عندي سؤال غبي
هيدا الوطن الموهوم برأي العربان يللي كان اسمو كردستان عالخارطة القديمة قبل التقسيم من لوين حدوده
:emb:

غربا الى بحيرة وان او فان حسب لفظ الارمني وجنوب تركيا حوالي خمسة عشرة محافظة .زائد كردستان العراق وهي ثلاثة محافظات كاملة ,وشمال شرق ايران محافظة كردستان وجبال اللر ,سوريا لا اعرف بالتحديد الى اين تصل الحدود حوالي حجم كردستان بمساحة فرنسا حاليا .

محارب النور
(f)

أي بقعة تطئها قدم كردي فهي كردية:lol2::lol2::lol2: وهناك حي الاكراد في دمشق فلاتنسوه ودمر القديمة...وعلى الارمن المطالبة بقرية عنجر في لبنان فهي بحجم الفاتيكان أومونت كارلو...الحق على العرصات أجدادنا لأنو كان قلبهم طيب وسذج فقبلو اليهود بفلسطين والاكراد بالحسكة...[SIZE=6]تمسكنوا حتى تمكنوا....:brock::angry:

شكرا على تشجيعك، بعدين على فكرة حماتي كردية، وإذا بلوص هيك والا هيك.... الشغلة فيها سمة بدن!:lol:

شكرا لك، ومتعاطف جدا مع القضية الكردية، على أنني أعتبر أن الأكراد يتحملون قسطهم من الإساءة لقضيتهم جنبا إلى جنب العرب والفرس والأتراك الذين تعاملوا معهم بطريقة غير أخوية بعض الأحيان...

الأكراد أساؤوا لقضيتهم حين فضلوا في أحيان كثيرة أن يتعاملوا مع الشيطان من أجل نصرتها، إضافة لأحزاب اليسار الثورية التي سيطرت على الحركة الكردية وأدخلتها في دوامة العنف والعمل الرفضي الحاد...

الموضوع متشعب، ولعل لي إطلالة عليه، من يدري ربما كان هذا الموضوع مناسبا للخوض فيها حين يتواصل تفعيله...

لك كل التقدير والاحترام(f)

أخي إيبلا

ربما أنت لم تقرأ ختام مشاركتي الذي أكدت فيه على ضرورة الحفاظ على أوطاننا سورية كانت أو عراقية أو إيرانية أو تركية..
وحدة أوطاننا قوة لجميع القوميات التي تشكلها، وانفصالها ضعف للجميع، ويبقى أن هناك هوية حضارية موحدة تجمعنا يجب أن نركز عليها كقاسم مشترك، بدلا من تأجيج المختلف والمتعصب في كل منا...

موضوع أن كردستان لم تكن يوما دولة، فهو كلام مردود عليه!

متى كانت سورية بحدودها الجغرافية اليوم دولة؟
متى كانت الأردن دولة مستقلة؟
متى كانت فلسطين دولة؟
متى كانت السعودية دولة؟
السودان، ليبيا، قطر، البحرين، الكويت، ..... كل هؤلاء متى كانوا دولة؟!!

أخي الكريم أنا قدمت في مداخلتي السابقة أن هناك واقع صنعته سايكس بيكو، وهذا الواقع يجب أن نتفاعل معه واقعيا كي لا يصيبنا جميعا ما أصاب صدام حين فكر بضم الكويت جريا وراء أفكار تاريخية من عينة ما تقوله أنت!

وقد طرحت لك أساسا وحدويا للأمة، على أن يكون توحيدا طوعيا، كما حدث في الألمانيتين واليمن والأمارات العربية المتحدة، واتحاد الجمهوريات السورية الذي رفض التقسيم الطائفي الفرنسي بعد سنوات من إنفاذه..

تشكيل الخريطة الإقليمية السابق كان ظالما بحق الأكراد ولا ريب..

حين أجعل جزيرة صغيرة كقطر دولة مع أنه لا يكاد يصل سكانها لخمس مليون عند التأسيس (1/5 مليون)، ثم أرفض أن أعطي ثلاثين مليون إنسان حقهم في وطن مشروع لهم وفق تصنيف الدول العصرية فهذا ظلم لا ريب فيه..

حسنا، تلك قسمة ضيزى لكن لا يد لنا فيها... لابأس
لكن ألم يكن أولى بالتصحيح أو المقاربة أن لا نؤجج المشاعر القومية على أشدها....

لماذا ترفضون بالله عليكم كمسيحيين أن يأتي الإخوان المسلمين إلى سدة الحكم في سورية بحجة أن ذلك يؤدي لطائفية، ثم لا تنظرون كبعثيين أو قوميين عرب إلى واقع القوميات الوطنية بذات التقويم؟!!!

لماذا علي أن أقول بان الشعب السوري والمجتمع العربي السوري، والقطر العربي السوري، وهذا لا ظلم فيها ولا عنصرية ولا تفريق، بينما لو قال غيركم: الشعب السوري المسلم، والمجتمع المسلم في سورية، والقطر المسلم السوري، يكون طائفيا عنصريا منبوذا؟!

أليسوا سواء؟!

انظر هذه المقارنة التي عقدتها بين يدي الزميل رائق النقري قبل أسبوعين:

ولو تأملت نسبة القوميات بالنسبة لمجموع شعبنا لوجدت أنها تضاهي نسبة الطوائف سواء بسواء، وإن لم تصدق فلك أن تتأكد من هذه النسب:

الطوائف السورية:
السنة 70-74%
العلوية 8-10%
الدروز 3%
الإسماعيلية 1.5%
شيعة جعفرية 0.5%
المسيحية بطوائفهم المتعددة 10-12%

الأعراق القومية في سورية:
العرب 73-77%
الأكراد 10%
الأرمن 4%
الركمان 3%
السريان 2%
المارون 0.5%
أعراق أخرى (شركس داغستان شيشان كلدان...) 1%

إذن إذا كان وجود 73% من العرب في قطرنا مبرر كاف للقول بأنه شعب عربي سوري، فما هو موقفك كمسيحي من قولنا الشعب السوري المسلم، علما بأن نسبة المسلمين في قطرنا أكثر من نسبة العرب؟

بل ما هو موقفك لو قلنا الشعب السوري السني لأن نسبة السنة تضاهي نسبة العرب في قطرنا؟!!

طبعا سترفض وتجعلها تفرقة عنصرية وما أدراك!

أما أن نقول عربي سوري فلا مشاحة ولا غضاضة (ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا)!


أما أن مشكلتنا مع دستور 1973 تتعلق بإصرارنا على أن يتضمن الدستور كون الرئيس سوري مسلم سني فقط فهذا جهل بالدستور وجهل بأحداث الدستور!

يا سيدي الدستور السوري ينص على هذه المادة منذ الخمسينات، أي قبل أحداث الدستور بعشرين سنة، وليس في المادة جديد يثار عليه أو يخشى منه!

الإخوان ضجوا على مشروعية الدستور وآلية إقراره، والخطأ الذي ارتكبه نظام حافظ بإلغاء دستور سورية الشرعي بلا سند قانوني...
ومع هذا فلنضع أنفسنا مكان هؤلاء، هل نقبل أن يقال عن إخواننا العرب في الأهواز، الشعب الفارسي الأحوازي؟!!


أؤكد على ما قلته قبلا من أن القضية الكردية معقدة، وان تصنيفي لها كقضية عادلة لا يعني أنني من المشجعين على انفصالها عن الدولة الوطنية، وأنا أطالب الأكراد في أن يؤكدوا على العامل الوطني في المعارضة، فلا يجوز أن تدفعهم كل السياسات الباطشة، والمواقف الخاطئة من السلطات وبعض النخب، لردود أفعال خاطئة تنادي بالتقسيم أو الانفصال!

غير أن التصحيح كما ذكرت أعلاه أيضا يبدأ من جانب السلطات والنخب المؤيدة لها..

التصحيح يبدا من الاعتراف بالخصوصيات القومية
من الاعتراف بثقافتها وتقاليدها ولغتها وعاداتها..
من الاعتراف بحقها في مدارس تعلم أبناءها لغتهم القومية الكردية..
الاعتراف بحقهم في مؤسسات ثقافية واجتماعية ترعى لهم خصوصياتهم الكردية..
الاعتراف بحقهم في أحزاب ومنتديات يعبرون من خلالها عن مطالبهم الوطنية المشروعة، ويدافعون من خلالها أيضا عن حقوقهم، ويحيون تراثم، بما يخدم التعايش المشترك بيننا كابناء وطن...

هذا الاعتراف يتبدا بأشكال كثيرة قد يكون ليس طابعها الأوحد الاعتراف بكيان ذاتي، لأنني أعتبر أنه حتى الكيان الذاتي هو رد فعل وليس فعلا أصليا، ولو رجعت للتهميش الذي نالته تلك المناطق، والثقافة الخاطئة التي تربينا عليها حيال الكرد، حتى أننا لنلصق كل قبيح بهم، فهم العقول المترسة، وهم الطباع المتوحشة، وهم البخل، وهم العمالة، وهم التخلف....!
ولا أعتقد اننا تعايشنا مع الكرد ككرد منذ أصابتنا لوثة القومية العنصرية!
نعم تعاملنا مع أعداد ضخمة من الأكراد المستعربين، وهؤلاء دخلوا في كينونة ثقافتنا العربية حين كنا نتعامل معهم بالروح الأخوية التي تجمع أبناء الوطن ولا تفرقهم، وكنا وإياهم نستظل بظل هوية حضارية واحدة..

ثم بعد حين نبذنا من جهتنا هذه الهوية الجامعة، وتمسكنا بعنصرية فوقية تزعم أن الكرد والبربر من سلالتنا! وهم يعلمون ونحن نعلم أننا ما كنا نرتبط يوما برباط نسب، وإنما رباط ثقافة وفكرة وهوية بكل ما يصنعه هذا المشترك من هوية جامعة...

منذ ذلك الحين تفجرت أزمة الأكراد في منطقتنا، لأننا أردناهم أن يكونوا أتراكا أو عربا أو فرسا، وهم أقرب للفرس منا، غير انهم كيان مستقل، ومن حقهم أن يتمتعوا بهذا الاستقلال الثقافي، وأن يعترف لهم بهذه الخصوصية..

حين يرى الأكراد اننا نحترم خصوصياتهم هكذا، فأنا على ثقة من أن أعداد المستقوين بالخارج ستنحدر إلى أمثالها عند العرب -ولا تخلو قومية من خيانة حتى مجتمع الأنبياء-
وحين يرون منا هذا الاحترام الأخوي لخصوصياتهم سيقبلون بكل مسؤولية أن يكونوا شركاءنا في الوطن، شراكة الند للند، لا علاقة قوى الاستكبار بالبلاد المحتلة!

أؤكد ثانية لكل من لم يفهم مداخلاتي السابقة أنني لست مع تقسيم سورية، ولا مع فضل كرد سورية عن عرب سورية، فقط أطالب بإعطاء الكرد حقوقهم الوطنية في الوطن السوري المشترك..
واسلموا لود واحترام(f)

لماذا؟

لأنني أحسب زملائي هؤلاء في عداد المحافظين لا الليبراليين، ومن هنا فأستغرب تلك الشحنة المتعصبة في مشاركاتهم ضد الأكراد!

ولوضع النقاط على الحروف دعوني أفصل، مع أنني سأتحاشى ربط ما أقول بأسماء معينة توخيا للموضوعية...

أولا- أنا أدين بمحمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم كرسول الله، لا لأنه ابن عبد الله بن عبد المطلب الهاشمي القرشي العربي.....

ثانيا- العرب اليوم يدينون بالسيادة لشارون ونتياهو، ففيم نتعالى على من تجمعنا بهم هوية حضارية واحدة، لنقول لهم نحن السادة دونكم؟!! ومن قال بأن مقاييس الشرف العربية الجاهلية لا زالن مقبولة في التفاضل بين الناس حتى قرن العولمة الذي نعيشه؟! أما يرى إخواني أن بغاث الطير تستنسر في سماء الوطن، وتفرد جناحيها على كل الطوائف والأعراق؟!

أوليس يحكم الشريف فينا والوضيع حاكم جاهل أوأمي أومجنون أولقيط أوشاذ وكلهم معقد نفسيا وبه عاهة أخلاقية؟!

ثالثا: لا يهمني بالفعل أن عين العرب كان اسمها بالفعل كوباني ثم عربها البعثيون أو سواهم! لأنني أنظر للعروبة من منظار الهوية الحضارية لا غير..

أمة العرب لم يكن لها وجود في عالم الواقع كأمة حتى أعزها الله برسالة الإسلام...
الإسلام كان له الفضل والمنة في تأسيس هذه الأمة، وهي دونه لم تكن أكثر من قبائل مبعثرة متشاكسة لا يؤبه لها، أو بقية من شعوب تعيش على هامش الحضارة في الحيرة والأنبار وبصرى الشام، ولا تكاد تعرف لنفسها استقلالا ولا هوية، فهي تارة نصرنية، وتارة مجوسية، وتارة يهودية، وتارة لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء!
ثم جاء الإسلام العظيم فأخرج هذه الأمة للناس، كما يخرج الحي من الميت، والنور من الظلمات...

وبعد أربعة عشر قرن أصاب بعض العرب ما أصاب بني إسرائيل، فظنوا أن الله سبحانه رب عنصري، يفضل الناس لنسبهم وحسبهم وصلتهم بهذا النبي أو تلك الأرومة!
وما علموا أن الله جعل مقياس التفاضل موضوعيا محايدا: (إن أكرمكم عند الله أتقاكم)...
اصطفى لهذا الدين حينا آدم فلما ضل بنوه من بعده اصطفى نوحا، فلما ضلوا من بعده اصطفى آل إبراهيم فلما ضلوا من بعده اصطفى آل عمران، فلما ضلوا من بعد المسيح اصطفى آل محمد......
(إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين)
ولكنه قال لهم منذ بداية الطريق حتى لا يمضوا على سنن من سبقهم في الوهم والضلال: (ما كان محمد أبا أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين)

والآية تشير إلى أن علاقة محمد صلى الله عليه وآله وسلم ليست علاقة نسب وابوة بمدلولها الاجتماعي! وإنما علاقة رسالة، هي رسالة الإيمان بالله، والدعوة للخير والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، من حمل هذه الرسالة هو الأهل ليكون في أحسن تقويم، ومن نكل عنها كان في أسفل سافلين، ولو كان عم النبي صلى الله عليه وآله وسلم! (تبت يدا أبي لهب وتب)

بل لو كان بضعة النبي صلى الله عليه وآله وسلم التي لم يبق له من خلفه غيرها: (يا فاطمة بنت محمد: سليني من مالي ما شئت، لا أغني عنك من الله شيئا!)

غير أن المسلمين انحرفوا عن هذا الفهم، ولا أتهم إخواني الشيعة وحدهم بهذا بل أعم بهذا كل من رأى أن محمدا فضل لأنه عربي أو فرشي أو هاشمي أو مكي! وإن استندوا في تفضيله هذا لأحاديث متشابهة لها تأويلها الذي لا يجوز بحال أن يتعارض مع النص القرآني المحكم القطعي: (إن أكرمكم عند الله أتقاكم)

ألا لا فضل لعربي على كردي، ولا لشامي على فارسي، إلا بالتقوى والعمل الصالح...
ألا وإن أمتنا سادت بالأكراد حينا، وكان الأيوبيون شوكتنا في مواجهة أعدائنا الصليبيين يوم كنا لا شيئ يذكر...

وبالترك سادت أمتنا بعض حين..
ويأتي على الأمة زمات تسود بالفرس بعض حين، كما بشر النبي الأمين سلمان الفارسي قبل مئات السنين..

ففيم نردد دعوى التعصب العنصرية مع الآخرين؟!
وفيم نتعالى على غيرنا ونحن نرى حال أمتنا وهي تكاد أن تكون في أسفل سافلين؟!!

رابعا: تفسير بعض الإخوة لما حدث مع الأكراد سواء من نظمنا الحاكمة أو من بعض نخبنا ودهمائنا، يكاد ان يتحول إلى تبرير مفزع! وحقيقة فإنني لا أتصور أن يكون لنا مثل هذا المنطق العنصري في ربط علاقتنا بجيراننا من القوميات التي تشترك معنا في هويتنا الحضارية، حتى ونحن في أتم قوتنا وقوي بأسنا، وسماء مجدنا، فكيف يتأتى لنا أن نبرر هذه العنصرية ونحن اليوم أوضع حالا وأقل شأنا من أن نخيف بضعة ملايين من الصهاينة المعتدين! أم أنه يصح فينا ما قاله الشاعر: أسد علي وفي..........

لا يمكن تبرير ما حدث ويحدث مع الأكرادن وما يردده بعض الزملاء يدل على أن داء التعصب مستشر لحد متطرف!

نعم أنا في المقابل دخلت بعض غرف الأكراد في البالتوك، وقرأت لبعض منتيداتهم، ورايت أن خطاب كثير منهم خطاب متطرف لا يمكن قبوله، ولكنني على كل حال لا أقبل للخطأ أن يعالج بخطأن وفي نظري أن الخطأ بدأ من لدنا ونحن أولى بالتصحيح منهم، مع تأكيدنا المستمر على أننا نطالب بحقو الإنسان عامة، وبحقوق المواطنين في أطانهم بلا تفريق، ونرفض العنصرية، كما نرفض الاستقواء على الوطن بالخارج، كما وأن الانفصال والتقسيم خطوط حمراء لا يمكن التجاوب معها، وكل هذا نطرحه للمخالفين من إخواننا الأكراد بود واحترام، وكلنا ثقة أن خطابنا الإنساني الوطني الهادئ له من الصدى الطيب عند جمهورهم أكثر من ردود الأفعال المنحرفة التي لا يكاد يخلو منها مجتمع...

هناك قوى تلعب على وتر نقاط الضعف في مجتمعاتنا، وهي تجد في الطبقات الكادحة، من فلاحين وعمال، كما في المجتمعات الفقيرة كالقرى والبادية، كما في الجنس الأضعف كالمرأة كما في الأقليات العرقية والدينية باعتبارها تشعر بضيم اجتماعي ما من قبل الأغلبية!
هذه القوى كانت ولا تزال قوى المستعمر الخارجي الذي فجر هذه المفارقات ليدمر مجتمعاتنا من الداخل...
دون أن نعفي بعض قوى الداخل من إسهامها الرئيس في تفجير هذه النزاعات الأهلية، وأخص من هؤلاء قوى اليسار التي قامت نظريتها على أساس البحث عن التناقضات وحرب الطبقات!!

وللأسف فإن إسهام الاستعمار واليسار في القوى الكردية بلغ أشده مع عوامل نفسية وسياسية فرضت عليهم شيئا من العزلة والمظلمة، حتى أتاهم وهم الخلاص عن طريق هذا السلوك الشيوعي الرفضي الحاد والعنيد، ومن هنا فأنا لا أعفيهم من نصيبهم وإسهامهم السلبي في تدمير العلاقات الاجتماعية التي كانت تربطهم بمجتمعاتهم، إضافة لعوامل سياسية واجتماعية سبق وذكرتها في مشاركتي السابقة...
واسلموا لود واحترام(f)

لا فض فوك يا إسماعيل،

إن أسأت في قولي فأنا تاركه إلى قولك، وإن كنت لا أرى أن كرديا أو فارسيا أو تركيا أو هنديا أو حبشيا أو سودانيا أو بربريا هم لي إلا إخوة، إلا أنني لا أرضى أن يأتي شعوبي منهم لينزع الفضل من العرب لأنهم عرب.

اقتباس:  إسماعيل أحمد   كتب/كتبت  
 

لأنني أحسب زملائي هؤلاء في عداد المحافظين لا الليبراليين، ومن هنا فأستغرب تلك الشحنة المتعصبة في مشاركاتهم ضد الأكراد!

:o:o:?::?:

ما فهمت عليك ..

و منذ متى الليبراليون كانوا مشحونين عصبية ضد الأكراد ؟؟؟؟...

شكرا لك أخي خالد، وهذا هو العهد بنضجك وموضوعيتك...

أخي طرفة صدقت....

العبارة توهم بقوة ولا ريب لو أخذت مجردة..
غير أن ما قصدته أمرا آخر!

أنا قصدت أن الليبرالي لا يعترف بثوابت تقيد كلامه، أما المحافظ فيركن إلى ثوابت ما...
ورغم أن انتماءات الزملاء متعددة بين قومي وإسلامي ومسلم ومسيحي، إلا أن قاسما مشتركا كان يجمعهم ألا وهو المحافظة...

لم يكونوا من دعاة التحرر من الثوابت، وبالتالي فأنا أستغرب أن يبدو من بعض كلامهم ذلك التحرر المطلق في مصلحة التعصب ضد الأكراد، ولصالح العرب!!

هذا ما أردته، وأعترف أنني أسأت التعبير

وشكرا لك(f)