{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ابن العرب
عضو رائد
    
المشاركات: 1,526
الانضمام: May 2002
|
في المسيحية، النجاة ليست مشروطة بقبول المسيح
عزيزي إبراهيم،
لستُ معلماً لأحد، ولا رأساً إلا لنفسي ولعائلتي، والحمد لله. ولا أستحق أي كرامات، بل أستحق كلّ اللعنات، لأن القديس بولس قال: "الويل لي إن لم أبشر". وأنا لم أبشر أحداً مطلقاً.
:10:
في المداخلة رقم 10 من هذا الموضوع طرحت السؤال التالي:
اقتباس: ابن العرب كتب
1. الذي لم يسمع بالمسيح في حياته ولم يعلم بأمره، ما مصيره الحياة أم الموت؟
ثم أجبرت نيومان على الإجابة فقال في المداخلة رقم 13:
اقتباس: NEW_MAN كتب
الذين لم يسمعوا مطلقا عن المسيح ، فان الله عادل وسوف يحاكمهم حسب الناموس الذي ارتضوه لانفسهم . ( رسالة رومية الاصحاح 2)
(f)
وهذا يا صديقي أول انتقاد مباشر لمقولتك في المداخلة رقم 56 أن :
اقتباس: إبراهيم كتب
الخلاص بالمسيح فقط و يشمل المؤمنين به و الذين ينتفعون به.. الخلاص ليس ( كوبانية جاز ) أو (وكالة من غير بواب). ينال الخلاص من يضع يده في يد المخلّص على اعتبار أنه هو من أنجز الخلاص و نفذه تحقيقا لمشيئة الآب.
إذن، هناك استثناءات. وأول هذه الاستثناءات هو الاعتراض المنطقي الذي يقول أن من لم يسمع بالمسيح فلا حرج عليه.
====================
هنا نعود إلى اعتراض لوجيكال عندما أعاد إحياء الموضوع، حيث تساءل:
وما مصير الذي سمع بالمسيح ورفض الإيمان به.
هنا، أنت واضح في رأيك واعتقادك حيث قلت في نفس المداخلة التي اقتبست منها أعلاه:
اقتباس: إبراهيم كتب
المسلم لا يخلص بدون يسوع المسيح ربا له، و الأمر نفسه بالنسبة للملحد. و من سمع بشارة الخلاص و لم يؤمن فقد جلب عليه دينونة ابن الله. ماذا يحدث في هذه الدينونة؟ ما مصيرهم؟ هل هناك ثعبان أقرع أو زلبطة إلخ؟ لا أعرف. ما أعرفه هو شيء واحد: بدون الإيمان بالمسيح، لا خلاص هناك. أيضا أعرف أن الله لا يترك نفسه بلا شاهد فالمسلم و البوذي و غيرهم و غيرهم يرون آثار الله فتكون هذه الآثار شاهدة لهم على الخلاص، و لكن بدون المسيح الرب المخلص لا خلاص.
طبعاً لا ألومك ولا أدينك على رأيك. بل الحقيقة أنني فكرتُ فيه مليّاً، وحاولتُ أن أراجع موقفي لعلي مخطئ.
لكنني لا أستطيع أن أقنع نفسي أنّ كل مسلم أو ملحد أو بوذي سمع بالمسيح من شخص معين، عليه حتماً أن يقتنع ويؤمن ويعتنق المسيحية.
ما رأيك في موقف الأفريقي الذي آمن مثلاً ببشارة المبشر، ثم وجد بعد شهرين أن هذا المبشر عاشر ابنته أو امرأته أو "نيّل" ابنه.
أتراه ملوماً إن هو لعن المسيح والمسيحية وطلقهما إلى الأبد؟!
هذه حالة واحدة ومثال بسيط وأنا متأكد أنه حصل تاريخيا، إن لم يكن على يد أحد المبشرين الكاثوليك، فلربما على يد أحد المبشرين البروتستانت وهم (المبشرين من كلّ الطوائف) "أكثر من الهمّ على القلب" في القرون الثلاثة الماضية.
ما رأيك في موقف ذاك الأفريقي الذي عاد ورفض المسيح بوازع من ضميره الحي ورفضه للرذيلة التي مارسها المبشر باسم المسيح؟!
تحياتي القلبية
|
|
| 01-06-2006, 09:04 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ابن العرب
عضو رائد
    
المشاركات: 1,526
الانضمام: May 2002
|
في المسيحية، النجاة ليست مشروطة بقبول المسيح
اصبر يا لوجيكال، إن الله مع الصابرين إذا صبروا.
عزيزي اسحق،
أرجو أن تعذرني، لكنني لا أجد فيما ذكرت أي فائدة ترجى لموضوعنا، ولا أجد فيه ضوءاً ينير ناحية محددة مفيدة لنقاشنا.
لكنني أود أن أستميحك عذرا في تكملة الآية التي أوردتها بشأن اقتباس:التجديف على المسيح و التجديف على الروح القدس
فالمسيح يقول: أما الذي يجدف على الروح القدس فلن يغفر له لا في هذه الدنيا ولا في الحياة الأخرى
الآن، حتى تدخل مداخلتك في صلب الموضوع، هلا أجبتني رجاء:
هل يعني قول المسيح أعلاه، أنّ هناك خطايا يمكن أن تُغفَر في الحياة الأخرى؟! أم أنّك ستوافق نيومان في أولى مداخلاته، حيث أكد أن الخلاص والتوبة يقتصران على الحياة الحالية، ومن "فطس ومات" دون توبة "راحت عليه"؟!
تحياتي القلبية
|
|
| 01-06-2006, 11:41 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}