_______________________________
يقول الزميل : استشهادي المستقبل
الا تخجل ان تقول ان ربك تمت مقارنته مع غيره
والله انك تعبد بشرا اوهموك انه الله او ابن الله
نصيحة لوجه الله :
فكر هل يستحق بشر مهما كان ان تعبده
لا تقل لي اقنوم وتجسد ولاهوت وناسوت ..........الخ
كلها لا دليل عليها
لا دليل عليها
__________________________
فهل هذا منطق حوار ؟؟!!
أشكر الله أن هناك عقلاء ومحاورين نكن لهم كل الحب والأحترام مثل الزملاء الصفي والعميد وغيرهم !!!!!
__________________
ويقول الزميل : مستر كامل :
المهم أن عنوان الموضوع شىء و المحتوى والموضوع شىء آخرفقد اعترف الكاتب المسيحى بأن محمد (صلى الله عله وسلم) أعظم من المسيح
و قد اعترف المسيح نفسه بأن المسيا (محمد)أعظم منه وهذا المسيا ليس من نسل داوود ابدا بل هو من نسل اسماعيل و لا يستطيع داوود أن يقول لابنه كلمة ربى ...
اقرأم عى انجل برنابا كالتالى و هذا يرد على ما هو مكتوب اعلاه فى انجيل متى :
____________________
وأقول له الحمد لله أنك لم تجد إلا كتاب مزيف وملفق وهو أنجيل برنابا المزيف والملفق زورا على المسيحية لتبرهن به على أن محمد أعظم من المسيح :
http://www.alkalema.us/abdelmesih/f_abdelm...lmeseih_2_3.htm
http://www.alkalema.us/abdelmesih/f_abdelm...lmeseih_2_4.htm
وإليك مجموعة من الكتاب المسلمين الذي أقروا بأنه مزيف وملفق :
وتضم هذه المجموعة عدد من الكتّاب المسلمين في الشرق والغرب مثل الكاتب الكبير عباس محمود العقاد في مصر والأستاذ يحيى الهاشمي في سوريا والأستاذ الدكتور على بن الشريف الأستاذ بإحدى جامعات السعودية . والذين رفضوه تماماً وقالوا أنه كتاب مزور ومزيف ، أو على الأقل ، من وجهة نظر بعضهم ، مشبوه ومشكوك في صحته ومملوء بالأخطاء . وفيما يلي أهم أرائهم :
1- د .علي عبد الواحد وافي :
(والذي كان عضوا بالمجمع الدولي لعلم الاجتماع وعميدا لكلية الآداب جامعة أم درمان وعميدا لكلية التربية جامعة الأزهر) : قال عن هذا الكتاب المزيف : " ويقدم فقهاء المسحيين وباحثوهم شواهد كثيرة تدل علي أن الإنجيل موضوع بقلم مسلم ، وأن مؤلفه قد نسبه زورا إلى برنابا لترويج ما يتضمنه 000 وأن كان بعض ما يشتمل عليه الكتاب يحمل علي الظن بأنه موضوع وخاصه ما يقره من أمور تمثل روايات ذكرها بعض المتأخرين من مؤلفي المسلمين ولا يطمئن إلى مثلها المحققون منهم 000 وما ينسب للمسيح من أقوال تمثل تحقيقات الفقهاء وما يذكر أن المسيح قد قدمه من أدلة علي أنه هو إسماعيل لا إسحاق .
والإسلام ليس في حاجة إلى كتاب كهذا تحوم حوله شكوك كثيرة 000 ولا ينبغي أن نتخذ سفرا مشكوكا في صحة نسبة إلى صاحبه دليلا علي ذلك ولا أن نعتمد عليه لإقناع المسيحيين ببطلان ما أقروه من أناجيل (كتابه : الأسفار المقدسة في الأديان السابقة للإسلام ص 112 و 133).
3 - الكاتب الكبير عباس العقاد :
دافع هذا الكاتب الكبير عن صحة الأناجيل الأربعة التي للقديسين متي ومرقس ولوقا ويوحنا ورفض إنجيل برنابا تماما مؤكدا انه إنجيل مزور ولا يعتد به .
(أ) فقال عن الأناجيل الأربعة :
" وليس من الصواب أن يقال أن الأناجيل جميعا عمدة لا يعول عليها في تاريخ السيد المسيح 000[U] وإنما الصواب أنها العمدة الوحيدة في كتابه ذلك التاريخ ، إذ هي قد تضمنت أقوالا في مناسباتها لا يسهل القول باختلاقها ، ومواطن الاختلاف بينها معقولة مع استقصاء أساببها والمقارنة بينها وبين آثارها 000 فإنجيل متي مثلا ملحوظ فيه أنه يخاطب اليهود ويحاول أن يزيل نفرتهم من الدعوة الجديدة ، ويؤدي عباراته أداء يلائم كنيسة بيت المقدس في منتصف القرن الأول للميلاد .
وإنجيل مرقس على خلاف ذلك ملحوظ فيه أنه يخاطب " الأمم " ولا يتحفظ في سرد الأخبار الإلهية التي كانت تحول بين بني إسرائيل " المحافظين " والإيمان بألوهية المسيح .
وإنجيل لوقا يكتبه طبيب ويقدمه إلى سري كبير ، فيورد فيه الأخبار والوصايا من الوجهة الإنسانية ، ويحضر في ذهنه ثقافة السري الذي أهدى إليه نسخته وثقافة أمثاله من العلية .
وإنجيل يوحنا غلبت عليه فكرة الفلسفة وبدأه بالكلام عن " الكلمة " logos ووصف فيه التجسد الإلهي على النحو الذي يألفه اليونان ومن حضروا محافلهم ودرجوا معهم على عادات واحدة .
وسواء رجعت الأناجيل إلى مصدر واحد أو أكثر من مصدر ، فمن الواجب أن يدخل في الحسبان أنها هي العمدة التي أعتمد عليها قوم هم أقرب الناس إلى عصر المسيح ، وليس لدينا نحن بعد قرابة ألفي سنة عمدة أحق منها بالاعتماد .
ونحن قد عولنا علي الأناجيل ولم نجد بين أيدينا مرجعا أوفي منها لدراسة حياة الرسول (المسيح) والإحاطة بأطوار الرسالة وملابساتها " (كتابه : حياة المسيح (من سلسلة كتاب الهلال العدد 202 – يناير 1968) ص 200).
ب - وقال عن إنجيل برنابا المزيف :
"
لوحظ في كثير من عباراته أنها كتبت بصيغة لم تكن معروفة قبل شيوع اللغة العربية في الأندلس وما جاورها ، وأن وصف الجحيم فيه يستند إلى معلومات متأخرة لم تكن شائعة بين اليهود والمسيحيين في عصر الميلاد 000 نشك في كتابة برنابا لتلك العبارات لأنها من المعلومات التي تسربت إلى القارة الأوربية نقلا عن المصادر العربية 000 وكذلك تتكرر في الإنجيل بعض أخطاء لا يجهلها اليهودي المطلع علي كتب قومه ، لا يرددها المسيحي المؤمن بالأناجيل المعتمدة 000 ولا يتورط فيها المسلم الذي يفهم ما في إنجيل برنابا من المناقضة بينه وبين نصوص القران " (جريدة الأخبار الصادرة في 16/10/ 1959).
3 - أ. أحمد جبريل : كتب مقالة طويلة في صفحة كاملة من جريدة المساء قدم فيها نقدا كاملا لهذا الكتاب المزيف ، جاء فيه "
يذكر لهذا الإنجيل أخطاء عديدة تدل علي أنه مزيف وموضوع في أواخر العصور الوسطي " .
وبعدما لخص أخطاءه الجغرافية والتاريخية والعلمية في سبع مجموعات من الأخطاء قال : " والحقيقة المؤكدة من خلال تلك الأخطاء الفادحة أن كاتب إنجيل برنابا 000 يهودي أعتنق الإسلام ودرس ما يتصل به من قرآن ولغة وأحاديث نبوية وقدسية وعلوم وفلسفة . ثم ألف هذا الإنجيل ونسبه إلى برنابا " (جريدة المساء الصادرة في 19/1/1970 الصفحة الأخيرة).
4 - أ . د. علي بن الشريف :
الأستاذ بجامعة أم القرى بمكة :
قال متسائلا : "
أين النسخة الأصلية التي نقلت عنها الترجمة الإيطالية ؟ فليست الإيطالية هي لغة برنابا بل هي العبرية . فهناك أذن أصل عبري نقلت عنه ، فأين هذا الأصل ؟ لم تحدثنا الكتب والمصادر التي تحدثت عن هذا الإنجيل بأي حديث عن الأصل المفقود ! ومادام الأصل لا وجود له ولا سند فنحن في مندوحة وحل من عدم الاعتراف به ، والدليل إذا تطرق إليه الاحتمال سقط به لاستدلال ، ولا دليل هنا يقطع ويجزم أن هذا الإنجيل لبرنابا 000 فيجوز أن يكون هذا الإنجيل لمفكر إيطالي اعترف بمحمد ورسالته وبعيسى ورسالته فأخرج هذا الإنجيل ونشره بين الناس 000 فمن باب أولى لا نعترف بهذا الإنجيل الإيطالي 000 فنقيم إنجيل برنابا في الرأي الذي نراه هو كأية شهادة شهد بها بعض مفكري الغرب أو شهادة من راهب مسيحي متخصص في العقيديات" (الأديان في القرآن من ص 25 – 29).
ويرى عدد كبير من هؤلاء الكتّاب خطورة استخدام مثل هذا الكتاب في شرح آيات القرآن أو الأحاديث النبوية والأمور العقيدية المختصة بالمسيحية والمسيح ، لأنه على الأقل ، من وجهة نظرهم ، كتاب مشبوه ومشكوك في صحته ومن السهل إثبات تزييفه ، وفي حالة استخدامه في ذلك لن تكون النتيجة في صالح الإيمان بوحي القرآن ولا في صالح الإسلام بصفة عامه . وكما يقول الدكتور على عبد الواحد وفي " والإسلام ليس في حاجة إلى كتاب كهذا تحوم حوله شكوك كثيرة لتأييد ما يذكره القرآن عن المسيح وحقيقة ديانته 000 ولا ينبغي أن نتخذ سفرا مشكوكا في صحة نسبه إلى صاحبه دليلا علي ذلك ولا أن نعتمد عليه لإقناع المسيحيين ببطلان ما أقروه من أناجيل " (الأسفار المقدسة في الأديان السابقة للإسلام ص 112).
وأشكر الله أن محمد نفسه في قرآنه برهن على أن المسيح هو الأعظم !!!!!!
تحياتي ومحبتي
الراعي / عمانوئيل