(09-15-2011, 08:12 AM)zaidgalal كتب:  

(09-15-2011, 02:08 AM)ahmed ibrahim كتب:  عن أبي هريرة: (أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، ويقيموا الصلاة، ويؤتوا الزكاة، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام، وحسابهم على الله) [رواه البخاري، (25)، ومسلم، (135)].

لا علاقة لهذا بالمرتد. ودليل عدم فهمك للحديث هو وجود نصارى مصر (وغيرها) إلى اليوم.

انظروا الى الاستهبال والتغابي ههه

وجود اهل الكتاب الى اليوم يرجع لقبول اكثرهم بالشرط الثاني اي " الجزية " والقهر .. ورفضهم للاسلام والقتال ..
الم تسمع عن " الشروط العمرية " التي فرضها على اهل الكتاب الخليفة " العادل " ! الفاروق ؟؟!!!
بناءاً على النص القراني الصريح ( التوبة :29)..؟؟؟

والاسلام والمسلمون .. من مصلحتهم الاقتصادية بقاء اهل الكتاب يدفعون الجزية ..

خصوصاً بقاء النوابغ العلماء منهم ليستفيدوا من خبراتهم كالاطباء والمهندسين والكتاب والمترجمين ..

هذا من الناحية الفكرية والحضارية ..

واما عمد الاقتصاد الاسلامي قد قام على اكتاف المزارعين والايدي العاملة من اهل الكتاب ..

وامتلأت بطون المسلمين من خيرات اهل الكتاب وفاض بيت المال من رشح جباه المستضعفين في الارض ..

فان كان المسلمون قد ابادوهم جميعاً ..

فمن ذا الذي كان سيزرع الاراضي ويحصد المنتوج .. ويشتغل بمختلف اصناف الاعمال اليدوية من حدادة ونسيج وحياكة وطباعة وبناء ..

بينما العربان لا يجيدون سوى رعي البعران والاغارة وحمل السيوف !!!

لدرجة ان بلغ استكبار العربان في نظرتهم الى الزراعة وباقي الاعمال حداً جعلهم يطلقون على غيرهم من اهل الكتاب في البلاد التي احتلوها بسيف الرسول وربه لفظة " علوج " وهي مقلوب " العجول " ..
واعتبر محمد وجود الة الحرث في البيت مدعاة للذل والصغار ؟؟؟!!

فسمات اولئك الاعاريب المحتلون كان قصص التصبيح وشن الغارات على حين غفلة ..
وفواجع بالقتل والاغتيالات وروايات عن الاسر والقتل الجماعي ..
وسبي النسوان والفتيات اما لبيعهن في اسواق الرقيق او لاتخاذهن سراري ومنكوحات حتى لو كن ذوات ازواج !!

في حين على النقيض من ذلك , كان يشكل الزرع والحصاد والري وجمع المحاصيل والبناء والتشييد , عناصر ومقومات دول وبلدان اهل الكتاب التي افتتحوها وبسطوا نفوذهم بحد السيف عليها واستنزفوا خيراتها .

اقتباس:فالإسلام دين والمسيحية دين واليهودية دين ((لكم دينكم ولي دين))

هه هذا العضو بموت في شي اسمه استهبال واستعباط !!

" لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ

" لَكُمْ دِينكُمْ " الشِّرْك " وَلِيَ دِين " الْإِسْلَام وَهَذَا قَبْل أَنْ يُؤْمَر بِالْحَرْبِ وَحَذَفَ يَاء الْإِضَافَة الْقُرَّاء السَّبْعَة وَقْفًا وَوَصْلًا وَأَثْبَتَهَا يَعْقُوب فِي الْحَالَيْنِ ."
( تفسير الجلالين )

وجاء في القرطبي :

" فِيهِ مَعْنَى التَّهْدِيد ; وَهُوَ كَقَوْلِهِ تَعَالَى : " لَنَا أَعْمَالنَا وَلَكُمْ أَعْمَالكُمْ " [ الْقَصَص : 55 ] أَيْ إِنْ رَضِيتُمْ بِدِينِكُمْ , فَقَدْ رَضِينَا بِدِينِنَا . وَكَانَ هَذَا قَبْل الْأَمْر بِالْقِتَالِ , فَنُسِخَ بِآيَةِ السَّيْف .."
( الجامع لاحكام القران - القرطبي - سورة الكافرون )

لنعود للموضوع الذي يتحدث عن قتل المرتد في الاسلام حيث ولنقرأ هذه الفتوى من موقع الشيخ عبد العزيز بن باز :

الدليل على قتل المرتد عن الإسلام

سؤال :

سمعت في أحد البرامج الإذاعية في مقابلة مع أحد الأشخاص بأنه لا يوجد أي دليل في القرآن الكريم أو حديث شريف أو فتوى دينية بإجازة قتل المرتد عن الإسلام أرجو إفادتي عن صحة هذا؟

الجواب :

قد دل القرآن الكريم والسنة المطهرة على قتل المرتد إذا لم يتب في قوله سبحانه في سورة التوبة: {فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ}[1] فدلت هذه الآية الكريمة على أن من لم يتب لا يخلى سبيله. وفي صحيح البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((من بدل دينه فاقتلوه))[2] وفي الصحيحين عن معاذ رضي الله عنه أنه قال لمرتد رآه عند أبي موسى الأشعري في اليمن: (لا أنزل - يعني من دابته - حتى يقتل قضاء الله ورسوله)[3] والأدلة في هذا كثيرة وقد أوضحها أهل العلم في باب حكم المرتد في جميع المذاهب الأربعة، فمن أحب أن يعلمها فليراجع الباب المذكور، فمن أنكر ذلك فهو جاهل أو ضال لا يجوز الالتفات إلى قوله بل يجب أن ينصح ويعلم، لعله يهتدي، والله ولي التوفيق.


اذن حدة الردة موجودة في الدين الاسلامي ومن ينكر هذا :

فهو جاهل أو ضال لا يجوز الالتفات إلى قوله
فهو جاهل أو ضال لا يجوز الالتفات إلى قوله
فهو جاهل أو ضال لا يجوز الالتفات إلى قوله
فهو جاهل أو ضال لا يجوز الالتفات إلى قوله

وفتوى اخرى تثبت قتل المرتد عن الدين الاسلامي باقلام علماءا لاسلام ايضا وليس من بنات افكارنا :

فإن ترك دين الإسلام واعتناق المسيحية ردة يستحق فاعلها القتل بعد أن يستتاب، فإن تاب ورجع إلى دينه الحنيف سقط عنه الحد، ودليل قتل المرتد قول النبي صلى الله عليه وسلم: " من بدل دينه فاقتلوه" رواه البخاري و أحمد وليعلم السائل أن الإسلام نسخ جميع الرسالات السابقة وأبطل العمل بأحكامها، ولذلك قال تعالى: ( وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإسلام دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ) [آل عمران:85]وقال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ آمِنُوا بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقاً لِمَا مَعَكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ وُجُوهاً فَنَرُدَّهَا عَلَى أَدْبَارِهَا أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَمَا لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً) [النساء:47] وقال تعالى: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإسلام دِيناً) [المائدة: من الآية3] وغير ذلك من الآيات التي تدل على أن الله تعالى لا يقبل غير هذا الدين من أحد مهما كان، وأن الله دعا أهل الكتاب إلى ذلك، فأهل الكتاب مأمورون بترك دينهم واعتناق دين الإسلام، ومن لم يفعل ذلك منهم فهو من أهل النار، فقد روى مسلم في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: " والذي نفس محمد بيده، لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار"
والله أعلم.

http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&lang=A&Id=14927&Option=FatwaId

ونقرأ ايضا :

تحشرون حفاة عراة غرلا ، ثم قرأ : { كما بدأنا أول خلق نعيده وعدا علينا إنا كنا فاعلين } . فأول من يكسى إبراهيم ، ثم يؤخذ برجال من أصحابي ذات اليمين وذات الشمال ، فأقول : أصحابي ، فيقال : إنهم لم يزالوا مرتدين على أعقابهم منذ فارقتهم ، فأقول كما قال العبد الصالح عيسى بن مريم : { وكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم وأنت على كل شيء شهيد . إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم } . قال محمد بن يوسف : ذكر عن أبي عبد الله ، عن قبيصة قال : هم المرتدون الذين ارتدوا على عهد أبي بكر ، فقاتلهم أبي بكر رضي الله عنه .

الراوي: عبدالله بن عباس - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 3447

لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث : رجل قتل رجلا فقتل ، أو زنى بعد إحصان فرجم ، أو ارتد عن دينه

الراوي: - - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: ابن جرير الطبري - المصدر: تفسير الطبري - الصفحة أو الرقم: 4/2/280

أخذ ابن مسعود قوما ارتدوا عن الإسلام من أهل العراق ، قال : فكتب فيهم إلى عثمان بن عفان –رضي الله عنه - فكتب إليه أن اعرض عليهم دين الحق وشهادة أن لا إله إلا الله ، فإن قبلوا فخل عنهم وإن لم يقبلوا فاقتلهم ، فقبلها بعضهم فتركه ولم يقبلها بعضهم فقتله

الراوي: عبدالله بن عتبة - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: ابن تيمية - المصدر: الصارم المسلول - الصفحة أو الرقم: 3/605

هههههههههههههههههههههههههه

سبق وتبين إفلاسه من قبل فى هذا الموضوع يا عونى

( كتاب تاريخ الامة القبطية ) الذى أرادنا أن نسترجعه وتبين إفلاسه

ولكن لأكون منصف فهو يريدنى أن أنقب فى ( كتاب أطلس حروب الردة )

بعدما تبين إفلاسه فى كتاب ( الخلافة الراشدة والبطولة الخالدة في حروب الردة )

لا ضير حسنا يا زيد

لا تقلق

ههههههههههههههههههههههههه

(09-18-2011, 08:20 PM)عوني عوني كتب:  

(09-15-2011, 08:12 AM)zaidgalal كتب:  

(09-15-2011, 02:08 AM)ahmed ibrahim كتب:  عن أبي هريرة: (أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، ويقيموا الصلاة، ويؤتوا الزكاة، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام، وحسابهم على الله) [رواه البخاري، (25)، ومسلم، (135)].

لا علاقة لهذا بالمرتد. ودليل عدم فهمك للحديث هو وجود نصارى مصر (وغيرها) إلى اليوم.

انظروا الى الاستهبال والتغابي ههه

وجود اهل الكتاب الى اليوم يرجع لقبول اكثرهم بالشرط الثاني اي " الجزية " والقهر .. ورفضهم للاسلام والقتال ..
الم تسمع عن " الشروط العمرية " التي فرضها على اهل الكتاب الخليفة " العادل " ! الفاروق ؟؟!!!
بناءاً على النص القراني الصريح ( التوبة :29)..؟؟؟

والاسلام والمسلمون .. من مصلحتهم الاقتصادية بقاء اهل الكتاب يدفعون الجزية ..

خصوصاً بقاء النوابغ العلماء منهم ليستفيدوا من خبراتهم كالاطباء والمهندسين والكتاب والمترجمين ..

هذا من الناحية الفكرية والحضارية ..

واما عمد الاقتصاد الاسلامي قد قام على اكتاف المزارعين والايدي العاملة من اهل الكتاب ..

وامتلأت بطون المسلمين من خيرات اهل الكتاب وفاض بيت المال من رشح جباه المستضعفين في الارض ..

فان كان المسلمون قد ابادوهم جميعاً ..

فمن ذا الذي كان سيزرع الاراضي ويحصد المنتوج .. ويشتغل بمختلف اصناف الاعمال اليدوية من حدادة ونسيج وحياكة وطباعة وبناء ..

بينما العربان لا يجيدون سوى رعي البعران والاغارة وحمل السيوف !!!

لدرجة ان بلغ استكبار العربان في نظرتهم الى الزراعة وباقي الاعمال حداً جعلهم يطلقون على غيرهم من اهل الكتاب في البلاد التي احتلوها بسيف الرسول وربه لفظة " علوج " وهي مقلوب " العجول " ..
واعتبر محمد وجود الة الحرث في البيت مدعاة للذل والصغار ؟؟؟!!

فسمات اولئك الاعاريب المحتلون كان قصص التصبيح وشن الغارات على حين غفلة ..
وفواجع بالقتل والاغتيالات وروايات عن الاسر والقتل الجماعي ..
وسبي النسوان والفتيات اما لبيعهن في اسواق الرقيق او لاتخاذهن سراري ومنكوحات حتى لو كن ذوات ازواج !!

في حين على النقيض من ذلك , كان يشكل الزرع والحصاد والري وجمع المحاصيل والبناء والتشييد , عناصر ومقومات دول وبلدان اهل الكتاب التي افتتحوها وبسطوا نفوذهم بحد السيف عليها واستنزفوا خيراتها .

اقتباس:فالإسلام دين والمسيحية دين واليهودية دين ((لكم دينكم ولي دين))

هه هذا العضو بموت في شي اسمه استهبال واستعباط !!

" لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ

" لَكُمْ دِينكُمْ " الشِّرْك " وَلِيَ دِين " الْإِسْلَام وَهَذَا قَبْل أَنْ يُؤْمَر بِالْحَرْبِ وَحَذَفَ يَاء الْإِضَافَة الْقُرَّاء السَّبْعَة وَقْفًا وَوَصْلًا وَأَثْبَتَهَا يَعْقُوب فِي الْحَالَيْنِ ."
( تفسير الجلالين )

وجاء في القرطبي :

" فِيهِ مَعْنَى التَّهْدِيد ; وَهُوَ كَقَوْلِهِ تَعَالَى : " لَنَا أَعْمَالنَا وَلَكُمْ أَعْمَالكُمْ " [ الْقَصَص : 55 ] أَيْ إِنْ رَضِيتُمْ بِدِينِكُمْ , فَقَدْ رَضِينَا بِدِينِنَا . وَكَانَ هَذَا قَبْل الْأَمْر بِالْقِتَالِ , فَنُسِخَ بِآيَةِ السَّيْف .."
( الجامع لاحكام القران - القرطبي - سورة الكافرون )

لنعود للموضوع الذي يتحدث عن قتل المرتد في الاسلام حيث ولنقرأ هذه الفتوى من موقع الشيخ عبد العزيز بن باز :

الدليل على قتل المرتد عن الإسلام

سؤال :

سمعت في أحد البرامج الإذاعية في مقابلة مع أحد الأشخاص بأنه لا يوجد أي دليل في القرآن الكريم أو حديث شريف أو فتوى دينية بإجازة قتل المرتد عن الإسلام أرجو إفادتي عن صحة هذا؟

الجواب :

قد دل القرآن الكريم والسنة المطهرة على قتل المرتد إذا لم يتب في قوله سبحانه في سورة التوبة: {فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ}[1] فدلت هذه الآية الكريمة على أن من لم يتب لا يخلى سبيله. وفي صحيح البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((من بدل دينه فاقتلوه))[2] وفي الصحيحين عن معاذ رضي الله عنه أنه قال لمرتد رآه عند أبي موسى الأشعري في اليمن: (لا أنزل - يعني من دابته - حتى يقتل قضاء الله ورسوله)[3] والأدلة في هذا كثيرة وقد أوضحها أهل العلم في باب حكم المرتد في جميع المذاهب الأربعة، فمن أحب أن يعلمها فليراجع الباب المذكور، فمن أنكر ذلك فهو جاهل أو ضال لا يجوز الالتفات إلى قوله بل يجب أن ينصح ويعلم، لعله يهتدي، والله ولي التوفيق.


اذن حدة الردة موجودة في الدين الاسلامي ومن ينكر هذا :

فهو جاهل أو ضال لا يجوز الالتفات إلى قوله
فهو جاهل أو ضال لا يجوز الالتفات إلى قوله
فهو جاهل أو ضال لا يجوز الالتفات إلى قوله
فهو جاهل أو ضال لا يجوز الالتفات إلى قوله

وفتوى اخرى تثبت قتل المرتد عن الدين الاسلامي باقلام علماءا لاسلام ايضا وليس من بنات افكارنا :

فإن ترك دين الإسلام واعتناق المسيحية ردة يستحق فاعلها القتل بعد أن يستتاب، فإن تاب ورجع إلى دينه الحنيف سقط عنه الحد، ودليل قتل المرتد قول النبي صلى الله عليه وسلم: " من بدل دينه فاقتلوه" رواه البخاري و أحمد وليعلم السائل أن الإسلام نسخ جميع الرسالات السابقة وأبطل العمل بأحكامها، ولذلك قال تعالى: ( وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإسلام دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ) [آل عمران:85]وقال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ آمِنُوا بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقاً لِمَا مَعَكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ وُجُوهاً فَنَرُدَّهَا عَلَى أَدْبَارِهَا أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَمَا لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً) [النساء:47] وقال تعالى: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإسلام دِيناً) [المائدة: من الآية3] وغير ذلك من الآيات التي تدل على أن الله تعالى لا يقبل غير هذا الدين من أحد مهما كان، وأن الله دعا أهل الكتاب إلى ذلك، فأهل الكتاب مأمورون بترك دينهم واعتناق دين الإسلام، ومن لم يفعل ذلك منهم فهو من أهل النار، فقد روى مسلم في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: " والذي نفس محمد بيده، لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار"
والله أعلم.

http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&lang=A&Id=14927&Option=FatwaId

ونقرأ ايضا :

تحشرون حفاة عراة غرلا ، ثم قرأ : { كما بدأنا أول خلق نعيده وعدا علينا إنا كنا فاعلين } . فأول من يكسى إبراهيم ، ثم يؤخذ برجال من أصحابي ذات اليمين وذات الشمال ، فأقول : أصحابي ، فيقال : إنهم لم يزالوا مرتدين على أعقابهم منذ فارقتهم ، فأقول كما قال العبد الصالح عيسى بن مريم : { وكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم وأنت على كل شيء شهيد . إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم } . قال محمد بن يوسف : ذكر عن أبي عبد الله ، عن قبيصة قال : هم المرتدون الذين ارتدوا على عهد أبي بكر ، فقاتلهم أبي بكر رضي الله عنه .

الراوي: عبدالله بن عباس - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 3447

لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث : رجل قتل رجلا فقتل ، أو زنى بعد إحصان فرجم ، أو ارتد عن دينه

الراوي: - - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: ابن جرير الطبري - المصدر: تفسير الطبري - الصفحة أو الرقم: 4/2/280

أخذ ابن مسعود قوما ارتدوا عن الإسلام من أهل العراق ، قال : فكتب فيهم إلى عثمان بن عفان –رضي الله عنه - فكتب إليه أن اعرض عليهم دين الحق وشهادة أن لا إله إلا الله ، فإن قبلوا فخل عنهم وإن لم يقبلوا فاقتلهم ، فقبلها بعضهم فتركه ولم يقبلها بعضهم فقتله

الراوي: عبدالله بن عتبة - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: ابن تيمية - المصدر: الصارم المسلول - الصفحة أو الرقم: 3/605

هههههههههههههه

أنت لسة بتتكلم

نفسى أشوفك فى موضوع وتقيم حجة على أحد

نفسى أفرح بيك قبل ما أموت

ههههههههههههههههههههههههه

لن أكرر نفسي ولن أعيد مداخلاتي

أنتظر تعليقك على ما اقتبسته أنا من كتاب أطليس حروب الردة

(09-19-2011, 07:13 AM)zaidgalal كتب:  أنتظر تعليقك على ما اقتبسته أنا من كتاب أطليس حروب الردة

ما إقتبسته أنت يعد تدليسا

ولا يعنينى فى شئ

لأنك مراوغ كبير

ولو كنت فعلا تبحث عن الحق لم تكن لتدلس وتلتف

وهذا ما سأوضحه كما وضحته فى الكتاب السابق !!!

==========================================

ذكرت مسبقا أن حروب الردة كانت ضد مانعى الزكاة فقط من المسلمين
========================================

وبعد أن أثبت أنه تدليس فى الكتاب الأول

سأثبت أنه تدليس فى الكتاب الثانى

أنظروا معى ... كيف يقسم الكاتب أصناف الردة

=========================================

كتاب :- أطلس حروب الردة
===============

محتوى أو فصل أو باب :- ( 3- الردة فى خلافة أبى بكر الصديق ) :-
======================================

تحت عنوان أصناف المرتدين :-
================

يذكر الكاتب ( فى شكل على هيئة تفريعة )
( مربعات باللون الأحمر ) ( بخطوط زرقاء ) :-
==========================

أصناف المرتدين :-
===========

العمود الأول :-
========
1- منهم من ترك الإسلام جملة وتفصيلا

2- منهم من دعا إلى ترك الصلاة

3- منهم من شمت بموت الرسول وعاد أدراجه يمارس عاداته الجاهلية

العمود الثانى :-
========
1- منهم من إدعى النبوة

2- منهم من بقى يعترف بالإسلام ويقيم الصلاة ولكنه إمتنع عن أداء الزكاة

3- منهم من تحير وتردد على من تكون الدائرة

=======================================

ولكى أكون واضحا ... هذه هى الصورة من الكتاب :-
=============================



=======================================

طبعا كالعادة الأخ زيد إقتبس الفرقة الثانية من العمود الثانى

وقال أن المرتدين هم مانعى الزكاة فقط

وها هو الكذب والإقتصاص والتدليس

وكما ذكرت مسبقا أن التدليس لن يجدى نفعا هنا

ولكن لا حياة لمن تنادى

====================================================

ذكرت لى مسبقا أن سبب حروب الردة هى الإعتداء من قبل مانعى الزكاة وكونوا فرق عسكرية
ولذلك قام أبو بكر بمحاربتهم :-
===================================================

طبعا هذا لا أساس له من الصحة كما بينت مسبقا

وان أول من أعلن العداء لهم وأمر بمجاهدتهم وقتالهم كان : أبو بكر

بمجرد كونه علم بإرتداد البعض

والبعض الآخر لا يريد أن يعطى الزكاة ( الأموال ) التى كانوا يدفعونها فى عهد الرسول

كما بينت فى الكتاب الآخر

فما كان موقف المرتدين إلا أن قاتوا من أتى ليقاتلهم

ثم بعد ذلك كونوا فرق عسكرية وتم تمويلهم ممن إدعوا النبوة وغيرهم آخرين


ولكن طبعا الحاج / زيد

قلب الأحداث رأسا على عقب

فجعل المرتدين هم من بدأوا بذلك وما كان موقف أبو بكر إلا دفاع عن الدولة الإسلامية

وهذا طبعا تدليس تم سحقه فى الكتاب الأول

وسيتم سحقه أيضا هنا

تابعوا معنا !!!

================================================

كتاب :- أطلس حروب الردة :-
==================

تحت عنوان :- ( الردة فى خلافة أبى بكر :- ) :-
===========================

يذكر الكاتب :-
=========

السطر :- السادس :- ( خطبة أبى بكر ) :-
=======================

حتى قبض الله نبيه فركب منهم الشيطان مركبه الذى أنزل عليه

وأخذ بأيديهم وبغى هلكتهم

إن من حولكم من الاعراب قد منعوا شاتهم وبعيرهم

ولم يكونوا فى دينهم وإن رجعوا إليه أزهد منهم يومهم هذا

ولم تكونوا فى دينكم أقوى منكم يومكم هذا

على متقدم من بركة نبيكم وقد وكلكم إلى المولى الكافى الذى وجده ضالا فهداه وعائلا فأغناه

والله لا أدع أن أقاتل على أمر الله

حتى ينجز الله وعده ويوفى لنا عهده ويقتل من قتل شهيدا من الجنة ويبقى منها خليفته وذريته فى أرضه قضاء الله الحق

===================================================

وبعد تلك الخطبة كان هناك شئ أثار الجدل حول الفئة التى أمتنعت عن الزكاة فقط

(((( وليس معنى هذا أن الحرب كانت ضدها فقط يا أخ زيد )))

ولكن أصر أبو بكر أيضا أن يقاتلها

ويقول عمر بن الخطاب :- والله لقد رجع إيمان أبى بكر بإيمان هذه الأمة جميعا فى قتال أهل الردة

=====================================================

واضح جدا إن أبو بكر إستقر على قتالهم

وإلى الآن لم يوضح الكاتب أى شئ عن إعتداء المرتدين ضد الدولة الإسلامية

فلنكمل

===================================================



كتاب :- أطلس حروب الردة :-
================

تحت عنوان :- أول أعمال أبو بكر الصديق :-
===========================

السطر :- الـــــــ 21 :-
============

يذكر الكاتب :-
===========
إشتعلت الردة بعد وفاة الرسول وأطلت برأسها فى أرجاء الجزيرة العربية وأحدق الإخطار بالمدينة

وطلب أسامة من الخليفة أبى بكر أن يؤجل إرسال الجيش

حتى تسكن الفتنة

وتعود الأحوال إلى ما كانت عليه من أمن وإستقرار

غير أن الصديق رأى غير ذلك فلم تهز الفتنة نفسه أو تزلزل كيانه رغم ضراوتها وشدتها

فكان أثبت الصحابة جنانا وأهدأهم نفسا

فأصر على إرسال جيش أسامة

=================================================

هل ذكر الكاتب أى صورة من العداء على الدولة الإسلامية قام بها المرتدين قبل إرسال جيش أسامة ؟؟؟

هل ذكر الكاتب أن المرتدين سلبوا ونهبوا وقتلوا مسلمين ولذلك أرسل الخليفة أبو بكر جيش أسامة ؟؟؟

هل ذكر الكاتب أن المرتدين كونوا فرق عسكرية ليحاربوا المسلمين ولذلك أرسل أبى بكر جيش أسامة ؟؟؟؟

طبعا لا

إلى الآن !!! لم يقم المرتدين بأى صورة من صور العداء

مما يكشف تدليس صاحبنا مجددا !!!

================================================

ومن ثم أى تصرف يقوم به المرتدين بعد ذلك تصرف مقبول من وجهة نظر العقل والمنطق

جماعة اتت لتحاربهم

هل يفترض عليهم أن يمكثوا واضعين أيديهم فوق رؤوسهم ويشاهدوا أنفسهم وهم يقتلوا !!!

لابد أن يتحركوا للدفاع عن أنفسهم ضد من يحاربهم

ولو كنت مكانهم

بمجرد أن أسمع أن أبو بكر إستقر به الأمر على قتالى

لبادرت إليهم بالقتال وفى دارهم

=================================================

أقولها لك ثانية

التدليس لن يجدى نفعا هنا

وها قد إتضح إفلاسك فى الكتابين

يبدو أنك نسيت الكتاب الأول الذي أعطيتنا اسمه بنفسك:

ص 67:
فقال (مالك بن نويرة) : "إن هذا الرجل قد هلك ، فإن قام قائم من قريش بعده ، نجتمع عليه جميعا"
ص 68:
وأسندوا اليه (إلى مالك بن نويرة) أمرهم وقالوا : "حربنا حربك وسلمنا سلمك"
ص 152:
"أهدى ملك من ملوك غسان إلى النبي (ص) لطيمة ..... فخرجت بها الرسل حتى إذا كانوا بأرض بني سليم بلغتهم وفاة النبي (ص) فتشجع بعض بني سليم على أخذها والردة"
أي ارتدوا وتحولوا إلى قطاع طرق لمن يمر بأرضهم.
ص 153:
"وانحاز أهل الردة منهم فجعلوا يغيرون على الناس ويقطعون السبيل"
ارتدوا وتحولوا إلى قطاع طرق.
ص 154:
"لقد أغار (إياس بن عبد الله المرتد) على قوم بالأرحضية مسلمين ... فسلبهم وقتلهم ..."

هههههههههههههههههههههههههههههههههه

كل هذه الأحداث بعد إعلان أبى بكر الحرب عليهم

وليست قبلها

فلا تدلس

===================================

أما عن الكتاب الأول فقد قمت بالرد عليه

وكشفت تدليسك مجددا

ههههههههههههههههههههههههههههههه

==================================

[quote='ahmed ibrahim' pid='1026814517' dateline='1316234014']


أولا :- لقد حدثتنى مسبقا أن حروب الردة كانت لمانعى الزكاة فقط :-
====================================

كتاب: الخلافة الراشدة والبطولة الخالدة في حروب الردة
================================

الصفحة رقم 11
=========

السطر الخامس :-
==========

يذكر الكاتب :-
========

((( وذلك ان العرب إفترقت فى ردتها
1- فقالت فرقة :- لو كان نبيا ما مات
2- وقال بعضهم :- إنقضت النبوة بموته ! فلا نطيع احد بعده )))

:::: ثم أورد الكاتب قول لأحدهم :::::

3- ((( وقال بعضهم : نؤمن بالله
4- وقال بعضهم :- نؤمن بالله - ونشهد أن محمد رسول الله - ونصلى - ولكن لا نعطيكم اموالنا )))

==========================================

الخلاصة :-
======

تفسيرك كان للفئة الأخيرة ( 4 ) فقط

وهم الذين أمتنعوا عن دفع الزكاة

وتجاهلت ما قبلها

الذين كفروا وقالوا :- ( لو كان نبيا ما مات وانقضت النبوة بموته ... إلخ )

فالذين أمتنعوا عن دفع الزكاة فئة من إحدى الفئات

وليست كل الفئات

==========================================

وهو ما يؤكده الكاتب فى صفحة أخرى :-
======================

كتاب: الخلافة الراشدة والبطولة الخالدة في حروب الردة
================================

الصفحة رقم 12
=========

السطر الثامن :-
==========

يذكر الكاتب :-
========

((( وقد أصفقت العرب على الإرتداد - فهم بين :-
1- مرتد
2- ومانع صدقة فهو مثل المرتد
3- وبين واقف ينظر ما تصنع أنت وعدوك ! قد قدم رجلا وأخر أخرى !

====================================

الخلاصة :-
=======

انت أخذت فقط الفئة الثانية وهى من إمتنعت عن إيتاء الصدقة

ولم تذكر الفئة الأولى وهم المرتدين عن الدين ككل

وهذا يختلف عن رأيك الذى وضعت به فئة واحدة وتجاهلت الأخرى

================================================


ثانيا :- لقد حدثتنى مسبقا أن ما فعله أبو بكر كانت بسبب معاداة المرتدين
وهجومهم ضد الدولة الإسلامية وهذا هو السبب الوحيد
========================================

كتاب: الخلافة الراشدة والبطولة الخالدة في حروب الردة
================================

الصفحة رقم 13
=========

تحت عنوان :- الصديق يرفض المساومة والإبتزاز :-
=============================

يذكر الكاتب :-
========
((( وقدم على أبو بكر عيينة بن حصن والأقرع بن حابس فى رجال من أشراف العرب فدخلوا على رجال من المهاجرين فقالوا :-
إنه قد إرتد عامة من وراءنا عن الإسلام
وليس فى أنفسهم أن يؤدوا إليكم من أموالهم ما كانوا يؤدون إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
فإن تجعلوا لنا جعلا نرجع فسنكفيكم من راءنا ؟؟؟

============================================

الخلاصة :-
=======

أتى رجال قالوا بأن هناك أناس إرتدوا عن الإسلام

وبالتالى من يرتد عن أى دين فلن يقيم أركانه
وإيتاء الزكاة ركن من أركان الإسلام
فبالتالى لن يدفعوا تلك الأموال للخليفة لأنهم أصبحوا على غير الإسلام

أمر بديهى جدا
فحينما يسقط الدين تسقط معه أركانه
وحينما تسقط أركان الدين يسقط معها الدين

هل تعدى المرتدين هنا على الدولة الإسلامية ؟؟؟
هل شكلوا حتى الان فرق عسكرية لمهاجمة الدولة الإسلامية ؟؟؟

طبعا لا

مجرد أنهم وضحوا
أنهم إرتدوا عن الإسلام
وبالتالى لن يدفعوا أموالا مثلما كانوا يفعلون سابقا

فكيف كان رد أبو بكر على ذلك ؟؟؟!!!

==========================================


كتاب: الخلافة الراشدة والبطولة الخالدة في حروب الردة
================================

الصفحة رقم 13
=========

السطر العاشر :-
=========

كان رد أبو بكر
=========

يذكر الكاتب
=======

((( أنكم قد علمتم أنه كان من عهد رسول الله المشورة إليكم فيما لم يمض فيه أمر من نبيكم ولا نزل به الكتاب عليكم - وإن الله لن يجمعكم على ضلالة - وإنى سأشير عليكم - فإنما أنا رجل منكم )))

الآن صفحة 14
========

((( تنظرون فيما أشير به عليكم وفيما أشرتم به على فتجتمعون على أرشد ذلك فإن الله يوفقكم )))

((( وأما انا فأرى أن ننبذ إلى عدونا
فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر وأن لا ترشوا على الإسلام أحدا
وأن نتأسى برسول الله فنجاهد عدوه كما جاهدهم
والله لو منعونى عقالا لرأيت أن اجاهدهم عليه حتى آخذه
فائتمروا يرشدكم الله فهذا رأيى )))

=============================================

الخلاصة :-
=======

أبو بكر نسب إليهم العداء كونهم إرتدوا ولن يدفعوا الأموال
ورأى أنه يجاهدهم كما كان يفعل الرسول من قبل مع أعدائه

هل كون المرتدين حتى الآن أجهزة عسكرية وقيادات لمهاجمة الدولة الإسلامية ؟؟؟
هل قاموا بأى عداء حتى الآن ضد الدولة الإسلامية ؟؟؟

طبعا لا

فكان رأيى أبو بكر أنهم من الاعداء
ويجب جهادهم
وبالفعل هذا ما حدث !!!

==============================================

كتاب: الخلافة الراشدة والبطولة الخالدة في حروب الردة
================================

الصفحة رقم 14
=========

السطر السابع :-
=========

إكمالا لرد أبو بكر وموقف الصحابة
=====================

يذكر الكاتب
=======

((( ولو رأوا ذباب السيف لعادوا إلى ما خرجوا منه
أو أفناهم السيف فإلى النار ! )))

فبان للناس وجه أمرهم وقالوا لأبى بكر لما سمعوا رأيه
(( أنت أفضلنا رأيا - ورأينا لرأيك تبع )))

فأمر أبو بكر الناس بالتجهز
وأجمع على المسير بنفسه لقتال أهل الردة !

===================================
الخلاصة :-
=======

أبو بكر يكمل رأيه بأن المرتدين لو رأوا السيف لعادوا إلى دينهم الذى خرجوا منه
وإلا فالسيف سوف ينهيهم فيذهبون إلى النار

وكان موقف تابعيه بأنهم وافقوا على ذلك الرأى
وهو حرب المرتدين

فجهز أبو بكر الناس
وأجمع على المسير بنفسه لقتال المرتدين

======================================

هل إلى الآن قام المرتدين بأى شئ من صور العداء على الدولة الإسلامية ؟؟؟

فبداية نسب العداء يرجع إلى أبو بكر قبل قيام المرتدين بأى شئ من صور العداء
فأبو بكر أجمع على حربهم والجهاد ضدهم
مجرد أنه علم بأنهم إرتدوا ولن يدفعوا إليه أموالهم

وبالتالى فأى تصرف سيفعله المرتدون فهو مقبول
جماعة أتت لتحاربهم
فهل يفترض أن يقفوا يشاهدون أنفسهم
وهم يجبرون على العودة إلى الإسلام أو يقتلوا
كما بين أبو بكر فى قوله
((( ولو رأوا ذباب السيف لعادوا إلى ما خرجوا منه
أو أفناهم السيف فإلى النار ! )))





هههههههههههههههههههههههههههه


إلى اللقاء

(09-19-2011, 07:11 PM)zaidgalal كتب:  [b]يبدو أنك نسيت الكتاب الأول الذي أعطيتنا اسمه بنفسك:

ص 67:
فقال (مالك بن نويرة) : "إن هذا الرجل قد هلك ، فإن قام قائم من قريش بعده ، نجتمع عليه جميعا"
ص 68:
وأسندوا اليه (إلى مالك بن نويرة) أمرهم وقالوا : "حربنا حربك وسلمنا سلمك"
ص 152:
"أهدى ملك من ملوك غسان إلى النبي (ص) لطيمة ..... فخرجت بها الرسل حتى إذا كانوا بأرض بني سليم بلغتهم وفاة النبي (ص) فتشجع بعض بني سليم على أخذها والردة"
أي ارتدوا وتحولوا إلى قطاع طرق لمن يمر بأرضهم.
ص 153:
"وانحاز أهل الردة منهم فجعلوا يغيرون على الناس ويقطعون السبيل"
ارتدوا وتحولوا إلى قطاع طرق.
ص 154:
"لقد أغار (إياس بن عبد الله المرتد) على قوم بالأرحضية مسلمين ... فسلبهم وقتلهم ..."

(09-19-2011, 07:19 PM)ahmed ibrahim كتب:  كل هذه الأحداث بعد إعلان أبى بكر الحرب عليهم

وليست قبلها

يعني - حسب فهمك - أن بني سليم بلغهم خبر وفاة النبي بعد أن أعلن أبو بكر الحرب عليهم

تالله لا أدري كيف تفهمون الأمور؟!!!

لأنك لا تعلم

فالمرتدين كانوا فى زمن رسولك أيضا

وهذا ليس حديثنا لتخلط الامور كعادتك

أما عن ما إقتبسته كان ردا على قولك بأن هذا سبب لقيام الحرب

ههههههههههههههههههه

يا ابنى أنت تأتى بالأعجوبات التى يضحك منها أى إنسان

أجلب لى عالم واحد أو كتاب واحد يذكر أن حروب الردة كانت ضد مانعى الزكاة فقط ؟؟؟

أجلب لى عالم واحد او كتاب واحد يذكر ان حروب الردة كانت دفاع ضد إعتداء المرتدين

أوأن أبو بكر عفا عنهم فى بداية الأمر ثم حاربهم بعدما إعتدوا على الدولة الإسلامية ؟؟؟

ههههههههههههههههههههه

صدقنى لم تجد ولن تجد