أنا مسلم
عضو رائد
المشاركات: 1,416
الانضمام: May 2005
|
في الكتاب المقدس الناس بتاكل عيلها ... خرافات لا تنتهي
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعيسي عبده ورسوله
أما بعد:
اقتباس:أمورا مشابهة لهذه بكتب التاريخ .
اتذكر اننى و غيرى فى ظروف معينة- التجنيد مثلا - فعلنا امورا- بالطبع ليست كهذه - لا نتصور انه من الممكن ان نقوم بها و لا نصدق اننا فعلناها بعدها.
عبارة " الجوع كافر " لم تأت من فراغ .
تحياتى
إسحق الفكره ان الكتاب كله موحى به وصالح للوصايا والتعاليم أليس هذا كلامكم
فإذا كان ذكر قصه كهذا مدعاه للتعليم فماذا نستفيد منها:
هل انه يجوز ان يأكل الرجل إبنه او إبنته او حتى زوجته (:D فرصه للأزواج) تحت بند الجوع كافر !!
ربما نلتمس الفهم لأكل الميته او أكل المحرمات كالخنزير مثلا تحت دعوى الضروره لكن فكرة ان يأكل الرجل إبنه :nocomment:
فهل تلك وصيه من الرب فى كتابه المقدس بجواز أكل أولادنا عند الجوع الشديد والمجاعات؟؟
|
|
12-12-2005, 03:19 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
اسحق
عضو رائد
المشاركات: 5,480
الانضمام: Jul 2004
|
في الكتاب المقدس الناس بتاكل عيلها ... خرافات لا تنتهي
اقتباس: أنا مسلم كتب/كتبت
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعيسي عبده ورسوله
أما بعد:
اقتباس:أمورا مشابهة لهذه بكتب التاريخ .
اتذكر اننى و غيرى فى ظروف معينة- التجنيد مثلا - فعلنا امورا- بالطبع ليست كهذه - لا نتصور انه من الممكن ان نقوم بها و لا نصدق اننا فعلناها بعدها.
عبارة " الجوع كافر " لم تأت من فراغ .
تحياتى
إسحق الفكره ان الكتاب كله موحى به وصالح للوصايا والتعاليم أليس هذا كلامكم
فإذا كان ذكر قصه كهذا مدعاه للتعليم فماذا نستفيد منها:
هل انه يجوز ان يأكل الرجل إبنه او إبنته او حتى زوجته (:D فرصه للأزواج) تحت بند الجوع كافر !!
ربما نلتمس الفهم لأكل الميته او أكل المحرمات كالخنزير مثلا تحت دعوى الضروره لكن فكرة ان يأكل الرجل إبنه :nocomment:
فهل تلك وصيه من الرب فى كتابه المقدس بجواز أكل أولادنا عند الجوع الشديد والمجاعات؟؟
2 ملوك 6 -- 8
كان بنهدد ملك أرام قد "نسي" كيف - بطريقة معجزية - شفى الله نعمان قائد جيوشه. وكان أيضا قد "نسي" أنه عندما حاول رجاله خطف أليشع، أصيبوا بالعمى بطريقة معجزية ثم قادهم أليشع إلى داخل أسوار السامرة. وهكذا وقعوا في يد ملك إسرائيل وأصبحوا تحت رحمته ولكنه صنع لهم وليمة عظيمة ثم أطلقهم. وحدث ربما بعد بضعة سنوات أن بنهدد ملك أرام جمع كل جيشه وصعد فحاصر السامرة، وكان جوع شديد في السامرة، وهم حاصروها حتى صار رأس الحمار بثمانين من الفضة وربع القاب من زبل الحمام بخمس من الفضة (2 ملوك 23:6-25).
لقد كانت هذه هي نفس المدينة وهذا هو نفس الملك الذي أُنقذت حياته وقُدِّمت له وليمة. ومع ذلك فكر بنهدد أن يعتدي مرة أخرى على إسرائيل.
وهكذا ظلت السامرة، المدينة الفخمة الحصينة، محاصرة من الجيش الآرامي الجبار لمدة طويلة حتى أن المخزون الغذائي لدى الإسرائيليين نفد، وعانت السامرة من الجوع حتى أن شعبها اضطر لتناول أكثر الأطعمة نجاسة وإثارة للاشمئزاز. وبينما كان ملك إسرائيل جائزا على السور صرخت امرأة إليه تقول خلص يا سيدي الملك. فقال لا! يخلصك الرب. من أين أخلصك؟ ... ثم قال لها الملك ما لك؟ فقالت إن هذه المرأة قد قالت لي هاتي ابنك فنأكله اليوم ثم نأكل ابني غدا، فسلقنا ابني وأكلناه ثم قلت لها في اليوم الآخر هاتي ابنك فنأكله فخبأت ابنها (26:6-29).
ويبدو أن أحداث هذه القصة الأليمة قد اخترقت القلب القاسي ليهورام ملك إسرائيل، فشعر بالانكسار والمذلة الشديدة أمام الرب إذ مزق ثيابه وهو مجتاز على السور فنظر الشعب وإذا مسح من داخل على جسده. فقال هكذا يصنع لي الله وهكذا يزيد إن قام رأس أليشع بن شافاط عليه اليوم! (30:6-31). لقد كشفت ثيابه الممزقة عن المسح الذي كان يرتديه على جسده محاولا إخفاؤه عن الشعب. وأصبح من الواضح أنه اتجه أخيرا إلى الرب لأن الثياب الممزقة والمسوح ترمز إلى التوبة الحقيقية. أما غضبه الشديد على أليشع، والذي سرعان ما رجع عنه، فهو أيضا اعتراف بسيادة الله إذ قال هكذا يصنع لي الله وهكذا يزيد (31:6). ومع ذلك فهو مثل أبيه آخاب لم يتضع إلا لفترة قصيرة (1 ملوك 27:21،29).
وللمرة الثانية ثبت أن الآلهة الكاذبة والمشهورة جدا في المملكة الشمالية كانت عديمة النفع مثلما حدث مع آلهة البعل أمام إيليا الذي أجابه الرب بنار. وللمرة الثانية حكم الله على هذه الأمة بالجوع إلى أن اضطر الملك في النهاية أن يعترف بأنه لا يمكن أن يأتي العون إلا من الرب الخالق.
وبتدخل من الله وجد يهورام نفسه وجها لوجه مع أليشع الذي أعلن هذا القول: اسمعوا كلام الرب ... في مثل هذا الوقت غدا تكون كيلة الدقيق بشاقل وكيلتا الشعير بشاقل في باب السامرة (2 ملوك 1:7،6-7)!
http://www.christpal.com/oldtafseer/derase...set/melok-2.htm
تحياتى
|
|
12-12-2005, 05:43 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
الزعيم رقم صفر
الميت أصلا
المشاركات: 4,354
الانضمام: Dec 2004
|
في الكتاب المقدس الناس بتاكل عيلها ... خرافات لا تنتهي
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
عليك أن تعانى من مجاعة حقيقية لا تجد فيها لقمة الخبز لتقيم أودك ويعانى فيها الناس من الموت بالآلاف نتيجة الجوع حتى تفهم كيف تسلق المرأة إبنها ..
تاريخ مصر والعالم حافل بالمجاعات البشعة التى كان يأكل فيها البشر بعضهم بعضاً وإلا ماتوا .. وإقرأوا قليلاً فى التاريخ !!
فليس الأمر حكراً على الكتاب المقدس ككتاب أو اليهود كشعب ..
معذره يا ابنوب
1- منذ حوالى خمسة عشر عاما
كانت المجاعه تضرب غرب افريقيا عندما شحت مياه الامطار
و كانت وسائل الإعلام تنقل لنا صورة الامهات الموتى يحتضن اطفالهن و هم بين الحياه و الموت
فلا هن اكلوا اولادهن و لا غيرهم من البشر اكلوا بعض
2- تدعى ان تاريخ مصر فيه مجاعات بشعه كان الناس يأكلون بعض فيها
فمتى حدث ذلك تحديدا ؟
|
|
12-12-2005, 11:42 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
abdul_haqq
عضو فعّال
المشاركات: 234
الانضمام: Mar 2004
|
في الكتاب المقدس الناس بتاكل عيلها ... خرافات لا تنتهي
شهادة التاريخ للأم التى اكلت ابنها فى حصار اورشليم عام 70:
http://www.preteristarchive.com/JewishWars...s/jo-6-3-4.html
4. Now there was a certain woman that dwelt beyond Jordan, her name was Mary; her father was Eleazar, of the village Bethezub, which signifies the House of Hyssop. She was eminent for her family and her wealth, and had fled away to Jerusalem with the rest of the multitude , and was with them besieged therein at this time. The other effects of this woman had been already seized upon; such I mean as she had brought with her out of Perea, and removed to the city. What she had treasured up besides, as also what food she had contrived to save, had also been carried off by the rapacious guards, who came every day running into her house for that purpose. This put the poor woman into a very great passion, and by the frequent reproaches and imprecations she cast at these rapacious villains, she had provoked them to anger against her; but none of them, either out of the indignation she had raised against herself, or out of the commiseration of her case, would take away her life (1); and if she found any food, she perceived her labours were for others, and not for herself; and it was now become impossible for her any way to find any more food, while the famine pierced through her very bowels and marrow, when also her passion was fired to a degree beyond the famine itself: nor did she consult with anything but with her passion and the necessity she was in. She then attempted a most unnatural thing; and snatching up her son, who was a child sucking at her breast, she said, "O thou miserable infant! for whom shall I preserve thee in this war, this famine, and this sedition ? As to the war with the Romans, if they preserve our lives, we must be slaves! The famine also will destroy us, even before that slavery comes upon us; yet are these seditious rogues more terrible than both the other. Come on; be thou my food, and be thou a fury to these seditious varlets and a byeword to the world, which is all that is now wanting to complete the calamities of us Jews." As soon as she had said this, she slew her son; and then roasted him, and ate one half of him (2), and kept the other half by her concealed. Upon this the seditious come in presently, and smelling the horrid scent of this food, they threatened her that they would cut her throat immediately if she did not shew them what food she had gotten ready. She replied, that she had saved a very fine portion of it for them; and withal uncovered what was left of her son. Hereupon they were seized with a horror and amazement of mind, and stood astonished at the sight; when she said to them "This is mine own son; and what hath been done was mine own doing! Come, eat of this food; for I have eaten of it myself! Do not you pretend to be either more tender than a woman, or more compassionate than a mother; but if you be so scrupulous, and do abominate this my sacrifice, as I have eaten the one half, let the rest be reserved for me also." After which, those men went out trembling, being never so much affrighted at anything as they were at this, and with some difficulty they left the rest of that meat to the mother. Upon which, the whole city was full of horrid action immediately; and while everyone laid this miserable case before their own eyes, they trembled, as if this unheard-of-action had been done by themselves. So those that were thus distressed by the famine were very desirous to die (1); and those already dead were esteemed happy, because they had not live long enough either to hear or see such miseries.
|
|
12-13-2005, 12:12 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
|