بالنسبه للراهبات فهم تركوا كل شئ من اجل المسيح
والله قبل تضحيتهم وعوضهم باشياء افضل
......................
الجواب:
ها انت اجبت نفسك بنفسك و انتهى الموضوع .
اللاتى تزوجن النبى سليمان او اى نبى فهن قد وهبن انفسهن لله , و لذلك هناك تضحيات يقدمنها .
انتهى الموضوع
لأ طبعا لم ينتهي الموضوع
فبمنتهى البساطه لو ترجع كلامي ستجد ان الراهبات اخذوا في المقابل يعني مثلا هم ضحوا بالبيت والعائله فاخذوا ما هو اعظم من ذلك من سلام وفرح مع المسيح
والراهبات لم يهبن انفسهن بالنكاح كما فعلت زوجات سليمان
يعني من الاخر استشهادك باطل لكذا سبب
فاولا الراهبات عندما رفضوا الزواج نالوا اشياء افضل من البيت والعائله والاولاد
ثانيا الراهبات عندما وهبن انفسهم لله لم يوهبن انفسهن عن طريق النكاح
وهذا فرق جوهري فالمراءة في الاسلام مخلوقه للنكاح ولمتعة الرجال
لهذا نجد النساء في الاسلام تهبن انفسهن عن طريق النكاح
ولا تخصص انفسهن لمساعدة الفقراء والمساكين او حتى تخصص انفسهم للصلاة
ثالثا لهؤلاء النساء حقوق على سليمان
لان ببساطه لنساء الرسول حقوق على الرسول فليس معنى ان هؤلاء النسوه وهبن انفسهن للرسول انهن اصبحن بلا حقوق وسؤال جوهري هل نساء الرسول راهبات حتى تقارن اصلا وهل زوجات سليمان كانوا رهبات
ونساء الرسول اشتكوا بسبب هذا الامر
وحتى اذا كانت عائشه وحفصه هما التي غارتا
فهما لديهم كل الحق فالغيره الزوجيه نار تحرق كل شئ
لهذا من المحرم ان تقوم اختين بالزواج من رجل واحد
فالغيرة الزوجيه قامت بين ليئه وراحيل الاختين
وكانت المحصله النهائية ان تلك الغيره انتقلت للابناء ووجدنا في النهايه ان يوسف بيع كعبد
وحقوق النساء ليست فقط الطعام والشراب
يعني كيف سيعطي سليمان كل امراءة حقها في الموده والرحمه وخلافه
فالعلاقة بين سليمان والزوجات هي علاقة زواج
يعني لكل امراءة حقوق على سليمان
فالفرق بين سليمان والله
ان سليمان انسان محدود بينما المسيح هو الله الغير محدود
رابعا الله خلق الانسان للصلاة
فكيف سوف يتفرغ سليمان للصلاة وهو لديه اكثر من الف امراءة
وسيكون لديه اكثر من الف طفل
فمن اين سيجد الوقت لتربية الاطفال
وهو ايضا حاكم
فكيف سيتفرغ للرعيه
وكل هذا يؤكدانه من المستحيل ان يتفرغ سليمان للصلاة
ولا تنسى المشاكل التي ستنشئ بسبب الغيره
يعني اي زوجة تحب زوجها سوف تغار عليه
والسيده عائشه كانت تغير على الرسول وهذا حق طبيعي
ولا تنسى ان رسول الاسلام قاطع نساءه شهرا
بالنسبه للوط فلوط لم يكن نبيا
ولو شاطر اثبت هذا الكلام من الكتاب المقدس
بالنسبه للانبياء وللمره الثانيه
العلاقه بين الله والانبياء وبكل البشر هي علاقة الاب بالابناء
وليس علاقة الملك المنتقم الجبار بالبشر العبيد
فهل اذا اخطأ الابن يرفضه ابوه الى الابد
ويقوم باحتقاره
ام يقوم الاب بتأديب ابنه حتى لا يعود للخطأ
لهذا لم يتركه الله بالرغم من خطأءه
بل الذي حدث ان الله ادبه بحسب ما يراه حتى لا يعود للخطأ
ولو ترك الله داود كما تقول لهلك داود
ونحن تعلمنا من خطأ داود ومن طريقة تعامل الله معه
انه مهما سقطنا في الخطيه
فالله مازال يحبنا وانه يجب ان نتوب ونرجع الى الله
فالمسألة ليست دائما خاضعه لما تراه انت
ولكن المسألة لخاضعه لما يراه الله
وانت قلت بنفسك انك لا تعرف الحكمه من كل الاشياء
القول في تأويل قوله ( يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون )
قال أبو جعفر : يعني بقوله جل ثناؤه : يا أيها الذين آمنوا : صدقوا الله ورسوله لا تقربوا الصلاة لا تصلوا وأنتم سكارى وهو جمع سكران حتى تعلموا ما تقولون في صلاتكم فتميزون فيها ما أمركم الله به أو ندبكم إلى قيله فيها مما نهاكم عنه وزجركم .
ثم اختلف أهل التأويل في السكر الذي عناه الله بقوله لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى "
فقال بعضهم عنى بذلك السكر من الشراب [ ص: 376 ]
ذكر من قال ذلك
9525 - حدثني المثنى قال حدثنا الحجاج بن المنهال قال حدثنا حماد عن عطاء بن السائب عن عبد الله بن حبيب : أن عبد الرحمن بن عوف صنع طعاما وشرابا فدعا نفرا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فأكلوا وشربوا حتى ثملوا فقدموا عليا يصلي بهم المغرب ، فقرأ قل يا أيها الكافرون أعبد ما تعبدون وأنتم عابدون ما أعبد وأنا عابد ما عبدتم لكم دينكم ولي دين فأنزل الله تبارك وتعالى هذه الآية لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون "
http://www.islamweb.net/newlibrary/displ...php?flag=1&bk_no=50&surano=4&ayano=43
فلا تدعي وتقول ان الصحابة والرسول لم يسكروا
لانه لو سالنا الرسول قبل تحريم الخمر هل السكر حرام سيقول لأ طبعا
وهذه الايه دليل على ان الصحابهسكروا
بالنسبه للراهبات فهم تركوا كل شئ من اجل المسيح
والله قبل تضحيتهم وعوضهم باشياء افضل
......................
الجواب:
ها انت اجبت نفسك بنفسك و انتهى الموضوع .
اللاتى تزوجن النبى سليمان او اى نبى فهن قد وهبن انفسهن لله , و لذلك هناك تضحيات يقدمنها .
انتهى الموضوع
لأ طبعا لم ينتهي الموضوع
فبمنتهى البساطه لو ترجع كلامي ستجد ان الراهبات اخذوا في المقابل يعني مثلا هم ضحوا بالبيت والعائله فاخذوا ما هو اعظم من ذلك من سلام وفرح مع المسيح
والراهبات لم يهبن انفسهن بالنكاح كما فعلت زوجات سليمان
يعني من الاخر استشهادك باطل لكذا سبب
فاولا الراهبات عندما رفضوا الزواج نالوا اشياء افضل من البيت والعائله والاولاد
ثانيا الراهبات عندما وهبن انفسهم لله لم يوهبن انفسهن عن طريق النكاح
وهذا فرق جوهري فالمراءة في الاسلام مخلوقه للنكاح ولمتعة الرجال
لهذا نجد النساء في الاسلام تهبن انفسهن عن طريق النكاح
ولا تخصص انفسهن لمساعدة الفقراء والمساكين او حتى تخصص انفسهم للصلاة
ثالثا لهؤلاء النساء حقوق على سليمان
لان ببساطه لنساء الرسول حقوق على الرسول فليس معنى ان هؤلاء النسوه وهبن انفسهن للرسول انهن اصبحن بلا حقوق وسؤال جوهري هل نساء الرسول راهبات حتى تقارن اصلا وهل زوجات سليمان كانوا رهبات
ونساء الرسول اشتكوا بسبب هذا الامر
وحتى اذا كانت عائشه وحفصه هما التي غارتا
فهما لديهم كل الحق فالغيره الزوجيه نار تحرق كل شئ
لهذا من المحرم ان تقوم اختين بالزواج من رجل واحد
فالغيرة الزوجيه قامت بين ليئه وراحيل الاختين
وكانت المحصله النهائية ان تلك الغيره انتقلت للابناء ووجدنا في النهايه ان يوسف بيع كعبد
وحقوق النساء ليست فقط الطعام والشراب
يعني كيف سيعطي سليمان كل امراءة حقها في الموده والرحمه وخلافه
فالعلاقة بين سليمان والزوجات هي علاقة زواج
يعني لكل امراءة حقوق على سليمان
فالفرق بين سليمان والله
ان سليمان انسان محدود بينما المسيح هو الله الغير محدود
رابعا الله خلق الانسان للصلاة
فكيف سوف يتفرغ سليمان للصلاة وهو لديه اكثر من الف امراءة
وسيكون لديه اكثر من الف طفل
فمن اين سيجد الوقت لتربية الاطفال
وهو ايضا حاكم
فكيف سيتفرغ للرعيه
وكل هذا يؤكدانه من المستحيل ان يتفرغ سليمان للصلاة
ولا تنسى المشاكل التي ستنشئ بسبب الغيره
يعني اي زوجة تحب زوجها سوف تغار عليه
والسيده عائشه كانت تغير على الرسول وهذا حق طبيعي
ولا تنسى ان رسول الاسلام قاطع نساءه شهرا
بالنسبه للوط فلوط لم يكن نبيا
ولو شاطر اثبت هذا الكلام من الكتاب المقدس
بالنسبه للانبياء وللمره الثانيه
العلاقه بين الله والانبياء وبكل البشر هي علاقة الاب بالابناء
وليس علاقة الملك المنتقم الجبار بالبشر العبيد
فهل اذا اخطأ الابن يرفضه ابوه الى الابد
ويقوم باحتقاره
ام يقوم الاب بتأديب ابنه حتى لا يعود للخطأ
لهذا لم يتركه الله بالرغم من خطأءه
بل الذي حدث ان الله ادبه بحسب ما يراه حتى لا يعود للخطأ
ولو ترك الله داود كما تقول لهلك داود
ونحن تعلمنا من خطأ داود ومن طريقة تعامل الله معه
انه مهما سقطنا في الخطيه
فالله مازال يحبنا وانه يجب ان نتوب ونرجع الى الله
فالمسألة ليست دائما خاضعه لما تراه انت
ولكن المسألة لخاضعه لما يراه الله
وانت قلت بنفسك انك لا تعرف الحكمه من كل الاشياء
بالنسبه للخمره شوف يا حبيبي من الاخر
الخمره في التراث اليهودي تعني ثلاث اشياء
يا اما عصير العنب
او عصير العنب الذي اختمر قليلا
او الخمره شديده التركيز
والمسيح هو المياه الى عصير العنب او الخمره قليلة التركيز
وبرده اكيد الصحابه سكروا من الخمره
والدليل
القول في تأويل قوله ( يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون )
قال أبو جعفر : يعني بقوله جل ثناؤه : يا أيها الذين آمنوا : صدقوا الله ورسوله لا تقربوا الصلاة لا تصلوا وأنتم سكارى وهو جمع سكران حتى تعلموا ما تقولون في صلاتكم فتميزون فيها ما أمركم الله به أو ندبكم إلى قيله فيها مما نهاكم عنه وزجركم .
ثم اختلف أهل التأويل في السكر الذي عناه الله بقوله لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى "
فقال بعضهم عنى بذلك السكر من الشراب [ ص: 376 ]
ذكر من قال ذلك
9525 - حدثني المثنى قال حدثنا الحجاج بن المنهال قال حدثنا حماد عن عطاء بن السائب عن عبد الله بن حبيب : أن عبد الرحمن بن عوف صنع طعاما وشرابا فدعا نفرا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فأكلوا وشربوا حتى ثملوا فقدموا عليا يصلي بهم المغرب ، فقرأ قل يا أيها الكافرون أعبد ما تعبدون وأنتم عابدون ما أعبد وأنا عابد ما عبدتم لكم دينكم ولي دين فأنزل الله تبارك وتعالى هذه الآية لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون "
http://www.islamweb.net/newlibrary/displ...php?flag=1&bk_no=50&surano=4&ayano=43
فلا تدعي وتقول ان الصحابة والرسول لم يسكروا
لانه لو سالنا الرسول قبل تحريم الخمر هل السكر حرام سيقول لأ طبعا
وهذه الايه دليل على ان الصحابه سكروا
وهل عندما سكروا هل هذا قلل من مكانتهم