اقتباس:كتب داى لايت:
و هل تسجد لعملية الصلب ؟
عندما أسجد لعظمة الله فأنا أسجد لله العظيم .
وعندما أسجد لصلب المسيح فأنا أسجد للمسيح المصلوب .
اقتباس:كتب مستر كامل:
لا ياعزيزى نور الصبح ... هم لا يسجدون لعملية الصلب فهذا لا يعقل فهم يسجدون لآلة الاعدام الصليب الذى هو ايقونتهم.
انهم يسجدون للصليب ... ويسجدون للتماثيل و يسجدون للرسومات وللمنحوتات والأيقونات.
وينتظرون دخول الجنة ؟؟!!!!
العجيب انهم يختلفون بينهم هل سيدخلون الجنة بجسدهم أم لا ؟؟!!
وكان من الأولى أن يتساءلوا : هل سندخل جهنم بجسدنا أم بروحنا فقط ؟؟؟!!!
نحن نعبد الله الواحد الخالق الذى لا شريك له ولا نسجد سجود عبادة إلا له .
المسيحى البار سيدخل الملكوت بجسد ممجد غير فاسد غير مائت .
المسيحى الشرير سيدخل جهنم بجسد مائت فاسد وبه يتعذب .
السيد سيك أند فايند من طائفة شهود يهوه وهم طائفة شاذة قليلة العدد منبوذة من الجميع مثل الطائفة البهائية التى تم تحريمها فى مصر .
يكفى أنهم ينفون عن السيد المسيح إلوهيته ولا يوجد مسيحى يقول بذلك أبداً .
فلا تجعل الشاذ عاماً وتجعل له قيمة لا يستحقها .
اقتباس:كتب مستر كامل:
اليهودية أو المنسوبين الى اسرائيل وهو نبى الله يعقوب وهو ابن اسحاق واسحاق ابن ابراهيم ... وابراهيم أقام الكعبة (بيت الله) ... فلماذا بناها ؟؟!!! ... وابراهيم يقول عنه اليهود انه ابوهم ... فهل كان ابوهم وثنى ... وانت هنا تعتقد أن اليهودية كانت الأكثر عقلانية !!!! .............. هذه نقطة
لم يقول أحد من اليهود أبداً أن ابراهيم قد ذهب الى مكة أو أنه قد بنى كعبة قريش أو أى كعبة .. مسألة بناء أبونا ابراهيم للكعبة هى أسطورة ليس لها أساس من الحقيقة .
لقد أعطى أبونا ابراهيم لهاجر جاريته إسماعيل إبنهما وقال لها أن تذهب بعيداً عن إسحق وسارة فذهبت للجزيرة العربية حيث تزاوج اسماعيل مع القبائل العربية الكائنة هناك .
لم يذكر الكتاب المقدس ولا التاريخ ولا أى حفائر أن أبونا ابراهيم قد ذهب الى الجزيرة العربية .
اقتباس:كتب مستر كامل:
النقطة الثانية : بالنسبة لموضوع الحج و شعائره ... فقد أرسل الله رسوله بالهدى ودين الحق ومؤيد بالمعجزات منها ما تم فى الزمن الماضى ومنها العلمية التى تتكشف كل يوم وراء اليوم لتناسب كل عصر ... فإن كنا بسبب هذا نؤمن فعلينا أن نلبى دعوة الله لإقامة الشعائر التى كان يقيمها ابراهيم ومنها الحج ومنها الختان وهذا اختبار للايمان .
لم ينجح محمد فى عمل أى معجزات بإعتراف الكثير من علمائكم ويتحججون بأن معجزة الإسلام فى القرآن وأنها معجزة مستمرة بالرغم من أخطاء القرآن العديدة وبالرغم من أن الإعجاز القرآنى المزعوم لن يفهمه إلا المتكلمين بالعربية .
شعائر الحج هى شعائر وثنية كانت تُقام فى الجاهلية للأصنام بأنواعها المختلفة وهذا ثابت تاريخياً .. والأدهى من ذلك أن طقوس الحج الوثنية الجاهلية تُطبق بذاتها فى الإسلام حتى يومنا هذا .
اقتباس:كتب مستر كامل:
طيب لو انت انسان منطقى ففسر لى بالعقل والمنطق ... كيف أمر الله الملائكة ومنهم ابليس أن يسجدوا لآدم ؟
هل كان هذا اختبار ايمان أم أمر وثنى من الله بالسجود لكتلة من الطين ؟
عقلياً ومنطقياً هل يأمر الله الملائكة المخلوقين أن يسجدوا لآدم المخلوق .
طبعاً هذا الأمر لا يمكن أن يصدر من خالق لمخلوق لأنه يخالف طبيعة الخالق الذى لا يقبل له شريكاً فى السجود والعبادة .
بحسب الإسلام فالشيطان تكبر على أن يسجد لآدم .. والحقيقة أنه حسب الكتاب المقدس فإن الشيطان تكبر على الله وأراد أن يعلوه ويأخذ مكانه .
فهل الشيطان النارى يتكبر على كتلة طين أم على الله خالقه ؟