Array
للعلم بالشىء منعًا لكثرة اللت والعجن ، الأخ الفارس مفروس من طبيعته كتابة اغلب مقالاته باسلوب ساخر ويختلف الحال فى النقاشات .


[/quote]
يعني مثل مواضيع نيوترال:closedeyes:

لكنني أبقى ضد هذا النوع من المقالات:thumbdown:

Arrayهو انت مالك واخذ وسواس مني
هل فعل بك طموح شيئا لا سمح الله[/quote]

هو حضرتك تقدر على عمل أى شىء أصلًا ؟

مجرد ان الصدفة قادتنى أثناء البحث فى مواضيع الفارس مفروس إلى موضوعه معك فأشرت إلى اسمك لعلى أكون سببا فى معرفة أهل النادى بك !

Arrayيعني مثل مواضيع نيوترال

لكنني أبقى ضد هذا النوع من المقالات [/quote]

هذه وجهة نظر ، هناك من يحب المقالات الخالية من السخرية واخر يحب المقالات الساخرة وهناك من يحب قراءة الاثنين .

المشكلة الكبيرة - و أكيد لها تفسير - هي تميز الأخوة بثقل الدم على عكس الملاحدة و بالتالي فموضوع ساخر من أخ هو أمر غير مستساغ نهائيا. هذا و حتى لو جامله ألف أخ بمداخلات من عينة "أضحك الله سنك يا أبو فلان" أو "جازاك الله يا أبو علان" سوف يبقى الموضوع مثالا لثقل الدم و السماجة. راسخا على قلوب الخلائق حتى الأخوة منهم.
لذلك فهذا النوع من الكتابة غير مناسب إطلاقا للإخوة و لا تخدم أهدافهم و تباعا وجب عليهم تحريم هذا النوع من المقالات نهائيا - على أساس أنه لا يضر قضيتهم فقط - بل يضر بالأخوة قبل الملاحدة (و بوجه عام الرجال و هذا لوجود أعضاء حساسة قد تتأثر بمثل هذا المزاح الشرعي مما يشكل خطورة شديدة عليهم).

و هذا لا يمنع أحيانا أن يصبح موضوع من مواضيع الأخوة - كوميديا للغاية - بشرط أن لا يقصد كاتبه ذلك - بل و على العكس ينشد أقسى درجات الجدية و الصرامة فتأتي الرياح بما لا تشتهي السفن كما في بعض الأمثلة من فتاوى عينة رضاع الكبير لزملاء العمل. و التي ولدت طاقة كوميدية إكتفى بها شعب مصر و بعض شعوب العالم لزمن ليس بالقصير.

و هذا على عكس مواضيع الملاحدة و بالرغم من تعليقات الأخوة عليها بالنار و غضب الجبار - إلا أنها تبقى خفيفة الظل حتى لو إختلفت معها.

الموضوع الموضوع الموضوع واين الموضوع ?!!!

الكل يتكلم عن الموضوع , وفي الموضوع , واصلا لا يوجد موضوع للنقاش او البحث <_< وكل " الموضوع " عبارة عن شخص ما لاسباب خاصة يريد ان ينتقص قوما مخالفين له , ولكنه لا يريد طرح آراءهم او مناقشتها وبيان زيفها او صحتها بل يذكر رؤوس اقلام ثم يبدا بالتهكم ( حمر مستنفرة ، ظربان ، برسيم ...الخ ).

كما قال الاخ طارق لا يوجد موضوع محدد للنقاش , ولذلك تحول " الموضوع " لثقب اسود في النادي جر كبار حكماء النادي وصغارهم وعدد صفحاته وصلت لخمس صفحات لحين كتابة هذه المداخلة !!!!!


تحياتي للجميع (f)

موضوع جميل .
جماله انه يصلح لكل زمان و مكان .
و انه يصلح لكل فكر . الحادي او ايماني .
البرسيم هو الفكرة .
واحد يركب ظهر الحمار .
و يعده بالبرسيم .
و البرسيم مادة عظيمة .
لان الله يستعملها ايضا .
فالغاية تبرر البرسيم .
الله يركب ظهر الناس .
يعد المومنين بالجنة .
و هي امامهم دائما .
. .يسيرون
و يسيرون
و يسيرون
و يسيرون

اكيد فى علاقة بين الالحاد والبرسيم زى ما فى علاقة بين الاسلام والبرسيم والعلاقة بين الاسلام والبرسيم اشد وضوحا من الالحاد فالاسلام والبرسيم كليهما اخضر اللون وهناك علاقة اشد بين الدين عموما والبرسيم اكتر من الالحاد والبرسيم الا وهى ان مستعملى الدين والبرسيم بنهم بينهقوا واللى يحب الهزار ميزعلش

Arrayاما كلامك عن الإلحاد فيؤسفنى يا زميلى ان اخبرك انك تتكلم بشكل عاطفى جدًا كأنك فى دنيا غير الدنيا ، وتوجه كلامك لأشخاص تحسبهم غير مطلعين على أقوال الملحدين وتصرفاتهم .

[/quote]

أخي العزيز:

ربما طريقتي في التعبير تبدو عاطفية دون أن أشعر، وربما لا. لكن ما أنا واثق منه أني عندما أحدثك عن رواد الفلسفة الغربية فنحن نتحدث عن عالم تاني آخر، مالا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر، بعبارة بولس في كورنثوس. لا أقول لك كن ملحد أو أريد أن أستميلك للإلحاد.. قطعا لا. ولكن أقول لك إقرأ أعمال هؤلاء الناس وخذ الفرصة لتتعرف على نظرة غير تقليدية للأمور واستمر في إسلامك وصلاتك وتقواك مسلم من الطراز الأول.

المقال طريف، وصاحبه ظريف ذو أسلوب سلس لطيف. ولكنه، رغم طلاوة الأسلوب وانسيابيته، يبقى مقالاً خلواً من أية قيمة فكرية. فلدى الكاتب بعض "الأحكام الجاهزة" على "الإلحاد والملحدين"، ولم يجد طريقة أخرى يعلن فيها رأيه على الملأ أفضل من هذا المقال الحسن الديباجة البائس المحتوى.

المقال مسلّ ممتع عندي. ولكن أكثر ما وجدت طريفاً فيه، هو أنك تستطيع أن تضع مكان كلمة "الإلحاد" كلمة "الإيمان" فيبقى المقال محافظاً على رونقه. بل ان الأحكام التي يطلقها الكاتب على الملحدين يستطيع أي ملحد أن يطلقها على المتدينين، مع بعض التعديل الطفيف، دون أن يمس جوهر المقال بسوء.

أخيراً، أنا، بصدق، معجب بالملحدين (مع أنني لست ملحداً). فهم أكثر الأشخاص وفاء لعقولهم. فالإلحاد، بعكس الإيمان، لا يستطيع أن يقوم إلا على العقل، والعقل هو أسمى وأخطر وأجل ما في الإنسان. مع هذا، فأنا معجب أيضاً بالمتدينين (مع أنني لست على دين معين)، خصوصاً أصحاب الديانات الإبراهيمية، الذين يجدون منذ آلاف السنوات الكثير من الشوائب والمتاهات والخزعبلات في دياناتهم (التي يدعونها سماوية) ومع هذا فهم لم يتعبوا حتى اليوم من التفسير والتبرير وخلط القمح بالشعير وحشر "بريتني سبيرز" مع "الأخطل وجرير".

Array
اكيد فى علاقة بين الالحاد والبرسيم زى ما فى علاقة بين الاسلام والبرسيم والعلاقة بين الاسلام والبرسيم اشد وضوحا من الالحاد فالاسلام والبرسيم كليهما اخضر اللون وهناك علاقة اشد بين الدين عموما والبرسيم اكتر من الالحاد والبرسيم الا وهى ان مستعملى الدين والبرسيم بنهم بينهقوا واللى يحب الهزار ميزعلش
[/quote]
طلعنا حمير على آخر الزمن:D:

جزاك الله كل خير أخي الكريم وجعله في ميزان حسناتك:roll: