صحيح يابوحميد وانا اللي غلطان في الكتابة.
(f)

Array
الموضوع ليس "كتاباتي" و"كتاباتك" ، اي شخص يتفوه بعنصرية عن اي انسان هو "بلاعة عطنة"، اظن انت تتفق معي بهذا خصوصا انك كايراني وشيعي وسط عرب سنة تعرف جيداً هذا الشعور ، بل ذات مرة اذكر ان البلاعة العطنة عايرتك كونك ايرانيا (مرة اخري ، اي بلاعة عطنة ، ليس شخصاً معيناً بالتحديد ).
بالمناسبة ، هل اسمك الحر بالضمة ام الحر بالفتحة؟
هناك حديث عن محمد (يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف ) فهل تعرف معناه؟
[/quote]

العنصرية ضد العنصري الذي يريد ان يلغي الآخر ويمعن فيه قتلا وتشريدا ومصادرة للاراضي (متفهمة) من باب المعاملة بالمثل, وان كانت (غير مقبولة) كقيمة اخلاقية مجردة, لذلك لا يمكننا ان نصف عنصرية الفلسطيني ضد اليهودي بانها " عطنة " بدون استحضار عنصرية ودموية الطرف الآخر التي تفوق هذا الطرف اضعافا مضاعفة !

بحق الطبيعة يا طنطاوي عما وعمن تدافع..!!

اذا كان البشر عبر تاريخهم وبكل اجناسهم وثقافاتهم تقاتلوا فيما بينهم وابادوا بعضهم البعض , وفي احايين كثيرة ابيدت اقوام وقباءل عن بكرة ابيها, ولم نجد احفاد - احفاد الءك البشر يطالبون بتعويضات ابدية, او يكممون افواه الباحثين او المشككين في ارقام وحيثيات تلك المذابح , ناهيك عن سن قوانين لسجن الءك الباحثين, بينما هذه الثلة الشعباللهية لا تكف عن استدرار الدموع والدولارات الى يومنا هذا, وترتكب ابشع انواع التصفية والاحلال والاحتلال بحق شعب آخر . فهل ما لا يجوز عليهم يجوز على غيرهم ؟!

بالنسبة للحديث:

الحر : بكسر الحاء فرج المراة.
الحرير: مادة ناعمة تنتجها دودة تتغذى على اوراق التوت تسمى دودة الخز وهذه المادة الناعمة التي تنتجها هذه الديدان تستخدم في انتاج المنسوجات الحريرية .
الخمر: ساءل يزيد المرء تساءلا .. ينتج من تخمير عصاءر انواع كثيرة من الفواكه.
المعازف: هي آلات اللهو والطرب اجارتنا الطبيعة واياك منها.

Array
العنصرية ضد العنصري الذي يريد ان يلغي الآخر ويمعن فيه قتلا وتشريدا ومصادرة للاراضي (متفهمة) من باب المعاملة بالمثل, وان كانت (غير مقبولة) كقيمة اخلاقية مجردة, لذلك لا يمكننا ان نصف عنصرية الفلسطيني ضد اليهودي بانها " عطنة " بدون استحضار عنصرية ودموية الطرف الآخر التي تفوق هذا الطرف اضعافا مضاعفة !

بحق الطبيعة يا طنطاوي عما وعمن تدافع..!![/quote]

يكفي ان تدافع عن العنصرية لتكون جديراً تماما بان اتجاهلك. والموضوع سيرفع كلما طفحت بلاعة عطنة عنصريتها المقيته.

عنوان هذا الموضوع يستفزني.. وكأن السؤال هو : هل من مصلحتنا إنكار وجود الله والتعاطف مع منكريه.. عقلية التقديس لا تقتصر على النصوص الدينية بل هي موجودة بحد ذاتها ويسقطها صاحبها على أمور شتى..

Array
يكفي ان تدافع عن العنصرية لتكون جديراً تماما بان اتجاهلك. والموضوع سيرفع كلما طفحت بلاعة عطنة عنصريتها المقيته.
[/quote]

وهل لو اعتدى شخص ما او اساء للآخر, وقام هذا الآخر بمعاملة المعتدي بالمثل, فقلت انا بان ردة فعله ( متفهمة ) ولكن ( غير مقبولة ) اكون قد دافعت عن العنصرية ..!!

:barfy:

الحقيقة موضوع التباكى على الهولوكوست لايمت بصلة من قريب أو بعيد للإنسانية ولكنه مجاراة للمنتصر والرقص على أنغامه فلو كان الأمر فعلا إنسانية فلماذا لانرى حفلات البكاء والعويل على ضحايا بول بوت فى كمبوديا وضحايا التطهير العرقى فى رواندا وضحايا أمريكا فى فيتنام والذين تجاوزوا ال2 مليون? تماما كذرف الدموع على قتلى 9/11 ليس لأى سبب ولكن بسبب جنسية القتلى ولو كانت نفس الحادثة وقعت فى الكونجو مثلا وراح ضحيتها 3 ملايين وليس 3 ألاف ماذرف أحد دمعة واحدة عليهم تماما كما حدث مع ضحايا رواندا فلنترك أقنعة الإنسانية جانبا ولنتكلم بواقعية.

موضوع الهولوكوست فى حد ذاته لايعنينى بالمرة حدث أم لا وكم عدد ضحاياه فالأمر لاناقة لى فيه ولاجمل وكما لاأقيم مجالس عزاء وتطبير على ضحايا كمبوديا ورواندا فلن أقيم مجالس عزاء وتطبير لأى أحد وليس لدى وقت أو مجهود لمناقشة خطايا الأخرين ومصائبهم ورغبة أمريكا فى ذلك ليست بالسبب الكافى أو المقنع حتى أفعلها ويتبقى من موضوع الهولوكوست بالنسبة لى تبعاته والتى تمسنى بشكل مباشر وأنا من نوع من البشر لاتنتابنى أى مشاعر شفقة أو رحمة بأعدائى
وأتخذ من المقولة الشهيرة"never forget and never forgive" نبراسا لى فى الحياة وبناءا على ماتقدم فليذهب كل يهود العالم للجحيم وماحدث لهم لايهز شعرة فى مؤخرتى وكما ذكرت سابقا فما يعنينى هو تبعات الحدث بالنسبة لى وليس الحدث نفسه.

لن يأتى اليوم الذى أجد نفسى فيه أذرف دمعة على يهودى أو أمريكى فأوقفوا هذا العبث فلن تبدوا متحضرين عندما تفعلوا ذلك ولن تجنوا من وراءه أى شئ وويل لأمة تبكى قتلى أعداءها ولاتبكى قتلاها.

Array

لن يأتى اليوم الذى أجد نفسى فيه أذرف دمعة على يهودى أو أمريكى فأوقفوا هذا العبث فلن تبدوا متحضرين عندما تفعلوا ذلك ولن تجنوا من وراءه أى شئ وويل لأمة تبكى قتلى أعداءها ولاتبكى قتلاها.
[/quote]


الله .... الله .... الله


ما اروعك

:97:


مش عارف ايه اللى ممكن يتقال بعد كده ؟؟؟

طنطاوى أفترض وجود جريمة ومجرم هنا ثم بدأ فى محاكمتهم وأصدر أحكام بالإدانة والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا مال دين أمى بملصقات ظهرت فى ألمانيا أثناء الحرب العالمية الثانية..... هل أنا الذى طبعتها ووزعتها !

هل رأيت أحد هنا يسبح بحمد هتلر?
هتلر لم يكن المجرم الوحيد بتلك الحرب ولكن مجرم ضمن مجموعة من المجرمين فلم يكن تشرشل ولاروزفلت ملائكة وبدلا من التباكى على هولوكوستهم أفضل لك أن تتباكى على ملايين الألغام التى تركها أولاد القحبة وراءهم فى الصحراء الغربية ومازالت تقتل الناس لليوم.

عندما أعرف أن بول بوت قتل ملايين بكمبوديا فأنا لم أراه بنفسى يقتلهم ولكن هكذا سمعت وليس عندى إستعداد لإضاعة وقتى فى التأكد من صحة هذا من عدمه ولما كان الأمر لايمسنى بشكل مباشر فبصراحةi don't give a fuck هل فعلها أم لا وهذه هى نظرتى لموضوع الهولوكوست لكن الفارق الوحيد بينهما أن موضوع الهولوكوست وبشكل أو بأخر أضر بى وهذا مايعنينى فيه والأمر يصبح مهزلة حقيقية عندما تقيم أمريكا مجالس العزاء والتطبير لضحايا الهولوكوست رغم أنها لا يد مباشرة لها بالموضوع فى حين تتناسى ضحاياها الحقيقيين من هنود حمر وزنوج وفيتناميين وغيرهم بل وتكرم القتلة من جنودها الذين ماتوا فى فيتنام وتصنع لهم نصبا تذكاريا!!!

شوية بقى وواحد يحط موضوع" إستشهاد أربعة جنود أمريكيين بالعراق أثناء نشرهم الديمقراطية هناك" ومطلوب مننا أن نقيم لهم مجلس عزاء ونؤبنهم !!!!

Array
الله .... الله .... الله
ما اروعك

:97:
مش عارف ايه اللى ممكن يتقال بعد كده ؟؟؟
[/quote]
خلاصة الأمر أن مفيش حد بيعمل حاجة لوجه الله اليومين دول وكل رادودى وبكائى وأصحاب المرثيات فى الهولوكوست لايفعلوها لوجه الله والوطن وتلاقى إبن القحبة منهم أباد شعوب بكاملها وقاعد يعيط على الهولوكوست قال يعنى الواد عنده دم وإحساس ومتحضر!! وغالبا عندما يتم الإلقاء بكلمة الهولوكوست فى حوار فالأمر لايعدو كونه مصيدة حتى يقع فيها الطرف الأخر وينكره وينصب سيرك معاداة السامية ولكن هناك طرق عديدة غير إنكار الهولوكوست أو التشكيك فى أعداده لتفادى نصب السيرك وإلزام القرود أماكنهم بل وإصطيادهم وكبداية فكلمة irrelevant وتكرارها بشكل لانهائى كلما ألقيت المصيدة كفيل بإفشالها ولو الزبون من النوع الرذل عندك فى التاريخ والتوراة والتلمود ذخيرة لاتنضب من القذارة والعفن كفيلة بإخراسهم وقلب المائدة عليهم.

مايجب أن نتناقش فيه هو كيفية تفادى الوقوع فى مصيدة الهولوكوست وليس حقيقتها من عدمه أو عدد ضحاياها.

هناك أيضا خلط للأوراق مابين النازيون الجدد وعداء العرب لليهود على أساس أن الإثنين معادين للسامية وهذه عملية نصب وإحتيال فالنازيون الجدد معاداتهم لليهود بدون سبب أو ضرر مباشر وقع عليهم منهم فلم يخرج يهودى أحد من حليقى الرؤوس من بيته فى ألمانيا أو أمريكاويسكنه هو بل العكس هو الصحيح وهذا العداء ناتج عن هلاوس وضلالات فى أذهانهم أما فى حالة العرب فهناك سبب منطقى وواقعى وعادل لهذا العداء فدير ياسين وصبرا وشاتيلا وبحر البقر ليست هلاوس وضلالات والعرب لم يسعوا خلف اليهود ليقتلوهم ولكن هم من أتوا للمنطقة محتلين بسبب هلاوس وضلالات فى أذهانهم وإختلال موازين القوى الحادث اليوم لن يقلب الحق باطلا والباطل حقا.