اقتباس:الأخ فارس اللواء كتب:
عندما أعبد الله فليس طمعاً في الجنة ولا خوفاً من النار بقدر ما هو حب لله الواحد الغفار..الله هو الحق والعدل لذلك أحببته، وهو الجبّار المنتقم لذلك أخشاه، وهو الكريم الودود لذلك أطمع في ما عنده، وهو الرحمن الرحيم لذلك أثق في قبوله توبتي حين تجاوزي...
كلام الخ EnKi في محله وإلا كيف تشرح لي ان يكوت الله رحمانا ورحيما ومنتقما وجبار في نفي الوقت؟ناقضان لا يجنمعان يااخ فارس.
اقتباس:وقلت أيضا:
عندما أعبد الله فليس طمعاً في الجنة ولا خوفاً من النار بقدر ما هو حب الله الواحد الغفار..الله هو الحق والعدل لذلك أحببته
الله الواحد الغفار
هو الحق والعدل.المعنى جميل والكل يتذوقه.ولكن
عندما تقرأ قوله:
-"ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين"
-{أَفَأَمِنُواْ مَكْرَ اللّهِ فَلاَ يَأْمَنُ مَكْرَ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ }الأعراف99
-{وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ فَيُضِلُّ اللّهُ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ }إبراهيم4
أرجو ألا يضيق صدرك ياأخ فارس وتجيبني بصراحة عن المعنى؟ وكيف تدوقته؟ بدون لف ولا دوران وشكرا.
اقتباس:وقلت ايضا:
لا يوجد لدى المسلمين حُكماً يحكم بالقتل على المخالف العقدي أخانا..حُكم الردة في الإسلام ليس عليه شئ
على من تكذب يااخ فارس ؟علينا ام على نفسك؟ الم تقرأ ما جاء في سنن الترمديوغيره؟
باب ما جاء في المرتد
1458 حدثنا أحمد بن عبدة الضبي البصري حدثنا عبد الوهاب الثقفي حدثنا أيوب عن عكرمة أن عليا حرق قوما ارتدوا عن الإسلام فبلغ ذلك ابن عباس فقال لو كنت أنا لقتلتهم لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم من بدل دينه فاقتلوه ولم أكن لأحرقهم لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تعذبوا بعذاب الله فبلغ ذلك عليا فقال صدق ابن عباس قال أبو عيسى هذا حديث صحيح حسن والعمل على هذا عند أهل العلم في المرتد واختلفوا في المرأة إذا ارتدت عن الإسلام فقالت طائفة من أهل العلم تقتل وهو قول الأوزاعي وأحمد وإسحق وقالت طائفة منهم تحبس ولا تقتل وهو قول سفيان الثوري وغيره من أهل الكوفة .
وكما جاء في كتاب"المغني لابن قدامة "
[ ص: 16 ] كتاب المرتد
المرتد : هو الراجع عن دين الإسلام إلى الكفر ، قال الله تعالى : { ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون } . وقال النبي صلى الله
عليه وسلم : { من بدل دينه فاقتلوه } .
أرجو منك في المرة المقبلةألا تفقد مصداقيتك .وحجتك على الأخ EnKiهي عليك وليس لك.
اقتباس:وقلت أيضا:
بالنسبة لآيات القتل والقتال فهي لدفع ضرر المعتدين ولا عليها إشكال إلا من أراد مجتمعا مُفككاً أو أُمّة ضعيفة مهزومة...والقرآن ملئ بالحض على الحوار والسلام وهاك بعضاً منه منهج الحوار في القرآن الكريم...
أين هو دفع الضرر؟ ومن المعتدي في هذه الآيات
( واقتلوهم حيث وجدتموهم ) ( سورة النساء 89 :4 )
( وقاتلوا المشركين كافه ) ( سورة التوبه 36 :9 )
( فقاتلوا ائمه الكفر انهم لا ايمان لهم ) ( سورة التوبه 12 :9 )
( الا تقاتلوا قوما نكثوا ايمانهم ) ( سورة التوبه 14 : 9 )
( اقتلوا المشركين حيث وجدتموهم ) ( سورة التوبه 5 :9 )
اقتباس:وقلت اخيرا:
فالأديان تدعو إلى السلام ياإنكي وليس للحرب..بل من كان ديدنه التعصب فهو وقود الحرب سواءاً كان مؤمناً أو مُلحداً
إذا كان كلامك صحيحا فلماذا فرض الله علينا القتال بدل السلام؟
مع تحياتي.