(11-12-2010, 01:43 PM)فلسطيني كنعاني كتب:  الزميل عبد الرحمن

اقتباس:دعكم من هذا كله واتركوا اللغة لأهل اللغة

ما المشكلة في طرح هذه المواضيع سواء للتسلية أو للفائدة المعرفية ؟؟ إذا كنت تعتبر الموضوع غير مهم فببساطة لا داعي للمشاركة فيه.

بالعكس والله ما في مشكلة أبدا
صدقني كتير مسرور ومبسوط ومروق وطاير من الفرحة
يعني شو بدك أحلى من هيك
غير أن الطرح الذي بدأه صاحبه وهو مقهور من كلمة الملاحدة
ويريد أن يعاقب المؤمنين ردا على ذلك بالمآمنة والمسالمة وما إلى ذلك
يعني لم يكن يدل أن الأمر للتسلية إلا أنه انقلب للتسلية لانه لا يستحق أكثر من التسلية
على أي حال ولا يهمكم .. إليكم تخريجة وأرجو ألا يحزن كثيرا من يأخذ الموضوع على سبيل المزح
فهذه التخريجة لغوية .. وصحيحة أكتر من سيبوية والدؤلي
هل سمعتم مرة في حياتكم بجمع اسمه جمع التكسير ( وهذه ليست مزحة ولا تسلية )
وهذا الجمع هو لتكسير رؤوس المفردات التي يمكن لها أن تتفلت من الجمع السالم
وهذا الجمع يكاد يكون متفلت من القواعد إلا قاعدة أسامة بن لادن
فتقول ملاحدة وهو جمع تكسير لمفردة أريد لها أن يتكسر رأسها وهي ملحد
ولقاؤنا في حلقة الغد بعون الله
وتصبحون على قاموس

الواقع أن لاحد كان مجرد اقتراح مني في إطار التسلية المفيدة لكني الآن متشبت به بكيفية جدية.
و قد شجعني على ذلك الحوت الأبيض في اقتباسه الذي جاء فيه ....اللاحد إسم الفاعل...
أنا لا ألاحِد أحدا لكن ،لاحد صحيحة لغويا و تؤدي نفس معنى ملحد بل هي أصح منها و أبسط و لا أرى ضرورة لاشتقاق اللفظ من فعل رباعي إلا في حالة الصفة أي الإلحاد و ذلك لتمييزها عن اللحد الذي يعني القبر و إذا أثبت أحد عكس ذلك سألحدها أي سأدفنها و سألحدها بمعنى سأميل عنها و أتجنبها و أيضا بمعنى سأطعن حتى في وجودها.

قواعد اللغة وضعها اللغويون لزمانهم و لا يعني ذلك أنها يجب أن تبقى جامدة دون تجديد و إلا كنا عرضة لإعاقة لغوية في عصرنا حتى لو كنا فصيحي اللغة بمفهوم عصر سابق.

فيما يلي مميزات اللفظ المقترح:
- يبدأ بــ لا التي تفيد الإنكار.
- ثم الحاء و هو حرف يخرج من الحنجرة و قريب من حرف الهاء الموجود في إله .
و حرف الدال يدل على الدين.

و بالتالي فـلاحد تعني إنكار وجود الإله و تكذيب الديانات أي أنها لفظيا تعني لا إله و لا دين.

(11-12-2010, 07:51 PM)خاليد كتب:  الواقع أن لاحد كان مجرد اقتراح مني في إطار التسلية المفيدة لكني الآن متشبت به بكيفية جدية.
و قد شجعني على ذلك الحوت الأبيض في اقتباسه الذي جاء فيه ....اللاحد إسم الفاعل...
أنا لا ألاحِد أحدا لكن ،لاحد صحيحة لغويا و تؤدي نفس معنى ملحد بل هي أصح منها و أبسط و لا أرى ضرورة لاشتقاق اللفظ من فعل رباعي إلا في حالة الصفة أي الإلحاد و ذلك لتمييزها عن اللحد الذي يعني القبر و إذا أثبت أحد عكس ذلك سألحدها أي سأدفنها و سألحدها بمعنى سأميل عنها و أتجنبها و أيضا بمعنى سأطعن حتى في وجودها.

قواعد اللغة وضعها اللغويون لزمانهم و لا يعني ذلك أنها يجب أن تبقى جامدة دون تجديد و إلا كنا عرضة لإعاقة لغوية في عصرنا حتى لو كنا فصيحي اللغة بمفهوم عصر سابق.

فيما يلي مميزات اللفظ المقترح:
- يبدأ بــ لا التي تفيد الإنكار.
- ثم الحاء و هو حرف يخرج من الحنجرة و قريب من حرف الهاء الموجود في إله .
و حرف الدال يدل على الدين.

و بالتالي فـلاحد تعني إنكار وجود الإله و تكذيب الديانات أي أنها لفظيا تعني لا إله و لا دين.

(11-11-2010, 10:31 PM)vodka كتب:  

اقتباس: ملحدين و ليست ملاحدة

ألأصح ملاحيد

أو اللحدا على وزن البعدا

يوجد في العربية شيء اسمه التفتيق وهو عملية توليد قيصرية لكلمات جديدة أتت ولادتها متعثرة نتيجة لوضعها القانوني، لأن الحمل كان أصلا من سفاح وبالتالي توجبت هذه العملية.
ما رأيكم أن نعمل على تفتيق كلمة فيها المعاني التالية : الإلحاد الكفر والتغطية والسحب واللعب فنقول
مستحلب عغط وعغط من أجل التغطية كي لا تبرد الصيغة الجديدة

دعكم من هذا كله واتركوا اللغة لأهل اللغة .!

كل يوم بيعدي علي وانا نفسي ادعس علي الاديان بس الوضع الي احنا فيه مش نافع والحكومة الي عندنا ما بتسمحنا ان الواحد يا خد حريته .وانا بدي اعلن الحادي بس الوضع مش كتير حلو يعني شو الحل يا اخوان[/size]