{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
salim
عضو متقدم
   
المشاركات: 262
الانضمام: Aug 2002
|
يخافونه حتى وهو في الأسر !!
اقتباس:RED FALCON يقول :
غياب صدام عن الساحة تركها لشوية فئران لابسة عمامات
المشكلة الأكبر ، وين كانت هذي العمامات ايام صدام ؟!؟!؟!؟!؟!؟
مجموعة عمامات ما بحركها غير حقد فارسي حقير على كل شي عربي وكل شي محترم ، وعلى كل شي شريف .
فعلا إيران وأمريكا
مثل العاهرة والقواد ، يشتمها ثم يشغلها لحسابه ، وبدورها العاهرة تشتمه وتسلمه ما يريد .
اقتباس:أما صدام فلولا أمريكا لظل هؤلاء العبيد ممرغون في عمامتهم التي تشبه شرفهم ، تحت تراب قدميه ، دون أن يجرأو حتى النظر في تمثاله وليس في شخصه .
* إضاءة : قد اختلف مع الحاكم، ولكني لا أستطيع أن اختلف مع الوطن .
فطوبى للشرفاء
طيب ..، حقد فارسي (شيعي) على كل شيء عربي (سنّي) .. ممكن نآخذ و نعطي فيها ..
لكن كل شيء محترم و كل شيء شريف ، في هذا السياق يوحي بتثبيت الشرف و الإحترام (لوازم الوطنية) للسنّة فقط .. .
و هكذا خطاب إنفعالي سطحي في ظاهره .. ديماغوجي في مردوده هو مناضر لخطاب آخر (يمثله علي نور الله و بعض المشاركين هنا) مع إستبدال السنّي ب شيعي .. ، هذه الشعوبية و الطائفية هي النار التي تأكل العراق و تجعل من تقسيمه تقرير واقع كمخرج من هذا الدمّار .. ، و هو ما نرفضه جميعاً .
عربية تقول/يقول :
يخافونه حتى و هو في الأسر لأن الضباع الجبانة آكلة الجيف ترتعد من الأسود ذات الأنفة و الكبرياء حتى لو كانت الضباع طليقة و الأسود أسيرة !
فما جعلت الحرية يوماً الضباع تتحول الى أسود ، و لا جعل الأسر يوماً الأسود تتحول الى ضباع !
[/QUOTE]
رد فالكون يمجّد صدّام و يقول أنه "قد" يختلف مع الحاكم و لكنه "لا" يستطيع الإختلاف مع الوطن و عربية تصفه بالأسد ذو الأنفة و الكبرياء ..والاخرين بالفئران .. ، و هو نفس المنطق الذي أدار به "صدّام" السلطة و حافظ على سطوتها و زرع به كلّ هذا الحقد القميء الذي يحوم فوق الوطن. و كأننا لم نكن نتوقف عن وصفه بالديكتاتور و المستبد أو كأنّ البعض قد نسي أنّ صدام حكم العراق بالحديد و النار30 عاماً لم تبقي و لم تذر .. أو كأنّ صدّام يختلف عن بقية حكامنا العرب .. .
لا أدري كيف يتمنطق كل هذا ..
و على ذكر إيران و أمريكا ...
هامش التفاؤل يضيق يوماُ بعد يوم ، ليس فقط لأنّ الإحتلال الأمريكي ارتكب بالفعل أخطاء كبيرة و متواترة - و ربما منظّمة - على أرض العراق و ليس فقط بسبب دور المتطرفين الجهاديين الأجانب و العرب الذين عاثوا فساداً و تدميراً عندما وجدوا في العراق مساحة مفتوحة لمنازلة عدوهم "الكافر"، بل بسبب هذا الحضور الطاغي لعوامل خارجية لا تزال مؤثرة و فاعلة و ربما مقررة في مصير هذا البلد.. فالصراع الأهلي و الطائفي ما كان ليبلغ هذا القدر من التوسع و التوتر لولا تدخل مصالح و عوامل إقليمية دفعته خارج سياقات التوافق و التشارك الوطنية .
|
|
11-07-2006, 02:40 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}