بسمة
عضو متقدم
   
المشاركات: 681
الانضمام: May 2003
|
أين اللغة والأدب : عبد الرحمن منيف؟
اقتباس: إبراهيم عرفات كتب/كتبت
تحياتي لكِ عزيزتي ديانا و اسمحي لي أن أضيف هذا الانطباع الذي جاءني حتى الآن بسبب قراءة كل ما كتبت أحلام.....
أحلام تكتب في زمن فيه كل من يبدأ الكلام بـ" يا وطنًا" يصبح من المحترمين و المشاهير، تماما مثلما يبدأ رئيس الجمهورية خطابه بـ"بسم الله الرحمن الرحيم" و يحظى تقدير الناس و يسمونه عندئذ الرئيس المؤمن. أعتقد أن أحلام اشتغلت على قضية فلسطين و الوطن و كل هذه الأمور التي تستثير الجيل في زماننا حيث المشاعر متأججة فعرفت هي أن تطرق على الحديد و هو ساخن. لا أدري .. أعتبر هذا نوع من أنواع الاحتراف الأدبي الذي يشبه ما يفعله حكّام العرب عندما احترفوا صنعة القومجية و جنوا من وراءها ما جنوا و كله "على قفا فلسطين".
(f)
كم أتمنى لو أنني الآن لست في العمل..!
ستكون لي عوووودة طويلة بعد إذنك واذن العزيز ابن العرب
|
|
05-17-2005, 10:16 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
زياد
عضو رائد
    
المشاركات: 1,424
الانضمام: Jun 2004
|
أين اللغة والأدب : عبد الرحمن منيف؟
كتب ابن العرب (f)
اقتباس:شخصيا، تناولت قصة، حللتها وعلقت عليها وذلك -كما يبدو واضحا- دون معرفة بشخصية الكاتب أو شهرته أو أعماله أو تاريخه الأدبي
كما كتب في مداخلة سابقة
اقتباس:في الحقيقة، رأيي في أحلام مستغانمي لا يختلف كثيراً عن "عبد الرحمن"، وذلك من خلال الرواية الوحيدة التي أجبرت نفسي على إتمام قراءتها : "ذاكرة الجسد".
أحيانا يكون اسم كاتب العمل عامل ضغط في حكمنا على العمل و حتى على متابعته , عندما قرأت لماركيز "مائة عام من العزلة" شعرت بانجذاب شديد نحو الرواية و لم أرتح إلا عندما انتهيت منها و حزنت لإن أوراق الرواية انتهت.
لا أعرف كثيرا عن النقد لكني أعرف عندما يجذبني كاتب أو ينفرني, مع عبد الرحمن منيف جربت الشد و الابتعاد , في شرق المتوسط و في عدد من صفحات مدن الملح (التي لم أقرأها كاملة لطولها) شدتني الأسطر و في "عالم بلا خرائط" لم اكمل ما رآه بعض اصدقائي عملا عظيما.
هناك من الأسماء من تقرأ لها أعمال جيدة و جميلة و لا تسمع بهم كثيرا, عبد الرحمن غازي القصيبي مثلا الذي استمتعت بقراءة روايته "7" . لكني لا أقرانه بمنيف.
عزيزي ابراهيم
لم أتفادى الإجابة التفصيلية يا عزيزي لكني لا أمتلك الكثير من أدوات النقد, بالنسبة لي روايات أحلام من النوع الذي تقرأه فقط لتكتشف أحلام , لا لإن تتعاطى أدبا , و بتأثير كبير لدعمنا للحركة النسائية ليس لشغفنا" بذاكرة الجسد " و هذا رأي شخصي بحت قد لا ينسحب على غيري.
(f)
|
|
05-17-2005, 10:50 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
إبراهيم
بين شجوٍ وحنين
    
المشاركات: 14,214
الانضمام: Jun 2002
|
أين اللغة والأدب : عبد الرحمن منيف؟
As an Arab who really appreciates some good, profound, enriching writing, I was disappointed. I got the book shipped all the way from Lebanon in order to read it in Arabic. There is no way to get my money back. This is one horrid, long, sombre dark night of the soul piece of work in which both masochism and sadism converge. One would feel that Ahlam Mosteghanemi is an identical replica of the well-known Nizar Qabani. Nizar is good in his own context but to mimic (or rather copycat!) him in phraseology, imagery, concepts that seem only Nizar's, etc. would render Ahlam Mosteghanemi less ingenuous. The work is plagued by bitterness intertwined with sarcasm and gall over raped homelands which brings to mind typical Arab soap operas and dramas. Often she employs faith as a matter of convenience to fit in with situational needs as if it were an opium to ward off nervous breakdown instead of enhancing it as a conviction that accompanies people who are supposedly saviours of their raped homelands, "watan", a word that gets tritely overused throughout the whole theme of the novel.
|
|
05-31-2005, 08:21 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}