(11-23-2011, 08:31 PM)handy كتب:  سقط القناع عن الوجوه الشائنة...... وحقيقة الشيطان بانت سافرة
أن من يبرر القتل فهو قاتل
أن من يشجع القتلة فهو قاتل
ستبقى مصر وسيذهب المجلس العسكرى وألعوبته ( حكومة عديم الشرف ) الى مزبلة التاريخ .


لا تصالح وأن منحوك الذهب
لا تصالح

ومن يدافع عن الخونة والعملاء ويعاونهم فهو خائن

ومن يشجع الأغبياء على غباؤهم فهو غبى مثلهم

اذا أستمر هذا الغباء ستنهار مصر وستفلس وسيتم اسقاطها وستتحول من دولة الى جماعات وقبائل تحارب بعضها بعضا , وفى أفضل الأحوال سيحكمها نظام اسلامى طالبانى وسيذهب هذا الجيل الذى أضاع مصر بكل من فيه الى مزبلة التاريخ .

اقتباس:ومن يدافع عن الخونة والعملاء ويعاونهم فهو خائن

ومن يشجع الأغبياء على غباؤهم فهو غبى مثلهم

اذا أستمر هذا الغباء ستنهار مصر وستفلس وسيتم اسقاطها وستتحول من دولة الى جماعات وقبائل تحارب بعضها بعضا , وفى أفضل الأحوال سيحكمها نظام اسلامى طالبانى وسيذهب هذا الجيل الذى أضاع مصر بكل من فيه الى مزبلة التاريخ .

أنت أنسان حكيم يا عاشق

(11-24-2011, 04:08 AM)بهاء كتب:  

اقتباس:ومن يدافع عن الخونة والعملاء ويعاونهم فهو خائن

ومن يشجع الأغبياء على غباؤهم فهو غبى مثلهم

اذا أستمر هذا الغباء ستنهار مصر وستفلس وسيتم اسقاطها وستتحول من دولة الى جماعات وقبائل تحارب بعضها بعضا , وفى أفضل الأحوال سيحكمها نظام اسلامى طالبانى وسيذهب هذا الجيل الذى أضاع مصر بكل من فيه الى مزبلة التاريخ .

أنت أنسان حكيم يا عاشق

الزميل بهاء
نريد تفسيرا لحكمك هذا .

---

(11-24-2011, 02:26 AM)عاشق الكلمه كتب:  

(11-23-2011, 08:31 PM)handy كتب:  سقط القناع عن الوجوه الشائنة...... وحقيقة الشيطان بانت سافرة
أن من يبرر القتل فهو قاتل
أن من يشجع القتلة فهو قاتل
ستبقى مصر وسيذهب المجلس العسكرى وألعوبته ( حكومة عديم الشرف ) الى مزبلة التاريخ .


لا تصالح وأن منحوك الذهب
لا تصالح

ومن يدافع عن الخونة والعملاء ويعاونهم فهو خائن

ومن يشجع الأغبياء على غباؤهم فهو غبى مثلهم

اذا أستمر هذا الغباء ستنهار مصر وستفلس وسيتم اسقاطها وستتحول من دولة الى جماعات وقبائل تحارب بعضها بعضا , وفى أفضل الأحوال سيحكمها نظام اسلامى طالبانى وسيذهب هذا الجيل الذى أضاع مصر بكل من فيه الى مزبلة التاريخ .

سيحكم التاريخ بيننا
من هو الخائن ومن هو القاتل ومن هو الغبى ومن هو الذى أضاع مصر .

مكتب ومجلس ولجنة
مقال




جلال عامر


11/23/2011 3:17:00 PM
بقلم: جلال عامر
الحياة جميلة وتستحق أن نحياها رغم ما فيها من «مظاهرات»، ومن فضلك ممكن أدخل لأسألك هل مازالت مصر «فوضى» أم عادت كما كانت «طوابير».. إن كانت فوضى أدينا قاعدين وإن كانت طوابير أدينا واقفين وأرجوك إوعى تجيب سيرة لحد أن عندنا جرائم ضد الإنسانية، وإذا سألوك قل لهم إن عندنا فى الميدان «نافورة ماء» وليس «نافورة دم» ويا ليل الصب متى غده أقيام الساعة موعده؟..
وفى رأيى المتواضع، وهو ليس متواضعاً كثيراً، أن سبب مصائب مصر هو «مكتب ومجلس ولجنة»، فزهرة «التوليب» العاطرة لا ترتوى إلا بدم الشهداء لكن أشواك «الصبار» الجافة لا تشرب إلا دم الحكام، لذلك هى مصيبة أن يفقد شاب نور عينه اليمنى فى معركة التحرير الأولى كى تنتقل السلطة من «لجنة السياسات» إلى «المجلس العسكرى»، ثم يفقد نور عينه اليسرى فى معركة التحرير الثانية كى تنتقل السلطة من «المجلس العسكرى» إلى «مكتب الإرشاد».. نور عينيه يجب أن ينعكس نوراً لحرية حقيقية لهذا الوطن بعيداً عن «اللجنة والمجلس والمكتب» فالثلاثة دستورهم هو «السمع والطاعة» وهدفهم السلطة..
اللجنة تريد أن تستعيد السلطة والمجلس يريد أن يتمسك بالسلطة والمكتب يريد أن يثب على السلطة ليعملوا «أوصياء» على وطن يتيم.. وأصبح سؤال أطباء العيون للمريض الآن «رمد ربيعى أم أمن مركزى؟»..
يابنى أنت المبصر ونحن العميان فأرجوك أن تقودنا على الطريق.. وكنت على حق عندما تبنيت فى هذا المكان حملة للتبرع بالقرنية.. ولأن الحكام يتبعون سياسة «مصر تناديك إعمل نفسك مش سامع» لذلك ففى رأيى المتواضع، وهو ليس متواضعاً كثيراً، ألا يرحل المجلس العسكرى وألا ترحل الحكومة بل يرحل الشعب على أن يتركوا فى مصر مرشحى الرئاسة يخلوا بالهم من الهدوم.


تعليق : سؤال أطباء العيون : رمد ربيعى أم أمن مركزى ؟
كوميديا سوداء

التفسير بسيط يا عزيزى , وسر أنى أنعت عاشق بالحكمة الا انه رأيه من البداية كان الصواب وأن اسقاط مبارك كان أكبر خطأ أرتكبته هذه الثورة فى حق هذا البلد. أنا كنت مؤمن بأزالة حكم مبارك وتنحية حكمه , لكن السرعة التى سقط بيها مبارك سخنت الناس وجعلت من كل مصرى عنده الأحساس انه لما يأمر - يتم تلبيه أمره , وانشاء الله البلد تولع باللى فيها ...

الأن, لما حدث عند ماسبيرو فهذا لا علاقة له بالأقباط او المسلمين او الملحدين - بكل بساطة الجيش مش بيفرق بين قبطى او مسلم او واحد صاحبه فكر يحتل موقع أستراتيجى بحجم الأذاعة والتلفزيون وقولتها مراراً وتكرارً " لو كان الرسول محمد أعلن انه هيحتل ماسبيرو , كان الجيش داس عليه بالدبابات .. "

ما حدث فى مصر يقول لنا أن أكبر أخطاء ثوار التحرير أنهم إكتفوا بسقوط مبارك ورضوا بأن يمسك الحكم مكانه الجيش .. كان يجب التمسك بأن يمسك الحكم إما رئيس المحكمة الدستورية أو مجلس حكماء مدنى .

كان واضحاً من البداية أن الجيش ليس منحازاً للثورة .. هو قام بتمثيلية أنه على الحياد لآخر لحظة لكى يفوز بالغنيمة ويكون مع الفائز .. فلو فاز مبارك فهو قد حمى الشرعية وإن فاز الثوار فهو قد حمى الثورة .. ولكنه لم يحمى الثورة ولا يحزنون بل رأيناه فى موقعة الجمل يتواطئ مع بلطجية الحزب الوطنى ويمررهم الى الميدان لقتل الثوار مع إستثناء أسد التحرير النقيب ماجد بولس الذى حمى موقعه ومنع تقدم البلطجية الى داخل الميدان .

لو لم يسقط مبارك لقام بتصفية حساباته مع الثوار وقام بأكبر حركة قمعية عرفتها مصر فى تاريخها .. لأنه ببساطة مبارك لم يكن يحكم بل زبانية الجحيم التى تحيط به هى التى كانت تحكم وكانت ستصفى حساباتها مع الثوار .

هل كان مبارك يمتلك الإرادة والقدرة على إصلاح ما فسد فى عهده خلال ثلاثين سنة فى ما تبقى من حكمه من شهور معدودات ؟ هذا ما لا سوف نعرفه أبداً .