{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
coptic eagle
عضو متقدم
   
المشاركات: 699
الانضمام: Aug 2010
|
الرد على: لماذا يجب رفض الماده الثانيه من الدستور
ما معنى كلمة غزوه
الكلمة التي تكشف الاسلام
وما هي مقاصد شريعته تجاه الناس
غزو : ( و غزاه غزوا ) بالفتح ( أراده وطلبه وغزاه غزوا ( قصده ) كغازه غوزا ( كاغتزاه ) أي قصده نقله ابن سيده وغزا ( العدو ) يغزوهم ( سار إلى قتالهم وانتهابهم ) وقال الراغب خرج إلى محاربتهم ( غزوا ) بالفتح ( وغزوانا ) بالتحريك وقيل بالفتح عن سيبويه ( وغزاوة ) كشقاوة وأكثر ما تأتي الفعالة مصدرا إذا كانت لغير المتعدي فأما الغزاوة ففعلها متعد فكأنها إنما جاءت على غزو الرجل جاد غزوه وقضو جاد قضاؤه وكما قولهم ما أضرب زيدا كأنه على ضرب زيد جاد ضربه قال ثعلب ضربت يده جاد ضربها ( وهو غاز ج غزى ) كسابق وسبق
http://lexicons.ajeeb.com/openme.asp.../Tag/11381.htm
غَزْوٌ - [غ ز و]. (مص. غَزَا). "أَغَارَ عَلَى العَدُوِّ غَزْواً" : سَارَ إِلَى مُحَارَبَتِهِ وَقِتَالِهِ فِي عُقْرِ دِيَارِهِ.
http://lexicons.ajeeb.com/openme.asp...l/3071753.html
ومن الاحاديث
- اغزوا باسم الله وفي سبيل الله وقاتلوا من كفر بالله اغزوا ولا تغدروا ولا تغلوا ولا تمثلوا ولا تقتلوا وليدا
الراوي: بريدة بن الحصيب الأسلمي المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 2613
خلاصة حكم المحدث: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
وكمان انظر ماذا فعل ابن الخطاب
- بعث عمر الناس في أفناء الأمصار يقاتلون المشركين ، فأسلم الهرمزان ، فقال : إني مستشيرك في مغازي هذه ، قال : نعم ، مثلها ومثل من فيها من الناس من عدو المسلمين مثل طائر : له رأس وله جناحان وله رجلان ، فإن كسر أحد الجناحين نهضت الرجلان بجناح والرأس ، فإن كسر الجناح الآخر نهضت الرجلان والرأس ، وإن شدخ الرأس ذهبت الرجلان والجناحان والرأس ، فالرأس كسرى ، والجناح قيصر ، والجناح الآخر فارس ، فمر المسلمين فلينفروا إلى كسرى . وقال بكر وزياد جميعا : عن جبير بن حية قال : فندبنا عمر ، واستعمل علينا النعمان بن مقرن ، حتى إذا كنا بأرض العدو ، وخرج علينا عامل كسرى في أربعين ألفا ، فقام ترجمان فقال : ليكلمني رجل منكم ، فقال المغيرة : سل عما شئت ، قال : ما أنتم ؟ قال : نحن أناس من العرب ، كنا في شقاء شديد ، وبلاء شديد ، نمص الجلد والنوى من الجوع ، ونلبس الوبر والشعر ، ونعبد الشجر والحجر ، فبينا نحن كذلك إذ بعث رب السموات ورب الأرضين - تعالى ذكره ، وجلت عظمته - إلينا نبيا من أنفسنا نعرف أباه وأمه ، فأمرنا نبينا ، رسول ربنا صلى الله عليه وسلم : أن نقاتلكم حتى تعبدوا الله وحده أو تؤدوا الجزية ، وأخبرنا نبينا صلى الله عليه وسلم عن رسالة ربنا : أنه من قتل منا صار إلى الجنة في نعيم لم ير مثلها قط ، ومن بقي منا ملك رقابكم . فقال النعمان : ربما أشهدك الله مثلها مع النبي صلى الله عليه وسلم فلم يندمك ولم يخزك ، ولكني شهدت القتال مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كان إذا لم يقاتل في أول النهار ، انتظر حتى تهب الأرواح وتحضر الصلوات . الراوي: المغيرة بن شعبة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3159
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
|
|
04-21-2011, 03:56 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}