مش هرد عليك دلوقتي يا امام ..

لو رديت هيحذفوا مداخلتي تاني .. ممنوش فايدة

هوه ده تأثير الدين على البني آدم

ولا عزاء للوطنيين

:wr:

موضوع إرتباط عدم الغنى بالدين ، وتملص الغنى من الدين موضوع صحيح
فالكتاب بيقول : ما أعسر دخول ذوى الأموال لملكوت السموات
ويقول : طوبى للمساكين بالروح لأن لهم ملكوت السموات

لكن الإنسان الفقير مادياً ممكن يكون غنى بالروح وحياة الغنى بالروح بتكون أكثر إشباعاً من الغنى المادى

ومن اراد حياة الكمال فى المسيحية يبيع أمواله ويتبع المسيح

الغنى الشبعان بماله ويحتقر الروح آخرته بتكون صعبة وخمسة دقائق فى المستوقد هيخلوه ينسى كل ما تذوقه من ملذات على الأرض

والعكس فالفقير مادياً الذى يعرف الله عند دخوله السماء سينسى آلامه ويعيش فى فرح للأبد

اقتباس:الم تلاحظ تغيير فى الشارع القبطى  

الم تلاحظ ان الاقباط فاقوا واتنصحوا؟؟

ده شغلنا يا سيد

لاحظت تغيير في مصر كلها ومش عاجبني اللي بيحصل

اللي إنت معتقد إنه فوقان ونصاحة أنا شايفه عودة للوراء

بص ياإمام

لو كانت القضية قضية حقوق مدنية محدش يقدر يفتح بقه ولا يقولك تلت التلاتة كام وستجد علي هذا الجانب واحد مسلم زي سعد الدين إبراهيم وهو أول من فتح هذا الملف في الثمانينات بمؤتمر حقوق الأقليات في العالم العربي في حين كان شنودة وشيخ الأزهر وقتها بيتبادلوا القبلات بأوامر الحكومة بشكل خادش للحياء العام لكن المسألة واضح إنها مش مجرد حقوق مدنية ولكن قضية تعصب ديني ومحاولة نفي للأخر لكن المضحك والمحزن في نفس الوقت أنه في تلك الأحوال تكون الأغلبية هي التي تنادي بالقضاء علي الأقلية كما في حالة رواندا ويوغوسلافيا لكن أن تنادي الأقلية بالقضاء علي الأغلبية فدي جديدة

لو كانت المسألة مسألة حقوق مدنية كنا شفنا مظاهرات تندد بتزوير الإنتخابات وتطالب بتغيير الدستور لكن ماشاهدته مجموعة من الغوغاء والهمج لم يحركهم شئ سوي قضايا مثل برسوم المحرقي ووفاء قسطنطين يخجل أي واحد محترم إنه يشترك فيها ولكنا وجدنا الأمور المطروحة علي النت تتعلق بحقوق الإنسان والديمقراطية مش محمد أتجوز عائشة وهي صغيرة وأتجوز كام واحدة

طبعا سعادتك قاعد في أمريكا وحاطط في بطنك بطيخة صيفي ويوم ماتولع لن يمسسك شئ بس أحب أقولك إن يوم ماتولع بالتأكيد الفريق الذي تشجعه بالهتاف من خارج الملعب لن يكون الرابح لأسباب كثيرة ولك في الكشح أسوة حسنة وحتي مش هنحصل لبنان والمسألة هتخلص في أيام

كمثال علي ماأقول ـ أمريكا دخلت العراق والكل كان فاكر إن الموضوع هيخلص بسرعة لكن أديك شايف مايحدث وفي حين عجز الموازنة عندهم وصل 500 بليون والضمان الإجتماعي عايزين يخصخصوه بيصرفوا 4 مليار أسبوعيا في العراق وأعتقد إن ماصرفوه حتي الأن وصل 300 مليار وغير قادرين علي ضبط الوضع
السؤال بقي ـ أين مسيحيي العراق في تلك الصورة
تم تهميشهم تماما وأصبح مايعني أمريكا هو مخاطبة المسلمين فقط ومش عارفين يعملوا إيه علشان يرضوهم وبعد حدوث إنتخابات تعتبر نزيهة سيضطروا للتعامل مع شخص كالجعفري كانوا يقولون عنه أنه له إرتباطات إرهابية في الماضي ولسه معينين كارين هيوز كسفيرة علاقات عامة بميزانية مليار ونص بعد فشل الولية بتاعة الرز إنها تحنن قلب المسلمين علي أمريكا وبما إنك قاعد في بلاد العم سام فبتأكيد تعرف الكثير عن البراجماتية الأمريكية ومن قوانين الحياة إن الطرف الأقوي هو الذي يستغل الطرف الأضعف اللي هو سيادتك وفريقك في تلك الحالة وبمجرد إنتهاء المصلحة تنتهي العلاقة وأعتقد إنك أذكي من أن تعتقد إن أمريكا دولة مسيحية لأن مايهم أمريكا هو حساب المكسب والخسارة ولاشئ غير ذلك وإذا تقاطعت مصالحك مع مصالح أمريكا في نقطة بعد إنتهاء المصلحة ستتحول إلي عبء وورقة محروقة أو مايمكن أن تسميهxgirlfriend

كمثال علي براجماتية أمريكا حتي فيما يتعلق بمواطنيها

طبعا سمعت عن مشكلة البطالة في قطاعات كثيرة بسبب مايسمونه outsourcing للعديد من الوظائف للهند ومئات الألاف من الأمريكيين فقدوا وظائفهم لهذا السبب وكل هذا لأن الشركات الأمريكية وجدت مصدر أرخص للعمالة ولم تتردد لحظة واحدة في نقل تلك الوظائف للهند ولتذهب العمالة الأمريكية للجحيم

فهمت حاجة:what:

فهمت حاجة:what:

كنك قاعد في قلبي يا نيوترال، ولا مثل ما قال غرامشي الالحاد بخلي الواحد يكاشف؟ ولا انت شاعر بالقرب الروحي لياويكا(سيرتش يعني)؟

عامة قد صدقت في كل ما قلت، بل قد لا أبالغ حين أقول أنك أصبت كبد الحقيقة.
معظم المروجين للعنف التديني في مصر هم يقبعون في مكان ما خلف الحدود، وأهه إن زبطت زبطت، وإن ما زبطتش ما جراش حاجة. يعني واحد عم بنفخ في نار بالريموت كنترول. والحال تنطبق على الفريقين طبعا.

بات من المحتوم على الجميع أن يفهمه، أن العنف إنما هو للدولة، هي تحتكره وهي تمارسه، وما رجوعنا إلى طرائف يذيق بعضنا الآخر البأس، إلا ارتداد لشيء قبل الدولة يسمى بالقبيلة، وتتمثل هنا القبيلة بالطائفة.

الطائفة في الإسلام ساقطة لخلوه من المؤسسة الكهنوتية، ولا نقول لمن يسطنع هذا الكهنوت إلا أنه نصاب رسمي، والطائفة في المسيحية ساقطة لأن مشروع المسيحية ليس محله في هذا العالم. ولو ماكانتش الطائفة ساقطة في أي منهما لأسقطناها نحن.

نقول لمن يوقد وينفخ في النار، انظر إلى لبنان وتعلم واتعظ، ولا تغرنك أمريكا البرجماتية. أمريكا دولة لا دين لها كأي دولة تحترم نفسها، ولها مبدأ هو بذاته لامبدا، وهو البرجماتية.
وهذه البرجماتية جعلت ريغان المحافظ لا يتورع عن إتمام صفقة مع إيران الملالي لضمان فوز حزبه.
وهذه البرجماتية ذاتها جعلت ابن لادن يوما ما حليفا لأمريكا ضد الامبراطورية الشريرة. ثم غدا عدوها قبل 11/9 لنفس البرجماتية.
هذه البرجماتية جعلت أمريكا مزودا للسلاح الكيماوي لصدام، ثم لاكته ولفظته حيا عاريا حتى من ورقة تين أو توت، ثم داسته كما يدوس أحدهم عقب سيجارة، ولم تبالي.
هذه البرجماتية تجعل أمريكا تتخذ اقباط مصر حصان طروادة لدخول مصر، ثم تقدمهم قرابين على مذبح إرضاء الأكثرية الغاضبة من عوام الطائفة الأخرى، وذلك حتى تكسبهم.

في التاثير على الموقف الدولي، تحاول الدولة المحترمة أو أي حزب سياسي محترم أن يؤثر على مواقف الدولة الأولى لتتماشى مع مصالحه.
وفي هذا التأثير قد يحاول المؤثر أو يؤمن مصالح الدولة الأولى أو يهددها مرغما إياها أن تتعاون.
في حالة تأمين المصالح، يكون السياسي قد قامر بمصيره على مذبح الدولة الأولى، لأنها لا مانع لديها أن تضحي به وبمصالحه في حال وجود مصلحة أعلى.
ولكم في بني إسرائيل عبرة، إذ قامروا بمصيرهم دائما مع الدولة الأولى، وانظروا أين كانوا يصبحون بعد انهيارها.

وتعظم في الصغير صغارها ــــ وتصغر في عين العظيم العظائم

من نظر إلى طائفة يريد نهضتها وخيرها دون غيرها، فقد حكم على نفسه بفشل ما، ويتعاظم هذا الفشل مع صغر الطائفة!

عارفين اللى بياخذ راس الكبة ويطير؟ظ
اهو انتوا عاملين كده

لو بصيتوا تجدوا ان فى كل ارائى المنشورة هنا

اؤيد الحل الديموقراطى لانه نموذجى وغير مكلف لمصر بالذات

ولكن المسلمين هما اللى موش عاوزين لا ديموقراطية ولا شفافيه ولا اى اصلاح لحال الاقليات ولا تعديل للدستور ولا مساواة تامة والغاء المادة التانية من الدستور

وفى الحالة دى

مفيش حل الا واحد من اتنين

اما حرب اهلية سيخسر الجميع بها خسارة فادحة

و لن تكون مثل لبنان او اقصر يا اخ يا محترم يللى بتتريق علينا

بل ستكون مثل اتشيه اندونيسيا بعد السونامى

او انفصال سلمى مثل تشيكوسلوفاكيا
ولو ان هذا الحل السلمى شبه مستبعد ايضا نظرا للعقليات الغبيه التى تمسك المقاليد بمصر والغرور الاسلامى و النفخة الكدابة

فبدلا من التمنيات الخيالية والتنظير

روحوا اضغطوا على الاغبيا بمصر اللى بيشعللوها عمال على بطال ضد المسيحيين

علشان تنقذوا على الاقل اهاليكم

لكن الاقباط خلاص موش هايسكتوا تانى على اى مسخرة اسلامية

خلاص لا ميكروفونات ولا خطف ولا معرصة حكومية وامن اسلامى متعصب

لان البلد بلدهم وهاياخذوا حقهم شاء المسلمين ام ابوا ولو ولعت على راس الكل

يا نعيش بكرامة وناخذ حقوقنا كاملة يا ان شالله ماحد عاش ولا كان

أعطينا طريقة عملية يا امام عادل تجعل المجتمع في مصر يفرز العالمانية الديمقراطية، بدون استبداد مرحلي أو تدخل أجنبي.

إن كنت لا تستطيع أن تصنع ذلك ففكر بحل، ذلك خير من أن تتوعد بالويل والثبور وعظائم الأمور!

للاسف لايوجد اى حل الا بتدخل دولى

اذا كان اخوتنا اللى ماسكين موش عاوزين يحلوا لا عن سمانا ولا يتركوا احد يحلها بل اول باول يفسدوا اى تفاهم واى حل مقترح

طب هم مبسوطين كده واخر تمام

واخوتنا حتى اللى موش مبسوطين واكلين من الكعكة واخر حلاوة وساكتين ومستفيدين

يبقى اللى متضرر هو اللى لازم يدور على حل لانه لو مادورش ها يموت فطيس

ولازم حل جذرى لان الاسبرين خلاص بطل مفعوله وموش نافع بناخذه بنتسمم اكثر

لازم
حل ديموقراطى مفروض من الخارج ويحترم غصب عن عين الكل ليه بقى؟
لان الاغلبية ترفض اى حلول اخرى وجتتهم نحست
النظام والمستفيدين بيقولوا مفيش اى مشكلة وكلنا عايشين اخر حلاوة زى البدنجان مع السمن البلدى

لانهم ناس مبسوطة ومستريحه كده ومستفيدة من هذه القسمة الطيزى حسب ما بيقول القرأن

ايه اللى يخليها تترك امتيازاتها الحالية وركوبها على قفا الاقباط وخنقهم المبرمج من الدولة ؟؟

الا لما يجيها الاقوى منها ويفرض عليها العدل والقسمة العادلة

هما ياعمى ما بيفهموش الا اللغة دى وهما اللى بيختاروا الاسلوب ده موش احنا

Paris,le 19.03.05
Chers amis, bonjour,
Sur trois points, je suis d'accord avec Mr Beautiful Mind.

L'islam doit tout à l'Egypte1°
Si l'islam s'effondre au pays des Pharaons, il s'effondrera dans le monde entier.
Cela explique pourquoi l'Arabie Saoudite cherche à tout prix à bédouiniser l'Egypte, c'est-à-dire lui imposer le wahhabisme, parfait produit de l'ignorance bédouine.

2° Je désapprouve le partage de l'Egypte entre un Etat copte et un Etat musulman.
Sans les Coptes, les Musulmans se transformeront en bédouins et sans les Musulmans, les Coptes seront soumis à la tyrannie de certains prêtres, aux idées étroites et intolérantes.
Coptes et Musulmans ont besoin de reconstituer le corps d'Osiris, morcelé par Seth et non dépecer davantage ce corps.

Cependant, il est permis d'observer que les Musulmans qui oppriment les minorités non musulmanes, réclament leur autonomie dès qu'ils se trouvent minoritaires ou dans un état de faiblesse. Ils réussissent souvent à obtenir cette autonomie.
Voir, les Musulmans en Inde et la naissance du Pakistan, voir les Bosniaques et les Albanais dans l'ex-Yougoslavie, voir les Turcs à Chypre.

3° Mr Beautiful Mind a bien raison de parler de la "malédiction des religions".
Oui, les religions nous ont divisés. D'ailleurs le Prophète Mahomet qui serait, au fond de lui-même, un athée utilisant la religion pour satisfaire ses ambitions politiques (sur l'athéisme de Mahomet, voir mon livre, Histoire des Coptes d'Egypte, Editions de Paris, 2005, p.445 à 456)
Eh bien, le Prophète était conscient que les religions divisent l'humanité puisqu'il dit excellemment dans le Coran: "Les gens formaient une seule communauté puis Dieu envoie des prophètes" (2ème sourate, verset 213).
Pour le reste, vous avez agité plusieurs thèmes que j'espère pouvoir reprendre:
1° Mr Imam Adel
2° Dr Neutral et Mr Khaled
3° La dhimmitude
4° Coptes et Arabes
5° Coptes et Juifs
6° Coptes et Musulmans ou la colère injustifiée des Musulmans envers les Coptes.

Bien cordialement.
Magdi Sami ZAKI

اقتباس:  امام عادل   كتب/كتبت  
للاسف لايوجد اى حل الا بتدخل دولى

اذا كان اخوتنا اللى ماسكين موش عاوزين يحلوا لا عن سمانا ولا يتركوا احد يحلها بل اول باول يفسدوا اى تفاهم واى حل مقترح

أنت تتكلم كما لو أن المسلمين بوصفهم مسلمين هم من يحكم في مصر، ليس أن من يحكم هم عائلات إقطاعية مستحدثة. يا رجل لو يأتي بريطاني إلى مصر ليدرس الإسلام يتعرض لخطر الملاحقة، صحصح معانا.

طب هم مبسوطين كده واخر تمام

لو صدق تعبيرك لما وجدنا مسلما واحدا يقوم بأي نوع من الحراك للتغيير، وهذا خلاف الواقع، ولو كان المسلمين أو أكثرهم مسرورين بالوضع المصري لكانوا قالوا لكم بالشامي الفصيح: تحورقوا!

واخوتنا حتى اللى موش مبسوطين واكلين من الكعكة واخر حلاوة وساكتين ومستفيدين

ما هي هذا الكعكة، علشان خاطري، عايز حتة!

يبقى اللى متضرر هو اللى لازم يدور على حل لانه لو مادورش ها يموت فطيس

ولازم حل جذرى لان الاسبرين خلاص بطل مفعوله وموش نافع بناخذه بنتسمم اكثر

أحنا بنقلك حل جذري، مش قتل للمريض!

لازم  
حل ديموقراطى مفروض من الخارج ويحترم غصب عن عين الكل ليه بقى؟
لان الاغلبية ترفض اى حلول اخرى وجتتهم نحست  
النظام والمستفيدين بيقولوا مفيش اى مشكلة وكلنا عايشين اخر حلاوة زى البدنجان مع السمن البلدى  

إزاي حل ديمقراطي ومفروض بالقوة؟ عليز أعربها دية، بعدين إزاي حل ديمقراطي يجبر الأغلبية على قبوله، إنت فكرت بالكلام يللي حكيته قبل ما تقوله أو خلال قولك إياه، أو بعد ذلك؟ لأو لم تنتبه لما قد قلته بعد؟ أليست الديمقراطية هي حكم الأكثرية، فكيف بدك تفرضها بالقوة عن الأكثرية وبالصرمة القديمة؟ هذه ديمقتاتورية حسب ما أظن!

لانهم ناس مبسوطة ومستريحه كده ومستفيدة من هذه القسمة الطيزى حسب ما بيقول القرأن


القرآن يا محترم ما قالش قسمة طيزى، ولا قال زغزغت ترائب عذرتهما، ولا قال اخبز على الخراء، القرآن قال (تلك إذن قسمة ضيزى*)، والفرق بين طيزى وضيزى يشبه الفرق بين خجول وخول، أو عبرة وعرّة، أو الفرق بين Luck و Fuck!

ايه اللى يخليها تترك امتيازاتها الحالية وركوبها على قفا الاقباط وخنقهم المبرمج من الدولة ؟؟

هم الأقباط كاينين الكثرة الكاثرة والطبقة الكادحة حتى يركب عليهم؟
يا محترم المصريون جميعا يعانون، فلا تجتزئ المعاناة وتتاجر فيها، وهناك من المسلمين من يعيش في أوضاع لا يحلم بعض الأقباط مثلك فيها في أحلك الكوابيس، وهناك من الأقباط من يعيش في نفس الظروف ويفهمون عم أتحدث.

الا لما يجيها الاقوى منها ويفرض عليها العدل والقسمة العادلة  

هما ياعمى ما بيفهموش الا اللغة دى وهما اللى بيختاروا الاسلوب ده موش احنا

عايز تختار القوة؟ طيب حسبنا الله ونعم الوكيل، إجمع كيدك وكيد العالم وارمنا عن قوس واحدة، ولا تمهلنا يوما، فلنا رب يحمينا، وسنسعد بلقائه على يديك. ولنر من كيده هو المتين!