صور جديدة قد تؤكد أن مقتدى الصدر كان أحد الملثمين في إعدام صدام






غزة-دنيا الوطن
حصلت العربية اليوم على صورة مقربة من خلال شريط الفيديو الذي صورته قناة العراقية للملثمين الذين قاموا بتنفيذ حكم الإعدام بالرئيس الراحل صدام حسين، ربما تشير إلى أن أحدهم وكان يلبس سترة جلد سوداء هو مقتدى الصدر.

وإذا صح هذا الأمر فسوف يضيف بعدا خطيرا آخر إضافة إلى شريط فيديو الموبايل، والذي أظهر بجلاء البعد الطائفي والانتقامي في تنفيذ حكم كان يفترض أن يكون قضائيا، ويؤكد أن ثمة صفقة قد تمت بين الإدارة الأمريكية والحكومة العراقية لشراء قبول الصدر بالرجوع الى العملية السياسية مع بقاء القوات الأمريكية لقاء رأس صدام صبيحة العيد!

وقد يعني هذا إطلاق يد جيش المهدي كجزء من الصفقة لتصفية السنة في بغداد، بينما تستعد القوات الأمريكية مع وصول المزيد من القوات لحملة (قاصمة) ضد المقاومة العراقية في المنطقة الغربية.. ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين!

نسمة عطرة :

شو هالشطارة اللى عند العربية
طيب كل شيعى متدين يلبس الخاتم باليمين فى الخنصر
هذه سنة يا نسمة
شوفوا شغلة تانية
بس مشان اريحك و اريح العربية معك
لا يمكن ان يكون هذا الصدر
لان هذا كان ..................................
على نور الله
و الثانى عوليس
اما الذى صور و عمل كل هالقصة فهو ..................

نيوترال
ههههههههههه

هذا الخبر يذّكرني بفترة القاء القبض على الطاغية المقبور حينها خرج الرعاع وايتامه علينا بنظريات ما انزل الله بها من سلطان بكون ان الذي القي القبض عليه هو الشبيه وليس الأصلي !!!!!! وان الأصلي لا يزال يقود النضال .
الان استغرب لم لم يخرج علينا احدهم بان الذي اعدم هو الشبيه وليس الأصلي !!!!!!.

والان تخرج علينا دنيا الوطن بهذه النظرية التي لا يستطيع احد غيرها ان يعرفها طبعا" لان مراسليها يستطيعون ان يروا باللبن .
وها انت تنقلين لنا الخبر على سطحيته وعواهنه .
اتستخفين بعقلنا يارفيقة ام انت واثقة بان ما تنقلين وتكتبين صحيحا" .
بالمناسبة حتى صورة اللحية لقدّاوي والملثم لايتشابهان .


يللا موضوع جديد نصرف به هموم الأيام ونتطلع الى اين ستصل الشطحات بعقول ايتام صدام .

هو اكيد مقتدى القذر
يستحيل ان يغيب السفاح عن احتفالية الموت
العرض على شرفه
و كما يقطع الساسة شريط الافتتاح
اعطي للقذرالجبان شرف لف الحبل على رقبة البطل تحت صيحات عصابته .

سيدتي نسمة
ليس اقذر من هذا المقتدى الا واحدة شاهدتها البارحة على التلفاز تحاول تبرير همجية الرعاع اثناء تنفيذ الحكم بلا جدوى .
تصوري تقول ان مقتدى من ائمة الشيعة الاثنا عشر و ان صياحهم باسمه مثل استغاثة المصريين بالسيد البدوي , ثم قالت ان الشماتة و التشفي من صميم الاسلام وهو مرغوب لان فيه تنفيس عن النفس وبين كل هذا وذاك طن من الشتائم في حق صدام , مع العلم انها كانت تشتغل في العراق في السبعينات.
ومن غير و لا كلمة واحدة عن ظروف المحاكمة و لا عن ماساة السنة المحسوبة عليهم ظلما.
هذه القذارة صدرت عن صافيناز كاظم الزوجة السابقة ياللمفارقة للشاعر الشعبي احمد فؤاد نجم و الصحافية المرتزقة حاليا في زبالة الصحف الشرق الاوسط.

اقتباس:  سيستاني   كتب/كتبت  
.........., ثم قالت ان الشماتة و التشفي من صميم الاسلام وهو مرغوب لان فيه تنفيس عن النفس وبين كل هذا وذاك طن من الشتائم في حق صدام , مع العلم انها كانت تشتغل في العراق في السبعينات.
ومن غير و لا كلمة واحدة عن ظروف المحاكمة و لا عن ماساة السنة المحسوبة عليهم ظلما.

تعقيبا" عل هذا الكلام ....
اتذكر عندما قتل محمد باقر الحكيم اخ عزّوز ....
يومها واتمنى ان يتذكر معي الاخوة الاعضاء كيف كانت كتابات المتشفين بمقتله ( ليس بالضرورة في هذا المنتدى بل في منتديات كثيرة غيره ) واغلب المتشفين وقتها هم من ايتام صدام اليوم .

الاخ المحترم ثروث
التشفي او الشماتة في المصائب سلوك حيواني و ينم عن نفسية معقدة مريضة
مقتل باقر الحكيم كان ماساة مدانة يكل المقاييس
قتل ببيت عبادة
و قتل معه حوالي ثمانين فردا من المصلين
دفع باخيه عبد العزيز ا لطائفي الخبيث الى دفة القيادة
لكن يا اخي الاتهام بتصفيته يحوم على صاحبنا مقتدى كما فعل قبلها بالشيخ الخوئي