{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بوعائشة
عضو رائد
    
المشاركات: 2,825
الانضمام: Sep 2002
|
يا لثارات الحسين !
اقتباس: على نور الله كتب/كتبت
الاخ بو عائشة :
عندما ادخل يزيد اهل البيت الى قصره مكبلين بالسلاسل متعبين من طول السفر و الاسر
و بدا الناس يرجموهم بالحجارة و يهزؤون منهم لعدم علمهم باهل البيت عليهم السلام
فان الامام زين العابدين طلب ان يتكلم
فرفض يزيد ان يمنحه الفرصة
فقال له وزراؤه :لماذا تمنعه من الكلام و هو صبى مريض متعب و منهك من الضرب ؟؟؟
ما قيمة ما يحسنه هذا الفتى ؟؟
فاجابهم يزيد :
انه من اهل بيت زقوا العلم زقا
فكبيرهم شمس لا تقاس
و صغيرهم جمرة لا تداس .
....................
من هذا المنطلق فان صغر السن لا يمنع من العلم و قد رايت نماذجا من الطفلة الايرانية المعجزة
و الطفل الايرانى المعجز الحافظ للقران بشكل اعجازى
و حافظ للتفاسير و شروحها و لكتب الاحاديث و غيرها من العلوم .
و هم اطفال ليسوا بائمة
فما بالك بالائمة المعصومين ؟؟؟
على كل حال
لنتاكد من المصادر السنية عن هذه الحقيقة
و لكن ان ثبتت فارجو ان تقر و لو بنفسك ان التسنن انشق من التشيع و ليس العكس كما يحاول البعض ان يروج
تعال معى من فضلك :
قال الآلوسي:
( هذا أبو حنيفة وهو من أهل السنة يفتخر ويقول بأفصح لسان لولا السنتان لهلك النعمان، يعني السنتين اللتين جلس فيهما لأخذ العلم عن الإمام جعفر الصادق )
وقد أشار لهذه المقولة أيضا حامد حنفي داود. ( نظرات في الكتب الخالدة ص182 ) .
وقد أشار ابن حجر في صواعقه لأخذه عن الصادق (ع) . ( الصواعق المحرقة ص120 ) .
وذكر ذلك جمال الدين أبو المحاسن.( النجوم الزاهرة ج2 ص8 ) .
وخير الله الزركلي.( الأعلام ج1 ص186 ) .
ومحمد بن وهيب البغدادي.( جواهر الكلام ص13 ) .
وعبد الله الشبراوي.( اتحاف الاشراف ص54 ) .
ومحمد الخضري.( التشريع الإسلامي ص263 ) .
راجع كتاب الإمام الصادق والمذاهب الأربعة لأسد حيدر ج1 ص49.
ملاحظة :
استعنت فى نقل المصادر بموقع انصار الصحابة المنتجبين . المبارك
اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار
الصديق علي نور الله
تحية عربية
ما يمكننا الاتفاق عليه الآن هو أن الكلام الوارد بخصوص السنتان التي لولاهما لهلك النعمان هي عبارة مكذوبة لم تثبت بأي حال من الأحوال ، ومع بالغ التقدير للمراجع المذكورة ، إلا ان ذكر العبارة في الكتاب لعلماء أهل السنة لا يعني بأي حال من الأحوال بأنهم يوافقون عليها ، بل أنهم يذكرون كل ما ورد بالباب ، انطلاقاً من القاعدة بأنه من أسند فقد برأت ذمته..
إلا انه قد لفت نظري وجود كتاب (الصواعق المحرقة) لابن حجر ، وكثيراً ما أستغرب عندما أرى الشيعة يذكرون دليلاً من هذا الكتاب يستندون فيه كدليل يدعم حججهم!..
والواقع أن الإمام ابن حجر قد ألف هذا الكتاب خصيصاً للرد على الشيعة ، فكيف يقوم بذكر شيء يجيب فيه على نفسه ويوافق هو عليه ، وفي اعتقادي أن الإمام ابن حجر قد أوردها للرد على هذه المقولة المكذوبة على الإمام أبوحنيفة ، وانطلاقاً من كل ما ذكر في الباب؟!..
والواقع بأن أساتذة ومشايخ الإمام أبوحنيفة معروفين ومشهورين ، وأني لأتعجب من قولكم بأن أهل السنة لم يكونوا موجودين قبل أبوحنيفة! ، والمعلوم والمشهور أن الإمام أبوحنيفة تتلمذ على يد ثلة من كبار العلماء في عصره ومن أبرزهم إسماعيل بن حماد أبي سليمان الكوفي وهو من أخص شيوخ أبي حنيفة إضافة إلى ابراهيم بن محمد المنتشر وإبراهيم بن زيد النخعي وأيوب السختياني والحارث الهمذاني وربيعة المدني وسالم بن عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنه وسعيد بن مسروق ولد سفيان الثوري وسليمان الهلالي وعاصم بن كليب وغيرهم كثير..
ثم يا سيدي أنت تلزمني بشيء لا ألتزم به وهو أن الإمام جعفر الصادق معصوم وهو قول لا أوافق عليه فقد يكون كذلك بالنسبة لكم وأنتم من تروون أنه كان يفتي في ثلاثين ألف مسألة في مجلس واحد وهو ابن عشر سنين!، والقاعدة: ألزموهم بما ألزموا به ، بل أنه حتى الإمام مالك بن أنس ما كان يروي شيء عن الإمام جعفر الصادق حتى يضم إليه غيره!..
تحياتي
|
|
05-26-2005, 06:03 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}