صح أم خطأ مع التعليل في حالة الخطأ

الحقيقة ( الظاهرة ) الثانية (أ)
-------------------------




محمد بن عبد الله قال منذ أكثر من 1400 سنة أن الله خالق الكون يقول :

(فَلا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ) (الواقعة:76، 75 )




صح أم خطأ مع التعليل في حالة الخطأ


الحقيقة ( الظاهرة ) الثانية (ب)
--------------------------

اشترطت العبارة القرآنية وجود قدر من العلم أ والدراية لتقدير عظم هذا القسم في قوله ( لو تعلمون )



صح أم خطأ مع التعليل في حالة الخطأ



الحقيقة ( الظاهرة ) الثانية (ج)
------------------------------

توصل العلم لأن أقرب نجم إلينا وهو الشمس.. حين نراه في مكان ما من على سطح كوكب الأرض.. فاننا فقط نرى موقع له كان فيه منذ حوالي 8 دقائق وثلث.. في حين هو يكون على بعد ما يزيد عن 7 آلاف كيلو متر من هذا الموقع !!!!






تحياتي

:?:

أين الإعجاز ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

فلا أقسم بموقع الكوانتم، وأنه قسم لو تعلمون أعظم. :)

لو كانت الإعجازات بهذه السطحية، فمن الغد سأبدأ الدعوة !

أين الإعجاز يا رجل لا تضحك القوم عليك ! :duh:


على هامش الموضوع: كيف يقسم الله بأحد مخلوقاته؟ من منهما الأعظم؟
أنا - كإنسان - قد أقسم وأقول: "أقسم بالذي رفع السماء (الله)" أو: "أقسم بالله العلي العظيم" إلخ إلخ، لأن المقسم به يفوقني ولا أستطيع تغييره، أو السيطرة عليه، أو حتى المساس به. فكيف يقسم الله أساساً بشيئ - من المفترض - أنه قادر على فناءه بكلمة منه؟
هل يمكنني القسم مثلاً: "أقسم بهذه الورقة" وأنا القادر على تمزيقها؟ وهل لهذا القسم أي قيمة لديك؟

[quote] أوريجانوس كتب/كتبت
:?:

أين الإعجاز ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

فلا أقسم بموقع الكوانتم، وأنه قسم لو تعلمون أعظم. :)

لو كانت الإعجازات بهذه السطحية، فمن الغد سأبدأ الدعوة !

أين الإعجاز يا رجل لا تضحك القوم عليك ! :duh:


على هامش الموضوع: كيف يقسم الله بأحد مخلوقاته؟ من منهما الأعظم؟
أنا - كإنسان - قد أقسم وأقول: "أقسم بالذي رفع السماء (الله)" أو: "أقسم بالله العلي العظيم" إلخ إلخ، لأن المقسم به يفوقني ولا أستطيع تغييره، أو السيطرة عليه، أو حتى المساس به. فكيف يقسم الله أساساً بشيئ - من المفترض - أنه قادر على فناءه بكلمة منه؟
هل يمكنني القسم مثلاً: "أقسم بهذه الورقة" وأنا القادر على تمزيقها؟ وهل لهذا القسم أي قيمة لديك؟


ألا تترك هذا لكل قاريء..

ألا يمكنك أن تجيب على الأسئلة؟؟
أرجوك أرجوك :D..
امتلك الشجاعة.. وأجب على الأسئلة في رد منفصل بدون أي تعليقات.. اجابة مجردة
العبارة الأولى.. كذا
الثانية.. كذا
الثالثة.. كذا.
وبعد أن تنتهي من الاجابة.. فلتقل ما تريد في رد جديد.. ودع الكل يفهم ما يريد.
أليس هذا عدلا؟

الزميل / ziohausam

الظاهرة الثانية
الإجابة
( أ ) صح
( ب ) صح
( ج ) صح

هات الظاهرة الثالثة


كوكو

الظاهرة الأولي
قال أبو حيان في البحر المحيط

( وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ : أي بناءها،فالجملة حالية، أي بنيناها موسعوها، كقوله: جاء زيد وإنه لمسرع، أي مسرعاً، فهي بحيث أن الأرض وما يحيط من الماء والهواء كالنقطة وسط الدائرة. وقال ابن زيد قريباً من هذا وهو: أن الوسع راجع إلى السماء. وقيل: لموسعون قوة وقدرة،أي لقادرون من الوسع، وهو الطاقة. وقال الحسن: أوسع الرزق بالمطر والماء.)


فإذا كانت الجملة حالية فإن الوسع تم ساعة البناء ( لأن فعل بني جاء بزمن الماضي البسيط )
وليس بالماضي المستمر أو الماضي المتصل بالحاضر
ونظرية التمدد لا تقول بأن السماء أو الكون ( بني ) بل تقول بأن هناك نقطة أولي خرج منها
كل ذلك لأن البناء يعني في أصل المادة ضم الشئ إلي الشئ والقرآن يستعمل كلمة بني كثيرا
للدلالة علي كيفية خلق السماء بما لا يتفق مع نظرية التمدد
إذن فجملة ( وإنا لموسعون ) إذا فهمت بعد لي عنق اللغة بمعني التوسيع المستمر لا تتفق مع السياق ( بنيناها)

كوكو

اقتباس:  coco   كتب/كتبت  
 
الزميل / ziohausam  

الظاهرة الثانية
الإجابة
( أ ) صح
( ب ) صح  
( ج ) صح

هات الظاهرة الثالثة


كوكو

أشكرك يا عزيزي (f)

اقتباس:  coco   كتب/كتبت  
الظاهرة الأولي
قال أبو حيان في البحر المحيط
 
( وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ : أي بناءها،فالجملة حالية، أي بنيناها موسعوها، كقوله: جاء زيد وإنه لمسرع، أي مسرعاً، فهي بحيث أن الأرض وما يحيط من الماء والهواء كالنقطة وسط الدائرة. وقال ابن زيد قريباً من هذا وهو: أن الوسع راجع إلى السماء. وقيل: لموسعون قوة وقدرة،أي لقادرون من الوسع، وهو الطاقة. وقال الحسن: أوسع الرزق بالمطر والماء.)


فإذا كانت الجملة حالية فإن الوسع تم ساعة البناء ( لأن فعل بني جاء بزمن الماضي البسيط )
وليس بالماضي المستمر أو الماضي المتصل بالحاضر  
ونظرية التمدد لا تقول بأن السماء أو الكون ( بني ) بل تقول بأن هناك نقطة أولي خرج منها
كل ذلك لأن البناء يعني في أصل المادة ضم الشئ إلي الشئ والقرآن يستعمل كلمة بني كثيرا  
للدلالة علي كيفية خلق السماء بما لا يتفق مع نظرية التمدد  
إذن فجملة ( وإنا لموسعون ) إذا فهمت بعد لي عنق اللغة بمعني التوسيع المستمر لا تتفق مع السياق ( بنيناها)  

كوكو  

أشكرك مرة أخرى يا عزيزي.. ولن أكرر ما قلته كثيرا.. ولو أردنا أن نتحاور حول المعنى اللغوي .. ونعرف ما هو الصحيح.. فالكسبان الوحيد هو المسلم من الأمر.. لوجود لفظة في كتابه يوجد حولها كثير من التأويلات وكلها صحيحة.. ومن بينها.. المشار إليه في الحقيقة الموضحة... ووالله انها لأقرب إلى الذهن من أي معنى آخر

سؤال.. لماذا لم تجب على أسئلة الحقيقة الأولى كما فعلت في الثانية؟؟

الزميل / ziohausam

الحقيقة ( الظاهرة ) الأولي

الإجابة :
( أ ) صح
( ب ) خطأ
التعليل : العبارة ليست دقيقة .. يوجد علماء آخرون أهمهم هوبل


كوكو

الاستاذ كوكو
سلام

لي ملاحظة على مداخلتيك.
في واحدة تقول ان ( لموسعون) جاءت بالماضي البسيط مما يدل ان التوسع كان لحظة البناء.
لا اوافقك. و لكن صيغة لموسعون هي الوحيدة في العربية التي تفيد ان الفعل بدا في الماضي و هو مستمر حتى المستقبل.
لو كان الفعل ماضيا لقال ( و السماء بنيناها بايد و وسعناها ) . لا يوجد سبب يجعل بنيناها بالماضي و انا لموسعون بهذه الصيغة ثم ان خرف اللام له دلالاته في اللغة.
الملاحظة الثانية هي اعتقادك بان هبل سابق لفردمان في القول بتوسع الكون و هذا غير صحيح. يمكنك ان ترجع لمداخلتي عن فريدمان و ان هبل اكد بالملاحظة استنتاج فريدمان الرياضي.
معنى موسعون تعضده الايات الني ذكرناها ( ارض الله واسعة).
كما ان استعمال كلمة ( بنيناها) دليل على ان الفضاء ليس فراغا كما كان يعتقد.

اقتباس:  coco   كتب/كتبت  
الزميل / ziohausam  

( ب ) خطأ
التعليل : العبارة ليست دقيقة .. يوجد علماء آخرون أهمهم هوبل  


كوكو

تصحيح غير دقيق عزيزي..

الفكرة كانت قبل Georges Lemaitre و Alexander Friedmann .. .. وينسب إليهم الحدث لأن حساباتهم هي التي أكدت الأمر.. أما Edwin Hubble فهو من لاحظ عمليا ما كان تم تثباته بالفعل

والعبارة ببساطة تقول : في بداية القرن العشرين.. توصل العالم الروسي ألكسندر فريدمان Alexander Friedmann والعالم البلجيكي جورج ليميتر Georges Lemaitre أن الكون يتسع



تحياتي