لأنه بالتأكيد إلقاء يشبه إدخال سبابته فى أنفه كلاهما يثير السخرية، وبنومه على السرير وبنظارته السوداء الشمسية وبحراسة ابنيه له ومحاولات إخفائه عن العيون، وببيت الشعر هذا هو جامع السخريات".
أما الشاعر والمترجم رفعت سلَّام، فضحك وقال "والله مفاجأة"، ليضيف: حتى القتلة يستنجدون بالشعر وقت الحساب، وأشك أن "مبارك" يعرف البيت من تلقاء نفسه، ومن المؤكد أن الدفاع هو من لقنه إياه.
وأشار "سلاَّم" إلى أن كل ممارسته وحياته لا علاقة لها بأى روح شعرية، وأن "مبارك" كان فظًا غليظ القلب طول سنوات حكمه، وأنه من الغريب الآن أن يستجدى التعاطف بالشعر، ولا بد أن الدفاع هو الذى أوهمه أن هذه الحركة سوف تستدر عطف الجمهور، على نحو ما فعل فى خطابه الثاني، فهذه البلاد التى يدعى أنها جارت عليه هو قاتلها وهو الذى مثل بجثتها وليس أحدًا أخر، مؤكدًا على أن هذا التصرف من الأفعال النفسية للمجرمين الذين يستجدون عطف البسطاء حينما يتم الإمساك بهم متلبسين، والدماء على أيديهم.
المصدر : اليوم السابع
كوكو
|
|
02-23-2012, 09:56 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}