اقتباس:  نسمه عطرة   كتب/كتبت  
 6/23/2005  




تدعو الحركة المصرية من أجل التغيير"كفايه" كل القوى والأحزاب السياسية وأعضاء التجمعات والنقابات المهنية، ومختلف فئات الشعب، لإقتراح أسماء شخصيات وطنية تراها قادرة على المنافسة على منصب رئاسة الجمهورية  في الإنتخابات المُقرر إجراؤها سبتمبر القادم.


وتناشد الحركة كل المواطنين أياً كانت إنتماءاتهم السياسية، المشاركة بفعالية في إختيار أسماء قادرة على المنافسة على المنصب الرفيع.
 

وتتلقى الحركة الترشيحات، مشفوعة بسيرة تفصيلية لأصحابها وصور لهم، تمهيداً لطرحها للمناقشة أمام الرأي العام، للإستقرار على مرشح تتفق عليه الأغلبية، وجمع التوقيعات المُزكية لترشيحه.

 

القاهرة 22-6-2005
 
 
b

كان هذا الإعلان تحديداً مبادرة شخصية من أحد قيادات حركة كفاية -جورج اسحق- ولم يتم إتخاذ القرار بشكل ديمقراطي في لجنة السكرتارية المسؤلة عن إقرار تكتيكات الحركة ورؤيتها الإستراتيجية, وبالطبع تم حذف هذه الدعوة -أراها ساذجة و سطحية- والتراجع عن طرحها بناءاً على رأي الأغلبية الساحقة من أعضاء كفاية والذين تتناقض رؤيتهم لطبيعة الحركة ومهماتها في اللحظة الراهنة والتي هي معنية بالدرجة الأولى بخلق مناخ سياسي مختلف يسمح ببناء حركة "شعبية" تناضل من أجل التغيير, ليس تغيير مبارك وزبانيته فحسب, وإنما من أجل تغيير شامل لا يقتصر على إستبدال ديكتاتور فاسد بديكتاتور "عادل" أو- غير- آخر.

يختلف أغلب المشاركين في حركة كفاية جذرياً مع فكرة بناء الديمقراطية من أعلى كوسيلة للتغير, ورفضنا وأصرارنا على الحريات السياسية ومن ضمنها حرية إختيار رئيس الجمهورية من بين أكثر من مرشح هو بالنسبة لنا مجرد خطوة أولى من أجل تسييس الشارع المصري بما يسمح للجميع في المشاركة في خلق حياة مختلفة خالية من الفقر والعنف والقمع والإذلال القابعين على قلوبنا جميعاً في ظل النظام الحالي.


تحياتي

روزا

الزميل الفاضل المفتش
أناشدك أن تتحاور معي بأسلوب راق ومتحضر حتى أستمر معك بالحوار ..


((.لماذا استشعر ان الديمقراطية فى نظرك هى إطلاق كل الوان روح الكراهية تجاه الغرب؟ ماشى اتفق معكى ان الغرب ظلمنا لعقود عدة و لكن هل الحل هو الكراهية للغرب؟؟؟ هل الحل ان نعيش على الأمل الذى سنستطيع فيه تدمير الغرب لنرد له ما فعله؟؟؟ ما هذا الهبل؟ )) :emb:

معلومة لمن يقرأ لي ...هناك مواضيع أنقلها كما تصلني على بريدي الخاص بدون وجهة نظري الخاصة .... ..... وذلك من موقع عملي التطوعي الدولي مثلما نشرت عن حركة كفاية ......
وحينما أكتب وجهة نظري ... أذيلها دائما بتحية عطرة ....
لك تحية عطرة :97

انا غلطت فيكى فين؟؟؟ :?:..!! آسف إذا اعتبرت الكلام هو وجهة نظرك.. و لكن هكذا بدا الأمر لى ولو جملة (واخيرا انهى المداخلة ببلاش عقلية "وانتم الأعلون" لأنها لا تصلح فى عالم السياسة.) مزعلاكى فأرجوا ان اعرف لماذا؟

و شكرا
(f)

نحن والغرب



حين اتهم ظلما جورج جالوي بالحصول علي ما سمي بكوبونات النفط ، قامت الدنيا وقعدت ، وشكلت له المحاكمات في بلاده وفي أمريكا ، والتي لم تنل من الرجل الصلب وخرج منها اكثر صلابه في معارضته للظلم ، موضحا انه كان عليه ان يدفع ضريبة معارضته لسياسة حكومته العدوانية تجاه العراق وشعبه ، رغم ما تفخر به بريطانيا من ديموقراطية !

ورغم احتلال الدبابات الأمريكية لعاصمة عربية ، يقف السفير الأمريكي في القاهرة ليلقي بمليون دولار لدعم ما يسمى برموز المعارضة الليبراليه الجديدة ، فيسارعوا تحت اقدامه شاكرين مهللين ، دون خجل او حياء

ان الاموال التي تضخ من قبل الادارة الامريكية والمبالغ التي ترصدها منذ الان لدعم مرشحيها سواء بمبلغ 100 مليون دولار لانتخابات مجلس الشعب او 20 مليون لانتخابات الرئاسة ، هو تدخل في شئوننا الداخلية ومحاولة لفرض الخيار الامريكي علي شعوبنا ، وهي جريمة بالمقاييس الامريكية نفسها ، فيما لو فعلها السفير المصري _ مثلا _ علي الاراضي الامريكية!

هل يحدث ذلك لاننا متخلفون وهم السادة المتحضرون وعلينا ان نتبع نصائحهم !
أم أن أولئك بالفعل هم خونه ومرتزقة بين ظهورنا من عينة احمد الجلبي الذي دخل بغداد فوق دبابة الغزاة ، امثال سعد الدين ابراهيم وايمن نور وباقي التسعة المبشرين بالجنة الامريكية علي ايدي ( كوندي) الشر شر !

بالفعل يوجد الخونة للاسف
ولهذا يجب الحذر وعدم التسامح ، حتى لا نفاجئ بالف جلبي بيننا ، يمتطون ظهر كفاية بديلا عن الدبابة الامريكية !

ذلك بالضبط ما حدث عندنا في الانتخابات النيابية حيث تم تمويل الحملات بشكل لم يسبق له مثيل و نعم الناس بالمال الوفير -ليوم واحد طبعا!!- بتمويل امريكي مكشوف:


http://www.debka.com/article.php?aid=1042


DEBKA-Net-Weekly’s intelligence sources reveal that the Paris session ended by proposing two top-secret alternatives for salvaging its participants’ pre-planned Lebanon strategy.

One, the three[SIZE=5] Western governments would deploy undercover agents to boost the number of votes for Hariri’s anti-Syrian list in the pro-Syrian north, working through local vote-getters and laying out moneyTwo, a five-point post-election program was drafted for presentation to the election winners and prime movers:

A. Aoun and his supporters would help Saad Hariri get elected by the new lawmakers as prime minister.

B. The same combination of factions would sack incumbent president Emil Lahoud.

C. The new parliament would amend the constitution to curtail the president’s powers. This amendment is necessary to elicit Jumblatt and Hariri’s consent to endorse Aoun’s appointment as president.

D. Aoun would take over as president.

E. These steps would obviate the dependence on Hizballah votes. Steps to disarm the Shiite terrorists could then begin.

This program was designed to fill the gaps left by the democratic process in the execution of the US-UK-French-UN plan to purge the Lebanese government of its last supporters of Syria.