أشكر الأخ قرفان على الشريط و الوصلة .
دراسة متميزة جدا .
أبيقور اللادينيين هو زميل مصري و هو غير أبيقور نادي الفكر العربي ، و أرشحه لعضوية نادينا الموقر تحت اسم آخر ،و سأوافي الإدارة بالإسم و العنوان البريدي .(f)

محمد يعترف بانه بعث بالسيف وانتصر بالرعب واليك بعض الادلة

‏حدثنا ‏ ‏أبو النضر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حسان بن عطية ‏ ‏عن ‏ ‏أبي منيب الجرشي ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عمر ‏ ‏قال ‏
‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏‏

بعثت بين يدي الساعة بالسيف

حتى يعبد الله وحده لا شريك له وجعل رزقي تحت ظل رمحي وجعل الذل والصغار على من خالف أمري ومن تشبه بقوم فهو منهم ‏

وهي نماذج مختصرة من الروايات والأحاديث الصحيحة الدالة على وحشية نبي الإسلام

واللى المفروض ان يحاكم عليها اما محكمة الجنايات

لو فيه ذرة عدل لاله القران

مقتل عصماء بنت مروان

أرسل محمد عميراً بن عدّي إلى عصماء بنت مروان وأمره بقتلهالأنها ذمَّته. فجاءهاليلاً وكان أعمى. فدخل عليها بيتها وحولها نفر من ولدها نيام ومنهم مَن ترضعه. فجسَّها بيده ونحَّى الصبي عنها وأنفذ سيفه من صدرها إلى ظهرها. ثم رجع فأتىالمسجد فصلى، وأخبر محمداً بما حصل. فقال محمد: لا ينتطح فيها عنزان. وأثنى على عمير ثناءً جميلاً. ثم أقبل محمد على الناس وقال: من أحب أن ينظر إلى رجل كان في نصرة الله ورسوله فلينظر إلى عمير بن عدي.

مقتل أبي عفك اليهودي

وأرسل محمد سالماً بن عمير إلى أبي عفك اليهودي ليغتاله وكان قد بلغ من العمر مائة وعشرين سنة وكان يقول الشعر في هجو محمد ( فقال رسول الله: مَن لي بهذا الخبيث؟) . ففي ليلة حارة نام أبو عفك بفناء منزله وعلم سالم به. فأقبل إليه ووضع سيفه على كبده فقتله.
مقتل كعب بن الأشرف

لما بلغ محمداً أن كعباً بن الأشرف كان يهجوه ويحرض قريشاً عليه أرسل خمسة رجال، منهم أبو نائلة أخو كعب من الرضاعة لقتله. فمشى معهم محمد إلىبقيع الفرقد ثم وجَّههم وقال: انطلقوا على اسم الله، اللهم أعِنهم. ثم رجع إلى بيته وهو في ليلة مقمرة. فأقبلوا حتى انتهوا إلى حصن كعب وكان حديث عهد بعرس. فهتف أبو نائلة، فوثب كعب في ملحفته خارجاً آمناً إذ عرف صوته. فغدروا به وقتلوه وأخذوا رأسه ثم عادوا راجعين حتى بلغوا بقيع الفرقد فكبَّروا. فلما سمع محمد تكبيرهم كبَّر وعرف أنهم قتلوه. ثم انتهوا إليه وهو قائم يصلي فقال أفلحت الوجوه. قالوا وجهك يا رسول الله. ورموا برأسه بين يديه!


مقتل أبي رافع بن عبد الله

وأرسل محمدٌ عبدَ الله بن عتيك ومعه أربعة رجال لقتل أبي رافع بن عبد الله لمعاداته لمحمد. فلما هدأت الأصوات جاءوا إلى منزله فصعدوا درجة له وقدموا عبد الله بن عتيك لأنه كان يرطن باليهودية. فاستفتح وقال: جئت أبا رافع بهدية! ففتحت له امرأته. فلما رأت السلاح أرادت أن تصيح. فأشار إليها بالسيف فسكتت. فدخلوا عليه فعلّوه بأسيافهم وقتلوه.

مقتل سلام بن أبي الحقيق

وأمر محمدٌ بقتل سلام بن أبي الحقيق كما ذكر ابن إسحق فقال: إن بني الأوس وبني الخزرج كانا يتصاولان في غيرتهم على الإسلام. فذكرت الأوس أنهم قتلوا كعب بن الأشرف. فقالت الخزرج فوالله لايذهبون بها فضلاً علينا أبداً. قال فتذاكروا من رجل لرسول الله (صلعم).في العداوة كابن الأشرف فذكروا ابن أبي الحقيق وهو بخيبر. فاستأذنوا رسول الله من بني سلمة خمسة نفر - عبد الله بن عتيك، ومسعود بن سنان، وعبد الله بن أنيس، وأبو قتادة الحرث بن ربعي، وخزاعة بن أسود حليف لهم من أسلم. وأمَّر عليهم رسولُ الله (صلعم).عبدَ الله بن عتيك.

مقتل أم قرفة

وقبل قتل ابن أبي الحقيق بقليل قُتلت أم قرفة بأمر زيد. وذلك بأن ربط القوم رجليها إلى جملين ألزموهما بالسير إلى طريقين متعاكستين فانشقت أم قرفة وتقطعت. فهنّأ محمدٌ زيداً بعمله ولم يوبخه على هذا التوحّش.


مقتل ابن شيبينة

ومرة قال محمد: من ظفرتم به من رجال اليهود فاقتلوه. فوثب محيصة بن مسعود على ابن شيبينة رجل من تجار اليهود كان يلابسهم ويبايعهم فقتله. وكان رجل غير مسلم اسمه حويصلة يلوم محيصة على فعلته. فقال محيصة لحويصلة: والله لقد أمرني بالقتل مَن لو أمرني بقتلك أنت لضربتُ عنقك. فخاف حويصلة من القتل وأسلم. روى ذلك ابن اسحق

وقال رسول الله: " مَن ظفرتم به من رجال اليهود فاقتلوه! فوثب محيصة أبن مسعود على ابن سنينة، رجل من تجار اليهود كان يلابسهم ويبايعهم، فقتله! فلامه أخوه. فقال لاخيه: والله لقد أمرني بقتله مَن لو أمرني بقتلك لضربت عنقك

أخرج بن جرير ابن سعيد بن جبير فقال: " قتل الني ص. يوم بدرا صبرا عقبة بن أبي معيط وطعيمة ابن عدي والنضر بن الحارث (3 من الاسرى).

وكان المقداد أسر النضر؛ فلما قتله أمر بقتله قال المقداد: يا رسول الله، أسيري! فقال رسول الله ص. إنه كان يقول في كتاب الله ما يقول! وفيه نزلت الاية". ولما أمر علي بن أبي طالب -أو عاصم بن ثابت - بقتل عقبة، قال عقبة فمن للصبية، يا محمد؟ قال: النار.

بعث رسول الله عبدالله بن أنيس لقتل خالد بن سفيان بن نبيح الهذلي، الذي كان بنخله أو بعزنة يجمع لرسول الله الناس ليغزوه، فقتله.

بعث عمرو بن أمية الضمري لاغتيال أبي سفيان بن حرب في مكة، ولكنها فشلت!

بعث عبدالله بن أبي حدر لقتل رفاعة بن قيس الجشمي الذي نزل بالغابة يجم قيسا على حرب رسول الله فقال: نفحته بسهمي، فاحترزت رأسه وجئت برأسه أحمله معي".

يا سادة
بدلا من التراشق الشخصي و توجيه الإهانات للنبي او تقديسه لماذا لا يشرح لنا أحد ما هي المبررات الأخلاقية لعمليات الاغتيال السياسي للمعارضين التي تورط فيها النبي محمد خلال فترة محددة في المدينة ، هي بالقطع سياسة إرهاب مدبرة حققت أهدافها و مكنت للنبي في المدينة و أخافت أعدائه في بلاد لا تعرف القانون أو العدل أو الرحمة ،ولو لم يقتل محمد و يروع لفعل به الآخرون نفس الشيء ،هو صراع البقاء فيه للأكثر عنفا و الأقسى ، لم يخترع النبي محمد قوانين الغابة و لكنه وجدها أمامه فأجادها ، فلماذا تحنقون عليه ؟.
:97:

يا أستاذ قرفان و اللي مقرفنا بالمواضيع المقرفة المنقولة، أسالنا صاحبك أبيقور، حينما قال بأن سيده و سيدنا محمد صلوات الله عليه و آله ، بأنه جبان و ليس شجاع، فهل أبيقور يملك ذرة شجاعة؟

أنا أستغرب جداً ممن ينتقد الجبن و هو أكبر جبان ولا يملك ذرة شجاعة.




سلام

سأظل دائماً أردد ...شر البلية ما يضحك


بالمناسبة .... هل يستطيع أحدكم أن يخمن حل للمعادلة التالية


نصراني حاقد + ملحد غبي = ؟؟؟

^^^^

لا أقصد بها أحداً بعينه و إن انطبقت على احدهم

------

خالد

كم أنت مبدع :rose:؟

شكرا على الإطراء عزيزي ماركيز،

نحن حين نتحدث عن سياسة الدولة، فإن الدولة الحمقاء مثل السمكة الحمقاء العاجزة،
ذلك انه زعموا أن كان هناك غدير، فيه ثلاث سمكات، كيسة وأكيس منها وعاجزة. وذات يوم أتى صيادا سمك الغدير فنظرا سمكا كثيرا يسبح فيه، فقال أحدهما للآخر هلم نأتي غدا ونسد باب الغدير إلى النهر ثم نصيد من هذا السمك كل يوم ما قدرنا! فأيده الآخر.
فسمعت السمكة الأكيس الحوار فانصرفت من توها إلى مدخل الغدير إلى النهر ونجت.
وفي اليوم التالي أتى الصيادان وسدا مدخل الغدير، فانتهبت لصنيعهما السمكة الكيسة، فدبرت لنفسها حيلة بان تماوتت وطفت على وجه الماء، فأخذها الصيادان وألقياها في النهر مخافة منهما أن يأسن ما الغدير.
أما السمكة العاجزة، فما زالت في إقبال وإدبار، وذهاب وإياب، دونما تخطيط ولا تدبير لما يتهددها حتى صيدت.

والدولة الإسلامية الوليدة عانت قبيل قيامها من محاولات إجهاضها، فكانت قريش تحول بين الناس والرسول صلى الله عليه وآله وسلم، ثم حين علمت بالعقبة الأخرى طاردت الأنصار الكرام حتى أسرت سعد بن عبادة واذاقته مر العذاب، ثم حاولت قتل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، ثم صادرت أموال المهاجرين المتبقية وراءهم عند أهليهم، ثم أجلبت بخيلها ورجلها على رسول الله، ولم تكن حال قبائل يهود في المدينة بخير من ذلك، فقد ألبوا العرب على الدولة في داخل المدينة وخارجها، على أنه كان بينهم وبين دولة الرسول معاهدات فما بالوا ماذا صنعوا. وما حال يوم الأحزاب بعجيب، حين تألبت قبائل العرب على المدينة لتقتل رجال المسلمين وتسبي نساءهم وصغارهم. وبعد ذلك يرى امرؤ أن دولة الرسول ينبغي أن تخنع ولا تقوم بغير جمع القمامة وقتل الكلاب الضالة، كأي بلدية حسنة السلوك.

أشارك خالد رؤيته للدين كظاهرة إنسانية تاريخية مثل غيرها من أحداث التاريخ ولا علاقة له بالغيبات أو المثاليات الرخوة التي أدخلها عليه شعوب غير التي ظهر فيها (عربية او عبرية ) مثل الفرس الذين أعادوا صياغة الإسلام و الإغريق و الرومان الذين فلسفوا التوراة ، فالأديان الإبراهيمية أشبه بقوانين قبلية صحراوية لا تعترف بالمخالف بل تحرض على قتله ،وهذا واضح من سور القرآن في نهاية الحقبة المدنية ، كذلك من التوراة .فما علاقة ذلك كله بما هو مطروح الآن ؟.

بتشارك مين و رؤية مين؟

أنا قرأت مداخلة الأخ الفاضل خالد و لم أجد أي إشارة لا من قريب و لا من بعيد على أن الدين ظاهرة إنسانية تاريخية بعيدة عن الغيبيات أو المثاليات !


شو في؟





سلام

العزيز عدلي..

أن أحدا من المسلمين لا يفيق وان أخذت برأسه و فتحت عيناه عن آخرها ليرى الحقيقة, الا أنه يرفض ذلك بقوة. لقد تماثل المسلمون كما هي الحالة في العراق البعثي و السلوري البعثي. لقد أولجوا في أيدلوجية خرقاء ومارسوا كل خروقاتها فغدوا مذنبون..

كل مسلم اليوم, يمارس جرائم الاسلام, والاحساس بذلك التجاوز يحيلهم الى عتاة في الاجرام ايماءا منهم في تطبيق شريعة السماء. فهم من أصول قطاع الطريق وهذا دأبهم وهذه جيناتهم المريضة..

كلنا سنساهم في افاقتهم, عسى أن يخرج من أصلابهم يوما من يفيق و يفيقهم..

راغب..

العزيز بهجت، لعلك أخطأت قراءتي!

أنا قلت الدين أمر متعلق بالإنسان من حيث هو إنسان، وليس أبدا متعلقا بالبيئة ولا باعتبارات أخر.

والإنسان يشتمل على العنف كما يشتمل على اللطف، والدين كغيره إنما سعى لتنظيم هذه المظاهر.

تتكلم عزيزي وكأن العنف أمر خاص بالبيئة الصحراوية، دخيل على الإنسان، وكأن العنف شيء بدوي!
أو باللطف وتقبيل الخدود وحد مينا المصرين؟ أو بالحب والحنان تشكلت امبراطورية الفرس الإخمينيين؟ أو بالتراشق بالورود شكل الاسكندر امبراطوريته؟
وماذا عند المايا والانكا والازتيك؟ هل كانوا من الشعوب المسالمة التي لا تلعب برؤوس البشر وتأكل أكبادهم؟
وهل كان العلاقة بين روما والسلت الغال علاقة روحية صوفية يملؤها الحنان الروماني الأمي؟

العنف شيء أصيل في حياة الإنسان عزيزي بهجت بعض النظر عن بيئته الصحراوية أو الخضراوية، الدين يعطي تنظيما لهذا العنف ولا يلغيه، وحديثا قامت الأمم المتحدة باحتكار شن الحروب ولم تقم بإلغائها، لأن القائمين عليها يدركون أنهم على كوكب الأرض وليسوا في برج عاجي.