Array
يعنى من وجهة نظرك أسك على موضوع الإنضمام لتنظيم القاعدة?

[/quote]

وتسك ليه؟

بالعكس ..للقاعدة نظام رهن مختلف تماما..
وهو سهل بلا تكاليف ولا قروض ولا فوائد ولا ما يحزنون
تستطيع من خلاله تأمين قصرا مجانيا يحيط فيه نهران ..واحد من لبن وواحد من عسل مع 70 حورية وخدم وحشم وغلمان وووووالخ

يا نيوترال المشكلة كلها فيما يسمى ( القرض الحسن ) وهو أكبر أسلوب للنصب فيما يسمى الإقتصاد الإسلامى فالبنك مثلا يقرضنى 1000 دولار بلا أى رسوم وبلا اى فوائد ... يا سلااااااااااام طيب وماذا سيستفيد البنك !! لا نعلم لأن القرض الحسن مثل العنقاء وأبو رجل مسلوخة ... إلا أنه يمارس فى بعض الدول الخليجية الغنية وطبعا للمواطنين فقط وهو يعتبر ( إعانة ) مجانية وتسترد على دفعات بطيئة وميسرة

هناك وسائل للتحايل على نصوص إسلامية صريحة وذلك لأنهم يعرفون جيدا استحالة تطبيقها .. فمثلا عندما تذهب لاستبدال ذهب قديم بذهب جديد يحرمون أن تأخذ جرام مقابل جرامين او العكس بل لابد حسب الفتاوى أن ( تقبض ) الثمن فى يدك ثم تطلب منه الشراء بعد ذلك .. والبعض يفضل بل يوجب ان تخرج خارج المحل ثم ترجع ثانية وتبدأ الشراء الجديد .. وكثير من هذه التخاريف والقصد منها هو ( التحايل ) لاستحالة التعامل بعقلانية مع النصوص

أما فى مصرنا الحبيبة وفى بقية دول العالم فالوضع مختلف .. بعض المؤسسات تقوم بالقرض الحسن تابعة لبنك ناصر وهؤلاء أستطيع أن اقول عنهم بكل أريحية أنهم ( نصابين ولاد .... ) كذلك بنك فيصل الإسلامى المصرى ( حرامية ولاد ..... ) وبنك مصر الإسلامى المصرى ( أنجاس مناكيد ) وهذا الكلام عن تجربة مريرة مع الثلاثة .. فالبنك واحد ( بنك مصر ) ولكن الفرع الإسلامى يقل فى الفائدة ( وفى الإسلامى يسمونها الأرباح ) وتدخل تجد يافطة كبيرة تقول ( وأحل الله البيع وحرم الربا ) وحتى على دفاتر التوفير تجد هذه الآية .. حسنا كويس لا مشكلة ولكن بمقارنة العائد فى الإسلامى بالعائد فى الربوى تعرف جيدا وتوقن أنهم ارتكبوا فعل فاحش فى أموالك وفيك والنقود تتقلص .. وعندما تسأل لماذا فى الفرع الربوى 12% وعندكم 9% يقولون بكل تناكة ( إسلامى يا أستاذ )

لا يوجد شىء اسمه الإقتصاد الإسلامى وهى إحدى النصبات والمصائب التى حلت علينا
الإسلام بنص الحديث القاطع يحرم التسعير والحديث يقول ( الله هو المسعر )
الإسلام يجرم أخذ الضرائب ويسميها الجباية ويلعنها وأنا سمعت فتاوى متكررة عن جواز التهرب من الضرائب

الإسلام لا علاقة له بميزان المدفوعات ولا بالناتج المحلى .. الحكاية كانت فى مدينة النبى محمد عبارة عن مكان واسع وشارعين وشوية بيوت حولهم .. كيف لهكذا مجتمع أن تكون له متطلبات مركبة .. لذا واجه الفقهاء مشاكل كبرى فى التعامل مع المسائل الإقتصادية المركبة

وترعبك أنواع البيوع المحرمة .. ويحرم بيع ذهب بذهب حتى لو كان أحدهما أنقى أو افضل من الآخر .. لابد أن يكون جراما بجرام يدا بيد .. طبعا كلام خرافة وإلا ماذا سأستفيد إن استبدلت ذهب بذهب وبنفس الجرامات ..

بل إن بعض الفقهاء استنكر الفلوس الورقية فى بداية طبعها وأفتى البعض الآخر بأنه لا زكاة فى ورق البنكنوت لأنها ليست من أموال الزكاة وأموال الزكاة هى ( الذهب والفضة ) فقط فالألماس لا زكاة فيه ولا الجواهر جميعها ولكن الإبل والبقر والغنم فيهم زكاة أما ما سوى ذلك فلا زكاة فيه ... هل أنت متخيل الوضع ؟!!

ويأتى من يتشدق بـ ( الإقتصاد الإسلامى ) ولماذا ينظم الإسلام الإقتصاد وهو لم ينظم السياسة واختيار الحاكم وتسبب هذا النقص فى بحور من الدماء وقتل الأمراء من عمر وعثمان وعلى ناهيك عن المذابح الأموية ثم العباسية .. هل الأمول فى الإسلام أهم من الدماء ؟! والتى راح ضحيتها أسباط وحفيدى النبى الحسن مسموما والحسين مقتولا ؟

Array
لو كان الأمر كذلك فهذا خراب مستعجل لتلك البنوك.... كيف يتأخر المقترض فى السداد بدون أى جزاء مادى? لو كان الأمر كذلك ولايوجد جزاء على التأخير فى السداد لتأخر الجميع فى السداد وسأكون أنا أولهم والقرض المفروض أسدده على 20 سنة أسدده على مائة سنة واللى يعرف أبويا يروح يقوله!
[/quote]

لا تنسى ان البنك يقيدك باكثر من ضمان عليك ان تقدمه له يستطيع من خلاله ان يسترد حقوقه ان تاخرت او توقفت عن السداد ...

يعني فاكر رح تضحك عليهم ؟
هدول ما بيعرفوا ربنا في هيك شغلات :)

هناك طريقة أخرى محرمة في أكثر المذاهب الإسلامية و هي ان يشتري البنك السلعة و من ثم يتم التسديد على دفعات إيجار و تبقى السلعة بإسم البنك حتى ايفاء القروض و لكن يتم الإتفاق على ان الشخص يظل مستأجراً للسلعة مدام القروض لم تستوفى و في حالة الانقطاع عن السداد يأخذ البنك السلعة و لا يحق لك المطالبة بأي شيء , لكن لك ان تبيع القرض إلى آخر

غالباً تكون هذه في السلع ذات الـ Depreciation المنتظم

(f)

الموضوع ده بيفكرني بموقف حصل معايا لما كنت في مصر , اضطرتني ظروف وكنت مزنوق في مبلغ بسيط 2000 جنيه واللي اعرفهم كلهم موظفين وبيكملوا الشهر بالعافيه او هكذا قالوا ولفيت علي كل الضالين اللي اعرفهم ملقتش غير 200 جنيه ورحت لما غلبت لواحد مقتدر عندنا في الحته وعنده محل اجهزه كهربائيه كبير وحكيت له الظروف و طلبت منه 2000 جنيه سلف لمدة 3 شهور وله الضمنات اللي عاوزها فقالي انت غالي عليا واول مره تقصدني في طلب بس انت عارف ........... الخ طيب والحل يا حاج , طيب مفيش حد يسلفني المبلغ وياخده بعد 3 شهور 2200 او 2300 مثلا فقال لي اعوذ بالله حد الله بيني وبين الربا طيب انت تعرف حد بيتعامل بالربا , لا معرفش ولو اعرف مش هعرفك عليه لأنني هبقي مشترك في الذنب , طب والحل يا حاج , سكت شويه وبعدين قالي بص فيه حل تفك بيه ازمتك وحلال , قلت له ايه هو , قالي تشتري ثلاجه وتلفزيون بالقسط وتحرقهم ( تعبير عن انك هتبيعهم بالخساره كأنهم مستعملين ) وبكده تحل مشكلتك وتبقي تسدد اقساطهم علي راحتك من غير ما تشيل ذنب ومعصيه , قلت له والثلاجه والتلفزيون قسطهم كام , قالي 4000 جنيه قلت له ومين هيشتريهم , قالي متشيلش هم انا هجيب لك مشتري ليهم , طيب وهيدفع فيهم كام قال لي هيدفع لك فيهم 2000 جنيه , قلت له يعني انا دلوقتي آخد من واحد 2000 جنيه وارجعهم له بعد 3 شهور 2300 يبقي ربا وحرام ولما اشتري بضاعه ثمنها 3000 جنيه وادفع فيها 4000 جنيه وابيعها في نفس اليوم بـ 2000 جنيه يبقي حلال , قالي ما انت الـ 4000 جنيه هتدفعهم بالتقسيط علي 30 شهر وبعدين انت دلوقتي مفيش معاك ولا قرش وهتمسك في ايدك 2000 جنيه وتبقي تدفع براحتك ولا انت عاوز تشترك في ربا وتغضب ربونا , قلت لأ ودي تيجي لازم ارضي ربونا واتخزوق :roll: انا قالي خلاص فكر ورد علي , وفعلا فكرت ورحت صالحت ابويا وخدت منه الفلوس

طريف للغاية، أن نطلب من نظام ومبدأ غائب عن الدنيا منذ زمن بعيد أن يحل أزمة تسبب بها نظام ومبدأ مغاير ومنافس، بل ومعاد بشدة للمبدأ الأول.

تسببت الرأسمالية الديمقراطية العالمانية بالمشكلة الاقتصادية العالمية المتفاقمة يوميا، ويطلب من نظام الإسلام أن يجد حلا وهو ليس بعد في المجتمع والدولة، فلو قلنا أنه قد مكّن من الأمر ولم يجد حلا لهان الفرض.

الأصل أن نبحث لم سبب النظام العالمي الحالي أزمة القروض وانهيار الأسواق وافلاس الشركات، وتشرد الملايين من رعايا الدول المسيطرة المتنفذة في بلادهم، وهل سبب الأزمة هو فساد النظام الرأسمالي بذاته، بغض النظر عن صحة كل من نظام الإسلام والاشتراكية بفروعها من عدمه، أم هو فساد في التطبيق. فإن كان الفساد في أس النظام وليس في فرعه الاقتصادي، فلعله يكون صوابا أن تبدأ البشرية في البحث عن بديل، سواء من المسطور في الكتب أم بإعمال العقل لإيجاد مبدئ بديل.

حين الطلب من نظام الاقتصاد الإسلامي أن يتدخل للحل، أو لطرح ما لديه من أفكار، يتم تناسي أن هذا النظام مستند بقوة إلى العقيدة الإسلامية بل منبثق عنها، وأنه يعمل بالتضافر مع ستة أنظمة أخرى لرعاية المجتمع والدولة والأفراد والقيام على شؤونهم، وأن الأنظمة السبعة جميعا لا نفع منهم ما لم يكن مركزا لدى المجتمع الذي يريد تطبيقها أن هذه الأنظمة تطبق لأنها أمر الخالق المدبر وليس لأمر آخر.

لذا فأقول وأمري لله، هذا الفرض الطالب حلا هو فرض مغلوط لعدم واقعيته، ولعدم جديته، ولا يوجد حل منعزل عن النظام ككل، وإلا فابحث عن الحل في الرأسمالية التي سببت المشكلة دون رقع اشتراكية أو إسلامية.

الزملاء الاعزاء:

من باب التخصص لا غير اقول بان البنوك الاسلامية نشات نتيجة حاجة العملاء المتدينين الى خدمات مصرفية لا تشوبها شائبة الربا او الحرام.

والنظام الذي تقوم عليه هذة البنوك هو بأنك عندما تطلب القرض يسألك البنك عن حاجتك اليه اي فيما ستنفقه فاذا كان لشراء سيارة مثلا يقوم البنك بشراء السيارة بعد معاينتها من قبل خبير البنك لضمان وجودها وان العملية ليست وهمية ويدفع البنك لصاحب السيارة وتسجل السيارة باسم البنك لغاية سداد الاقساط التي تكون بطبيعة الحال اعلى من السعر الاصلي و بمبلغ يتراوح من 11%-15% هذا بالاردن.

طبعا لن اتحدث عن اتفاق الناس لشراء بعض المواد مثل الاثاث ثم اعادتها الى المحل وهنا يأخذ المحل مبلغ يقدر بخمسين دينار فقط لانه اقنع مندوب البنك ....اليس هذا تحايل....

ثم ان المال الداخل في اموال البنك نفسه حرام حيث ان البنوك مجبرة بان تضع نسبة من الاموال المودعة لديه-يسمى هذا بالاحتياطي الاجباري-ا لدى البنك المركزي النسبة في الا ردن 9% وهذه الاموال تقترضها البنوك من بعضها بنسب فائدة منخفضة لمدد زمنية قصيرة.

هذا وقد اثبتت رسالة ماجستير نوقشت بجامعة اليرموك ان البنك الاسلامي الاردني -اكبر البنوك الاسلامية في الاردن- يعمل بنظام الربا.

انا لست خبيرا شرعيا ولست متدينا لكن ماليا ما الذي يجبرني على قرض بفائدة 15% في حين ان نسبة الفائدة في السوق هي 10%.

مرة تناقشت مع صديق لي يعمل في إحدى شركات التدقيق المحاسبي العالمية وشرح لي الفرق بين نظام البنوك الإسلامية والبنوك "الربوية" وكيف أن النظام الذي تعمل به البنوك الإسلامية مختلف ومبني على أساس "صلب" أكثر ...

طبعا نسيت الشرح تقريبا لأنه أسهل للفهم بالنسبة لمحاسب ...

من النقاط التي أذكرها هي أن البنك "الربوي" يقرضك ثمن البيت مثلا وأنت ترهن البيت عند البنك، لكن ملكية المنزل فعليا لا هي لك ولا للبنك، لكن البنك يقوم بإعطاء شخص آخر قرضا أو ما يسمى بصكوك عقارية على ذلك المنزل الذي انت اقترضت ثمنه، وذلك الشخص يقوم باقتراض مبلغ من بنك آخر برهن هذه الصكوك العقارية عنده إلخ إلخ إلخ ... يعني أن قيمة المنزل الذي اشتريته أنت تضاعفت كثيرا عن قيمته السوقية الحقيقية ....

أما البنك "الإسلامي" فيقوم بامتلاك المنزل وبيعه لك مقابل ربح معين، ولا يقوم بالتصرف بذلك المنزل بتاتا، إلا في حالة عجزك عن سداد ثمن المنزل فيقوم نهاية ببيعه في مزاد علني أو شيء من هذا القبيل ...

أظن أن الأرباح التي يحققها البنك "الربوي" نهاية من بيع نفس المنزل تفوق بكثير الأرباح التي يحققها البنك "الإسلامي" لكن مع نسبة مخاطر أكبر بكثير، وهذه المخاطر تجلت في أزمة الائتمان الحالية على ما أظن ...

في السعودية ياكبيوترجي لافرق ، فالرهن العقاري يتم بطريقة واحدة سواء ببنك ربوي او اسلامي او عن طريق شركات التمويل ، فانت ستدفع نسبة فائدة لاتقل عن 4% طوال عشرين سنة ، بمعنى ان هناك من سيشتري البيت ( ايا كانت الجهة والصيغة ) ويقوم بحساب البيت عليك بثمن شبه مضاعف ثم يقسمه على اقساط ( 120 شهر او 180 شهر او 240 ) حسب رغبتك وقدراتك ، طبعا البيت باسم اي جهة الا انت .

الرهن هنا ليس ربا اصلا لكنه بيع فاحش ، يعني تحايل على الربا لا اكثر .

Array
طريف للغاية، أن نطلب من نظام ومبدأ غائب عن الدنيا منذ زمن بعيد أن يحل أزمة تسبب بها نظام ومبدأ مغاير ومنافس، بل ومعاد بشدة للمبدأ الأول.

تسببت الرأسمالية الديمقراطية العالمانية بالمشكلة الاقتصادية العالمية المتفاقمة يوميا، ويطلب من نظام الإسلام أن يجد حلا وهو ليس بعد في المجتمع والدولة، فلو قلنا أنه قد مكّن من الأمر ولم يجد حلا لهان الفرض.
[/quote]

ليس غائبا بل حاضرا في اماكن كثيره , غزة , الصومال , ايران , والسعوديه بالطبع وهناك فتية آمنوا بربهم يأمرون بالمعروف ويجلدوك لو عملت منكر , ثم كيف يغيب وهو صالح لكل زمان ومكان حتي في الاسكيمو

Array
الأصل أن نبحث لم سبب النظام العالمي الحالي أزمة القروض وانهيار الأسواق وافلاس الشركات، وتشرد الملايين من رعايا الدول المسيطرة المتنفذة في بلادهم، وهل سبب الأزمة هو فساد النظام الرأسمالي بذاته، بغض النظر عن صحة كل من نظام الإسلام والاشتراكية بفروعها من عدمه، أم هو فساد في التطبيق. فإن كان الفساد في أس النظام وليس في فرعه الاقتصادي، فلعله يكون صوابا أن تبدأ البشرية في البحث عن بديل، سواء من المسطور في الكتب أم بإعمال العقل لإيجاد مبدئ بديل.
[/quote]
واذا وجدنا ان البديل يخالف اطروحات محمد الاقتصاديه كـ " جعل الله رزقي تحت حد سيفي " والزكاة التي هي 2,5 % من رأس المال وصافي الربح وهي طبعا اقل بكثير من نسبة الفائده في أي مكان بالعالم , فهل نخالف الشرع ام ماذا نفعل

Array
حين الطلب من نظام الاقتصاد الإسلامي أن يتدخل للحل، أو لطرح ما لديه من أفكار، يتم تناسي أن هذا النظام مستند بقوة إلى العقيدة الإسلامية بل منبثق عنها، وأنه يعمل بالتضافر مع ستة أنظمة أخرى لرعاية المجتمع والدولة والأفراد والقيام على شؤونهم،
[/quote]
طبعا أهم نظام فيهم هو نظام الجزيه , حيث يكدح اهل البلاد المفتوحه طوال العام من اجل ان يتزوج عثمان بن عفان وهو في الثالثه والثمانين من العمر بنائله بنت العشرين عام ويدفع ابن الخطاب وهو يقترب من 60 عام مهرا قدره 40 الف درهم في نفيسه ذات ال14 عام ويحصل المغيرة بن شعبه (كفيل ابولؤلؤة ) علي نصف نتاج عرقه ويسكن العربان في البيوت والبساتين بعد تجوالهم بالخيام مع ماعزهم بحثا عن الكلأ , الم يكن اهم نشاط اقتصادي يقوم به المسلمين هو غزو ونهب جيرانهم , وكان هذا هو عماد الاقتصاد الاسلامي , وللأسف يا خالد لا يستطيع المسلمين العوده للمارسة هذا النشاط علي نطاق واسع الآن

Array
وأن الأنظمة السبعة جميعا لا نفع منهم ما لم يكن مركزا لدى المجتمع الذي يريد تطبيقها أن هذه الأنظمة تطبق لأنها أمر الخالق المدبر وليس لأمر آخر.
[/quote]

وماذا عن المجتمعات التي يدين نسبه ليست قليله من سكانها بغير الاسلام , مصر مثلا 18% مسيحيين وهم بالطبع لا يؤمنون بشريعتك واجبة التطبيق دون مناقشه ام انك تري ان نعود ادراجنا ونأخذ منهم الجزيه

Array
لذا فأقول وأمري لله، هذا الفرض الطالب حلا هو فرض مغلوط لعدم واقعيته، ولعدم جديته، ولا يوجد حل منعزل عن النظام ككل، وإلا فابحث عن الحل في الرأسمالية التي سببت المشكلة دون رقع اشتراكية أو إسلامية.
[/quote]

بل هو واقعي وجدي جدا , فلسنا نحن الذين نملأ الدنيا صراخا بأن الأسلام هو الحل وانه دين ودنيا وان كتاب الله لم يترك كبيرة ولا صغيرة الا أحصاها ولو ضاع مني عقال بعير لوجدته في القرآن , فمتي تكفوا عن طرح تشريعات محمد لأعراب المدينه كمنهج للحياه في القرن الواحد والعشرين سنكف نحن عن سؤالكم عن حلول اسلاميه