{myadvertisements[zone_1]}
هل قتل المسيح غصبا عنه؟
Grendizer غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 413
الانضمام: Feb 2005
مشاركة: #11
هل قتل المسيح غصبا عنه؟
اقتباس:Mirage Guardian

آخر كلمة فى كل هذا.. نجدها بعدها بعدة أصحاحات وهى "قد أٌكمِل"

"فلما اخذ يسوع الخل.. قال: قد اكمل. ونكس راسه واسلم الروح" (يو  19 :  30)

وهنا، وهنا فقط، تم الإكمال.. على الصليب..
هل تقصد ان المسيح أخطأ عندما قال سابقا ان المهمة انتهت؟

ولكن -- الحقيقة هي ان مؤلفين الاناجيل صاغوا اللحظات الاخيرة من حياة المسيح على ضوء آيات العهد القديم. حتى انهم غالطوا انفسهم وهم يستدلون بآيات في غير موضعها. وعندما قال مؤلف انجيل يوحنا عن المسيح انه أخذ الخل، كان يشير الى المزمور 69، الاية 21: "وَيَجْعَلُونَ فِي طَعَامِي عَلْقَماً وَفِي عَطَشِي يَسْقُونَنِي خَلاًّ." وطبعا هذا المزمور ليس له علاقة بالمسيح. وكل ما عليك هو ان تفتح المزمور لترى ان المزمور في وادي وحديث يوحنا في وادي آخر. ولا توافق بينهما الا الخل!

وانت أيضا أخذت كلمت "أكمل" وربطتها بآية سابقه. هل لديك رابط على الانترنت لتفسير الانجيل، ربط مؤلفه كلمة "أكمل" بتلك الاية؟ لا أظن ان مؤلف الانجيل نفسه عندما وضع انجيله خطر بباله تلك الاية. كل ما قصده هو انه انتهت حياته.


اقتباس:لكن سأدعنى من كل هذا واسأل سؤالاً بسيطاً..
أنت تقول أن هذا من كلماته (الأخيرة جداً)..
وأنا بدورى أسألك.. الأخيرة جداً قبل ماذا؟
أقصد الاخيرة جدا قبل وصول الجنود. قبل ان يمجده الله عند ذاته، في حضرته.


اقتباس:أرجو ألا تجيبنى - كغيرك - بأنكم تنظرون أن الأناجيل (المحرفة) هى التى تنسب ذلك للمسيح..
فأناجيلنا.. لم تنسب هذا، بل عقلك الذى تصوّر..
اذا كان محققين الاناجيل قد حذفوا العديد من الفقرات من الاناجيل، وهم مسيحين، فلما تستغرب من شخص غير مسيحي ان يقول بمثل ما قالوا. لقد أوردت عدة روابط في المقال الآخر لايات تم حذفها من الانجيل. أفلا يعني ذلك ان هذه الايات المحذوفة نسبت للمسيح أو لمؤلفين الاناجيل في أوقات متأخرة؟



اقتباس:1 - تكلم يسوع بهذا، ورفع عينيه نحو السماء وقال: ايها الاب قد اتت الساعة مجد ابنك ليمجدك ابنك ايضا.
 2- اذ اعطيته سلطانا على كل جسد ليعطي حياة ابدية لكل من اعطيته.
 3- و هذه هي الحياة الابدية ان يعرفوك انت الاله الحقيقي وحدك و يسوع المسيح الذي ارسلته.
 4- انا مجدتك على الارض العمل الذي اعطيتني لاعمل قد اكملته.
 5- و الان مجدني انت ايها الاب عند ذاتك بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم.

ما معنى أتت الساعة؟ (هكذا سأل "غريندازر" بكل هدوء وتهذيب)
تعنى أتت ساعته، أتى يومه، أتى وقت صلبه (هكذا أجاب حارس السراب بابتسامة صافية)
بالنسبة لك فهو كما قلت، على الصليب. أما بالنسبة لي انا فسوف آخذ الايات على ظاهرها. وساعة المجد التي قصدها المسيح هي الساعة التي يتمجد فيها عند ذات الله، "قد اتت الساعة مجد ابنك" وهو ما ذكره في الاية الخامسة: "و الان مجدني انت ايها الاب عند ذاتك..." وقال أيضا، "4- انا مجدتك على الارض العمل الذي اعطيتني لاعمل قد اكملته." بما يعني ان المسيح اكمل العمل، وانهى المهمة الموكلة اليه.


اقتباس:أعتقد أن الموضوع لا يحتاج تعليقاً..
ولا يحتاج إستنتاجات..
ولا يحتاج إكمال..
طبعا من يأخذ بظاهر الحديث (مثلي) لا يحتاج الى استنتاجات. ولا أظن ان أي انسان محايد سيتوصل الى نتيجة غير التي توصلت اليها. المسيح مجد الله على أرضه باكماله المهمة التي ارسل من اجلها، ودعا الله ان يمجده في حضرته. هذا كل ما في الموضوع، الا اذا كان الصليب محطة الانطلاق فهذا شيئ ثاني.

وهل لديك تعليق على قول المسيح عندما قال لليهود بانهم لن يروه... أم انه غيّر رأيه أيضا كما غيره في اكمال المهمة؟

03-30-2005, 09:41 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Abanoob غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,567
الانضمام: Apr 2004
مشاركة: #12
هل قتل المسيح غصبا عنه؟

قال: "العمل الذي أعطيتني لأعمل قد أكملته". فإن قلت: إن كان عمل السيد المسيح لم يكن قد أكمل، فكيف يقول: "قد أكملته"؟ أجيبك: إما يعني أنه عمل ما يخصه كله من جانبه، وإما يتحدث عما سيكون كأنه قد حدث. وإما فوق هذا كله أن الكل قد أُنجز، لأن جذر البركات قد أعد، وأن الثمار حتمًا تتبعه بالضرورة، وذلك بحضوره ومساندته في هذه الأمور التي تتحقق فيما بعد. لهذا يقول مرة أخري في تنازل: "العمل الذي أعطيتني".
القديس يوحنا الذهبي الفم

v أي شيء لم تتقبله الطبيعة البشرية في الابن الوحيد؟ ألم تتقبل هذا، أنها لن تصنع شرًا بل كل خير، باتحادها بشخص الكلمة الذي به كان كل شيء؟ لكن كيف أكمل العمل المعهود إليه بينما كان قد بقي بعد دخوله في الآلام الذي به يسند الشهداء، مقدمًا نفسه مثالاً يقتدون به؟ لهذا يقول بطرس الرسول: "فإن المسيح أيضًا تألم لأجلنا تاركًا لنا مثالاً لكي تتبعوا خطواته" (? بط ?: ??). وإنما يقول أنه أكمل ما قد عرف بتأكيد تام أنه يتممه. وذلك كما استخدم سابقًا في النبوة صيغة الماضي عن أمور تحدث بعد سنوات طويلة. إذ يقول: "ثقبوا يدي رجلي، وأحصوا عظامي" (مز ??: ??، ??). لم يقل: "سيثقبوا وسيحصوا"... هكذا يقول هنا كما لو أنه هو أولاً مجد الآب، ويطلب أن يتمجد. لذلك يلزمنا أن ندرك أنه استخدم كل الكلمات السابقة الخاصة بالمستقبل... وصاغها في الماضي.




وهذه هي الحياة الأبدية،
أن يعرفوك أنت الاله الحقيقي وحدك،
ويسوع المسيح الذي أرسلته". (3)


"الحياة الأبدية": إذ يقدم المسيح نفسه ذبيحة يبطل مفعول الخطية وهو الموت، ويثبت في المؤمنين وهم فيه، فيتمتعوا به بكونه الحياة التي لا تُقاوم. به يعبر المؤمن فوق حدود الزمن، فتتمتع النفس بالخلود في السماء، ويتمجد الجسد حاملاً طبيعة جديدة لائقة بالأبدية. دُعي الخلاص المقدم من السيد المسيح حياة أبدية للأسباب الآتية:

أولاً: صار للمؤمن حق الوقوف أمام العدالة الإلهية متحصنًا بذبيحة المسيح التي تحميه من الموت الأبدي.

ثانيًا: صار للحياة حتى في العالم الحاضر طعمها الخاص ورسالتها، حيث يبث المؤمن في الآخرين روح السعادة والفرح والسلام الداخلي خلال عمل السيد المسيح الخلاصي.

ثالثًا: حياة أبدية، لأنها تتعدى حدود الزمن، وتتحدى الموت.

رابعًا: تكشف عن خلود المؤمن نفسًا وجسدًا.

"أن يعرفوك": المعرفة هي طريق الحياة الأبدية، معرفة الآب الإله الحقيقي وحده، والعبادة له، والطاعة، وقبول السيد المسيح المعلم والذبيحة والكاهن والمخلص، المسيح الحقيقي وحده.

"الإله الحقيقي": الله ليس اسما مجردًا أو فكرة في الذهن، لكنه الإله الحقيقي الذي ينشغل بخليقته، ويهتم بخلاص بني البشر، العملي في حبه اللانهائي. هذا الذي في حبه الإلهي أرسل ابنه الوحيد خلاصًا للبشر. إنها ليست معرفة عقلانية مجردة، لكنها معرفة اختبار وتذوق لخطة الله الخلاصية. إنها تجاوب مع هذه الخطة، فيقبل المؤمن يسوع المسيح ربًا وفاديًا ومعلمًا ومشبعًا لكل احتياجاته. قبول عملي لإرسالية السيد المسيح الإلهية. فيتمتع المؤمن بتجديد حياته المستمر خلال عمل روح الله القدوس. بهذا فإن المعرفة هي حياة وشركة مع من نتعرف عليه. ما قيل عن الله الحقيقي وحده لا يحمل هنا تعارضًا مع يسوع المسيح، إنما مع العبادة الوثنية وتعدد الآلهة.

يترجم البعض هذا النص: "لكي يعرفوك، ويسوع المسيح الذي أرسلته، الإله الحقيقي وحده".

يرى القديس أمبروسيوس أن المؤمن أشبه بتاجرٍ ناصحٍ يتقدم إلى مائدة الصيارفة الروحية ليقدم الوزنات والتمسك بالوعود الإلهية مقابل تمتعه بالحياة الأبدية المجانية، فينعم بالمعرفة الإلهية الحقيقية.

v هذه هي كلمة الرب، هذه هي الوزنة الثمينة التي بها تخلصون. هذا المال يلزم أن يُرى على مائدة النفوس حتى بالتجارة الدائمة الصادقة للعملات الصالحة يمكن التنقل في كل مكان بشراء الحياة الأبدية. "هذه هي الحياة الأبدية" التي تهبها لنا أيها الآب القدير مجانًا، لكي نعرف أنك "أنت هو الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته" (3).

v بهذا يضع النهاية لأتباع سابيليوس (الذين يدعون أن الأقانيم الثلاثة مجرد ثلاثة أسماء أو أشكال لأقنومٍ واحدٍ) ولليهود، هؤلاء الذين سمعوه يتكلم. فالأولون يلزمهم ألا يقولوا أن الآب هو ذاته الابن، إذ كان يمكنهم هذا لو لم يُضف "المسيح" إلى العبارة، والآخرون يلزمهم ألا يفصلوا الابن عن الآب.

v تقول الكتب المقدسة أن الحياة الأبدية تستند على معرفة الإلهيات وعلى ثمر الأعمال الصالحة.
القديس أمبروسيوس

v "الإله الحقيقي وحدك"، يقول ذلك بطريقة ما لتمييزه عن الذين ليسوا بآلهة، إذ كان على وشك أن يرسلهم إلى الأمم... أما إذا لم يقبل (الهراطقة) هذا، بل بسبب كلمة "وحده" يرفضون أن يكون الابن هو الله الحقيقي، فهم بهذا يرفضون كونه الله نهائيًا... لكن إن كان الابن هو الله، وهو ابن الله الذي يدعى "الإله وحده"، فمن الواضح أنه هو أيضًا الإله الحقيقي وأن "وحده" توضع للتمييز عن الآخرين.

لو أن الابن ليس هو الإله الحقيقي فكيف يكون هو "الحق"؟ ،لأن الحق يفوق بمراحل "الحقيقي".
القديس يوحنا الذهبي الفم

v أولاً: لا توجد حياة أبدية في الاعتراف بالله الآب بدون يسوع المسيح.

v ثانيًا: يتمجد المسيح في الآب. فالحياة الأبدية بكل دقة هي أن نعرف الإله الحقيقي وحده ونعرف ذاك الذي أرسله، يسوع المسيح.

v إذن يتمجد الآب بالابن الذي عرفناه به.

المجد هو هذا أن الابن، إذ صار جسدًا، قبل منه سلطانًا على كل جسد، مع القيام بإعادتنا للحياة الأبدية...

ولكن ماذا تحتوى أبدية الحياة؟ تخبرنا كلماته: الحياة هي "أن يعرفوك" الإله الحقيقي وحده ويسوع المسيح الذي أرسلته. هل يوجد أي شك أو أية صعوبة هنا أو أي تضارب؟ الحياة هي أن تعرف الإله الحقيقي وحده.
القديس هيلاري أسقف بواتييه


03-31-2005, 02:31 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ABDELMESSIH67 غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,348
الانضمام: Jul 2003
مشاركة: #13
هل قتل المسيح غصبا عنه؟
عزيزي جريندايزر , الأخوة و الأصدقاء الأعزاء

اقتباس: جرينديزر  كتب/كتبت  
قبل وصول الجنود للقبض على المسيح قال الكلمات التالية، فهي من كلماته الاخيرة جدا:-

17:4 أَنَا مَجَّدْتُكَ عَلَى الأَرْضِ. الْعَمَلَ الَّذِي أَعْطَيْتَنِي لأَعْمَلَ قَدْ أَكْمَلْتُهُ.  
17:5 وَالآنَ مَجِّدْنِي أَنْتَ أَيُّهَا الآبُ عِنْدَ ذَاتِكَ، بِالْمَجْدِ الَّذِي كَانَ لِي عِنْدَكَ قَبْلَ كَوْنِ الْعَالَمِ. (انجيل يوحنا)
نفهم من الاية الرابعة ان المسيح قد أكمل عمله وأنجز المهمة التي أعطاها إياها الله. فإذن أي شيء حصل بعد أن اكمل المسيح عمله يعتبر خارجا عن جدول أعماله (unplanned work). فهل نسي المسيح للحظة ان عليه ان يموت فداء لاتباعه؟ وعليه ان يقوم من بين الاموات؟  


عزيزي جريندايزر سؤالك وجيه جدا و لكن أسمح لي بمراجعة النص كاملا لكي تفهم
المقصود .

راجع يوحنا 17 كاملا

يوحنا 17 : 1تَكَلَّمَ يَسُوعُ بِهَذَا وَرَفَعَ عَيْنَيْهِ نَحْوَ السَّمَاءِ وَقَالَ: «أَيُّهَا الآبُ قَدْ أَتَتِ السَّاعَةُ. مَجِّدِ ابْنَكَ لِيُمَجِّدَكَ ابْنُكَ أَيْضاً 2إِذْ أَعْطَيْتَهُ سُلْطَاناً عَلَى كُلِّ جَسَدٍ لِيُعْطِيَ حَيَاةً أَبَدِيَّةً لِكُلِّ مَنْ أَعْطَيْتَهُ. 3وَهَذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ: أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإِلَهَ الْحَقِيقِيَّ وَحْدَكَ وَيَسُوعَ الْمَسِيحَ الَّذِي أَرْسَلْتَهُ. 4أَنَا مَجَّدْتُكَ عَلَى الأَرْضِ. الْعَمَلَ الَّذِي أَعْطَيْتَنِي لأَعْمَلَ قَدْ أَكْمَلْتُهُ. 5وَالآنَ مَجِّدْنِي أَنْتَ أَيُّهَا الآبُ عِنْدَ ذَاتِكَ بِالْمَجْدِ الَّذِي كَانَ لِي عِنْدَكَ قَبْلَ كَوْنِ الْعَالَمِ.

ما المقصود عزيزي بالساعة التي أتت ؟؟؟؟؟؟؟؟

أذا رجعت للأنجيل بحسب متى تفهم ما هي
( الساعة ) التي يتكلم عنها السيد المسيح

متى 26 : 45ثُمَّ جَاءَ إِلَى تَلاَمِيذِهِ وَقَالَ لَهُمْ: «نَامُوا الآنَ وَاسْتَرِيحُوا. هُوَذَا السَّاعَةُ قَدِ اقْتَرَبَتْ وَابْنُ الإِنْسَانِ يُسَلَّمُ إِلَى أَيْدِي الْخُطَاةِ[/.

و أيضا التالي

مرقس 14 : 35ثُمَّ تَقَدَّمَ قَلِيلاً وَخَرَّ عَلَى الأَرْضِ وَكَانَ يُصَلِّي لِكَيْ تَعْبُرَ عَنْهُ السَّاعَةُ إِنْ أَمْكَنَ.

و لنفهم الأمر جليا نراجع الأنجيل بحسب يوحنا و الأصحاح 12 .

يوحنا 12 : . 23وَ[U]أَمَّا يَسُوعُ فَأَجَابَهُمَا: «قَدْ أَتَتِ السَّاعَةُ لِيَتَمَجَّدَ ابْنُ الإِنْسَانِ. 24اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنْ لَمْ تَقَعْ حَبَّةُ الْحِنْطَةِ فِي الأَرْضِ وَتَمُتْ فَهِيَ تَبْقَى وَحْدَهَا. وَلَكِنْ إِنْ مَاتَتْ تَأْتِي بِثَمَرٍ كَثِيرٍ. 25مَنْ يُحِبُّ نَفْسَهُ يُهْلِكُهَا وَمَنْ يُبْغِضُ نَفْسَهُ فِي هَذَا الْعَالَمِ يَحْفَظُهَا إِلَى حَيَاةٍ أَبَدِيَّةٍ. 26إِنْ كَانَ أَحَدٌ يَخْدِمُنِي فَلْيَتْبَعْنِي وَحَيْثُ أَكُونُ أَنَا هُنَاكَ أَيْضاً يَكُونُ خَادِمِي. وَإِنْ كَانَ أَحَدٌ يَخْدِمُنِي يُكْرِمُهُ الآبُ. 27اَلآنَ نَفْسِي قَدِ اضْطَرَبَتْ. وَمَاذَا أَقُولُ أَيُّهَا الآبُ نَجِّنِي مِنْ هَذِهِ السَّاعَةِ. وَلَكِنْ لأَجْلِ هَذَا أَتَيْتُ إِلَى هَذِهِ السَّاعَةِ.

فكما ترى عزيزي فأن الساعة التي يتكلم عنها السيد المسيح هي ساعة صلبه و عندما خاطب
تلاميذه في الأصحاح 17 على أن الساعة قد جاءت و أنه قد أكمل العمل الذي أعطاه له الآب
كان يتكلم عن نفس الساعة و هي ساعة الصلب و العمل الذي أكمله هو عمل الفداء للبشر .

أما كيف تحدث بهذه الصيغة رغم أن ساعته لم تكن قد جاءت بعد فببساطة لأن الابن و هو الله
ظاهرا لا زمني و بالتالي فهو يرى الماضي و الحاضر و المستقبل في نفس الوقت لأنه فوق الزمان
فهو رغم وجوده مع التلاميذ ألا أنه بالروح يعيش اللحظة المستقبلية كونه مثل الآب لا زمني .

ولك السلام و التحية
عبد المسيح
03-31-2005, 02:21 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
استشهادي المستقبل غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 3,317
الانضمام: Aug 2010
مشاركة: #14
هل قتل المسيح غصبا عنه؟
اقتباس
_________________________________________
أما كيف تحدث بهذه الصيغة رغم أن ساعته لم تكن قد جاءت بعد فببساطة لأن الابن و هو الله
ظاهرا لا زمني و بالتالي فهو يرى الماضي و الحاضر و المستقبل في نفس الوقت لأنه فوق الزمان
فهو رغم وجوده مع التلاميذ ألا أنه بالروح يعيش اللحظة المستقبلية كونه مثل الآب لا زمني .

_________________________________________

كلامك يذكرني بهذه المقطوعة :

ان الاقتصاد الكوني الا ليبرالي قائم على
تراجيدية الانفتاح البراغماتي المتنامي مستقبلا مع تطلعات الضرورات الزئبقة المتسارعة وتيرة مع
وسائل الانتاج........... الخ

هل تريد ان اكمل لك :nocomment:

صدقني عقيدتكم وتفسيراتكم الخرافية الملتوية
تذكرني بهكذا نصوص لا تفهم منها شيئا الا انك
تشعر بعدها بالرهبة منها وتحس بانها تحمل معان كبيرة لا تستطيع فهما انت لقصورك او قلة وعيك

ولكن الحقيقة انها مجرد كلام في كلام
وكلام الناس لا بيقدم ولا بياخر
كما قال طيب الذكر جورج وسوف :nocomment:
















03-31-2005, 02:26 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ABDELMESSIH67 غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,348
الانضمام: Jul 2003
مشاركة: #15
هل قتل المسيح غصبا عنه؟
عزيزي أستشهادي المستقبل , الأخوة و الأصدقاء الأعزاء

هناك نوعان من الناس :

النوع الأول : من يقرأ كلام غيره بقلب مفتوح للتعرف على أفكار الآخر .

النوع الثاني : أغلق قلبه و عقله لكي يظل في حالة رفض تام لكل ما يقوله الاخر مهما كان مضمونه .

أعتقد انك من النوع الثاني , عموما قد يكون ظني فيك خطأ و هو ما أرجوه .... ممكن تراجع معي التالي :

يوحنا 19 :28 بَعْدَ هَذَا رَأَى يَسُوعُ أَنَّ كُلَّ شَيْءٍ قَدْ كَمَلَ فَلِكَيْ يَتِمَّ الْكِتَابُ قَالَ: «أَنَا عَطْشَانُ».

لماذا قال يسوع على الصليب ( قد أكمل ) أذا كان بحسب فهم الأخ جريندايزر أن الأكمال قد حدث قبل الصلب . ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

سؤال آخر :

يوحنا 3 : 13وَلَيْسَ أَحَدٌ صَعِدَ إِلَى السَّمَاءِ إِلاَّ الَّذِي نَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ ابْنُ الإِنْسَانِ الَّذِي هُوَ فِي السَّمَاءِ.

كيف يكون السيد المسيح على الأرض و أيضا في نفس الوقت في السماء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ولك السلام و التحية
عبد المسيح
03-31-2005, 02:39 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Grendizer غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 413
الانضمام: Feb 2005
مشاركة: #16
هل قتل المسيح غصبا عنه؟
Abanoob
ABDELMESSIH67

مشكلتكم هي انكم بفلسفتكم هذه تحاولون الجمع بين كلام متناقض. فالمسيح عندما كان يقول وصاياه لتلاميذه، من الباب 14 الى الباب 17 من انجيل يوحنا، لا يوحي كلامه ابدا انه ذاهب ليموت على الصليب، ولكن ليرفع للسماء. وسيحصل ذلك الآن. ومصطلح "الآن" يفهم في هذه اللحظات، في هذه الساعة، كما هو ظاهر في الفقرات التالية:

يوحنل 16:5 وَأَمَّا الآنَ فَأَنَا مَاضٍ إِلَى الَّذِي أَرْسَلَنِي...

17:11 وَلَسْتُ أَنَا بَعْدُ فِي الْعَالَمِ وَأَمَّا هَؤُلاَءِ فَهُمْ فِي الْعَالَمِ ((وَأَنَا آتِي إِلَيْكَ))...

17:13 أَمَّا الآنَ فَإِنِّي آتِي إِلَيْكَ...

ولكنكم تفهمون "الآن" بما يعني بعد أربعين يوما! وذلك للتوفيق بينها وبين ما ورد في روايات أخرى. فهل غيّر المسيح رأيه، أم كلمة "الآن" تعني بالفعل أربعين يوما؟!

كذلك قال لليهود بانهم لن يروه مرة أخرى (متّى 23:39). فاذا أمسكوا به وصلبوه فقد رأوه. وهذا تناقض واضح لايمكن التغلب عليه الا بالفلسفه. ونجد من يقول بانهم لن يروا تعاليمه، ومنهم من يقول انهم لن يروا معجزاته. ولكن هل هؤلاء المتفلسفين قرأوا أفكار المسيح ليقولوا هذا الكلام؟ فاذا كان الكلام بالفلسفه، فبامكان أي واحد ان يقلب معادة رياضية الى معلومة جغرافية! وهل كان المسيح غامض لهذه الدرجة حتى لايفهم قوله أحد؟ أما نحن فسنأخذ الكلام بظاهره، واليهود لم يروه من تلك اللحظة، ولكن شبّه لهم.

يبقى القول القائل بانه صلب، ولكن ما هو الدليل اذا كان التلاميذ كلهم تركوا المسيح وهربوا.

مرقس 14:50 فَتَرَكَهُ الْجَمِيعُ وَهَرَبُوا.
14:51 وَتَبِعَهُ شَابٌّ لاَبِساً إِزَاراً عَلَى عُرْيِهِ فَأَمْسَكَهُ الشُّبَّانُ
14:52 فَتَرَكَ الإِزَارَ وَهَرَبَ مِنْهُمْ عُرْيَاناً.

نلاحظ ان شابا واحدا حاول اللحاق بالمقبوض عليه ولكن الجنود ارادوا القبض عليه فترك ازاره وهرب عريانا. فاذا كان اليهود يطاردون اتباع المسيح بهذه الطريقة، فكيف سمحوا لهم ان يحضروا محاكمته، ويدخلوا معه دار القضاء ليسجلوا الاحداث؟!

وتذكر الاناجيل ان التلميذ شمعون بطرس تبع المسيح من بعيد، ثم دخل وجلس مع الخدم، ولم يقابل المسيح وجها لوجه على رواية مرقس. ومرقس قيل انه من تلاميذ بطرس. ولو قابل بطرس المسيح وجها لوجه وتحدث معه لأخبر مرقس بذلك. ولكن لم يقابله، وجلس فقط مع الخدم. ولم يدخل غرفة التحقيق. فهو لا يعرف ما دار من حوار بين اليهود والمقبوض عليه، ولم يراه. ثم سألته احدى الخادمات، وانت كنت مع يسوع الناصري؟ السؤال صحيح حتى ولو كان يسوع الناصري في بلد آخر. بطرس انكر انه كان معه. لماذا ينكر لو لم يكن يخشى على نفسه من اليهود؟ كل هذه الشواهد تدل على انه لا يمكن بأي حال من الاحوال ان يكون التلاميذ قد شهدوا المحاكمة وتحققوا من شخصية الاسير. فشخصية الاسير مجهولة، لا يوجد شهود عيان. ولا يوجد من يسجل الاحداث. وكل ما قيل عن صلب المسيح لا يعدو عن كونه اشاعات بحته.

وكذلك قولكم في العبارة "قد أكمل" -- كيف وصل هذا التلميذ الى عند الصليب ليسمع المسيح يقول هذا الكلام؟ هذا مع العلم ان الاناجيل الاخرى لم تذكر هذه العبارة.

من ناحية أخرى نجد فقرة أخرى في انجيل يوحنا يقول فيها المسيح لبطرس بانه لن يستطيع ان يتبعه "الآن":

يوحنا 13:36 قَالَ لَهُ سِمْعَانُ بُطْرُسُ: «يَا سَيِّدُ إِلَى أَيْنَ تَذْهَبُ؟» أَجَابَهُ يَسُوعُ: «حَيْثُ أَذْهَبُ لاَ تَقْدِرُ الآنَ أَنْ تَتْبَعَنِي وَلَكِنَّكَ سَتَتْبَعُنِي أَخِيرا».

ملا حظة: العبارة الاخيرة "وَلَكِنَّكَ سَتَتْبَعُنِي أَخِيراً" لم تكن موجودة، على الاقل، في واحدة من النسخ القديمه تجدها في الرابط التالي:
http://www.v-a.com/bible/john_8-14.html#JOHN#13

بغض النظر عن وجودها، الرويات تقول ان بطرس تبع المقبوض عليه الى دار رئيس الكهنة! لا يمكن التوفيق بين هذين القولين الا بالقول ان الرجل الذي تبعه بطرس لم يكن المسيح.

أضف الى ذلك ما قاله المسيح لليهود بانهم لن يروه الا في عودته الثانية! ما تفسيركم لذلك؟ هل رأوه أم لم يروه، أم ان المسيح أخطأ الحسابات؟

اذا كان اليهود لن يروه، وبطرس لا يستطيع ان يتبعه، فهل هو ذاهب لقصر رئيس الكهنة؟!

نجد في الاصحاح الثامن من انجيل يوحنا ان المسيح يقول لليهود بانهم سيطلبونه ولكن لن يتمكنوا منه:

يوحنا 8:21 قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ أَيْضاً: «أَنَا أَمْضِي وَسَتَطْلُبُونَنِي وَتَمُوتُونَ فِي خَطِيَّتِكُمْ. حَيْثُ أَمْضِي أَنَا لاَ تَقْدِرُونَ أَنْتُمْ أَنْ تَأْتُوا»
8:22 فَقَالَ الْيَهُودُ: «أَلَعَلَّهُ يَقْتُلُ نَفْسَهُ حَتَّى يَقُولُ: حَيْثُ أَمْضِي أَنَا لاَ تَقْدِرُونَ أَنْتُمْ أَنْ تَأْتُوا؟»
8:23 فَقَالَ لَهُمْ: « أَنْتُمْ مِنْ أَسْفَلُ أَمَّا أَنَا فَمِنْ فَوْقُ. أَنْتُمْ مِنْ هَذَا الْعَالَمِ أَمَّا أَنَا فَلَسْتُ مِنْ هَذَا الْعَالَمِ.

ظن اليهود بانه سيقتل نفسه [ينتحر]، فقال لهم "أَنْتُمْ مِنْ أَسْفَلُ أَمَّا أَنَا فَمِنْ فَوْقُ". بما يعني انه لن ينتحر، ولكن سيذهب الى فوق. وسيحصل ذلك عندما يطلبه اليهود. متى طلبه اليهود غير الوقت الذي ارادوا ان يقبضوا عليه؟

وقال لتلاميذه قبل وصول الجنود، نفس ما قاله لليهود سابقا:
يوحنا 13:33 يَا أَوْلاَدِي أَنَا مَعَكُمْ زَمَاناً قَلِيلاً بَعْدُ. سَتَطْلُبُونَنِي وَكَمَا قُلْتُ لِلْيَهُودِ: حَيْثُ أَذْهَبُ أَنَا لاَ تَقْدِرُونَ أَنْتُمْ أَنْ تَأْتُوا أَقُولُ لَكُمْ أَنْتُمُ الآنَ.

كان الاولى بالمترجم ان يكتب "لحظة" لانها أقرب للكلمة اليونانية الاصلية "mikron"، بدلا من كتابة "زَمَاناً قَلِيلاً". لتصبح الاية: "يا أولادي أنا معكم لحظة بعد..."

وبعد هذه اللحظة، سيسعى تلاميذه في طلبه.

متى سعى تلاميذه في طلبه غير الوقت الذي حاول بعضهم ان يلحق به بعد ان اعتقدوا انه تم القبض عليه؟

و كيف لذلك الرجل الذي وصل الى عند الصليب ليسمع قول المسيح "قد أكمل" ليثبت بطلان قول المسيح، وعدم قدرته على التنبأ!!!

ولكن -- حيث هو ذاهب، لا يستطيع اليهود ولا تلاميذه أن يأتوا. لا يمكن ان يكون ذاهب الى دار رئيس الكهنه، أو الى الصليب. "أَنْتُمْ مِنْ أَسْفَلُ أَمَّا أَنَا فَمِنْ فَوْقُ" يعني انه ذاهب الى فوق. "وَأَمَّا الآنَ فَأَنَا مَاضٍ إِلَى الَّذِي أَرْسَلَنِي" وليس الى الصليب. وكلمة "الآن" تعني في هذه اللحظات. -- وذهب رسول الله المسيح ابن مريم الى ربه من تلك اللحظه.

وجاء من بعده من يسطر الخرافات ويؤلف الروايات. "ما لهم به من علم الا اتباع الظن"

وبدلا من الفلسفة، واتّباع الاشاعات، ولوي عنق الايات، اقرأوا نبؤة حبقوق وتمعنوا فيها. قالها قبل سبع مائة سنة قبل الميلاد. ووافقت الحدث كأنه يراه رأي العين! فهل كان النبي حبقوق يتحدث عن مسيح آخر ينقذه الله من الموت، يأتي بعد مسيحكم؟ ويختبئ المسيح الجديد في مكان سري. ثم يأتيه قائد من بيت الاشرار على رأس كتيبة صغيرة كالزوبعة [اعصار صغير]. يأتي جنوده كمن يريد ان يفترس المسكين (المسيح الجديد) سرا. ثم تتدخل قدرة الله. ويحطم الله راس القائد الشرير برمحه، ويرتد سيفه في نحره. بما يعني انه سينال العقوبة التي ارادها للمسيح (الجديد)! ويعرّيه من ملابسه من العنق حتى القدم، على ((الصليب))!

ألا يكفيكم انه لم يتنبأ نبي واحد من انبياء بني اسرائيل بموت المسيح! هذا يعني ان موته ليس له أهمية أو أنه لم يمت ابدا. هل فعلا انتم تعتقدون ان المزمور 22 يتحدث عن المسيح؟ النبؤات لاتحتاج الى تحريف لتدل على الحدث. لماذا تصرون على كتابة الاية 16 "ثقبوا يدي ورجلي" بينما هي في النسخة العبرية تكتب "كالاسد على يدي ورجلي." هل اليهود حرفوا كتابهم؟ اذا قلتم نعم، فهذا اعتراف منكم بتحريف الكتاب. واذا قلتم لا، فالعبارة اذن "كالاسد" وليست "ثقبوا" -- حتى بكتابتكم "ثقبوا يدي ورجلي"، فليس في ذلك تحقيقا لنبؤة. لانه بحسب رواياتكم، فان المسيح لم يثقبوا رجله!

ونكرر، لا يوجد دليلا واحدا يثبت ان الرجل المصلوب كان هو المسيح ابن مريم. ودليلكم الوحيد هو ان اليهود قالوا انهم قتلوه. بمعنى آخر ان الدليل، قالوا له (آلو له).
04-01-2005, 01:50 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
اسحق غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 5,480
الانضمام: Jul 2004
مشاركة: #17
هل قتل المسيح غصبا عنه؟
الزميل جرينزر
إقتباس
وتذكر الاناجيل ان التلميذ شمعون بطرس تبع المسيح من بعيد، ثم دخل وجلس مع الخدم، ولم يقابل المسيح وجها لوجه على رواية مرقس.
---------------
الموضوع متكامل صديقي العزيز فبالإضافه إلي أن من خصائص الوحي هو معرفةما خفي من أمور إلا أن هذا الموضوع هناك ما هو أقرب إلي الأذهان من ذلك حيث يذكر بولس الرسول أن السيد المسيح قد ظهر بعد القيامه لشمعون بطرس وللإثني عشرولخمسمئة أخ وليعقوب وللرسل أجمعين ( 1 كو 15 : 5 - 7 ) .
تحياتي
04-03-2005, 12:16 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Grendizer غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 413
الانضمام: Feb 2005
مشاركة: #18
هل قتل المسيح غصبا عنه؟
اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
الموضوع متكامل صديقي العزيز فبالإضافه إلي أن من خصائص الوحي هو معرفةما خفي من أمور إلا أن هذا الموضوع هناك ما هو أقرب إلي الأذهان من ذلك حيث يذكر بولس الرسول أن السيد المسيح قد ظهر بعد القيامه لشمعون بطرس وللإثني عشرولخمسمئة أخ وليعقوب وللرسل أجمعين ( 1 كو 15 : 5 - 7 ) .
تحياتي
هل ظهر للاثنى عشر كلهم بما فيهم يهوذا الاسخريوطي؟؟؟

وهل الوحي هو من أخبر بولس بهذه المعلومة الخاطئه، أم ان ذلك هو الصحيح.

ويقول بولس في الاية الثامنة انه ظهر له هو، لبولس، الذي لم يكن من اتباع المسيح في ذلك الوقت!!!

على العموم انا لم اكن اقصد ظهوره لهم بعد قيامته، ولكن عندما تبعه بطرس الى قصر رئيس الكهنة.
04-03-2005, 01:10 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Abanoob غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,567
الانضمام: Apr 2004
مشاركة: #19
هل قتل المسيح غصبا عنه؟
الزميل جيريندايزر ..

اقتباس:ألا يكفيكم انه لم يتنبأ نبي واحد من انبياء بني اسرائيل بموت المسيح! هذا يعني ان موته ليس له أهمية أو أنه لم يمت ابدا.
أشعياء 52:
1 من صدق خبرنا ولمن استعلنت ذراع الرب.
2 نبت قدامه كفرخ وكعرق من ارض يابسة لا صورة له ولا جمال فننظر اليه ولا منظر فنشتهيه.
3 محتقر ومخذول من الناس رجل اوجاع ومختبر الحزن وكمستر عنه وجوهنا محتقر فلم نعتد به
4 لكن احزاننا حملها واوجاعنا تحملها ونحن حسبناه مصابا مضروبا من الله ومذلولا.
5 وهو مجروح لاجل معاصينا مسحوق لاجل آثامنا تاديب سلامنا عليه وبحبره شفينا.
6 كلنا كغنم ضللنا ملنا كل واحد الى طريقه والرب وضع عليه اثم جميعنا.
7 ظلم اما هو فتذلل ولم يفتح فاه كشاة تساق الى الذبح وكنعجة صامتة امام جازيها فلم يفتح فاه.
8 من الضغطة ومن الدينونة أخذ.وفي جيله من كان يظن انه قطع من ارض الاحياء انه ضرب من اجل ذنب شعبي.
9 وجعل مع الاشرار قبره ومع غني عند موته.على انه لم يعمل ظلما ولم يكن في فمه غش
10 اما الرب فسرّ بان يسحقه بالحزن.ان جعل نفسه ذبيحة اثم يرى نسلا تطول ايامه ومسرة الرب بيده تنجح.
11 من تعب نفسه يرى ويشبع.وعبدي البار بمعرفته يبرر كثيرين وآثامهم هو يحملها.
12 لذلك اقسم له بين الاعزاء ومع العظماء يقسم غنيمة من اجل انه سكب للموت نفسه وأحصي مع أثمة وهو حمل خطية كثيرين وشفع في المذنبين

04-03-2005, 06:03 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
اسحق غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 5,480
الانضمام: Jul 2004
مشاركة: #20
هل قتل المسيح غصبا عنه؟
إقتباس
على العموم انا لم اكن اقصد ظهوره لهم بعد قيامته، ولكن عندما تبعه بطرس الى قصر رئيس الكهنة.
----------------
ما تفرقش. المهم هناك وسيلة لإخبارهم والسلام.
تحياتي
04-03-2005, 02:18 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  المسيح في التلمود ((الراعي)) 4 1,626 02-13-2013, 11:59 PM
آخر رد: الصفي
  موت المسيحية في موت المسيح .... جمال الحر 25 6,158 01-09-2012, 01:19 PM
آخر رد: جمال الحر
  صورة المسيح مؤمن مصلح 3 2,980 10-12-2010, 12:31 PM
آخر رد: Man Kind
  المسيح يبشر بشاول alpharomio 60 10,121 11-21-2008, 02:12 PM
آخر رد: alpharomio
  نسب المسيح جسدا؟ مسلم 3 1,003 07-03-2007, 07:56 PM
آخر رد: مسلم

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS