اقتباس:  مستر كامل   كتب/كتبت  
موضوع جميل يا أخ حسام ... وهو يكشف البعض مما لا يستطيع أن يرى الشمس شمسا ولكنه يراها ظلام.:nocomment:

و فى انتظار الحقيقة (الظاهرة) الرابعة:hony:

تحياتي أخي الحبيب.. جزاكم الله خيرا..

هذا الموضوع فقط أعتبره لأول مرة حقائق بلا لف أو دوران أو عمليات غسيل مخ..

دعواتك أخي الحبيب بالتوفيق

اقتباس:  the_sniper   كتب/كتبت  
"قل هو الله أحد (*) الله الصمد" صح أم خطأ؟

"تمكن لويس باستور سنة 1885 من إعداد لقاح ضد الكلب" صح أم خطأ؟
الاولى :صحيحة فمحمد بن عبد الله عليه افضل الصلوات والسلام قال ذلك من 1400 عام
اما الثانية فخاطئة:فلويس باستير لم يستطع اعداد لقاح ضد الكلب ،بل تمكن من اعداد لقاح ضد داء السعار (Rabies)
وأري انه لا يوجد علاقة بين الجملتين (هذه وجهة نظرى)

:D :D

أتعلم يا عزيزي..
لو سكتو ولم يعلنو تزمتهم.. لكان خيرا لهم..

أما النقد لشيء أنا لم أقله.. فهذا معناه أنهم وجدوا علاقة بين الجملتين.. وبعدما يجد العلاقة.. ينقدها .. وهذا - لعمري - ما أردته أنا.

فأمام الحقائق.. لن يخيل النقد الواهي

تحياتي (f)

صح أم خطأ مع التعليل في حالة الخطأ

الحقيقة ( الظاهرة ) الرابعة (أ)
-------------------------




محمد بن عبد الله قال منذ أكثر من 1400 سنة أن الله خالق الكون يقول :

أَئِذَا كُنَّا عِظَاماً نَّخِرَةً (النازعات11)



صح أم خطأ مع التعليل في حالة الخطأ



الحقيقة ( الظاهرة ) الرابعة (ب)
------------------------------

تذكر الموسوعة الحرة تعريفا محددا لهشاشة العظام فتقول نصا :
هشاشة العظام (osteoporosis) هي نخرها أو رقاقتها بالهيكل العظمي. وهي حالة تصيب نصف السيدات فوق سن الخمسين وثلث الرجال فوق سن السبعين , مما يجعلهم معرضين للكسور




صح أم خطأ مع التعليل في حالة الخطأ



الحقيقة ( الظاهرة ) الرابعة (ج)
------------------------------

من الظواهر التي تم ملاحظتها في العظام المتقدمة في العمر ما يسميها العلماء الفراغات حيث يحدث تآكل وتجاويف في العظام من الداخل .






تحياتي

اقتباس: أوريجانوس كتب/كتبت
الأخ الكريم "عبد الله عز و جل"، تحية طيبة.

وبعد،
أرى أنك تركت الرحمن 19 التي أتانا بها الأخ الكريم ziohausam ودخلت على سورة الفرقان 53 .يبدو أن الحديث سيطول، وربما نتحاجج بالكهف 60، والنمل 61، وفاطر 12

حديثنا اليوم يا سادة عن مقولة شائعة الصيت، ألا وهي: "كله عند العرب صابون". فيبدو أن لهذه المقولة، جذور إسلامية قرآنية بحتة. فكما وجدنا هنا تعبيرات مثل: "كل التأويلات جيدة وتصح" المتفقة مع المقولة الشائعة. إلا أن هذا ليس كل شيئ، فيبدو أن كاتب القرآن يؤمن بهذه المقولة أيضاً فيخلط بين البحر والنهر، فيحق لنا التندر والتهكم بالقول: "كله عند العرب ماء يجري"
؟

الاستاذ اوريجانوس

ليتك القيت نظرة على احد قواميس اللغة لتعرف ما معنى كلمة بحر. و لعرفت انك اقل قدرا حتى من تخطئة النبي العربي على فرض انه قائل القران و ليس الله عز وجل. فكلمة بحر تعني السعة.
والبَحْرُ في كلام العرب: الشَّقُّ
و هي اطلق على الماء الكثير ملحا او عذبا:

بحر: البَحْرُ: الماءُ الكثيرُ، مِلْحاً كان أَو عَذْباً، وهو خلاف
البَرِّ، سمي بذلك لعُمقِهِ واتساعه، قد غلب على المِلْح حتى قَلّ في
العَذْبِ
( لسان العرب: مادة بحر)
اذا فكلمة بحر الواردة في الاية :
{وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا بَرْزَخًا وَحِجْرًا مَّحْجُورًا} (53) سورة الفرقان

هي صحيحة الاستعمال لوصف التقاء بحر مالح و بحر عذب ( نهر).
و كلمة بحر تطلق على الانهار الدائمة الجريان الواسعة مثل نهر النيل:
ابن سيده: وكلُّ نهر عظيم بَحْرٌ. الزجاج: وكل نهر لا ينقطع ماؤُه، فهو
بحر. قال الأَزهري: كل نهر لا ينقطع ماؤه مثل دِجْلَةَ والنِّيل وما
أَشبههما من الأَنهار العذبة الكبار، فهو بَحْرٌ. و أَما البحر الكبير الذي
هو مغيض هذه الأَنهار فلا يكون ماؤُه إِلاَّ ملحاً أُجاجاً، ولا يكون ماؤه
إِلاَّ راكداً؛ وأَما هذه الأَنهار العذبة فماؤُها جار، وسميت هذه
الأَنهار بحاراً لأَنها مشقوقة في الأَرض شقّاً
( لسان العرب).
[QUOTE]
الأصل في القصة، يعزى للبساطة وعدم الدقة ( العلمية ) في الحديث، فكما رأيت في القرى البسيطة التي بجوار نهر النيل، يسمون النهر هناك: "البحر الكبير"، إلا أن الأمر ليس قاصراً على أهل القرى وحدهم، فهناك منطقة كاملة بجوار "شارع مراد" بالجيزة على ما أتذكر أسمها: "البحر الأعظم"، وهي لا تعرف البحر من قريب أو بعيد، إنما هي تسمية البسطاء لإقترابها من "كورنيش النيل" ( النهر وليس البحر )

اذن فالاصل في القصة انك انت من يعاني ما رميت به الله تعالى:

اقتباس:أصل في القصة، يعزى للبساطة وعدم الدقة ( العلمية ) في الحديث،
[QUOTE]وعلى هذا المنوال وتلك الوتيرة البسيطة في العلم والقول، سار نهج كاتب القرآن. فإذ بنا نراهم - يا للعجب - يحوّلون "عدم الدقة" إلى "إعجازاً" !!

القرآن يا سادة، لا يعرف الفارق بين النهر والبحر من أساسه ! فكلهم لديه: ماء يجري. وربما يكون عذباً ( ما نسميه بالعلم "نهراً" ) أو مالحاً فعلاً ( ما نسميه بالعلم "بحراً" ) فكيف تنسبون إليه الإعجاز العلمي وهو أساساً يخلط بينهما ؟

عن اي علم تتكلم يا سيد اورجانوس؟ فان تسميتك اساسا خاطئة و لا علاقة لها باللغة العربية. فالمعنى اللغوي لكلمة بحر غير المعنى الاصطلاحي الذين نستعمله اليوم.

اقتباس:واجهتني مشكلة "علمية" كبري أثناء قراءة بضعة أسطر من سورة الرحمن تلي التي أتانا بها الأخ الكريم ويقول: أن البحرين المذكورين في الرحمن أحدهما مالح والآخر عذب، لنقرأها للتدليل على ما أقول وأدّعي بأن كاتب القرآن لا يعرف الفارق من أصله

مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ (19) بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَّا يَبْغِيَانِ (20) فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (21) يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ (22) فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (22)

اللؤلؤ، كما هو معروف علمياً، لا يستخرج إلا من البحار فقط ( نعني هنا الماء المالح وحده، فلا تتأثروا بركاكة القرآن فى الخلط، فلا يوجد "بحر" ذو ماء عذب )،
فإن كان الأخ الكريم يراهما: أحدهما مالح ( نهر )، والآخر عذب ( بحر ) - وهذا بالأساس خطأ علمي لكننا سنوافق القرآن بساطته التي تسطّح الفارق - فكيف يفسّر لنا خروج اللؤلؤ من كلاهما كما تقول الآية القرآنية ؟!؟!؟! فلابد وقتها أن يكون كلاهما "مــــــــالــح".

المشكلة انك انت من تريد ان توهمنا .فايات سورة الرحمن اساسا لا تتحدث عن بحر ( ملح اجاج) و بحر( عذب فرات) , و انما تتحدث عن التقاء بحرين . فمن اين اتيت بان احدهما نهرعذب؟

و نراك انت من يخلط الاوراق ليوهم الناس فهناك ااية الرحمن و التي تتحدث عن بحرين بدون تفصيل و تضيف بان من كليهما يخرج اللؤلؤ والمرجان و لكنك تقفذ الى اية اخرى تختلف صياغتها عن اية الرحمن تقول
(من كُلٍّ تَأْكُلُونَ لَحْماً طَرِيّاً وَتَسْتَخْرِجُونَ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا وَتَرَى الْفُلْكَ فِيهِ)

و كانك تريد ان تقول بان ( حلية تلبسونها) من البحار المالحة فقط و ان ذكرها مع المياه العذبة خطأ علمي في القران.
هل عمرك سمعت بال Freshwater pearls ابحث قليلا و ستعرف هل القران الركيك ام ...ماذا؟


http://en.wikipedia.org/wiki/Freshwater_pearl

pearls لؤلؤ

اقتباس:هل سنكتفي أم سندخل على الرابعه

السؤال موجه لك.

الزميل the_sniper،

قبل أن تتدخل حاول أن تتأكد من معلوماتك بعض الشيء السعار يسمى أيضا داء الكَـلَـبْ فلا أدري كيف بلغت الأولى مسامعك ولم تبلغك بعد الثانية.

أما أنك لا ترى علاقة بين الجملتين فهذا ما بحّ صوتي وأنا أحاول أن أفهمه للزميل طارح الموضوع لكنه كان دائما يتجاهل ذلك وأخيرا غير كلامه وقال أنه لا يرمي إلى توضيح أي علاقة بين الجمل التي يقدمها وعندما واجهته بأن الموضوع أصلا أعد من أجل الاعجاز العلمي في القرآن كما جاء في عنوان الموضوع لم يرد على ذلك حتى الآن.

ويا زميلي the_sniper أنا قدمت آية قل هل الله أحد وداء الكلب والذي بالتأكيد لا علاقة بينهما علّ الذين يقدمون مثل هذا يستفيقون من حربهم ضد طواحين الهواء. وأردت أن أقول أنه مثلما لا توجد علاقة بين الله الاحد وداء الكلب فكذلك لا توجد أي علاقة بين كل جمل الزميل طارح الموضوع.

اقتباس:  ziohausam   كتب/كتبت  

اقتباس:  philalethist   كتب/كتبت  
الخطأ الذي قمت به أنا والزميل أوريجانوس وأمثالنا أننا تدخلنا في موضوع ما كان يجب أصلا التدخل فيه.

أين اجابتك يا عزيزي ؟؟؟ :D

اجبني أنت على هذا ثم سأجيبك أنا على أي صح/خطأ تطرحه:

قل هو الله أحد (*) الله الصمد. صح أم خطأ؟

تمكن لويس باستور سنة 1885 من اعداد لقاح ضد داء الكلب. صح أم خطأ؟



ثانيا فسر لي هذا التناقض:

اقتباس:حسنا.. أنا لم أقل اعجازات.. ولن أقول شيئا.. فقط لأول مرة أقدم حقائق مجردة في هيئة جمل بعيدة عن بعضها.. ولكن توجد بينها صلة ربط هي ما أعنيها..

اقتباس:الموضوع : الإعجاز العلمي في القرآن... رغم أنف الكافرين

هل يمكنك أن توضح هل التناقض في كلامك؟

اقتباس:المشكلة انك انت من تريد ان توهمنا .فايات سورة الرحمن اساسا لا تتحدث عن بحر ( ملح اجاج) و بحر( عذب فرات) , و انما تتحدث عن التقاء بحرين . فمن اين اتيت بان احدهما نهرعذب؟

عزيزي الصفي (f)

تحياتي لأوريجانوس :D

الزميل the_sniper،

قبل أن تتدخل حاول أن تتأكد من معلوماتك بعض الشيء السعار يسمى أيضا داء الكَـلَـبْ فلا أدري كيف بلغت الأولى مسامعك ولم تبلغك بعد الثانية.


يا عزيزي انا اعرف تمام المعرفة ان السعار يسمي بداء الكلب ،ويسمى ايضا بداء الحياة الوحشية (wild life disease)
ولكنك قلت"تمكن لويس باستور سنة 1885 من إعداد لقاح ضد الكلب" صح أم خطأ؟
http://forum.nadyelfikr.com/viewthread.php...34878#pid234878
فأنت قلت "ضد الكلب"،وبذلك جملتك خاطئة
فهناك فرق بين صناعة عقار ضد البرغوث والبعوض،وفرق بين عقار ضد داء البرغوث(الطاعون)،وداء البعوض (الملاريا)
اتمنى ان تخلو جملك القادمة ،من البساطة وعدم الدقة العلمية في الحديث

أما أنك لا ترى علاقة بين الجملتين فهذا ما بحّ صوتي وأنا أحاول أن أفهمه للزميل طارح الموضوع لكنه كان دائما يتجاهل ذلك وأخيرا غير كلامه وقال أنه لا يرمي إلى توضيح أي علاقة بين الجمل التي يقدمها وعندما واجهته بأن الموضوع أصلا أعد من أجل الاعجاز العلمي في القرآن كما جاء في عنوان الموضوع لم يرد على ذلك حتى الآن.

انا لم ارد بقولي (لا توجد علاقة بين الجملتين)،الا للاشارة الي حق كل قارئ في الربط أو عدم الربط بين الايات القرأنية والاستنتاجات العلمية
بمعنى ان نترك للقارئ هذه المسألة ويقول كما قلت انا
"من وجهة نظري ان هناك علاقة"
أو
"من رائي انه لا توجد علاقة"
فهذه وجهه نظري لا يجبرني احد على الربط ،ولا اجبر احد على عدم الربط
ونترك طارح الموضوع يستكمل ويسترسل في موضوعه
فهنيئاً له أعجازه
وهنيئاً لكم الحادكم
وبالنسبة لي انا لن اشارك الا في الجمل التي أرى أنها خاطئة(كجملتك عاليه)
اما الجمل الصحيحة فهي واضحة كالشمس في كبد النهار
وبالمناسبة انا لا اري علاقة في الحقيقة الرابعة
،ربما لأني لا اعرف معنى كلمة" نخرة" :what:
،سأبحث وأرى
تحياتى...

العجز العلمى فى القرآن.. رغم أنف الكافرين :

يقتبس د. بوكاى سورة الرحمان 55 : 19 - 22 ( وهى من العهد المكى الأول ). ( مرج البحرين يلتقيان بينهما برزخ لايبغيان … يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان لا يبغيان… يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان ). فهو يذكر البرزخ أو الحاجز الذى يفصل بين نوعين من المياه. وقد جاء المعنى نفسه فى سورة الفرقان 25 : 53 (وهى أيضا من العهد المكى المبكر) : ( وهو الذى مرج البحرين هذا عذب فرات وهذا ملح أجاج وجعل بينهما برزخا وحجرا محجورا).ونحن نتساءل : أليست هذه الحقيقة ظاهرة طبيعية معروفة لدى كل صياد بسيط يصيد فى نهر عذب يصب ماءه فى بحر مالح؟ … لقد قام محمد برحلات تجارية فى خدمة خديجة، وسافر حتى حلب شمالى دمشق، ولعله فى رحلة من هذه ذهب إلى ساحل سوريا أو لبنان،

وسمع من بحار عن عدم امتزاج الماءين المالح والعذب.

وهل إذا صدق الإعجاز فى النصف الأول من الآية يصدق أيضا فى النصف الثانى منها ، والذى يقول إن اللؤلؤ و المرجان يخرجان منهما ) ( أى العذب والمالح ) وهو ما يخالف الحقائق العلمية؟

اقتباس:  Abanoob   كتب/كتبت  
العجز العلمى فى القرآن.. رغم أنف الكافرين :
وسمع من بحار عن عدم امتزاج الماءين المالح والعذب.

وهل إذا صدق الإعجاز فى النصف الأول من الآية يصدق أيضا فى النصف الثانى منها ، والذى يقول إن اللؤلؤ و المرجان يخرجان  منهما ) ( أى العذب والمالح ) وهو ما يخالف الحقائق العلمية؟

Abanoob
انت كنت نايم ؟ ما الرد موجود ولا أنت لا تقرأ تلصق بس ؟

اقتباس:  DAY_LIGHT   كتب/كتبت  

اقتباس:  Abanoob   كتب/كتبت  
العجز العلمى فى القرآن.. رغم أنف الكافرين :
وسمع من بحار عن عدم امتزاج الماءين المالح والعذب.

وهل إذا صدق الإعجاز فى النصف الأول من الآية يصدق أيضا فى النصف الثانى منها ، والذى يقول إن اللؤلؤ و المرجان يخرجان  منهما ) ( أى العذب والمالح ) وهو ما يخالف الحقائق العلمية؟

Abanoob
انت كنت نايم ؟ ما الرد موجود ولا أنت لا تقرأ تلصق بس ؟

آآآآآآآآآآآخ .... ياه دا الواحد كان نايم حتة نومة ... آآآآآآآآآخ

فعلاً أنا بأحب القص واللصق من صغرى منذ المدرسة الإبتدائية .. وإليك عينة أخرى :


معجزات....في الرمال..

صدقني اذاعة القرأن الكريم هي الأفضل لأنها تحتوي علي كثير من الفكاهه. و سأشارككم في أحدها حتي ترون ماأقول.

استمعت مرة الى حديث في برنامج اخذ شكل المقابله بين مذيع يبجل الشيخ الفاضل و الأخير، كما نقول في الأمارات ياخذ على عمره و معناه انه صار يبدع. تكلم الشيخ الذي نسيت اسمه عن معجزه علميه اسلاميه تتعلق بالرمال و بما اننا نعيش في صحاري الرمال..فيجب ان تصدقوها. أورد الشيخ الكريم الحديث الذي يقول اذا أولغ الكلب في اناء أحدكم..وكما تعرفون بقيته.. عليكم غسله سبع مرات ،بحيث تكون السابعه بالتراب . ثم استطرد مستكردا عقول المسلمين بأن فريقا علميا من جامعة أكسفورد في بريطانيا قام بتجربة أثبتت ذلك. ورغم استخدامهم لجميع مركبات الصابون و المنظفات بمافيها الديتول و الفيري، و المواد الكيماويه المختلفه كانوا يجدون دائما بقايا الجراثيم حية في الأناء..حتي جربوا غسله بالطريقه الأسلاميه وهي سبعة مرات والسابعه تراب..وصلاة النبي سبع مرات وسبحان خالق السبع سموات..ماتت جميع الجراثيم!!

وهذه اخوتي وأخواتي كانت المعجزه الثانيه في هذا المقال. لا أدري لماذا لم يدخل هذا الفريق العلمي الأكسفوردي في دين الله أفواجا ، و حتي لوحاولتم اخوتي الوصول الي أرشيف جامعة أكسفورد للتحقق من صدق شيخنا الجليل الذي لايأتيه الكذب من امامه لامن خلفه، فلن تجدون هذا البحث العلمي الرائع وذلك بالطبع ، لأن النصارى قاموا بأخفاءه خوفا من انتشار الأسلام خارج صحاري بلاد الرمال الي أوروبا الخضراء.

الأن سأخبركم عن تمكني من تطبيق معجزة اسلاميه تتعلق بالماء و كيفية الأستفاده منها في الصحراء خاصة اذا زاد عليكم البرد كما حدث معنا هذه السنه في مدينة العين.

الأيات القرأنيه 19 و20 في سورة الرحمان التي تتحدث عن هذه المعجزه تقول : مرج البحرين يلتقيان، بينهما برزخ لايبغيان. وتفسر بأن ماء النهر عندما ينتهي الي البحر لايختلط المائين ويظهر بينهم برزخ وهو فاصل من الزبد بفتح الباء.. لونه ابيض يفصل الماء المالح عن الماء العذب. لانريد ان نتكلم عن اختلاف كثافة السوائل التي تسبب ذلك ولانريد ان نقول انه في النهايه سيختلط المائين معا..بل سنقوم بتطبيق هذه المعجزه.

أطلب من البارمان –دور واحد فنان- ان يعد أفضل مكس من البلودي ميري ولكن بدون الفودكا ، استخدم نوعا ممتازا من عصير الطماط ، قليل من اليمون، قطرات من صوص الورستشر وقطرات من التباسكو الأحمر وبودرة الفلفل الأسود. صب المكس الي ثلاثة أرباع كأس صغير تقريبا بحجم الأستكانه، والأن أقدم المعجزه الثالثه في هذا المقال!! صب الفودكا المثلجه وببطء شديد جدا علي المكس. فوالا... ستري ان الفودكا لم تختلط بالمكس وبقيت فوق البلودي ميري مكس.

والأن استجمع شجاعتك،خذ نفس واسطع المشروب –يعني اشرب بسرعه بالأماراتي- وستحس بلسعة الفودكا البارده أولا،ثم يتوازن الطعم بوصول مكس البلودي ميري الي حلقك وتمتع بالشعور بالدفء في صدرك. وهكذا يااخواني طبقنا معجزة علميه في بلاد الرمال لم يتمكن النصاري في روسيا من اكتشافها بعد.

Cheers !

http://benkerishan.blogspot.com/2005/01/bl...0887592269.html