اقتباس:  ziohausam   كتب/كتبت  
الأخ العزيز أوريجانوس..
شكرا.. لقد أخذت اجاباتك مقدما.. وسأجيب بدلا عنك فيما بعد عزيزي.. طالما لا يعجبك اتلطرح فيمكنك ببساطة أن تقاطع هذا الموضوع الذي يستفذك..

أقاطع الموضوع لأنه يستفزني؟ ( عشم ziohausam في الإعجاز :lol: )
سأشارك بالطبع لإثبات "ليّ الكلام" وتوضيحة للقارئ، أنا لا أكتب هنا من أجلك يا عزيز، ولا تدفعني حماسات الشللية. أنا مجرد شخص له رأي يحاول توضيحة، وعلى إستعداد تام لقبول الإعجاز القرآني ( لو وجد )
أما يا أخي الكريم ما تفعله أنت، فما يزيدني إلا إقتناعاً بنظرية "ليّ الكلمات"

على فكرة يا أخي الكريم، هناك فارق كبير بين التهذب في الحوار، وبين التظاهر بالتهذب في الحوار. فلابد أن تكون مؤمناً - كمبدأ - بأن الحوار المحترم هو السبيل الأمثل للتواصل. لا أن تكتب وبداخلك حماس تحاول كبته، فمن فضلة القلب ينطق اللسان، وأنا هنا، لكي أقرء القلب لا اللسان.

اقتباس:ان هذا الموضوع لهو صفعة قوية أقدمها للمدعين والأفاقين ومحبي الكلام والتمييع ومن لهم القدرة على الهروب.

عجباً !!،
صفعة للمدّعين؟ ( ومن الذي إدّعى بنظركم وبنظرنا؟ )
والأفاقين؟ ( وما هي مواصفات الأفاق بنظركم ونظرنا؟ )
محبي التمييع؟ ( ومن الذي يميّع الكلام (يلويه) بنظركم وبنظرنا؟ )
أما عن القدرة على الهرب، فلا أحسبها قدرة أصلاً. ( لا أخال نظرتنا ستختلف هنا أيضاً )

بقية المداخلة كلها علي نفس الوتيرة، وجدتها متناقضة. تدّعي، وتصف غيرك بالمدّعي. تميّع الكلمات، وتصف غيرك بالتمييع. كل هذا سأتغاضى عنه.
لكن هذه، لا أستطيع:
لا توجد صلة، بل شنشنة نعرفها، ونحن هنا لتفكيك جزيئات هذه الشنشنة.

ولندخل على "مناة الثالثة" كمثال:

بالطبع كما إتفقنا لتلخيص الموقف: أ، ب كلاهما صحيح. ولا يوجد علاقة سوي "ليّ الكلام"

أين ليّ الكلام هنا يا أوريجانوس؟

مرج البحـرين يلتقيان (19)

ركزوا معنا، القرآن يتكلم عن "بحرين" ( مثنى "بحر" )
والآن، ركزوا في كلام الأخ الكريم "نهر" ( عذب ) و"بحر" ( مالح )، تجدون أين "ليّ الكلام"

لا أعتقد الأمر يحتاج إطالة. وأخانا الكريم يحب الردود المختصرة.

وننتظر "الليّة الرابعة" :)


شكراً للأخ الكريم coco على تواضعه، لكني أكرر، أنت تستحق. (f)

[SIZE=5] وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ

[quote] عبد الله عز و جل كتب/كتبت
[SIZE=5] وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ

لا تقلق يا عزيزي..والله لا يجدون له منفذا أبدا.. لاحظ يا أخي أنه لم يجرؤ على ذكر الاجابة (f)

الأخ الكريم "عبد الله عز و جل"، تحية طيبة.

وبعد،
أرى أنك تركت الرحمن 19 التي أتانا بها الأخ الكريم ziohausam ودخلت على سورة الفرقان 53 .يبدو أن الحديث سيطول، وربما نتحاجج بالكهف 60، والنمل 61، وفاطر 12

حديثنا اليوم يا سادة عن مقولة شائعة الصيت، ألا وهي: "كله عند العرب صابون". فيبدو أن لهذه المقولة، جذور إسلامية قرآنية بحتة. فكما وجدنا هنا تعبيرات مثل: "كل التأويلات جيدة وتصح" المتفقة مع المقولة الشائعة. إلا أن هذا ليس كل شيئ، فيبدو أن كاتب القرآن يؤمن بهذه المقولة أيضاً فيخلط بين البحر والنهر، فيحق لنا التندر والتهكم بالقول: "كله عند العرب ماء يجري"

الأصل في القصة، يعزى للبساطة وعدم الدقة ( العلمية ) في الحديث، فكما رأيت في القرى البسيطة التي بجوار نهر النيل، يسمون النهر هناك: "البحر الكبير"، إلا أن الأمر ليس قاصراً على أهل القرى وحدهم، فهناك منطقة كاملة بجوار "شارع مراد" بالجيزة على ما أتذكر أسمها: "البحر الأعظم"، وهي لا تعرف البحر من قريب أو بعيد، إنما هي تسمية البسطاء لإقترابها من "كورنيش النيل" ( النهر وليس البحر )

وعلى هذا المنوال وتلك الوتيرة البسيطة في العلم والقول، سار نهج كاتب القرآن. فإذ بنا نراهم - يا للعجب - يحوّلون "عدم الدقة" إلى "إعجازاً" !!

القرآن يا سادة، لا يعرف الفارق بين النهر والبحر من أساسه ! فكلهم لديه: ماء يجري. وربما يكون عذباً ( ما نسميه بالعلم "نهراً" ) أو مالحاً فعلاً ( ما نسميه بالعلم "بحراً" ) فكيف تنسبون إليه الإعجاز العلمي وهو أساساً يخلط بينهما ؟

واجهتني مشكلة "علمية" كبري أثناء قراءة بضعة أسطر من سورة الرحمن تلي التي أتانا بها الأخ الكريم ويقول: أن البحرين المذكورين في الرحمن أحدهما مالح والآخر عذب، لنقرأها للتدليل على ما أقول وأدّعي بأن كاتب القرآن لا يعرف الفارق من أصله.

مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ (19) بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَّا يَبْغِيَانِ (20) فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (21) يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ (22) فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (22)

اللؤلؤ، كما هو معروف علمياً، لا يستخرج إلا من البحار فقط ( نعني هنا الماء المالح وحده، فلا تتأثروا بركاكة القرآن فى الخلط، فلا يوجد "بحر" ذو ماء عذب )،
فإن كان الأخ الكريم يراهما: أحدهما مالح ( نهر )، والآخر عذب ( بحر ) - وهذا بالأساس خطأ علمي لكننا سنوافق القرآن بساطته التي تسطّح الفارق - فكيف يفسّر لنا خروج اللؤلؤ من كلاهما كما تقول الآية القرآنية ؟!؟!؟! فلابد وقتها أن يكون كلاهما "مــــــــالــح".


بالنسبة للآية التي أتانا بها الأخ الكريم "عبد الله عز و جل" ( الفرقان 53 ) أو كمثال آخر، فاطر 12، فأنا أراهما أدلة إثبات أن القرآن يخلط بين البحر والنهر، فيصف البحر بأنه عذب. لنقرأ:

(وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا بَرْزَخاً وَحِجْراً مَّحْجُوراً) (الفرقان : 53 )

فمن الواضح هنا أنه يتحدث عن بحرين، ثم يصف أحدهما أنه "عذب"، ثم يأتي أحدهم ويقول: "هنالك إعجاز علمي في القرآن!"
إعجاز ماذا؟ إن تجاوزنا حتي عن خلط النهر والبحر، فهذه الآية تحديداً تتكلم عن بحرين مفصولين ( بينهما حجراً محجوراً )

مزيد من التدليل على الخلط بين النهر العذب والبحر المالح، نجده أيضاً في فاطر 12 ووصف لبحر ما بعذوبة الماء:

(وَمَا يَسْتَوِي الْبَحْرَانِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ سَائِغٌ شَرَابُهُ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَمِن كُلٍّ تَأْكُلُونَ لَحْماً طَرِيّاً وَتَسْتَخْرِجُونَ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا وَتَرَى الْفُلْكَ فِيهِ مَوَاخِرَ لِتَبْتَغُوا مِن فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) (فاطر : 12 )

يتحدث عن "بحر سائغ شربه" !
ويحي، كم ظلمت أناس كثيرون عندما قالوا: "إشرب من البحر" وإعتبرتها إهانة، فمن الواضح أنها ليست إهانة، بل قرآناً !

هل سنكتفي أم سندخل على الرابعه؟

الخطأ الذي قمت به أنا والزميل أوريجانوس وأمثالنا أننا تدخلنا في موضوع ما كان يجب أصلا التدخل فيه.

الموضوع أخذ 8 صفحات لحد الآن وأعتقد أن غاية صاحبه هو تحطيم الرقم القياسي في عدد الصفحات وليس تقديم أن حجة منطقية عقلية على ((((أطروحاته)))) لأنه ببساطة يقوم بأخذ جملة من القرآن ثم يأخذ ما يعتقد هو

اقتباس:حسنا.. أنا لم أقل اعجازات.. ولن أقول شيئا.. فقط لأول مرة أقدم حقائق مجردة في هيئة جمل بعيدة عن بعضها.. ولكن توجد بينها صلة ربط هي ما أعنيها..

عجبي فما معني العنوان إذن:

اقتباس:الإعجاز العلمي في القرآن... رغم أنف الكافرين

[size=5]هل غيرت رأيك يا زميل ولم يعد الاعجاز العلمي في القرآن كما جاء في العنوان هو غايتك أم أنك شخص مغاير لطارح الموضوع؟ أم ربما لأنك أدركت أنك تقدم الدجل العلمي للقرآن وليس الاعجاز العلمي له. (إن كان فيه أي إعجاز من أصله)

ولكن حتى لو أن العنوان كان خطأ غير مقصود من الزميل فهلا وضح لنا ما الغاية إذن من أخذ جملة من هنا وجملة من هناك ثم أن يطلب منا أن نقر بصحتهما. أرجو أن لا يكون الأمر مندرجا ضمن "سري للغاية".


أهو تمرين منزلي؟ إليك هذا التمرين إذن:

"قل هو الله أحد (*) الله الصمد" صح أم خطأ؟

"تمكن لويس باستور سنة 1885 من إعداد لقاح ضد الكلب" صح أم خطأ؟

هيا أجب أنت على هذا يا زميل لترى مقدار سذاجة الاطروحات التي تتصور أنك بها أفحمت الكافرين...:baby:










رغم أنفهم:what:
:aplaudit:
:aplaudit:
:aplaudit:
:aplaudit:
:aplaudit:
:aplaudit:
:aplaudit:
:aplaudit:
:aplaudit:
:aplaudit:

الآن فقط أدركت عظمة رواية "دون كيشوت"

فمصارعة الطواحين لا تكلف صاحبها إلا بعض الثقة في النفس والكثير الكثير من الغـ...:D

الأستاذ الفاضل أوريجانوس

فى الآية التى ذكرها الأخ حسام يتكلم الله فعلا عن بحرين مالحين و لهذا لم يذكر كلمة عذب

و فى الآية التى ذكرتها أنا يتكلم الله عن بحرين أحدهما عذب بمعنى نهر و الآخر مالح بمعنى بحر و لذلك قال " هذا عذب فرات و هذا ملح أجاج " لكى نستطيع تمييز الفرق

و نظرية ال water bar متحققة فى الحالتين
فكما أن مياه البحر لا تختلط مع مياه النهر ... فإن مياه البحر لا تختلط مع مياه بحر آخر يلتقى معه مثل المحيط الأطلنطى مع البحر المتوسط أو المحيط الهندى مع خليج العرب

تأمل أخى الفاضل قوله تعالى:
وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا بَرْزَخًا وَحِجْرًا مَّحْجُورًا

و قوله أيضا

وَمَا يَسْتَوِي الْبَحْرَانِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ سَائِغٌ شَرَابُهُ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَمِن كُلٍّ تَأْكُلُونَ لَحْمًا طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُونَ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا وَتَرَى الْفُلْكَ فِيهِ مَوَاخِرَ لِتَبْتَغُوا مِن فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ

نجد أنه وصف أحد البحرين بكلمة عذب لنفهم أن المقصود هو النهر

و لكن فى قوله : مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ (19) بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَّا يَبْغِيَانِ (20) فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (21) يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ (22)

لم يصف أيا منهما بكلمة عذب و هى الآية الوحيدة التى تدل على أن البحرين مالحين بسبب اللؤلؤ كما تفضلت أنت و قلت هذا


هل تظن أن هذه مصادفة؟؟؟ ألا يذكر كلمة عذب فى سورة الرحمن و التى كانت كفيلة بتأكيد خطأ القرآن العلمى؟؟؟

الأمر متروك لك سيدى الفاضل لكى تحكم عقلك فيه....

موضوع جميل يا أخ حسام ... وهو يكشف البعض مما لا يستطيع أن يرى الشمس شمسا ولكنه يراها ظلام.:nocomment:

و فى انتظار الحقيقة (الظاهرة) الرابعة:hony:

"قل هو الله أحد (*) الله الصمد" صح أم خطأ؟

"تمكن لويس باستور سنة 1885 من إعداد لقاح ضد الكلب" صح أم خطأ؟
الاولى :صحيحة فمحمد بن عبد الله عليه افضل الصلوات والسلام قال ذلك من 1400 عام
اما الثانية فخاطئة:فلويس باستير لم يستطع اعداد لقاح ضد الكلب ،بل تمكن من اعداد لقاح ضد داء السعار (Rabies)
وأري انه لا يوجد علاقة بين الجملتين (هذه وجهة نظرى)

اقتباس:  عبد الله عز و جل   كتب/كتبت  
الأستاذ الفاضل أوريجانوس

فى الآية التى ذكرها الأخ حسام يتكلم الله فعلا عن بحرين مالحين و  لهذا لم يذكر كلمة عذب

و فى الآية التى ذكرتها أنا يتكلم الله عن بحرين أحدهما عذب بمعنى نهر و الآخر مالح بمعنى بحر و لذلك قال " هذا عذب فرات و هذا ملح أجاج " لكى نستطيع تمييز الفرق

و نظرية ال water bar  متحققة فى الحالتين  
فكما أن مياه البحر لا تختلط مع مياه النهر ... فإن مياه البحر لا تختلط مع مياه بحر آخر يلتقى معه مثل المحيط الأطلنطى مع البحر المتوسط أو المحيط الهندى مع خليج العرب

تأمل أخى الفاضل قوله تعالى:
وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا بَرْزَخًا وَحِجْرًا مَّحْجُورًا  

و قوله أيضا

وَمَا يَسْتَوِي الْبَحْرَانِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ سَائِغٌ شَرَابُهُ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَمِن كُلٍّ تَأْكُلُونَ لَحْمًا طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُونَ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا وَتَرَى الْفُلْكَ فِيهِ مَوَاخِرَ لِتَبْتَغُوا مِن فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ  

نجد أنه وصف أحد البحرين بكلمة عذب لنفهم أن المقصود هو النهر

و لكن فى قوله : مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ (19) بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَّا يَبْغِيَانِ (20) فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (21) يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ (22)

لم يصف أيا منهما بكلمة عذب و هى الآية الوحيدة التى تدل على أن البحرين مالحين بسبب اللؤلؤ كما تفضلت أنت و قلت هذا


هل تظن أن هذه مصادفة؟؟؟ ألا يذكر كلمة عذب فى سورة الرحمن و التى كانت كفيلة بتأكيد خطأ القرآن العلمى؟؟؟  

الأمر متروك لك سيدى الفاضل لكى تحكم عقلك فيه....

ليته يا عزيزي فهم هذا..

والله لم يفهمه.. كل ما عناه هو أن يركز على لفظة ( بحر ) و ( بحرين ).. في حين أنه لو هنا من يملك ولو قدر بسيط من الفطنة.. لما تجرأ أن يقول شيء..
أتسمع عزيزي عن الغر الساذج ؟

وما المحصلة؟؟... لم يجرؤ بعد على الإجابة...

بالمناسبة.. الآية التي أتيت بها عزيزي سيأتي دورها ان شاء الله



سبحان الله ..
لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا


تحياتي (f)

اقتباس:  philalethist   كتب/كتبت  
الخطأ الذي قمت به أنا والزميل أوريجانوس وأمثالنا أننا تدخلنا في موضوع ما كان يجب أصلا التدخل فيه.

أين اجابتك يا عزيزي ؟؟؟ :D