بهجت
الحرية قدرنا.
المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
|
RE: الرد على: تأملات حول ماسبيرو.
(10-15-2011, 10:33 AM)fares كتب: ................
مبارك و طنطاوي و عنان وباقي المجلس العسكري ليسوا علمانيين أو لديهم رؤيه علمانيه , هم فقط يتصارعون مع الاخوان على السلطه
مثلما كان يحدث ايام المماليك .. فتجد أن الملك الصالح اسماعيل يتحالف مع الصليبيين ضد ابن عمه نجم الدين إيوب عندما قرر الأخير إزاحته عن سلطنة دمشق
...................
بالنسبه لشماعة اسرائيل يا أستاذ بهجت التي تهددون بها
ليس من مصلحة اسرائيل ان تتحول دوله بحجم مصر الي صومال على حدودها
فمصر الجائعه الفقيره المتماسكه هي النموذج الذي تريده اسرائيل و بذلك لا مصلحه لها في انهيار القوات المسلحه و انهيار الدوله , نفس الشيئ بالنسبه لأمريكا
وعشان كده لما بسمع الجيش بيحذر ان شباب الثوره عملاء لأمريكا أفتكر المثل اللي بيقول عاتب القحبه تدهيك و اللي فيها تجيبه فيك الأخ فارس .
بصراحة لم أفهم لمن توجه هذا الحديث ، هل لبسام خوري ؟
يا فارس أتمنى أن تقرأ هذا الموضوع سواء في جزئه الأول و الثاني ثم تناقشني فيما يعن لك .
1- من المضحك أن نناقش علمانية قادة المجلس العسكري ، هذا شيء أشبه بالحديث عن العنقاء و الخل الوفي .
2- سبق أن كتبت موضوعا عن مبارك عقب انتخابه في المرة الأخيرة قلت فيها بالحرف الواحد أننا في الدولة المملوكية الثالثة " الجمهورية " بعد الدولة البرجية و البحرية .
3- لا يزايد علي عاقل في الحديث عن حقوق الأقباط ولا حتى المسيحيين أنفسهم ،و لكني لست مطالبا بدعم الأصولية القبطية ولا الفوضى و خراب البلد . ومن يريد فهم المشكلة الطائفبة لن يفهمها من حوارات الفيس بوك بل من القراءة الجادة ، فالعلم مازال فضيلة في هذا العالم . وهناك بحث أعددته عنها و عرض بالفعل في ندوة خاصة عن الموضوع و هو موجود في ساحة الحوار الحر ،و أيضا في هذا الشريط .
4- لست أدري من " تهددون " هنا !!. إني أتحدث عن نفسي ،و أنا ضد نظرية المؤامرة كلية ،و لكن هل تعتقد أن إسرائيل و اليمين الأمريكي لا يخططون شيئا و يحبون شباب التحرير حقآ ، لو فعلت المخابرات العبرية هذا فيجب طرد رئيسها و تسريحها . أتمنى أن تقرأ تعليقي على هذه النقطة تحديدا وقد أفضت في شرحها و مناقشتي فيها . يبقى أن هناك فرق بين دولة تتعامل مع جهات خارجية وهي مفوضة في ذلك ،و بين أفراد يتعاملون معها - حتى ماليا - بدون أي رقابة من الدوبة .
5- هناك قصور واضح في أداء المجلس العسكري ، فما هو الحل في رأيك وهو على وشك الرحيل ، هل ترى أن يهاجم الشباب معسكرات الجيش بنفس أسلوب تدمير قوات الشرطة أم بتفجير البلد كما يحدث في العراق ؟.أنا أرى أن ما تفعله الأحزاب و القوى السياسية بالحوار و الضغط السياسي على المجلس العسكري هو الحل .
6- هناك روايات عديدة لما حدث و سمعت منها إلى حد الملل ،ولابد من تحقيق محايد لمعرفة ماحدث و معاقبة المخطأ .
7- ثق أن مصر في طريقها إلى الخراب بسبب تلك المراهقة الثورية ، ووقتها سنكتشف أن تكرار أحاديث الفيس بوك لم يكن مفيدآ ولا مجديا .
تقبل تحياتي ..
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 10-15-2011, 07:53 PM بواسطة بهجت.)
|
|
10-15-2011, 07:48 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بهجت
الحرية قدرنا.
المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
|
RE: تأملات حول ماسبيرو.
(10-15-2011, 12:56 PM)observer كتب: ............................
و ماذا عن خروج الاف المشيعيين في جنازة المجرم الكموني قاتل الاقباط؟
و لماذا الاضطهاد يعمل منذ الف و اربعمائة سنة و الى اليوم؟
و لماذا يقتل كل هذا العدد من الواطنين عندما تكون المظاهرة فقط للاقباط دون سواهم؟
هل كل هذه الاسئلة و غيرها، تدعم وجهة نظرك من ان الاقباط متساوون مع غيهم من المصريين في الاضطهاد، ام ان الاقباط مستهدفين لكونهم اقباطا و ذلك من الشعب قبل ان من الحكومة؟!!!!
الأخ observer .
تحية طيبة .
لم أشاهد جنازة الكموني هذا و لكنه سيكون من العار أن تصبح جنازة قاتل مليونية جديدة !.
قضية التمييز الطائفي ضد الأقباط هي قضية إنسانية و وطنية قبل أن تكون قضية طائفية تخص أقباط مصر ، ربما أفهم أن تكون قضية تنتمي إلى الماضي لو كان منحنى الحقوق في صعود ، و أن كل عام يحمل تطورآ ،و لكن المشكلة هي أن المنحنى في هبوط ،و تلك مسئولية الثقافة العامة و الدولة أيضا .
أخطر صور التمييز الديني ليست دور العبادة و الوظائف ،و لكنها قضية الأمان ، فلا يعقل أن تحرق الكنائس ولا يحاكم أحد ،و يقتصر الأمر على تصالح عرفي . كتبت أكثر من مرة أن أمن الأقباط هو من الأمن القومي ،و أن أمن مصر يبدأ من أمن الأقباط في مصر ، و أن الأمن الذي يستثني الأقباط لن يكون أمنا بل فتنة تشعل مصر كلها . إن استمرار حوادث الفتن الطائفية خارج سيطرة الدولة سيفتح الباب واسعا أمام التدخلات الخارجية ،وهي تدخلات تبدأ ولا تنتهي .
أعتقد أن مايجب ان نفعله ليس الدفاع عن طائفة ضد أخرى ، بل أن نخلص النصح للجميع ، فالوطن واحد لا يقبل التجزئة دون أن يتفتت . علينا أن ننصح المسلمين و أيضا المسيحيين ، فالأصولية المسلمة تغذي الأصولية القبطية ، و إضطهاد المسلمين إخوانهم المسيحيين يخلق اضطهادآ مضادآ .
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 10-15-2011, 09:14 PM بواسطة بهجت.)
|
|
10-15-2011, 09:13 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
ابانوب
عضو متقدم
المشاركات: 546
الانضمام: Apr 2004
|
RE: تأملات حول ماسبيرو.
(10-13-2011, 09:51 PM)بهجت كتب: ماسبيرو ليست فقط مشهد عبثي لتظاهرة مسيحية يقودها كهنة غاضبون كأنهم آتون توآ من حوائط الأديرة و الأيقونات ، هدفهم الوصول إلى التليفزيون و الإستيلاء عليه ، يقابلهم جنود يحمون أحد أهم المباني الحيوية بلا خبرة ولا ذخيرة
هل لاحظتم التناقض فى كلام زميلنا الفريق الركن بهجت .. جنود يحمون أحد أهم المبانى الحيوية ولذلك فالقائد الغبى الذى وضعهم فى هذا المكان حرص أن يكونوا بلا خبرة ولا ذخيرة .. طبعاً الفريق بهجت أدرى بالجيش وخيبته لأنه كان من رجاله .. ولكن ما فات الزميل بهجت أن عدم وجود ذخيرة مع الجنود كذبة من أكاذيب الجيش وأثبتتها الصور والفيديوهات وشهود العيان .. وأن مسألة عدم خبرة الجنود هى شوية فلفل من اختراعات الزميل بهجت مُنظر الجيش المصرى فى المنتدى .
خوف الدولة من إحتلال ماسبيرو كان دائماً من الجماعات الإرهابية المتطرفة لأنها تريد قلب نظام الحكم وإعلان ذلك من ماسبيرو ولكن الكهنة الغلابة والأقباط العُزل عندما يستولون على التليفيزيون هيعملوا بيه إيه ؟ يعنى شوية عقل ومنطق .. وما زال الفريق الركن بهجت يفكر بعقلية رجل الجيش الذى يريد أن يجعل الذبح حلالاً فى المدنيين العُزل .. ولكن هذا ليس بشرف يا رجال القوات المشلحة المصرية .
(10-13-2011, 09:51 PM)بهجت كتب: 3- لدينا روايتان أساسيتان ( في الواقع أنصاف رواية ) إحداهما رواية القوات المسلحة أو بعبارة أدق المجلس الأعلى للقوات المسلحة ،و الرواية الثانية هي رواية البابا شنوده الثالث ، و لكن الروايتين لا تقنعان أحدآ فرواية المجلس الأعلى هي الأقرب للسياق التاريخي للأحداث كلها ، و لكنها لا تشرح لماذا هذه الخسائر العالية في صفوف المتظاهرين المسيحيين ، أما رواية البابا حول سلمية المتظاهرين فتنفيها الحقائق و الصور لعشرات المتظاهرين يحملون السيوف و الأسلحة البيضاء و أنابيب البوتاجاز ،و الحجم الهائل من الحرائق و الخسائر العالية في صفوف القوات المسلحة بما في ذلك ناقلة عسكرية تفحم داخلها كل الجنود ، في مشهد يعيد إلى الأذهان الحرب المدبرة ضد قوات الأمن في شهر يناير الماضي .
الفريق الركن بهجت بالرغم من خروجه من الخدمة فى القوات المشلحة المصرية إلا أنه عليم ببواطن الأمور .. فبعد أن رسى عدد قتلى الجيش الى واحد فقط لا غير بشهادة رسمية من الجيش وبجنازة تلفزيونية بعد عدة أيام وبعد أن أكل الناس وش المجلس العسكرى - والله أعلم بسبب ومكان وزمان موته - جاءنا بهجت باشا بالخبر المفترى ابن المفترى والذى أخفته القوات المشلحة المصرية حرصاً على الروح المعنوية للجنود وهو أن هناك ناقلة عسكرية تفحم فيها كل الجنود !! وطبعاً العدد فى الليمون ممكن يكونوا خمسة وممكن يكونوا عشرة .. أهم حاجة أن الحاج بهجت يكون مستريح الضمير من جهة ذبح الأقباط .
أما عن مسألة حمل المتظاهرين الأقباط السلميين العُزل للسيوف والأسلحة البيضاء وأنابيب البوتاجاز فنتسائل وما هى وظيفة البلطجية وعملاء أمن الدولة والشرطة العسكرية والمدنية المتخفية ؟؟!!
المسيحيون حملوا كل تلك الأسلحة ومات منهم حوالى أربعين شخص والخسائر على الجانب الآخر : صفر بلطجى + صفر مدنى مسلم + صفر شرطة متخفية + 1 جندى (الله أعلم بمكان وطريقة موته) ..
كدبة خايبة من ناس خايبة يا فريق بهجت .. فالأقباط بطبعهم ودينهم سلميين وودعاء وآخرهم ضرب الجندى الذى دهس العشرات من المسيحيين وقتلهم بصليب خشب ودافع أب كاهن عن هذا الجندى الحيوان الندل وسلمه الى كتيبته وأنقذه من بين أيدى الشباب المسيحيين .. يعنى لو كان هذا الشباب المسيحى فى يده سنج ومطاوى كان هذا الجندى مات فى لمح البصر يا جدعان .
(10-13-2011, 09:51 PM)بهجت كتب: لهذا أقول أن الكنيسة ستخطأ خطئا قاتلآ عندما تترك أحدآ يقودها للقتال ضد القوات المسلحة ، فالمصريون يؤيدون الكنيسة عندما تقاتل من أجل حقوق المسيحيين ،و لكن المصريين كلهم لن يدعموا حربا ضد القوات المسلحة ، فهذا خط أحمر ثقيل و سنقطع أي رقبة تسعى إلى تحطيم درع الوطن و سيفه مهما كان نقدنا لسلوك قيادتها السياسي ، لأن الأمر عندئذ لن يعني لنا طنطاوي ولا عنان بل سيعني مصر نفسها و صدقوني " هذا الأمر لا يقبل الهزار !" ، ففي مصر رجال .. رجال تهون في ناظريهم الحياة ولا تهون مصر ، فهي قدرهم وهم قدرها
حرب الكنيسة هى ضد قوات الشر الروحية ولذلك أسلحتها ليست أنابيب البوتجاز بل أسلحتها روحية ..
وهنا ظهرت شخصية الفريق الركن بهجت وإستعمل لغة المتكلم فقال "سنقطع" رقاب المسيحيين نفر نفر ..
شخصية الفريق بهجت هو أنه يحب أن يلبس ملابس الحكماء ويتصنع الكلام بحكمة لكى يصل بالقارئ المخدوع بكلامه إلى نتيجة واحدة يريدها هو بل ويتمناها ويرغب بها وهى التخلص من المسيحيين .
ومن الواضح أن الزميل بهجب أعجبته لعبة المجلس السمكرى الأعلى فى وضع الخطط والإستراتيجيات السمكرية لإبادة النصارى من الوسية .. فقرر أن يشارك بدور ولو متواضع فى شد أزر القوات المشلحة لكى تقوم بالمهمة ويكشف الله بهم الغمة وتؤدى الأمانة بذبح النصارى الحيارى .
ملحوظة : وصلتنى معلومة تقول أن المشير طنطاوى هو إبن سائق المشير عبد الحكيم عامر .. وأنا أتسائل إلى أين يقودنا ابن السائق ؟
|
|
10-16-2011, 03:41 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
handy
عضو رائد
المشاركات: 995
الانضمام: Oct 2005
|
RE: تأملات حول ماسبيرو.
(10-16-2011, 03:41 AM)ابانوب كتب: (10-13-2011, 09:51 PM)بهجت كتب: ماسبيرو ليست فقط مشهد عبثي لتظاهرة مسيحية يقودها كهنة غاضبون كأنهم آتون توآ من حوائط الأديرة و الأيقونات ، هدفهم الوصول إلى التليفزيون و الإستيلاء عليه ، يقابلهم جنود يحمون أحد أهم المباني الحيوية بلا خبرة ولا ذخيرة
هل لاحظتم التناقض فى كلام زميلنا الفريق الركن بهجت .. جنود يحمون أحد أهم المبانى الحيوية ولذلك فالقائد الغبى الذى وضعهم فى هذا المكان حرص أن يكونوا بلا خبرة ولا ذخيرة .. طبعاً الفريق بهجت أدرى بالجيش وخيبته لأنه كان من رجاله .. ولكن ما فات الزميل بهجت أن عدم وجود ذخيرة مع الجنود كذبة من أكاذيب الجيش وأثبتتها الصور والفيديوهات وشهود العيان .. وأن مسألة عدم خبرة الجنود هى شوية فلفل من اختراعات الزميل بهجت مُنظر الجيش المصرى فى المنتدى .
خوف الدولة من إحتلال ماسبيرو كان دائماً من الجماعات الإرهابية المتطرفة لأنها تريد قلب نظام الحكم وإعلان ذلك من ماسبيرو ولكن الكهنة الغلابة والأقباط العُزل عندما يستولون على التليفيزيون هيعملوا بيه إيه ؟ يعنى شوية عقل ومنطق .. وما زال الفريق الركن بهجت يفكر بعقلية رجل الجيش الذى يريد أن يجعل الذبح حلالاً فى المدنيين العُزل .. ولكن هذا ليس بشرف يا رجال القوات المشلحة المصرية .
(10-13-2011, 09:51 PM)بهجت كتب: 3- لدينا روايتان أساسيتان ( في الواقع أنصاف رواية ) إحداهما رواية القوات المسلحة أو بعبارة أدق المجلس الأعلى للقوات المسلحة ،و الرواية الثانية هي رواية البابا شنوده الثالث ، و لكن الروايتين لا تقنعان أحدآ فرواية المجلس الأعلى هي الأقرب للسياق التاريخي للأحداث كلها ، و لكنها لا تشرح لماذا هذه الخسائر العالية في صفوف المتظاهرين المسيحيين ، أما رواية البابا حول سلمية المتظاهرين فتنفيها الحقائق و الصور لعشرات المتظاهرين يحملون السيوف و الأسلحة البيضاء و أنابيب البوتاجاز ،و الحجم الهائل من الحرائق و الخسائر العالية في صفوف القوات المسلحة بما في ذلك ناقلة عسكرية تفحم داخلها كل الجنود ، في مشهد يعيد إلى الأذهان الحرب المدبرة ضد قوات الأمن في شهر يناير الماضي .
الفريق الركن بهجت بالرغم من خروجه من الخدمة فى القوات المشلحة المصرية إلا أنه عليم ببواطن الأمور .. فبعد أن رسى عدد قتلى الجيش الى واحد فقط لا غير بشهادة رسمية من الجيش وبجنازة تلفزيونية بعد عدة أيام وبعد أن أكل الناس وش المجلس العسكرى - والله أعلم بسبب ومكان وزمان موته - جاءنا بهجت باشا بالخبر المفترى ابن المفترى والذى أخفته القوات المشلحة المصرية حرصاً على الروح المعنوية للجنود وهو أن هناك ناقلة عسكرية تفحم فيها كل الجنود !! وطبعاً العدد فى الليمون ممكن يكونوا خمسة وممكن يكونوا عشرة .. أهم حاجة أن الحاج بهجت يكون مستريح الضمير من جهة ذبح الأقباط .
أما عن مسألة حمل المتظاهرين الأقباط السلميين العُزل للسيوف والأسلحة البيضاء وأنابيب البوتاجاز فنتسائل وما هى وظيفة البلطجية وعملاء أمن الدولة والشرطة العسكرية والمدنية المتخفية ؟؟!!
المسيحيون حملوا كل تلك الأسلحة ومات منهم حوالى أربعين شخص والخسائر على الجانب الآخر : صفر بلطجى + صفر مدنى مسلم + صفر شرطة متخفية + 1 جندى (الله أعلم بمكان وطريقة موته) ..
كدبة خايبة من ناس خايبة يا فريق بهجت .. فالأقباط بطبعهم ودينهم سلميين وودعاء وآخرهم ضرب الجندى الذى دهس العشرات من المسيحيين وقتلهم بصليب خشب ودافع أب كاهن عن هذا الجندى الحيوان الندل وسلمه الى كتيبته وأنقذه من بين أيدى الشباب المسيحيين .. يعنى لو كان هذا الشباب المسيحى فى يده سنج ومطاوى كان هذا الجندى مات فى لمح البصر يا جدعان .
(10-13-2011, 09:51 PM)بهجت كتب: لهذا أقول أن الكنيسة ستخطأ خطئا قاتلآ عندما تترك أحدآ يقودها للقتال ضد القوات المسلحة ، فالمصريون يؤيدون الكنيسة عندما تقاتل من أجل حقوق المسيحيين ،و لكن المصريين كلهم لن يدعموا حربا ضد القوات المسلحة ، فهذا خط أحمر ثقيل و سنقطع أي رقبة تسعى إلى تحطيم درع الوطن و سيفه مهما كان نقدنا لسلوك قيادتها السياسي ، لأن الأمر عندئذ لن يعني لنا طنطاوي ولا عنان بل سيعني مصر نفسها و صدقوني " هذا الأمر لا يقبل الهزار !" ، ففي مصر رجال .. رجال تهون في ناظريهم الحياة ولا تهون مصر ، فهي قدرهم وهم قدرها
حرب الكنيسة هى ضد قوات الشر الروحية ولذلك أسلحتها ليست أنابيب البوتجاز بل أسلحتها روحية ..
وهنا ظهرت شخصية الفريق الركن بهجت وإستعمل لغة المتكلم فقال "سنقطع" رقاب المسيحيين نفر نفر ..
شخصية الفريق بهجت هو أنه يحب أن يلبس ملابس الحكماء ويتصنع الكلام بحكمة لكى يصل بالقارئ المخدوع بكلامه إلى نتيجة واحدة يريدها هو بل ويتمناها ويرغب بها وهى التخلص من المسيحيين .
ومن الواضح أن الزميل بهجب أعجبته لعبة المجلس السمكرى الأعلى فى وضع الخطط والإستراتيجيات السمكرية لإبادة النصارى من الوسية .. فقرر أن يشارك بدور ولو متواضع فى شد أزر القوات المشلحة لكى تقوم بالمهمة ويكشف الله بهم الغمة وتؤدى الأمانة بذبح النصارى الحيارى .
ملحوظة : وصلتنى معلومة تقول أن المشير طنطاوى هو إبن سائق المشير عبد الحكيم عامر .. وأنا أتسائل إلى أين يقودنا ابن السائق ؟ الزميل أبانوب
سأعيد نشر جزء من مداخلة سابقة لعلك لم تلتفت أليها :
أنا لا أهاجم أشخاصا بل أهاجم مواقف بصرف النظر عن الرايات المرفوعة
أنت تعرف أن الأتحاد السوفيتى المنحل كان يسمى نفسه جمهورية أشتراكية ديمقراطية !!!!!
فهل كان كذلك ؟
عندما أرى موقفا مشبوها لكاتب موظف من قبل جهة ما لكى يدس السم فى العسل فيجب على التوقف والتحذير ولست وحدى من أدرك ذلك :
الزميل المحترم كوكو راجع البيانات وأكتشف أننا أمام شخصية مدسوسة علينا ذات تاريخ مصنوع وملفق تعيد الى الأذهان شخصية العميل السورى أيلى كوهين الذى تم صناعة تاريخ وماضى مزيف له قبل دمجه فى المجتمع السورى تحت أسم كامل ثابت !!!!
أقول لك : كن حذرا !!!!
|
|
10-16-2011, 03:36 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}