بقي أم لم يبق شيء، من كان يستطيع أن يفعل أكثر مما فعله حزب الله "فليهزّ أكتافه".

نصرالله يستطيع ضرب المنشاءات البتروكيمائية في حيفا ولم يفعل بعد، ويستطيع ضرب تل ابيب ولم يفعل بعد، بل ومن المعتقد أنه يستطيع ضرب المفاعل النووي الإسرائيلي في النقب ومن المؤكد أنه لن يفعل. لا بد أن لديه اسبابا وجيهة لذلك. هناك ضغوط داخلية هائلة تمارس على حزب الله وهو خلافا لما يروّج البعض له تشاورات مع حلفاءه الداخليين.

لقد أثبت نصرالله ذاته كقائدا يستحق الإحترام وهذا يمنحه ثقة. ومكة أدرى بشعابها.

حجي يا عيوني : أول شي بدي ياك تحدد موقفك انت والكندي :
هل أنا وهابي أو متلبرل ؟
وهابي ؟
سأقول لك حجتك واهية لأن أرض الإسلام كلها واحدة والجنوب فلسطين لا يختلفان عن الجولان ..
متلبرل ؟ لم أسمع عن متلبرل يؤيد أي شكب من أشكال المقاومة ضد أمريكا واسرائيل .. بكل أسف يا حجي أنا ليبرالي غير شكل ، أؤيد كلا المقاومتين والمقاومة الفلسطينية فوقها ، ومقاومة الإخوان المسلمين اذا ما حدثت في الجولان قرنا ما :)

وأحسن الله عزاءك ولا تنسانا من الحوريات

(f)

اقتباس:  الكندي   كتب/كتبت  
بقي أم لم يبق شيء، من كان يستطيع أن يفعل أكثر مما فعله حزب الله "فليهزّ أكتافه".

نصرالله يستطيع ضرب المنشاءات البتروكيمائية في حيفا ولم يفعل بعد، ويستطيع ضرب تل ابيب ولم يفعل بعد، بل ومن المعتقد أنه يستطيع ضرب المفاعل النووي الإسرائيلي في النقب ومن المؤكد أنه لن يفعل. لا بد أن لديه اسبابا وجيهة لذلك.  هناك ضغوط داخلية هائلة تمارس على حزب الله وهو خلافا لما يروّج البعض له تشاورات مع حلفاءه الداخليين.

لقد أثبت نصرالله ذاته كقائدا يستحق الإحترام وهذا يمنحه ثقة. ومكة أدرى بشعابها.

حلو كتير ..
وطالما أن الكندي يعرف هذه الحقيقة فمن المؤكد أن نصر الله يعرفها أيضا ..
عليه .. لماذا يهدد اذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يا كندي يا حبيبي أدعو الله ضارعا وبكل ما آتاني من وهابية أن ينصر حزب الله على إسرائيل وأن يمحيها من الوجود ولا يهم بعدها ان كنت مع أو ضد حزب الله ، لكن أكرر يعني : هل الدم اللبناني أرخص من اليهودي ؟ وهل تدمير لبنان الذي يحتاج إلى عدة سنوات لاعماره ليس سببا أكثر من كافي لأن يستعمل نصر الله كل ما لديه من قوة للرد وألف طز بحلفائه الداخليين والعالم كله ؟؟؟؟؟؟

لا الكندي لا يعرف شيء ولا المعري يعرف شيء. حسن نصرالله ومن يقودون المعارك هم من يعرفون. وسياساتهم وقراراتهم لغاية الآن يبدو لها اسبابها.

اسرائيل تتفوق العرب كلهم (الذي تكالبوا على حزب الله) سياسيا وعسكريا. والمعارك هي ليست لذاتها بل لإنجازاتها. حزب الله عليه أن يدير أمور المعركة وما بعدها. ولو كان لحزب الله ربع الغطاء السياسي لإسرائيل اراه قادر على اتخاذ موقف أكثر تهوجا.

اسرائيل إذا ارتكبت مجازر فهي لها فيتو وهي تدافع عن نفسها. بس إذا حزب الله اسر جنديين فهو قام بجرائم حرب!

في الختام اسلوب "شمشون الجبار" الذي اتبعه بن لادن ليس هو الحكمة بعينها. لأنه بعد أن فقأت عيني أمريكا فقئت عيني العراق.

لك يا عمي ما اختلفنا .. وحق الي خلقك ما اختلفنا .. لماذا يهدد اذا طالما أن هناك كل هذا الكم من المحاذير ؟
اطلاق حسن نصر الله للتهديدات يعني أنه يلجأ إلى طريقة شمشون الجبار تبع فقأ عينا نيويورك مع فارق بسيط ، واحد يضرب بالطائرات والثاني بالتصريحات ..
مع كل تهديد يطلقه نصر الله تقوم اسرائيل بالرد بقصف عنيف على ما تبقى من جسور ومنشآت ، وانت تعرف والمعري يعرف أن اسرائيل قادرة على قصف بيروت غير أبهة برد من حزب الله لأنها بالتالي تمتلك امكانية الرد الأعنف ..

بناءا عليه كله :
لماذا التهديدات اذا ؟؟

بعدين مو على أساس مبارح كان خايف على سوليدير :lol:

غير هيك وهيك وسؤال عالهامش :
هذه هي العركة التي كنت تتوعد بها المعري مبارح ؟
:D

روق سماحتك

(f)

تهديدات نصرالله كان لها اثرها في المعركة ليس لأنها تهديدات بل لأنه اظهر أنه قادر على التنفيذ. بيروت ما يزال فيها كهرباء لأنه امتنع عن ضرب البتروكيمائيات في حيفا.

بصراحة لا جلد لي ولا نفس لأن أشرح شيئا لأحد اليوم. اعتقد ما تشاء، وانتقد ما تشاء، واسخر كيف تشاء فكل هذه أمور لا تزيد ولا تنقص. بالنسبة لي وللملايين الذي يؤيدون المقاومة ويرعونها كل ما خلق الله وما لم يخلق محتقر في همة نصرالله كشعرة في مفرقه.

البارحة، واقسم على ذلك، أنني كنت امازحك بود عندما تحدثت عن "خناقة". اليوم لا أشعر بأي ود، ولا أريد لا أن أقاتلك أو حتى إطالة الحديث معك.

الى يوم آخر .. أو جيل آخر كما قلت.

وأنا لازلت أتحدث بود يا كندي والله يعلم (f)
أتعاطف مع موقفك بشدة ولا أنتقص منه قيد نبضة .. لكننا هنا (( نتحاور )) في مجلس حوار وليس مجلس عزاء وكل يدلي بما عنده بعيدا أحيانا - أو غالبا - عن العاطفة وهذا ليس مدعاة للخلاف .. لا ضغينة ، كن على ثقة .

لست مضطر للنقاش على أي حال طالما لا تشعر بجلد على النقاش والمناهدة ..

كن بخير

(f)

يعني بصرف النظر عن موقف الزملاء المخالفين لحزب الله، وبعيداً عن تصنيفهم بناءا على منطلقاتهم، فهذا ليس شأننا..

ولكن هل "إنسانوية" السادة الملحدين تجيز لهم السخرية من "لثغة" السيد حسن؟
وهل "مخافة الله" تجيز لمن ينسبون أنفسهم للإسلام السخرية من خلقة رب العالمين؟

والله عيب عليكم...!

"حسن نصر الله أعرفه وأضحيت معجبة به. إنه راجل بكل ما تحمله الكلمة من معنى، وتعجبني خشونته ". هذا ما وصفت به عائشة( 25 سنة) وهي طالبة في معهد عال للتواصل بمدينة الدار البيضاء الامين العام لحزب الله. عائشة ألفت حضوره اليومي على القنوات العربية رغم ثقافتها الفرنكفونية. تقول: "أتابعه يوميا، وهو حسب ما أشعر به من الرجال الذين بدأنا نفتقدهم في عالمنا المعاصر، تمنيت لو كان لي صديق مثله بقوة شخصيته وعزيمته"..



رأي عائشة ليس لوحدها بل تقاسمه فتيات أخرى من جيلها، فأمينة الصحافية( 23 سنة) تؤكد "إنه مثل مقتدى الصدر، شخصيته قوية وحضوره قوي، ويشعر المشاهد أن ثمة نورا يشع منه" . وتعترف الطالبة سارة (21 سنة) أن أكثر شيء يجذبها في هذه الشخصية هي نظرة عينيه كما يعجبني سماع أخباره والاستمتاع بخطبه نظرا لبلاغته". وتؤكد هذه الشابة البيضاوية "أن له قدرة كبيرة على إقناع مخاطبيه بأفكاره". وتعترف سناء، الطالبة في كلية العلوم القانونية بالدار البيضاء، أن جاذبيته تكمن في بلاغته "وبحة صوته أكثر ما يعجبني".



هذا الإعجاب استطاع أن يكسبه حسن نصر الله خلال الحرب الدائرة بين حزب الله و إسرائيل "فمنذ بدء الحرب وتكرار ظهوره على التلفزيونات، كسب احترام وإعجاب كثير من النساء والرجال" تضيف سناء. وهذا الرأي يوافق عليه الحسين، إعلامي مغربي الذي يقول عن نصر الله "إنه الشخصية الأكثر محبة إلى قلبي خلال الأيام الأخيرة

http://www.elaph.com/ElaphWeb/Politi...6/8/167173.htm

هذه مهزلة يا هملكار
اللبنانيون يجزرون ويقتلون والصبايا مشغولات بعيون السيد حسن وبحة صوته وسكسيته...!

هو ميش الذكر العربي الممحون بس
حتى الأنثى كمان..

على رأي نزار قباني
لن يتحرر العرب حتى يتحرروا من قيودهم الجنسية!