Array

أعتقد بأن "حماس" والحركات الإسلاموية بشكل عام ليست إلا عبارة عن "طفرة إحباط" عند الشعب العربي الإسلامي والشعب الفلسطيني خصوصاً. إنها نوع من "ارتكاس تاريخي" يصيب الشعوب المأزومة بين الفينة والفينة فيعود بها القهقرى ويلحق بها أذى عظيماً قبل أن تقف على رجليها من جديد. لذلك فمن الافضل أن نقارن "حماس" بالفاشية في "إيطاليا" والنازية في "ألمانيا" في الثلاثينيات.

واسلم لي
العلماني
[/quote]

حماس والحركات الإسلاموية ليست طفرة إحباط بل هي فكر ديني متاصل في عقولنا و مجتمعاتنا يخبو أحياناً لكنه لا ينطفئ أبداً . ولا أظنه من الصعب على هذه الحركات كسب ود وعقل ومشاعر أناس مغلوبون على أمرهم ومستلبون يعيشون الهزيمة والإحباط والفشل في كل منحى من مناحي حياتهم .

ولا أجد أي مقاربة بينها وبين الفاشية والنازية , فتلك تعبر عن مرحلة صغيرة أو عارض مؤقت مثل نزلة البرد .

مع تحياتي

كلام سليم يا أبا إبراهيم !

(f)

عزيزي العلماني، يا سندي، هل يوجد فرصة لغير فتح و حماس على الساحة الفلسطينية؟ هل يوجد مكان لمصطفى البرغوثي و المبادرة الوطنية الفلسطينية على سبيل المثال؟ الجماعة طرحهم عقلاني و يبدو أنهم فهمانين و "غير ملوثين"، لكن هل لهم مكان على الساحة الفلسطينية، لا أعتقد ذلك.

القوة العقائدية، أو القوة المالية لا يمكن مجابهتها

البقاء للأقوى

أهلاً بعودتك العزيز زياد !

لحظ الموضوع أنه جمع الأصدقاء القدامى !

(f)

ترى كيف سيكون الوضع إذا ضعف الأقوى , وسقطت أمريكا وتحجمت .
/
هل سيكون التمر هندي مثل طعم اللبن ؟؟!