http://www.youtube.com/watch?v=2r8d4UGFPWQ

عمرو اديب و حمار اخر في برنامج العاهرة اليوم .....

الفلسطينيون دول ناس ما بيستهالوش ، و لازم ينبادوا !!!

ــــــــــــ

ملاحظتي عن الازمة الراهنة ........

فقد اصبح كل اجنبي معفن يتكلم في القضية الفلسطينية و يتفلسف على شعبنا ...

اللي ما بيسوى و الي ما بيسوى (مستحيل يكون يسوى) صار يحشر أنفه المعفن بالقضية الفلسطينية و الشأن الداخلي الفلسطيني و الغريب تحميل الجمايل و كان اهله الزبالة قدموا الكثير للقضية و للشعب الفلسطيني !!!!

واللي عامل حاله غيران و متضايق على فلسطين ..... و بينه و بين فلسطين الله ... و باخدها حجة يتفلسف و يحشر انفه القذر في مشاكلنا....

ــــــــــــــــــــــــــ

رجاء حار

أتمنى من الاخوة الفلسطينيين (على الاقل في هذا المنتدى) بل اناشدكم ، يا إخواني في الدم و الوطن المقدس عدم الاستمرار في هذا الهبل يجعل الخنازير البشرية تشمت فينا ..........
اناشد الجميع بإعلاء الوحدة الوطنية فوق كل شيء

فتح و حماس إخوة في الوطن قبل كل شيء ...

عندما يعيش الإنسان الفلسطيني في دولة مستقلة ولها مؤسسات مدنية وعسكرية راسخة على الأرض مثل سائر العرب وعندما لا يكون محاصرا في رزقه إلى حد التجويع وحين لا تكون عملية تنقله اليومية من البيت للعمل عملية تعذيب نفسي يتم خلالها جعله ينتظر 3 و 4 ساعات على الحواجز بدون سبب مفهوم عدى عن كونها مخاطرة تهدد حياته ، وحين لا يكون مهددا في أمنه كل لحظة ، ساعتها حاسبوه وانتقدوه كما يحلو لكم


هذا الكلب المسمى عمرو أديب وشقيقه عماد الدين أديب هو أكثر شخص رأيته في حياته يمسح جوخ ويتملق للنظام المصري والسعودي الذي يمول جيبه وهو دائم السفر مع جمال مبارك ، هو لا يستحق سوى الإزدراء.

لكن لم أتصور للحظة أن تصل به السفالة إلى حد شتم الشعب الفلسطيني فقد كنت أعتقد أن هذا الأمر هو حكر على الصحافة و الصحفيين الكويتيين.

الاخ فلسطيني كنعاني

كان يمكن أن يمر موضوعك دون رد ، لولا أنك أشركت "أعضاء النادي الخنازير" في هذا الموضوع

لغتك ملئية بالفاظ لا تليق

كان يمكنك أن توجهها الي إخوتك الذين رموا "بني آدميين" من الطابق 18 ، او الي أؤلئك الذين "سحلوا " الجثث المسلوخة في الشوارع


نتفهم حنقك عما جرى ويجري ، وأعلم أن هناك من يشاطرك الحنق والالم دون أن يكون فلسطيني ، وياليت كانت شتائمك موجهة لمن قام بالفعل لا من يشاهد الفعل

إحدى أهم مقومات الاستقرار في الدول هو وجود سلطة مركزية واحد على الأرض بيدها السلاح ، وفي حالة وجود أكثر من قوة نتيجة للاحتلال مثلا كما في الحالة الفلسطينية أو تفكك الدولة مثل لبنان ايام الحرب الاهلية فسوف يحدث صراع يمتد في احايين كثيرة إلى عقود حتى تحدث تسوية بين الاطراف المتصارعة او ينتصر احد الاطراف

هذا قانون إنساني طبيعي يبدأ بالعمل في كل زمان ومكان عندما تتوافر معطياته

الزميل جعفر علي 60

لم يشرك احد أعضاء النادي ....... فكلامي كان عاما و تناول بشكل خاص أمثال عمرو و الحمار الذي ينهق معاه !!

إلا إذا ... كان حاقد

كما يقول المثل ( اللي على راسه بطحه ، بحسس عليها ) ، و كلمة خنزير لفظ ضعيف للتعبير عن هذه الاشكال ..

مشاكلنا الداخلية .... لا يجب ان تكون حجة للنباح و الجعير على شعبنا.

http://www.youtube.com/watch?v=SAN2FPg6muE

نحنا عنا مثل بنقوله , فخار يكسر بعضه !

أنت تقول أنه الناس بتحشر أنفها بقضاياكم ؟ وأنتوا قصرتوا لما صارت القضية العراقية وحشرتم أنوفكم فيها وكل يوم طالعين مسيرة تأيداً لصدام وفي المقابل كان الشعب العراقي المظلوم !
صدقني ياكنعاني في السابق كان الكثير من الناس يتعاطف معكم ومع ظلامتكم ولكن بعد أن رأينا همجية الكثير من الفلسطينيين ! فهل يعقل أن يقتل الأخ أخيه على سلطة أو جاه أو مال وفي المقابل عدو يتربص الدوائر ؟!

فلا بارك الله لافي فتح ولا حماس فلا فتح خير ولاحماس غنيمة !

نصيب بعض العرب في إشعال فتيل الاقتتال الفلسطيني أوهام سلطة بلا دولة وأمن بغير أمان في وطن مغتصب
محمد عبد الحكم دياب..... كاتب مصري يقم بلندن


yesterday's story
ليس ثمة خلاف علي أن ما حدث في غزة أصاب القلب وأدماه، وما كان علي الفصيلين المتقاتلين أن ينزلقوا إلي اقتتال داخلي، لا يفيد إلا الدولة الصهيونية، وأنصارها والمدافعين عنها، الموزعين علي مساحة ممتدة امتداد النفوذ الغربي والصهيوني وتأثيره، وما كان علي حماس، تحديدا، وهي ترتكن علي قادة شعبية واسعة، أن تقع في حقل ألغام وفخاخ اتفاق أوسلو، الذي أفرز وهما اسمه السلطة، أصبحت مجال صراع وصل حد الاقتتال.
وحتي لو كانت حماس هي الطرف المستهدف بالعدوان، فإن الثوريين والمقاومين والمجاهدين يبذلون قصاري جهدهم ويتجنبون الوقوع في مصيدة الاقتتال الداخلي، فيفوتون علي أعدائهم فرص اصطيادهم. وهذا ما تنبهت إليه المقاومة اللبنانية وحزب الله.. يتعاملان، في الداخل، علي قواعد السياسة ويراهنان علي أدواتها في حشد الجمهور والأنصار والمؤيدين، وعندما تحين لحظة المواجهة مع العدو، أو عند التعرض للخطر، فالمقاومة علي استعداد دائم للمنازلة، وذلك حرصا علي الوحدة الوطنية، وتجنبا لحرب أهلية واقتتال داخلي، قد لا يبقي ولا يذر. ولو أقدم الطرف المنافس لحماس علي توجيه ضربة عنيفة لها، كما كانت تخطط بعض أجهزة الأمن، المدعومة صهيونيا، واوروبيا وأمريكيا وإقليميا ودوليا، وهو عمل كان يجد تشجيعا من العرب المعروفين بمعسكر الاعتدال ، الذي اتسع ليشمل النظام الرسمي العربي، في مجمله، منذ وصوله إلي حالة الصهينة ، كان علي حماس أن تدافع عن نفسها وتمتص الضربة بما لديها من إمكانيات وما تملك من قوة.
كان من المفترض ألا يراق دم فلسطيني بيد فلسطينية، وكان من المفترض كذلك أن يكون دم الأشقاء خطا أحمر، ملزما لكل الأطراف، وعليهم ألا يتجاوزوه. حرام علي الجميع مهما كانت الظروف، وأما وأن الاقتتال قد حدث فلنتعامل معه وفق مستجدات من المتوقع أن تصاحب الواقع الجديد. فالوضع السياسي والميداني تغير عن سابقه، ويبدو أنه لم يكشف إلا عن قمة جبل ثلج عائم، يخفي أكثر مما يظهر. في الجزء المرئي منه نري ونتابع مناحة وادعاءات مزيفة وعواطف كاذبة تجاه الفلسطينيين، لم نشعر بصدقها أبدا، لأنها ما كانت سوي غطاء لمواقف والتزامات لحساب طرف علي حساب طرف آخر. وهذا هو التحريض بعينه، وإلقاء زيت علي جمرات نار شديدة الاشتعال. فأجهزة إعلام وصحافة صهيونية ومصهينة، وغربية ومغربة، وعبرية ومعربة، وكلها ذات تاريخ في اغتيال القضية الفلسطينية وذبح أبنائها من الوريد إلي الوريد، تتباكي، وتتشحتف ، بلغة زميلنا العزيز سليم عزوز، علي ما آل إليه وضع الفلسطينيين، وكأن ما جري ليس صناعتها، ولا تتحمل المسؤولية فيه. هل هناك من يتصور أن الاقتتال كان عملا فلسطينيا خالصا؟ وحتي مع تسليمنا بأن الأدوات فلسطينية والضحايا من الجانبين كانوا فلسطينيين، فمن ذا الذي أوصل الوضع إلي هذا المستوي المتردي؟ ومن الذي أشرف علي حقن الجسد الفلسطيني بخلايا سرطانية سرت فيه وهدته؟ هل الفلسطينيون هم من حاصروا أنفسهم؟ وجففوا منابع المال والحركة والعمل والصحة والتعليم، لهم ولأبنائهم؟
وضمن حدود المساحة نركز علي جانب من نصيبنا نحن، أقصد المصريين، في التهيئة والإعداد لهذا الاقتتال والتعجيل به. ومن أجل أن نستوعب ذلك فلنتعرف سويا علي حدود الفهم الرسمي المصري لطبيعة التعامل مع القضية الفلسطينية.. إنها ليست لديه إلا ملفا أمنيا، من اختصاص جهاز المخابرات العامة، داخل غزة، وجهاز أمن الدولة داخل مصر. وحصر قضية بهذا الحجم، وعزلها عن طبيعتها السياسية والإنسانية، عمل يرتقي إلي مستوي الجريمة، فقضية علي هذه الدرجة من الخطورة تختزل في مشاكل حدود ومعابر، ودخول وخروج، ومخالفات وتفتيش، ومنع ومنح، وإخضاعها للوائح والتعليمات والمحاضر والبلاغات.. هذا الاختزال ينسجم مع قدرات حسني مبارك، ومستوي فهمه للأمور، ويلبي التزامه بتوفير الحماية والأمان للدولة الصهيونية، ويستجيب لمستوي وعيه بمصلحته ومصلحة عائلته، من أجل أن يستمروا لأطول فترة ممكنة في حكم مصر، تحت وهم أن استمرارهم معقود علي ثقة الإدارة الأمريكية والدولة الصهيونية، وليس علي رضا الشعب.
ساعده علي سلوك هذا النهج وجود وهم اسمه السلطة الفلسطينية، وهي ليست سلطة، بأي معيار. لا تجسد واقعا فعليا علي الأرض، ووجودها ارتبط بالتخلي عن هدف ومهمة التحرير والاستقلال، وفي حدود علمي، هي المرة الأولي التي تقبل فيه سلطة أن تكون رهينة لدي عدو، من المفترض أنها تقاومه وتعمل علي الخلاص منه، وهذا المنطق المقلوب منحه شرعية ليست له، وفي المقابل لم يعترف لها بأي من حقوق الشعب الفلسطيني، وتنازلت عما لا يمكن التنازل عنه، وهو حق التحرير، واستعادة الأرض المغتصبة. وكانت منذ شهور تستعد للتنازل عن حق العودة.. لم تخرج هذه السلطة عن كونها جهاز ضبط وربط، لا شأن له بالسياسة أو المقاومة.. كل إنجازاتها بناء شرطة لها صلاحيات أوسع بعض الشيء، علي مستوي الخدمات الاجتماعية والصحية والتعليمية، مقارنة بالشرطة التقليدية، وهي أشبه بشرطة السجون، عندما تقدم العون الاجتماعي والصحي والتعليمي للمساجين وذويهم، وتولت السلطات المصرية النصيب الأكبر في تدريبها، فخرجت استنساخا للنموذج المصري، القاتل الباطش القامع، المنتهك للأعراض. لا يفرق، في ممارساته، بين رجل وامرأة، ولا بين أخ وأخت، ولا بين إبن وأم، ولا بين صبي وكهل. وهذا النموذج المستنسخ وجد الرعاية الخارجية، التي قامت بدورها بإخضاعه لعناصر فاسدة منتقاة من بين الفلسطينيين، بالضبط مثل اعتماد النموذج المصري علي عناصر شبيهة، لكنها تحمل الجنسية المصرية.
كان من المفترض أن تكون المقاومة هي شغل حماس الشاغل، ومع ذلك شاركت في السلطة؟ ودخلت إلي بيت الأفاعي وسمومه، برائحة الموت والعفن الموزعة في زواياه، ومن المفترض أن فلسطين هي الأخري تمر بمرحلة المقاومة والتحرير، ما كان علي أي من رجالها أو مسؤوليها أن يكبلوها بالتزامات تعيق وصولها إلي مبتغاها. كان عليهم أن يتطلعوا إلي نماذج عربية انتصرت في معارك التحرير، خلال النصف الثاني من القرن الماضي. وليكن النموذج الجزائري، وهو الأقرب للنموذج الفلسطيني، عاني من الاستيطان الفرنسي. وما زال عدد من مجاهديه وأبطاله علي قيد الحياة.. فيه ولدت السلطة من رحم المقاومة، وجاءت تطورا طبيعيا لها، وليس في مواجهتها، وأعلنت كحكومة مؤقتة، مثلت جبهة وطنية عريضة، ضمت المؤمنين بالكفاح المسلح، ورأسها، في البداية، يوسف بن خدة، وركزت مهامها علي رعاية المقاومة، وتصريف شؤونها، ورعاية المجاهدين واللاجئين في مخيماتهم وأماكن إقامتهم، وتدبير سبل الحياة والسلاح، والدعوة لنصرتها في الخارج. وقد يقول قائل إن الظروف تغيرت.. كانت هناك أمة حاضنة، وكان دور مصر رصيدا للأمة لا خصما منه. فساندت وسندت الجزائر. وهذا القول صحيح. إلا أن تغير الظروف لا يعني تغير الاستراتيجيات، ولا التخلي عن الثوابت، ولا التنازل عن الحقوق المشروعة، وإذا ما غابت الأمة الحاضنة، أو غيبت بفعل نظامها الرسمي، فعلي القوي الحية ألا تسمح بأن تكون الأمة رديفا للجهد السياسي والعسكري الصهيو أمريكي، وأن تتولي تزكية عوامل المقاومة فيها، ونشر ثقافتها، والاستفادة من تجارب المقاومة العربية، واستعادة تراث الجهاد الاسلامي، وهل هناك ما يمنع من إحياء جيش التحرير الفلسطيني؟ وكانت القاهرة قد سعت إلي تكوينه، وأعلن قيامه سنة 1964بعد أقل من سنتين من تحرير الجزائر، وإن كان لا يجد، الآن، الدولة العربية الحاضنة، فلن يعدم الفلسطينيون وأنصارهم ومؤيدوهم، وهم كثر، الوسيلة التي يحيون بها جيش التحرير. نقول هذا ونحن نعلم صعوبة هذا الأمر البالغة. لكن العزائم القوية والإرادات الواثقة تكتشف طرق التغلب علي هذه المعضلات. ونحن إذ نلقي باللوم علي حسني مبارك وسياسته، فليس هو وحده العبء علي قضية التحرير والاستقلال الفلسطيني، ولو كان كذلك لكان الأمر أخف وطأة، فالنظام الرسمي العربي، في مجمله، تماهي مع سياسة حسني مبارك، وجعل من القضية الفلسطينية شأنا صهيونيا كاملا.
وقد تكون الفرصة مواتية لتصحيح خطأ حماس أو خطيئتها، بالاستفادة من الارتباك الذي أحدثه سقوط غزة بسرعة في أيدي مقاتليها، واستغلال الصدمة، وهي شبيهة بتلك التي رافقت انتصار المقاومة اللبنانية في الجنوب، تموز (يوليو) الماضي. وكانت الإدارة الأمريكية، ورديفها العربي، قد راهنت علي القوات الصهيونية لتصفية المقاومة اللبنانية وحزب الله، في أيام قليلة، واستمرت الحرب لثلاثة وثلاثين يوما، هزمت فيها القوات الصهيونية، وعلي الضفة الفلسطينية كان الرهان علي عناصر من فتح، لها السيطرة علي أجهزة الأمن، للانقلاب علي حماس وتصفية المقاومة، وهذه العناصر المسلحة حتي الأسنان، لم تصمد واستسلمت سريعا وهربت، وهذا الارتباك لم يمنع الدولة الصهيونية والإدارة الأمريكية والاتحاد الأوربي من الحركة السريعة والمبادرة إلي استغلال الحدث إلي أقصي حد، أغدقوا علي سلطة رام الله، وقدموا لها الرشاوي، وأخرجوا من الأدراج خططهم الجاهزة لـ الكانتونات ، وإقامة كيانات مهمشة، لتقطيع ما تبقي من فلسطين.. أشبه بمشروع روابط القري، سيئ الذكر، ولم يمنع من استغلالهم لفوضي السلاح، ووضعها في سياق ما تسميه السياسة الأمريكية الفوضي الخلاقة لتهيئة الظروف لـ التقطيع وطرحه كعلاج للوضع الراهن، والعمل علي استثمار ازدواجية السلطة في تعميم الخلافات والصراعات للوصول بـ الخيار الصهيوني إلي محطة متقدمة في تصفية القضية الفلسطينية.
ومن المتوقع أن يكون حسني مبارك رأس حربة في المواجهة مع غزة، بدعوي عدم قبوله بقيام دولة إرهابية للإخوان المسلمين علي حدوده، وعلي هذا الطريق اتخذ قراره بقطع العلاقة فورا مع القطاع، وأمر بنقل البعثة الدبلوماسية المصرية إلي رام الله، ألا يحمل هذا معني سحب الاعتراف، الذي يمهد ويبرر إعداد القاعدة التي سينطلق منها لخنق أو إسقاط حماس، علي نفس النمط الذي استخدمت فيه الكويت قاعدة متقدمة للعدوان علي العراق وتصفية دولته. ورغم ذلك فإن الوضع مفتوح علي احتمالات عديدة، بتعدد الأطراف المشدودة إلي المنطقة، وعلينا ألا ننسي مفاجآت الشعب الفلسطيني ذاته، مما قد يقلب الحسابات التقليدية رأسا علي عقب.

Array
نحنا عنا مثل بنقوله , فخار يكسر بعضه !

أنت تقول أنه الناس بتحشر أنفها بقضاياكم ؟ وأنتوا قصرتوا لما صارت القضية العراقية وحشرتم أنوفكم فيها وكل يوم طالعين مسيرة تأيداً لصدام وفي المقابل كان الشعب العراقي المظلوم !
صدقني ياكنعاني في السابق كان الكثير من الناس يتعاطف معكم ومع ظلامتكم ولكن بعد أن رأينا همجية الكثير من الفلسطينيين ! فهل يعقل أن يقتل الأخ أخيه على سلطة أو جاه أو مال وفي المقابل عدو يتربص الدوائر ؟!

فلا بارك الله لافي فتح ولا حماس فلا فتح خير ولاحماس غنيمة !
[/quote]

شوف يا زميل أنا ضد المبدأ الذي ينادي به بعض الفلسطينين من الذين لا يريدون للآخرين أن يكتبوا على قضاياهم وفي نفس الوقت لا أسمح لأحد أن يقمعني و يمنعني من الحديث وإبداء رأيي تجاه ما يحدث عند الآخرين

لكني لا أقبل ان يأتي شخص مثل عمرو أديب لديه عنصرية واضحة تجاه العرب عموما مصحوبة بنظرة فوقية وأوهام التفوق والريادة المصرية ليقول أن الفلسطينيين يجب أن يبادوا ولا تسألني من أين أتيت بهذه المعلومات عن عمرو أديب لأني كنت منذ فترة اتابعه باستمرار على شبكة أوربيت

لو كانت دولكم تعيش حالة انعدام الدولة والاحتلال معا كما حدث في العراق بعد الاحتلال ولبنان في الحرب الأهلية وكما هو حاصل بفلسطين وكما حدث في الصومال وافغانستان والشيشان وغيرها من الدول فسوف يحدث فيها اسوأ مما حدث في فلسطين

مشكلة ، هنا محروم من مشاهدة الوصلات ، حيث الشركة تمنع ال download
ولذلك لم اسمع ما قاله المذكوران ،

اعود للأخ فلسطيني كنعاني ، لا يا سيدي ليس على راسي بطحة ، لكن ربما إنك أخطأت ترتيب فقرات موضوعك ، فجاءت كلمة الخنازير بعد نصيحة زملاء النادي