إلى المدافعين عن الحق
أسأل وأريد الإجابة


هل كان الحواريون يعبدون المسيح صلى الله عليه وسلم وكيف كانت هذه العبادة ؟

ومامعنى قول المسيح عليه السلام : " إلهنا الذى في السماء أنزل رحمتك وبركاتك " ؟

هناك الكثير من الدراسات اللاهوتية الغربية (و التي أميل لتصديقها) التي تشير الى أن المسيحيين الاوائل لم يعبدوا يسوع. بل إن الدراسات النقدية للكتب المتداولة من ذلك العصر (بما فيها الاناجيل القانونية*) تشير إلى أن تأليه المسيح تم على مراحل و لم تكتمل عناصر الثالوث اللاهوتية الا في عصر متأخر نسبيا. هذا و استمرت بعض الجماعات المسيحية لا تؤمن بألوهية المسيح و لكن تم رميها بالهرطقة. و بما أن الاغلبية أيدت مجمع قسطنطين، تم فيما بعد حسم الامر نهائيا في هذه المسألة و أصبح المسيح إلها. و المنتصرون يكتبون التاريخ.


* الاناجيل الاربعة حسب الدراسات النقدية لها مصادر مبكرة و لم تكتب دفعة واحدة، و الكثير من اللاهوتيين يشككون مثلا في نسبة الاقوال المنسوبة للمسيح فيها، خصوصا انجيل يوحنا المتأخر نسبة الى الاناجيل الاخرى، و الذي كُتب حوالي العام 100 بعد الميلاد.

عزيزي "أبو أنس"،

أين وردتْ عبارة المسيح:

اقتباس: " إلهنا الذى في السماء أنزل رحمتك وبركاتك "

؟!؟!؟!

لوجيكال

عهدنا بك تقول لا أدري ... ولا ( تميل ) لتصديق أحد !!

تحياتي

عزيزي أبو أنس أخوتي و أصدقائي الأعزاء

أقتباس :
-----------------------------
إلى المدافعين عن الحق
أسأل وأريد الإجابة
هل كان الحواريون يعبدون المسيح صلى الله عليه وسلم وكيف كانت هذه العبادة ؟
ومامعنى قول المسيح عليه السلام : " إلهنا الذى في السماء أنزل رحمتك وبركاتك " ؟
--------------------------

أولا : السيد المسيح لم يعلن لاهوته للتلاميذ مرة واحدة بل أعلن لهم ذلك تدريجيا
لصعوبة أستيعاب ذلك عليهم في البداية .

و بعد قيامة السيد المسيح تيقن التلاميذ أكثر من حقيقة لاهوته و خاصة بعد أن راجعوا أقواله
التي شرحها لهم و التي تؤكد تلك الحقيقة .

و الآيات التالية توضح لك ذلك :

يوحنا 20 : 6ثُمَّ جَاءَ سِمْعَانُ بُطْرُسُ يَتْبَعُهُ وَدَخَلَ الْقَبْرَ وَنَظَرَ الأَكْفَانَ مَوْضُوعَةً 7وَالْمِنْدِيلَ الَّذِي كَانَ عَلَى رَأْسِهِ لَيْسَ مَوْضُوعاً مَعَ الأَكْفَانِ بَلْ مَلْفُوفاً فِي مَوْضِعٍ وَحْدَهُ. 8فَحِينَئِذٍ دَخَلَ أَيْضاً التِّلْمِيذُ الآخَرُ الَّذِي جَاءَ أَوَّلاً إِلَى الْقَبْرِ وَرَأَى فَآمَنَ 9لأَنَّهُمْ لَمْ يَكُونُوا بَعْدُ يَعْرِفُونَ الْكِتَابَ: أَنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يَقُومَ مِنَ الأَمْوَاتِ. 10فَمَضَى التِّلْمِيذَانِ أَيْضاً إِلَى مَوْضِعِهِمَا.


متى 14 : 29فَقَالَ: «تَعَالَ». فَنَزَلَ بُطْرُسُ مِنَ السَّفِينَةِ وَمَشَى عَلَى الْمَاءِ لِيَأْتِيَ إِلَى يَسُوعَ. 30وَلَكِنْ لَمَّا رَأَى الرِّيحَ شَدِيدَةً خَافَ. وَإِذِ ابْتَدَأَ يَغْرَقُ صَرَخَ: «يَا رَبُّ نَجِّنِي». 31فَفِي الْحَالِ مَدَّ يَسُوعُ يَدَهُ وَأَمْسَكَ بِهِ وَقَالَ لَهُ: «يَا قَلِيلَ الإِيمَانِ لِمَاذَا شَكَكْتَ؟» 32وَلَمَّا دَخَلاَ السَّفِينَةَ سَكَنَتِ الرِّيحُ. 33وَالَّذِينَ فِي السَّفِينَةِ جَاءُوا وَسَجَدُوا لَهُ قَائِلِينَ: «بِالْحَقِيقَةِ أَنْتَ ابْنُ اللَّهِ!».

يوحنا 20 : 26وَبَعْدَ ثَمَانِيَةِ أَيَّامٍ كَانَ تلاَمِيذُهُ أَيْضاً دَاخِلاً وَتُومَا مَعَهُمْ. فَجَاءَ يَسُوعُ وَالأَبْوَابُ مُغَلَّقَةٌ وَوَقَفَ فِي الْوَسَطِ وَقَالَ: «سلاَمٌ لَكُمْ». 27ثُمَّ قَالَ لِتُومَا: «هَاتِ إِصْبِعَكَ إِلَى هُنَا وَأَبْصِرْ يَدَيَّ وَهَاتِ يَدَكَ وَضَعْهَا فِي جَنْبِي وَلاَ تَكُنْ غَيْرَ مُؤْمِنٍ بَلْ مُؤْمِناً». 28أَجَابَ تُومَا: «رَبِّي وَإِلَهِي». 29قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «لأَنَّكَ رَأَيْتَنِي يَا تُومَا آمَنْتَ! طُوبَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَرَوْا».
و لكن لي سؤال من أين أتيت بتلك العبارة : إلهنا الذى في السماء أنزل رحمتك وبركاتك

هل من ما يسمى بأنجيل برنابا . ؟؟؟؟

ولك السلام و التحية
عبد المسيح

المسيح لم يعلن لاهوته للتلاميذ مرة واحدة بل تدريجيا
هذا كلامك
ثم تقول إنه بعد قيامة المسيح تيقن التلاميذ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

معنى هذا الكلام ياأخي أن المسيح لم يقل ولو مرة واحدة لتلاميذه إنه إله والذين جاؤا من بعده هم الذين نسبو ذلك إليه
والدليل أنهم دخلوا القبر فلم يجدوا فيه الجثه شيئ جميل ماداموا لم يجدوا الجثة فهو إله ثم تقولون المسيح قام نعم قام

يعنى لو مات إنسان اليوم ثم سرق اللصوص جثته وذهبنا غدا فلم نجد الجثة نقول إنه قام نعم قام

هل هذا كلام معقول

المسيح ياقوم لم يقل إنه إله فكيف تقولون أنتم؟
هذا افتراء على الله وعلى المسيح وكل الأدلة لو صحت فرضا كانت بعد موت المسيح في زعمكم فهو مد يده لتوما بعد ثمانية أيام وأنقذه من الغرق بعد موته وتأكد الأتباع أنه إله بعد موته


حقيقة كلامكم عجيب

اعبدوا الله ياقوم ربكم ورب المسيح

تحياتى

اقتباس:عزيزي "أبو أنس"،

أين وردتْ عبارة المسيح:

اقتباس: " إلهنا الذى في السماء أنزل رحمتك وبركاتك "

؟!؟!؟!

( 1 2 )

عزيزي أنس أخوتي و أصدقائي الأعزاء

أقتباس :
------------------------------------
المسيح لم يعلن لاهوته للتلاميذ مرة واحدة بل تدريجيا
هذا كلامك
ثم تقول إنه بعد قيامة المسيح تيقن التلاميذ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
معنى هذا الكلام ياأخي أن المسيح لم يقل ولو مرة واحدة لتلاميذه إنه إله والذين جاؤا من بعده هم الذين نسبو ذلك إليه
والدليل أنهم دخلوا القبر فلم يجدوا فيه الجثه شيئ جميل ماداموا لم يجدوا الجثة فهو إله ثم تقولون المسيح قام نعم قام
------------------------------------

هل أطمع من فضلك أن تراجع كلامي جيدا بتروي قبل أن تقفز الى أي أستنتاجات
خاطئة .
كلامي لك كان الآتي :

أولا : السيد المسيح لم يعلن لاهوته للتلاميذ مرة واحدة بل أعلن لهم ذلك تدريجيا
لصعوبة أستيعاب ذلك عليهم في البداية .
و بعد قيامة السيد المسيح تيقن التلاميذ أكثر من حقيقة لاهوته و خاصة بعد أن راجعوا أقواله
التي شرحها لهم و التي تؤكد تلك الحقيقة .

فأنت سامحني لم تفهم الكلام جيدا و لهذا قفزت الى أستنتاج خاطئ و هو الآتي :

معنى هذا الكلام ياأخي أن المسيح لم يقل ولو مرة واحدة لتلاميذه إنه إله والذين جاؤا من بعده هم الذين نسبو ذلك إليه

أنا لم أقل هذا و لو راجعت لكلامي الذي عرضته لك مرة أخرى تفهم المعنى .
السيد المسيح لم يقل للتلاميذ من أول مرة رآهم فيها : صباح الخير , كيف حالكم , أنا يسوع المسيح كلمة الله المتجسد .
طبعا هذه الحقيقة صعبة على أستيعاب التلاميذ ( الحواريون ) من أول مرة يرون فيها السيد المسيح و يتعرفون عليه
ولذلك ظل السيد المسيح معهم ثلاثة سنين يتدرج معهم في توصيل هذه الحقيقة لهم بالمعجزات و النبؤات من الكتب المقدس
و قرب قدوم ميعاد صلبه و فداءه أعلنها صراحة في عدة مواقف و سأعطيك بعض الأمثلة التي توضح لك ذلك :

أولا : التدرج في شرح لاهوته وفيها أعطى السيد المسيح الفرصة للحواريون و الشعب عموما للتفكير في حقيقته .

يوحنا 17 : 4 أَنَا مَجَّدْتُكَ عَلَى الأَرْضِ. الْعَمَلَ الَّذِي أَعْطَيْتَنِي لأَعْمَلَ قَدْ أَكْمَلْتُهُ. 5وَالآنَ مَجِّدْنِي أَنْتَ أَيُّهَا الآبُ عِنْدَ ذَاتِكَ بِالْمَجْدِ الَّذِي كَانَ لِي عِنْدَكَ قَبْلَ كَوْنِ الْعَالَمِ

كيف يكون السيد المسيح مولود في وقت معين ( ملء الزمان ) ثم يقول أن له مجد قبل كون العالم ؟؟؟؟؟؟

يوحنا 8 : 54 أَجَابَ يَسُوعُ: «إِنْ كُنْتُ أُمَجِّدُ نَفْسِي فَلَيْسَ مَجْدِي شَيْئاً. أَبِي هُوَ الَّذِي يُمَجِّدُنِي الَّذِي تَقُولُونَ أَنْتُمْ إِنَّهُ إِلَهُكُمْ 55وَلَسْتُمْ تَعْرِفُونَهُ. وَأَمَّا أَنَا فَأَعْرِفُهُ. وَإِنْ قُلْتُ إِنِّي لَسْتُ أَعْرِفُهُ أَكُونُ مِثْلَكُمْ كَاذِباً لَكِنِّي أَعْرِفُهُ وَأَحْفَظُ قَوْلَهُ. 56أَبُوكُمْ إِبْرَاهِيمُ تَهَلَّلَ بِأَنْ يَرَى يَوْمِي فَرَأَى وَفَرِحَ». 57فَقَالَ لَهُ الْيَهُودُ: «لَيْسَ لَكَ خَمْسُونَ سَنَةً بَعْدُ أَفَرَأَيْتَ إِبْرَاهِيمَ؟» 58قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: قَبْلَ أَنْ يَكُونَ إِبْرَاهِيمُ أَنَا كَائِنٌ».

كيف يكون السيد المسيح كائن قبل أبراهيم الذي كان قبل ظهور في الجسد بآلاف الأعوام ؟؟؟؟؟؟؟

متي 22 : 41وَفِيمَا كَانَ الْفَرِّيسِيُّونَ مُجْتَمِعِينَ سَأَلَهُمْ يَسُوعُ: 42«مَاذَا تَظُنُّونَ فِي الْمَسِيحِ؟ ابْنُ مَنْ هُوَ؟» قَالُوا لَهُ: ابْنُ دَاوُدَ». 43قَالَ لَهُمْ: «فَكَيْفَ يَدْعُوهُ دَاوُدُ بِالرُّوحِ رَبّاً قَائِلاً: 44قَالَ الرَّبُّ لِرَبِّي اجْلِسْ عَنْ يَمِينِي حَتَّى أَضَعَ أَعْدَاءَكَ مَوْطِئاً لِقَدَمَيْكَ؟ 45فَإِنْ كَانَ دَاوُدُ يَدْعُوهُ رَبّاً فَكَيْفَ يَكُونُ ابْنَهُ؟» 46فَلَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدٌ أَنْ يُجِيبَهُ بِكَلِمَةٍ. وَمِنْ ذَلِكَ الْيَوْمِ لَمْ يَجْسُرْ أَحَدٌ أَنْ يَسْأَلَهُ بَتَّةً.

يسأل السيد المسيح الفريسيين و كان الحواريون حاضرون معه أيضا كيف يكون المسيح من نسل داود و داود نفسه يدعوه ربا ؟؟؟؟؟؟

( يتبع )

( 2 2 )

هذه أمثلة لبعض الآيات التي تكلم بها السيد المسيح عن نفسه بطريقة مستترة لكي يعطي التلاميذ و جموع الشعب
الفرصة للتفكير في حقيقته و عندما بدأوا يدركون تلك الحقيقة تكلم معهم علانية عن نفسه و هو ما سوف تراه في الآتي :

متي 12 : 6 وَلَكِنْ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ هَهُنَا أَعْظَمَ مِنَ الْهَيْكَلِ! 7فَلَوْ عَلِمْتُمْ مَا هُوَ: إِنِّي أُرِيدُ رَحْمَةً لاَ ذَبِيحَةً لَمَا حَكَمْتُمْ عَلَى الأَبْرِيَاءِ! [U]8فَإِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ هُوَ رَبُّ السَّبْتِ أَيْضاً».
يوحنا 5 : 25اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ تَأْتِي سَاعَةٌ وَهِيَ الآنَ حِينَ يَسْمَعُ الأَمْوَاتُ صَوْتَ ابْنِ اللَّهِ وَالسَّامِعُونَ يَحْيَوْنَ. [U]26لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الآبَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ كَذَلِكَ أَعْطَى الاِبْنَ أَيْضاً أَنْ تَكُونَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ 27وَأَعْطَاهُ سُلْطَاناً أَنْ يَدِينَ أَيْضاً لأَنَّهُ ابْنُ الإِنْسَانِ.


يوحنا 14 : 7 لَوْ كُنْتُمْ قَدْ عَرَفْتُمُونِي لَعَرَفْتُمْ أَبِي أَيْضاً. وَمِنَ الآنَ تَعْرِفُونَهُ وَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ». 8قَالَ لَهُ فِيلُبُّسُ: «يَا سَيِّدُ أَرِنَا الآبَ وَكَفَانَا». 9قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «أَنَا مَعَكُمْ زَمَاناً هَذِهِ مُدَّتُهُ وَلَمْ تَعْرِفْنِي يَا فِيلُبُّسُ! [U]اَلَّذِي رَآنِي فَقَدْ رَأَى الآبَ فَكَيْفَ تَقُولُ أَنْتَ أَرِنَا الآبَ؟ 10أَلَسْتَ تُؤْمِنُ أَنِّي أَنَا فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ؟ الْكلاَمُ الَّذِي أُكَلِّمُكُمْ بِهِ لَسْتُ أَتَكَلَّمُ بِهِ مِنْ نَفْسِي لَكِنَّ الآبَ الْحَالَّ فِيَّ هُوَ يَعْمَلُ الأَعْمَالَ. 11صَدِّقُونِي أَنِّي فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ وَإِلاَّ فَصَدِّقُونِي لِسَبَبِ الأَعْمَالِ نَفْسِهَا.

وقد أدرك اليهود ذلك عندما تكلم السيد المسيح عن نفسه علانية فطلبوا قتله و هو ما تراه في الآتي :

يوحنا 5 : 17فَأَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَبِي يَعْمَلُ حَتَّى الآنَ وَأَنَا أَعْمَلُ». 18فَمِنْ أَجْلِ هَذَا كَانَ الْيَهُودُ يَطْلُبُونَ أَكْثَرَ أَنْ يَقْتُلُوهُ لأَنَّهُ لَمْ يَنْقُضِ السَّبْتَ فَقَطْ [U]بَلْ قَالَ أَيْضاً إِنَّ اللَّهَ أَبُوهُ مُعَادِلاً نَفْسَهُ بِاللَّهِ.
هل أدركت الآن يا عزيزي ما كنت أعنيه بأن السيد المسيح ( تدرج ) في أيصال حقيقة لاهوته للحواريين .

أقتباس :
--------------------------------
يعنى لو مات إنسان اليوم ثم سرق اللصوص جثته وذهبنا غدا فلم نجد الجثة نقول إنه قام نعم قام
هل هذا كلام معقول
------------------------------
لا طبعا غير معقول أن نقول أنه قام لمجرد اننا لم نجد له جثة

عزيزي السيد المسيح ظهر للعديدين بعد قيامته و منهم المريمات ثم ظهر لكل الحواريين و من ضمنهم
كما أوضحت لك توما الذي كان يشك في قيامته و بعد أن وضع يديه في مكان المسامير سجد له
عموما راجع الآتي :

الأنجيل بحسب يوحنا الأصحاحين 20 و 21 .

الأنجيل بحسب متى الأصحاح 28 .

الأنجيل بحسب مرقس الأصحاح 16 .

الأنجيل بحسب لوقا الأصحاح 24 .

أقتباس :
----------------------
المسيح ياقوم لم يقل إنه إله فكيف تقولون أنتم؟
----------------------
لو راجعت الآيات التي عرضتها لك بهدوء تجد ان هو نفسه الذي أعلن تلك الحقيقة .

ولك السلام و التحية
عبد المسيح

اقتباس:  ABDELMESSIH67   كتب/كتبت  
( 1    2  )

أولا : السيد المسيح لم يعلن لاهوته للتلاميذ مرة واحدة بل أعلن لهم ذلك تدريجيا
لصعوبة أستيعاب ذلك عليهم في البداية .
و بعد قيامة السيد المسيح تيقن التلاميذ أكثر من حقيقة لاهوته و خاصة بعد أن راجعوا أقواله
التي شرحها لهم و التي تؤكد تلك الحقيقة .

فأنت سامحني لم تفهم الكلام جيدا و لهذا قفزت الى أستنتاج خاطئ و

بالرغم من وجود النبؤات المزعومه عن المسيح فى العهد القيدم الا ان ذلك لم يوضح للحواريين حقيقة المسيح كإله
و اذا كانت تلك الاحداث التى تسبق القايمه لم تساعدهم على إستيعاب ألوهية المسيح فيكف استوعبها صديقنا عادل و هو لم يقابل المسيح اصلا ؟