هل قال موسى عليه السلام إنه يهودي وان دعوته هي " اليهودية " ؟؟ أين ذلك ؟؟
هل قال المسيح عليه السلام إنه مسيحي وان دعوته هي " المسيحية " ؟؟ أين ذلك ؟؟
ماذا قال ( إليفاز ) لأيوب عليه السلام ؟
" تعرف به وأسلم إلى الله ، وتصالح معه فيصيبك خير " .

الإسلام ككلمة تعني التوجه إلى الله رب العالمين في خضوع واستسلام وانقياد لأمره ونهيه ، وهذا المعنى يصدق على دعوة جميع الأنبياء والمرسلين - صلوات الله وسلامه عليهم - إذ أن جوهر دعوتهم وهدفها إنما هو الاستسلام لرب العالمين والانقياد له ، هكذا نرى نوحاً يقول لقومه : (( وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ )) . [ يونس : 72 ] ويعقوب يوصي بنيه فيقول : (( فَلا تَمُوتُنَّ إِلا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ )) . [ البقرة : 132 ] وأبناء يعقوب يجيبون أباهم : (( قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ )) . [ البقرة : 133 ] وموسى يقول لقومه : (( يَا قَوْمِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُسْلِمِينَ )) . [ يونس : 84 ] والحواريون يقولون للمسيح عيسى : (( آمَنَّا بِاللَّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ )) . [ آل عمران : 52 ] بل إن فريقاً من أهل الكتاب حين سمعوا القرآن : (( قَالُوا آمَنَّا بِهِ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّنَا إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلِهِ مُسْلِمِينَ )) . [ القصص : 53 ] ولم تجد بلقيس - ملكة سبأ - ديناً يصلح للدخول فيه غير الإسلام حيث قالت : (( رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمَانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ )) . [ النمل : 44 ] وهو الدين الذي دعا يوسف عليه السلام ربه أن يتوفاه عليه، فقال : (( رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنُيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِماً وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ )) [ يوسف 101 ]

ما هذا الدين المشترك الذي اسمه الإسلام ، والذي هو دين كل الأنبياء ؟
إن الذي يقرأ القرآن يعرف كنه هذا الدين ، إنه التوجه إلى الله رب العالمين في خضوع وانقياد لا يثوبه شرك : " وَمَنْ أَحْسَنُ دِينًا مِمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ .. ". [ النساء : 125 ]

وببعثة الرسول محمد - صلى الله عليه وسلم - صارت كلمة الإسلام علماً ودلالة على الدين الذي جاء به من عند الله ، وكلفه بتبليغ تعاليمه في أصوله وشرائعه للناس كافة ودعوتهم إليه.

سلام ومحبة (f)

اقتباس:  volcano   كتب/كتبت  
 
هل قال موسى عليه السلام إنه يهودي وان دعوته هي " اليهودية " ؟؟ أين ذلك ؟؟
هل قال المسيح عليه السلام إنه مسيحي وان  دعوته هي " المسيحية " ؟؟ أين ذلك ؟؟
ماذا قال ( إليفاز ) لأيوب عليه السلام ؟  
" تعرف به وأسلم إلى الله ، وتصالح معه فيصيبك خير " .  

حياة التسليم لله نحن نعرفها جيدا جدا من قبل محمد من أيام موسي عندما قال ( حب الرب الهك من كل قلبك ومن كل فكرك ومن كل قدرتك وقريبك كنفسك وهذا معناه أن تسلم قبلبك وعقلك وفكرك لله
ونفس الاية كررها السيد المسيح

أي إننا لم نكن بحاجة لا لمحمد ولا للاسلام لكي نعرفها

اقتباس:الإسلام ككلمة تعني التوجه إلى الله رب العالمين في خضوع واستسلام وانقياد لأمره ونهيه ، وهذا المعنى يصدق على دعوة جميع الأنبياء والمرسلين - صلوات الله وسلامه عليهم - إذ أن جوهر دعوتهم وهدفها إنما هو الاستسلام لرب العالمين والانقياد له ، هكذا نرى نوحاً يقول لقومه : (( وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ )) . [ يونس : 72 ] ويعقوب يوصي بنيه فيقول : (( فَلا تَمُوتُنَّ إِلا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ )) . [ البقرة : 132 ] وأبناء يعقوب يجيبون أباهم : (( قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ )) . [ البقرة : 133 ] وموسى يقول لقومه : (( يَا قَوْمِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُسْلِمِينَ )) . [ يونس : 84 ] والحواريون يقولون للمسيح عيسى : (( آمَنَّا بِاللَّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ )) . [ آل عمران : 52 ] بل إن فريقاً من أهل الكتاب حين سمعوا القرآن : (( قَالُوا آمَنَّا بِهِ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّنَا إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلِهِ مُسْلِمِينَ )) . [ القصص : 53 ] ولم تجد بلقيس - ملكة سبأ - ديناً يصلح للدخول فيه غير الإسلام حيث قالت : (( رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمَانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ )) . [ النمل : 44 ] وهو الدين الذي دعا يوسف عليه السلام ربه أن يتوفاه عليه، فقال : (( رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنُيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِماً وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ )) [ يوسف 101 ]
ما هذا الدين المشترك الذي اسمه الإسلام ، والذي هو دين كل الأنبياء ؟

كل ما ذكرته هو كلام من القرآن ولا علاقة لنا به فكيف تقول دين كل الانبياء
إذا كان محمد جعل موسي مسلم وعيسي مسلم وسليمان اسلم ويوسف ايضا

فليقل ما يقول

الكلام ليس عليه جمرك عزيزي :no2:

قال عيسي مسلم وموسي مسلم قال

وكانوا بيصلوا صلاة المسلمين كمان , مش كده ؟؟

وهل كانوا ينطقون الشهادتين ايضا ولا ايه ؟؟

اقتباس:إن الذي يقرأ القرآن يعرف كنه هذا الدين ، إنه التوجه إلى الله رب العالمين في خضوع وانقياد لا يثوبه شرك : " وَمَنْ أَحْسَنُ دِينًا مِمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ .. ". [ النساء : 125 ]

والذي يقرأ وصايا الرب لموسي سيجد فيها التوجه إلي الله

وتعاليم السيد المسيح هي أسمي تعاليم للتوجه إلي الله وإلي
السماء

نحن نعرف كل هذه الامور ولسنا بحاجة للقرآن لكي نعرفها

اقتباس:وببعثة الرسول محمد - صلى الله عليه وسلم - صارت كلمة الإسلام علماً ودلالة على الدين الذي جاء به من عند الله ، وكلفه بتبليغ تعاليمه في أصوله وشرائعه للناس كافة ودعوتهم إليه.

محمد جاء لكي يلغي غيره

جاء بمدأ خالف لكي تٌعرف

وهذا ايضا لا يشغلنا

لكنه جاء ليثبت رسالته وإنه هو صاحب البشارة الصحيحة وأن التوراة تم تحريفها من قبل البعض والذي لم يعرفهم أحد حتي الان , والانجيل للان غير معروف إذا كان تم تحريفه أم ضاع لاأحد يعلم الله أعلم

فأظهر لنا عجز هذا الاله الغير قادر علي حفظ كلامه وكتبه
فنحن لا نثق بهكذا إله والذي أنزل كتابين وكانت هذه نهايتهم

كيف نثق فيه ربما القرآن ايضا ملعوب فيه مثل غيره :what:

وهذا أكيد لانه من نفس الاله الذي لم يستطع أن يحفظ لنا ولو نسخة واحدة من التوراة المسكينة قبل تحريفها والانجيل المسكين قبل أن يخفوه ولاد الحرام

الاسلام لاعلاقة له لا بالمسيح ولا بتعاليمه ولا برسالته ولا برسله



مع محبتي (f)

اقتباس:  god help us   كتب/كتبت  
سلام ومحبة (f)


الاسلام لاعلاقة له لا بالمسيح ولا بتعاليمه ولا برسالته ولا برسله  



مع محبتي (f)

لا أعرف ما هي هذه المحبة التي تلغي الآخر تماماً والتي تتحدث لنا عنها
سلام

اقتباس: حياة التسليم لله نحن نعرفها جيدا جدا من قبل محمد من أيام موسي عندما قال ( حب الرب الهك من كل قلبك ومن كل فكرك ومن كل قدرتك وقريبك كنفسك وهذا معناه أن تسلم قبلبك وعقلك وفكرك لله ونفس الاية كررها السيد المسيح ، أي إننا لم نكن بحاجة لا لمحمد ولا للاسلام لكي نعرفها

عن جابر بن عبدالله ، قال : قدم وفد نجران على النبى صلى الله عليه وآله : العاقب والطيب ، فدعاهما إلى الاسلام ، فقالا . اسلمنا يا محمد قبلك ، قال : كذبتما ان شئتما اخبرتكما ما يمنعكما من الاسلام ، قالا . فهات أنبئنا ، قال : حب الصليب وشرب الخمر ، وأكل لحم الخنزير ... وفي رواية :
قال صلى الله عليه وسلم : كذبتما, يمنعكما من الاسلام ادعاؤكما للّه ولدا, وعـبـادتكما الصليب , واكلكما الخنزير.

سبحان الله .. ما اشبه الليلة بالبارحة ....

اقتباس:قال عيسي مسلم وموسي مسلم قال  

وكانوا بيصلوا صلاة المسلمين كمان , مش كده ؟؟

وهل كانوا ينطقون الشهادتين ايضا ولا ايه ؟؟

يبدو انك لم تقرأ ما كُتب جيداً ...

هل قلت ان عيسى كان بصلي صلاة المسلمين ؟؟؟ أين ؟؟
هل قلت انهم كانوا ينطقون الشهادتين ؟؟ أين ؟؟؟

يا عزيزي ما قلته هو :

ان الإسلام ككلمة تعني التوجه إلى الله رب العالمين في خضوع واستسلام وانقياد لأمره ونهيه ، وهذا المعنى يصدق على دعوة جميع الأنبياء والمرسلين - صلوات الله وسلامه عليهم - إذ أن جوهر دعوتهم وهدفها إنما هو الاستسلام لرب العالمين والانقياد له .

فافهم الكلام جيداً ..........

اقتباس: فأظهر لنا عجز هذا الاله الغير قادر علي حفظ كلامه وكتبه فنحن لا نثق بهكذا إله والذي أنزل كتابين وكانت هذه نهايتهم

" إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُواْ لِلَّذِينَ هَادُواْ وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُواْ مِن كِتَابِ اللّهِ ... "
ومعنى ( استحفظوا ) : أي أمروا بحفظه ، فهناك حفظ ، وهناك استحفاظ .

وإذا كان الأحبار والرهبان ممن جاء بعد لم يحفظوا ، بل بدلوا وحرفوا ، فليس معنى ذلك أن الله لم يقدر على حفظ كتابه _ حاشا وكلا _ ولكن المعنى : أن الله لم يتكفل بحفظه ، بل جعل اليهود أمناء عليه .

جاء في سفر التثنية [ 4 : 2 ] قول الرب :

" فالآن يا اسرائيل اسمع الفرائض والاحكام التي انا اعلمكم لتعملوها لكي تحيوا وتدخلوا وتمتلكوا الارض التي الرب اله آبائكم يعطيكم. لا تزيدوا على الكلام الذي انا اوصيكم به ولا تنقصوا

اقتباس:الاسلام لاعلاقة له لا بالمسيح ولا بتعاليمه ولا برسالته ولا برسله

بل ما انتم عليه الآن ليس له علاقة لا بالمسيح ولا بتعاليمه ولا برسالته .. فالمسيح بريء من ثالوثكم الوثني ورفعكم اياه فوق المرتبه البشرية ... الخ الكفريات ...

أنا معك أخي فولكانو

ما لا يفهمه البعض ان الإسلام ليس إسما لدين وإنما مسمى ومنهج
فمنهج الأنبياء واحد

فلم ينزل موسى باليهودية ولا قيلت كإسم لديانته وأول ما ظهر المصطلح كان في العصر الهليني .
..... ولا عيسى بالمسيحية أو النصرانية ولا قالها كإسم لدينه وإنما ظهر بعد رفعه بفترة.

وكان منهج موسى وعيسى عليهما السلام هو الإسلام لرب العالمين.

تحياتي لك (f)

اقتباس: volcano كتب/كتبت
[QUOTE] حياة التسليم لله نحن نعرفها جيدا جدا من قبل محمد من أيام موسي عندما قال ( حب الرب الهك من كل قلبك ومن كل فكرك ومن كل قدرتك وقريبك كنفسك وهذا معناه أن تسلم قبلبك وعقلك وفكرك لله ونفس الاية كررها السيد المسيح ، أي إننا لم نكن بحاجة لا لمحمد ولا للاسلام لكي نعرفها

عن جابر بن عبدالله ، قال : قدم وفد نجران على النبى صلى الله عليه وآله : العاقب والطيب ، فدعاهما إلى الاسلام ، فقالا . اسلمنا يا محمد قبلك ، قال : كذبتما ان شئتما اخبرتكما ما يمنعكما من الاسلام ، قالا . فهات أنبئنا ، قال : حب الصليب وشرب الخمر ، وأكل لحم الخنزير ... وفي رواية :
قال صلى الله عليه وسلم : كذبتما, يمنعكما من الاسلام ادعاؤكما للّه ولدا, وعـبـادتكما الصليب , واكلكما الخنزير.

سبحان الله .. ما اشبه الليلة بالبارحة .... انتهى الاقتباس



اذا كان هذا الحديث صحيح فهذه مشكلة بالفعل. اذ انه ينم عن معرفة سطحية بالمسيحية. فلا يوجد في العقيدة المسيحية ولا لأي طائفة من الطوائف شيء اسمه عبادة الصليب. اما اذا كان للاسلام حقيقة الهية ساطعة و لمحمد نبوة مشرقة فلن يمنع انكارها لمجرد التلذذ بأكل الخنزير او شرب الخمر. فهذه حجة سطحية و غير مقنعة.

سلام ومحبة زميلي الفاضل (f)

اقتباس:  غالي   كتب/كتبت  

اقتباس:  god help us   كتب/كتبت  
سلام ومحبة (f)


الاسلام لاعلاقة له لا بالمسيح ولا بتعاليمه ولا برسالته ولا برسله  



مع محبتي (f)

لا أعرف ما هي هذه المحبة التي تلغي الآخر تماماً والتي تتحدث لنا عنها
سلام

لو قرأت ردي السابق جيدا لكنت عرفت من هو الذي جاء لكي يلغي الاخر تماما ليثبت إنه هو الصواب

مع محبتي (f)

سلام ومحبة زميلي الفاضل (f)

اقتباس:  volcano   كتب/كتبت  
عن جابر بن عبدالله ، قال : قدم وفد نجران على النبى صلى الله عليه وآله : العاقب والطيب ، فدعاهما إلى الاسلام ، فقالا . اسلمنا يا محمد قبلك ، قال : كذبتما ان شئتما اخبرتكما ما يمنعكما من الاسلام ، قالا . فهات أنبئنا ، قال : حب الصليب وشرب الخمر ، وأكل لحم الخنزير ... وفي رواية :  
قال صلى الله عليه وسلم : كذبتما, يمنعكما من الاسلام ادعاؤكما للّه ولدا, وعـبـادتكما الصليب , واكلكما الخنزير.

سبحان الله .. ما اشبه الليلة بالبارحة ....  

كلام لا يفيد من حيث مضمونه :no2:

لكنه يثبت ويؤكد ما قد قلته إن محمد وما جاء به لا علاقة له بالمسيح ولا بتعاليمه ولا برسالته ولا برسله

وهل كانوا يعبدون الصليب ايام محمد :what:

كلمة جميلة قالها السيد المسيح : إذا كان أعمي يقود أعمي فسيسقطان كليهما في حفرة

اقتباس:

اقتباس:قال عيسي مسلم وموسي مسلم قال  

وكانوا بيصلوا صلاة المسلمين كمان , مش كده ؟؟

وهل كانوا ينطقون الشهادتين ايضا ولا ايه ؟؟

يبدو انك لم تقرأ ما كُتب جيداً ...

هل قلت ان عيسى كان بصلي صلاة المسلمين ؟؟؟ أين ؟؟
هل قلت انهم كانوا ينطقون الشهادتين ؟؟ أين ؟؟؟

يا عزيزي ما قلته هو :

ان الإسلام ككلمة تعني التوجه إلى الله رب العالمين في خضوع واستسلام وانقياد لأمره ونهيه ، وهذا المعنى يصدق على دعوة جميع الأنبياء والمرسلين - صلوات الله وسلامه عليهم - إذ أن جوهر دعوتهم وهدفها إنما هو الاستسلام لرب العالمين والانقياد له .

فافهم الكلام جيداً ..........

لقد قرأت ردك جيدا زميلي

ولكني كنت أتسائل فقط

وشكرا للتوضيح (f)

اقتباس:" إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُواْ لِلَّذِينَ هَادُواْ وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُواْ مِن كِتَابِ اللّهِ ... "
ومعنى ( استحفظوا ) : أي أمروا بحفظه ، فهناك حفظ ، وهناك استحفاظ .

وإذا كان الأحبار والرهبان ممن جاء بعد لم يحفظوا ، بل بدلوا وحرفوا ، فليس معنى ذلك أن الله لم يقدر على حفظ كتابه _ حاشا وكلا _ ولكن المعنى : أن الله لم يتكفل بحفظه ، بل جعل اليهود أمناء عليه .

من أين أتيت بهذا الادعاء :?:

كلامك هذا كبير جدا وخطير جدا ولا يتم إثباته بجرة قلم

أين الكلام الاصلي لنقارنه بالمحرف لنعرف الفرق

هل يوجد :what:

وأوعي تقولي أصل القرآن بيقول كذا

ليقول محمد ما يقول وليقول القرآن من الان للسنة الجاية

الكلام معلهوش جمرك :no2:

أريد هذه الكتب الذي أنزلها الله ولم يحفظها وقاموا بتحريفها وتبديلها هؤلاء الاحبار الكفرة الوحشين

هل يوجد :what:

اقتباس:  

اقتباس:الاسلام لاعلاقة له لا بالمسيح ولا بتعاليمه ولا برسالته ولا برسله

بل ما انتم عليه الآن ليس له علاقة لا بالمسيح ولا بتعاليمه ولا برسالته .. فالمسيح بريء من ثالوثكم الوثني ورفعكم اياه فوق المرتبه البشرية ... الخ الكفريات ...

كلام لا يستحق الرد لانه بلا اي دليل مما جاء به السيد المسيح بل كل الكلام عبارة عن محمد قال القرآن قال

لا محمد ولا القرآن يعتبرون حجة علي السيد المسيح وتعاليمه ولا علي موسي وتعاليمه لان كلا منهم له كتاب ويجب الرجوع إليه

فالنقدم بلاغا بالبحث عن التوراة والانجيل الحقيقيين لنعرف أين الحقيقة


مع محبتي (f)

اقتباس:كتب فولكانو:
وإذا كان الأحبار والرهبان ممن جاء بعد لم يحفظوا ، بل بدلوا وحرفوا ، فليس معنى ذلك أن الله لم يقدر على حفظ كتابه _ حاشا وكلا _ ولكن المعنى : أن الله لم يتكفل بحفظه ، بل جعل اليهود أمناء عليه .

جاء في سفر التثنية [ 4 : 2 ] قول الرب :

" فالآن يا اسرائيل اسمع الفرائض والاحكام التي انا اعلمكم لتعملوها لكي تحيوا وتدخلوا وتمتلكوا الارض التي الرب اله آبائكم يعطيكم. لا تزيدوا على الكلام الذي انا اوصيكم به ولا تنقصوا منه لكي تحفظوا وصايا الرب الهكم التي انا اوصيكم بها " [ ترجمة فاندايك ]

أولاً: عقلياً ومنطقياً وأخلاقياً فالله متكفل وكفيل وقادر وحافظ لكلامه - كل كلامه - فكلام الله ليس فيه المتكفل بحفظه وغير المتكفل بحفظه .. وإن كنتم تقولون أن الله لا يفرق بين أحد من رسله .. فالأولى أن لا يفرق بين كلامه - كل كلامه - وإن جاء كلام يخالف كلام الله الأسبق فعلينا أن نمحصه وندرسه فقد يكون خدعة وهو كلام الشيطان وليس كلام الله .

ثانياً: الله الذى قال أحبوا أعدائكم وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم وباركوا لاعنيكم لا يمكن أن يغير كلامه فى الإسلام الى عين بعين وسن بسن والبادى أظلم .

ثالثاً: لم يأتى محمد بأى دليل على نبوته .. لا معجزة ولا أخلاق ولا زهد فى العالميات ولا تعفف عن الشهوات .. القرآن ركيك فى معانيه وألفاظه ملئ بالأخطاء اللغوية والعلمية والأخلاقية .. فضلاً عن ذلك فالقرآن لا يصلح أن يكون معجزة لأن من يدرك قوته اللغوية هم المتحدثون باللغة العربية فقط .. هذا إن كان له قوة لغوية .. وبعد أكثر من أربعة عشر قرناً من الزمان ما زال المسلمون متخبطون فى ترجمة قرآنهم الى الانجليزية والفرنسية فما بالك باقى لغات العالم .. وهذا يثبت أن الإسلام ليس ديناً عالمياً بل هو بدعة محلية إنتشرت وإستمرت بقوة السلاح والإرهاب على التابعين والآخرين .

رابعاً: لم يكتفى الله بأن يوصى شعبه بحفظ كلامه نصاً وتنفيذاً فقط .. بل تعهد بحفظ هذا الكلام سواء فى العهد القديم أو فى العهد الجديد :

أشعياء 34:
16 فتشوا في سفر الرب واقرأوا واحدة من هذه لا تفقد.لا يغادر شيء صاحبه لان فمه هو قد أمر وروحه هو جمعها.


لوقا 21:
32 الحق اقول لكم انه لا يمضي هذا الجيل حتى يكون الكل.
33 السماء والارض تزولان ولكن كلامي لا يزول.
34 فاحترزوا لانفسكم لئلا تثقل قلوبكم في خمار وسكر وهموم الحياة فيصادفكم ذلك اليوم بغتة.

[CENTER] لقد جاء بالإسلام كل نبى.إن الإسلام معناه أنتأخذ بالأسباب وتسلم أمرك لله.فالجوارح تعمل والقلب يتوكل.وهذا عين ما فعله المسيح إذ أسلم أمره لله:
"كان يسوع يُسَلِّم لمن يقضى بعدل (أي لله)(1بط 2: 23)

ونقرأها فى "الإنجيل كتاب الحياة" والترجمات الأخر هكذا
"أسلم المسيح) أمره لله) الذى يحكم بالعدل"

committed himself to him that judgeth righteously.
(KJV)
but was entrusting Himself to the One judging righteously.
(ALT)
but made it his habit to commit the matter to the one who judges fairly.
(ISV)
but committed Himself to Him who judges righteously.
(EMTV)
but gave Himself up to Him who judges righteously.
(MKJV)

وأمر الكتاب المقدس بالإسلام لله:
"تعرَّف به (بالله) وأسلم" (أيوب 22: 21)

Surrender to God All-Powerful! You will find peace and prosperity.
(CEV)
Reconcile thyself now with him, and be at peace.
(Darby)

وأمر القرآن به:
وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ بُيُوتِكُمْ سَكَنًا وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ جُلُودِ الْأَنْعَامِ بُيُوتًا تَسْتَخِفُّونَهَا يَوْمَ ظَعْنِكُمْ وَيَوْمَ إِقَامَتِكُمْ وَمِنْ أَصْوَافِهَا وَأَوْبَارِهَا وَأَشْعَارِهَا أَثَاثًا وَمَتَاعًا إِلَى حِينٍ(80)وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِمَّا خَلَقَ ظِلَالًا وَجَعَلَ لَكُمْ مِنَ الْجِبَالِ أَكْنَانًا وَجَعَلَ لَكُمْ سَرَابِيلَ تَقِيكُمُ الْحَرَّ وَسَرَابِيلَ تَقِيكُمْ بَأْسَكُمْ كَذَلِكَ يُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْلِمُونَ(81)فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ الْمُبِينُ (82) (النحل)

وهذا ما قرره "كارليل" إذ يؤكد أن الهدف الرئيسى للمسيحية والإسلام هو فى الأساس هدفٌ :واحد. وعبر عن ذلك بقوله:

"إن المسيحية تأمرنا أن نُسْلِمَ أنفسنا لله على وجه الخصوص." (الإسلام والغرب، د.محمود حمدى، المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، القاهرة 1994م. ص 67)[/CENTER]