{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
نيو فريند
عضو فعّال
المشاركات: 233
الانضمام: Nov 2010
|
RE: الطاقة الفكرية
(05-11-2012, 03:13 AM)الكندي كتب: الحفاظ على الطاقة (conservation of energy) لا يعني أن هذه الطاقة سوف تحتفظ بذاكراتها. فنحن، وكل الكائنات الحية، كوننا عبارة عن بطاريات تخزن الطاقة الشمسية كطاقة عضوية في تشكيلات كيميائية لمواد أولية صهرت في بطن المجرات .. نحن لا نحتفظ بأي ذاكرة لتكون ذراتنا الثقيلة عند انفجار السوبرنوفا الذي كونها.
الصوت هو طاقة نعم، ولكنه يظهر كتذبذ لموجات انضغاطية في الهواء .. هذه الموجات تتآكل الى العدم وتتحول طاقتها الى حرارة لا تحمل أي من المعلومات التي يمثلها الصوت. مرحبا الزميل الكندي
يقال ان صوت الانفجار العظيم مازال صداه يتردد
في انحاء متفرقة من الكون حتي هذه اللحظة
كما يقال ان الطاقة لاتفني ولاتستحدث من العدم
ولهذا فمن الممكن ان يكون الكون محتفظ بكل
كلمة قالها الانسان هذا علي اعتبار الصوت الانساني عبارة عن طاقة ومع التقدم
العلمي ربما ينجح العلم الحديث في استخلاص الاصوات الانسانية المتناثرة هنا وهناك وذلك بواسطة اجهزة علمية متقدمة ربما ينجح العلم في ان يجعلنا
نستمع الي ما الذي كان يدور من حوارات خاصة لمشاهير وملوك العالم القديم
هي مجرد احلام -- مع اطيب الاماني دائما
|
|
05-11-2012, 03:24 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
السيد مهدي الحسيني
عضو رائد
المشاركات: 753
الانضمام: Apr 2011
|
RE: الطاقة الفكرية
(05-08-2012, 11:13 PM)Reef Diab كتب: هل تؤمن بأن العقل يوجه طاقاته خارج حدود الجسد ؟.....
لو استلقيت على اريكة، وحاولت الاسترخاء بهدوء، ثم قررت أن تحرك أحد أصابع قدمك، ربما يتحرك الإصبع الآخر، وربما تعجز في بادئ الأمر من تحريك الإصبع الذي تريد، هل هذا يعني أن الجسد خارج حدود السيطرة، من وارد جدا ً أن يتبرأ الجسد من العقل، عندما يتجاهله.....
لنعيد المحاولة، مرات ومرات بتركيز وهدوء وتأمل، حتى نتمكن من السيطرة على أجسادنا، هكذا أصبحنا نستطيع توجيه الطاقة الذهنية، إلى أي مكان في الجسد دون غيره، في الظهر، في اليدين، أو حتى عضلات الوجه، أو إلى أي مركز من مراكز تلقي الطاقة في الجسد.
الطاقة ليس بالضرورة أن تكون ايجابية، فمن الممكن أن تكون سلبية، لو ركزنا التفكير في شخص معين، هل تنتقل الطاقة إليه، إذ نزيد جرعة التفكير السلبي تجاه شخص ما، فإننا ننقل إليه طاقة سلبية، سيشعر بها الطرف الآخر لا محالة، ويبادلنا نفس الشعور ونفس الطاقة، بإدراك منه أو بدون وعي لما يحدث، وهي عبارة عن تلاقي طاقتين سلبيتين، فيكون رد الفعل من جنس الفعل...
كثيراً ما نجد أنفسنا في الحياة العملية، نشعر بأشخاص يكنون الود والمحبة، وندرك جمال روحهم، وآخرون بدون أن نتحدث إليهم نشعر بكرههم وسوداوية عقولهم، فهل هذا وارد ؟....
إذ أحببنا شخص معين، وتردد ذكره بالخير، وتوجهت كمية كبيرة من طاقاتنا الايجابية إزاءه، فإنه سيشعر بدون أدنى شك، بشيء من الراحة والطمأنينة تجاهنا دون أن نتحدث إليه أصلاً، وقد تبتسم وجوهنا أمامهم، هذا دليل على أن الطاقة، انتقلت إليه وعادت إلينا بنفس ما ذهبت به، أو كما يقال " سماهم في وجوههم"....
اذاً كما نرسل نستقبل، والمسألة بسيطة كما أريد أن أكون أوجه طاقاتي، محبوباً عليّ أن أحب الآخرين، وأبتعد عن التفكير السلبي، لأشبع طاقاتي بالعائدات الايجابية من الآخرين، وإذا شعرت، أني مكروه فمرده طاقتي نفسها، التي خرجت بسلبية إلى الآخرين، فعادت بنفس سلبيتها، مثل الحسد، الغيرة، الكره ....أحيانا نجد أنفسنا أمام طاقة سلبية، مجبرين على التفكير بها نتيجة ضعف العقل أمام المجهول، وهذه طبيعة بشرية، هنا علنيا إيقاف هذه السلبية، بأي شكل أو غمرها بطاقة إيجابية قوية لتتبدد، كمن يراوده شعور سيء تجاه شخص ما، يحاول جاهداً أن يركز على ايجابياته ومكامن الجمال فيه، فأبسط الامور لا أحد كامل ولا أحد ايجابي مطلق.
إذا كانت الطاقة تخرج دون إرادتنا فمن يسيطر عليها، هكذا نجد أنفسنا أحيانا مرغمين على بث طاقاتنا دون سيطرة، تماماً كما الإصبع الذي عجزنا عن تحريكه أول مرة، ولكنا سيطرنا عليه بعد التركيز والتأمل، لذا عندما نقف على ركب المفهوم الحقيقي لبدء السيطرة على طاقاتنا، نبحث عن طاقة عظمى ايجابيه تغمر كل مافينا من طاقات سلبية حتى تطفئها، ولن نجدها عند صديق أو أخ، لأن الحزن والغضب والقهر كلها طاقات سلبية، إذا وجهت لإنسان قد يستوعبها، ولكن لن يدوم معها صبرا، إذ ما تكررت وتعاظمت، لذا دائماً نتوجه إلى الله عند الغضب وعند الحزن وعند الألم، لندرك، أن الإنسان يرتاح لمجرد التوجه إلى الله، عند كل مفترق للسلبيات والحزن والألم، وسبب ذلك أننا لا نتلقَ من الله إلا طاقة ايجابية........
إن التفكير الايجابي، والسيطرة على سريرة القلب والعقل، وتوجيهها بالشكل الصحيح، ونفي سوداوية الذهن، سيولد راحة لدى الآخرين من حولنا، ويمتص كمية كبيرة من سلبياتهم، ويزيد من شحنتهم الايجابية، ثم تعود إلينا هذه الطاقة بنفس ما ذهبت بهِ وأكثر .
أحيانا ً أسأل نفسي إذ كنت أتوجه بكل ما لدي من طاقة، مفعمه بالايجابية والخير والمحبة، تجاه شخص معين، والنتيجة مزيد من سلبياته، فهل السبب فيّ، أم لديه، دائماً أحادث نفسي قائلاً، إما طاقتي أقل من حجم سلبياته، أو أنه تمادى في سوداوية عقله، حتى فقد السيطرة، ليس على الجسد فحسب، بل على العقل بحد ذاته، فأجد نفسي بعد محاولات كثيرة، فقدت الأمل منه، ببساطة لخروجه عن حدود كونه إنسان، ودخوله ضمن مدار الطاقات السلبية، والتي مردها شبه معروف.
اننا نحن المؤثر الذي يوجد الطاقة و هي لا تخلق من عدم و على قدر قوتنا تأتي الاستجابة، و كمثلها أفكارنا و تعاملنا، لكن علينا ان نملك من العزم و الحلم ما يؤهلنا لامتصاص سلبياتنا و بالتالي سلبيات الآخرين، و الا اصبحنا عبيدا لهوانا و أسرى طاقاتنا السلبية، و اذا ما كانت توجهاتنا عقيمة لمن هو سلبي فنحن بحاجة لمتلق جيد و رموز دخول، و هذان الشرطان يتوجهما الاحساس و الشعور الحقيقي الذي يميزنا نحن البشر....
----------
وأنت أيها القارئ ما رأيك ..!!
هل تجد في الموضوع امتداد للواقع ..؟
موضوع ممتازمثيرللتأمل والفكر.
سلمت يداك أخي الكريم، بلاشك أنت مفكر.
وفيه مسحة جمالية، لكونه يلامس الروح، ويحاول تحديد بل تأصيل المسارات التي تربط الروح بالجسد.
وحتى علميا ثبت بإن الدماغ عندما ينشط ويبدأ بالتفكير، تتغيرمجالاته الكهرومغناطيسية.وهناك شواهد تاريخية، وأخرى روحية، لكنها على مستوى شخصي.
والتوسع فيها بذكربعضها، وبكل أسف مثيرلبعض النفوس التي ألفت المادة وآمنت بها، لتلغي كل مايتصل بالروح والغيب!!!!
بالنسبة للصوت وطاقته، فحتمالاتقتصرطاقته على تخلخلات وضغوط هوائية، نلمس لها تطبيقات في عدة مجالات حياتية.
بل حتى الحديث للماء الذي هوضرورة لكل كائن حي، ثبت بإن خواصه تتغيربنوع الكلام الذي يتقصده الملقي عليه.(لا تسألوني عن التفاصيل، لازلت أبحث في المسألة)
تحياتي لكاتب الموضوع.
|
|
05-12-2012, 03:14 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
نيو فريند
عضو فعّال
المشاركات: 233
الانضمام: Nov 2010
|
RE: الرد على: الطاقة الفكرية
(05-11-2012, 02:06 AM)نظام الملك كتب: حينما كنت ادرب نفسى على النظرات الراسبوتينية علاجا للخجل فى مرحلة المراهقة.
في مسرحية جان جاك روسو اسمها
سجناء الطونا -- طلب الاب الثري من الابن الوحيد له ادارة اعماله -- كان الابن خجول
رفض ادارة اعمال والدة الثري وعندما سال الاب عن سبب الرفض قال الابن لااستطيع النظر الي
عيون الاحرين فضحك الوالد وهو ينصح ابنه بالنظر الي منطقة الجبهة التي هي بعيدة عن العيون
سجناء الطونا مسرحية من روائع الادب العالمي وقعت في يدي صدفة ككتاب قديم لاينسي
|
|
05-12-2012, 11:41 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}