{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
_الصاعقة_
عضو رائد
    
المشاركات: 1,023
الانضمام: Dec 2004
|
متى و لوقا لا يحتاجان للعصا بينما مرقص يحتاجها : الكتاب المقدس بين الأصل و التحريف
[SIZE=]بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله
تحية الى أخي الزعيم على مواضيعه المميزة و على حجته القوية في الرد
زميل تروتسكي [/SIZE]
اقتباس: تروتسكي كتب/كتبت
روايتي مرقس ولوقا متشابهتين في العناصر,ولكن من المعقول أيضاً أنهما وجهتا في مناسبتين مختلفتين,هل يمكن إثبات أنهما قيلا في نفس المناسبة؟
يعني من الوارد جداً أن يسوع قام بإرسال تلاميذه إلى أكثر من رحلة تبشيرية وعليه اختلف سياق القصة.
[SIZE=]الاحتمالات التي قدمتها و جعلتها واردة جدا !!! لا يصح أن تضعها دون دليل و الا فأنت بذلك تفرض مسبقا أن الكتاب المقدس لا يمكن أن يحتوي على اختلافات أو تناقضات و على هذا فانه لا بد أن هناك تفسير و أنه احتمال وارد أن هذين موقفين مختلفين حتى لو تشابهت الكلمات و الظروف هكذا دون دليل ، و هذا استخدام للنتيجة كقاعدة لاستنتاجها ، انه منطق فاسد لأي محايد ، عليك أن تقدم ما يؤكد أن هناك أكثر من موقف واحد بالدليل و ليس مجرد افتراض[/SIZE]
اقتباس: ABDELMESSIH67 كتب/كتبت
و الدليل على كلامي هذا أنك لو قرأت ( كامل ) الكتاب المقدس لوجدت الآتي :
في الأنجيل بحسب متى نجد أنه بعد أن ذكر متى كلمات السيد المسيح مع تلاميذه أرسل له يوحنا المعمدان أثنان من تلاميذه .
متى 11 : 1وَلَمَّا أَكْمَلَ يَسُوعُ أَمْرَهُ لِتَلاَمِيذِهِ الاِثْنَيْ عَشَرَ انْصَرَفَ مِنْ هُنَاكَ لِيُعَلِّمَ وَيَكْرِزَ فِي مُدُنِهِمْ.
2أَمَّا يُوحَنَّا فَلَمَّا سَمِعَ فِي السِّجْنِ بِأَعْمَالِ الْمَسِيحِ أَرْسَلَ اثْنَيْنِ مِنْ تَلاَمِيذِهِ 3وَقَالَ لَهُ: «أَنْتَ هُوَ الآتِي أَمْ نَنْتَظِرُ آخَرَ؟» 4فَأَجَابَهُمَا يَسُوعُ: «ﭐذْهَبَا وَأَخْبِرَا يُوحَنَّا بِمَا تَسْمَعَانِ وَتَنْظُرَانِ: 5اَلْعُمْيُ يُبْصِرُونَ وَالْعُرْجُ يَمْشُونَ وَالْبُرْصُ يُطَهَّرُونَ وَالصُّمُّ يَسْمَعُونَ وَالْمَوْتَى يَقُومُونَ وَالْمَسَاكِينُ يُبَشَّرُونَ. 6وَطُوبَى لِمَنْ لاَ يَعْثُرُ فِيَّ».
أي أن كلمات السيد المسيح لتلاميذه جاءت ( قبل ) موت يوحنا المعمدان .
أما في مرقس فنجد أنه بعد أن ذكر مرقص كلمات السيد المسيح لتلاميذه ذكر التالي
مرقس 6 : 14فَسَمِعَ هِيرُودُسُ الْمَلِكُ لأَنَّ اسْمَهُ صَارَ مَشْهُوراً. وَقَالَ: «إِنَّ يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانَ قَامَ مِنَ الأَمْوَاتِ وَلِذَلِكَ تُعْمَلُ بِهِ الْقُوَّاتُ».
أي أن كلمات السيد المسيح لتلاميذه جاءت ( بعد ) موت يوحنا المعمدان و هو ما أكده البشير لوقا أيضا .
فكما ترى أرسل السيد المسيح تلاميذه مرة قبل موت يوحنا و مرة أخرى بعد موت يوحنا مما يعني أن مرقص و متى يتحدثان عن حادثتين مختلفتان رغم تشابه بعض العبارات .
[SIZE=]مسألة قطع رأس يوحنا هي مشكلة جديدة في الاناجيل ، فهل كانت بعد ارسال الاثنى عشر كما قال متى أم قبلها كما اتفق مرقس و لوقا ، انه اختلاف جديد يضاف الى قائمة الاختلافات و ليس وسيلة للاثبات ، قد يكون كلامك يدعو للتفكير لو أن هناك ما ينفي أن الموقف واحد فما بالك بوجود ما يؤكد أن الثلاث أناجيل تتكلم عن موقف واحد ؟
لن أكرر كلام الزعيم و عبد الله بخصوص التشابه في القول و الحدث فهو واضح لا يحتاج الى تكرار و لكن سأركز على نقطتين هامتين
لنراجع جيدا هذه العبارات في كل انجيل
7وَدَعَا الاِثْنَيْ عَشَرَ .مرقس 9
1وَدَعَا تَلاَمِيذَهُ الاِثْنَيْ عَشَرَ .لوقا9
1ثُمَّ دَعَا تَلاَمِيذَهُ الاِثْنَيْ عَشَرَ وَكُلَّ ضُعْفٍ. متى 10
و علينا أن نسأل أنفسنا ، انها المرة الاولى التي يقول فيها كل انجيل أن يسوع أعطى سلطانا للاثنى عشر على الارواح النجسة و الشياطين لشفاء الأمراض ، فهل كان يسوع يعطي السلطان ثم يأخذه بعد ذلك ، بالطبع لا ، انها هي هي المرة الاولى ، انه نفس الموقف ، و ان كان لدى أحد اعتراض فليذكر لنا في أي انجيل منهم موقف قبل ذلك كان قد تم اعطاء هذا السلطان للاثنى عشر و وقتها نفكر
نأتي للنقطة الثانية ، ما رأيكم لو فتحنا الكتاب المقدس طبعة دار الكتاب المقدس ، هذه الطبعة تتميز بوجود معاجم و خرائط و لكن أهم ما يميزها و يعنينا هنا هو وجود ما يشبه الجدول في نهاية الكتاب يذكر الحدث الواحد و موقع ذكره في كل انجيل
لنفتحه و ننظر الى العنوان التالي ( ارسال الاثنى عشر )
نجد التالي : متى 10/1 _ 11/1 مرقس 6/7-13 لوقا 9/1-6 يوحنا ...........
تحياتي[/SIZE]
|
|
12-07-2005, 03:54 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
الزعيم رقم صفر
الميت أصلا
    
المشاركات: 4,354
الانضمام: Dec 2004
|
متى و لوقا لا يحتاجان للعصا بينما مرقص يحتاجها : الكتاب المقدس بين الأصل و التحريف
[MODERATOREDIT] اقتباس: مسلمة للأبد كتب/كتبت
الكفر كله ملة واحدة ، ولكنها درجات :9:
صحيح يا اختى مسلمه
فانظرى قول الله فى سورة الانفال
وَالَّذِينَ كَفَرُوا بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ إِلَّا تَفْعَلُوهُ تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَفَسَادٌ كَبِيرٌ
الانفال 73
عن نفسى لا اعتقد فى تلك الدرجات
فكلهم واحد
و ان كانوا يشعرون بفارق فيما بينهم الا ان الكل يتساوى امام الله [/MODERATOREDIT]
|
|
12-07-2005, 04:21 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
تروتسكي
عضو رائد
    
المشاركات: 955
الانضمام: Apr 2004
|
متى و لوقا لا يحتاجان للعصا بينما مرقص يحتاجها : الكتاب المقدس بين الأصل و التحريف
[MODERATOREDIT] اقتباس: مسلمة للأبد كتب/كتبت
اقتباس: أنا مسلم كتب/كتبت
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعيسي عبده ورسوله
أما بعد:
بارك الله فيك أخى الزعيم :9:
اقتباس:( لماذا ينبرى دوما أحد الملاحدة للرد على تساؤلات المسلمين بشأن كتاب النصارى المقدس ؟ )
:D ومن يشهد للسعيد غير السعيد
بالمناسبه هل مع أحد كتاب شبهات مدمره حول الكتاب المحرف لعبد النور ربما حاول الخروج من هذا المأزق كالعاده نحب نعرف ماذا قال
الكفر كله ملة واحدة ، ولكنها درجات :9:
شكرا لأخي الزعيم لطرح هذا الموضوع :97:
ما علاقة هذا "التهريج" بالموضوع المطروح؟[/MODERATOREDIT]
أعتقد أن الزملاء يتبعون شعار "خذوهم بالصوت ليغلبوكم"
كنت قد نوهت أني مستعد لمتابعة الحوار في حال عدم تحوله إلى "كرنفال" وهو ما لم يتحقق.
البحث عن كلمة مختلفة هنا وهناك واستبعاد احتمالية وجود تفسير غير "التحريف" يستبق النتائج.
تسائل الزملاء عن سبب تدخلي في الموضوع ومحاولة الحوار بشأنه,وكأن نقد النصوص المسيحية أو الإسلامية من حق الدينين وحدهم,ومثل هذه العقلية تنتج مقولة اني "مسيحي سابق" أو "ملة الكفر واحدة" إلخ..
أنا لست معنياً بمن يريد الصراع حول المفاهيم والافكار والطروحات,إذ أرى أنه من حق الجميع تبني ما يشاؤون من أراء فالعالم يتسع لجميع الأفكار والاديان والتوجهات ولا أهدف إلى قمع الأخر وإطلاق الألقاب والمسميمات لأني أعتبرها سفاهة شخص غير ناضج ومنغلق وينظر إلى العالم بشكل أحادي.
من هذا المنطلق أنا معني بالحفاظ على الحوار بين مختلف الإتجاهات فيما يتمنى غيري أن يتحول العالم إلى لون واحد قاتلاً التنوع الذي يعطي الحياة معناها.
ما الذي تريدونه من هذه المواضيع غير تسفيه معتقدات الأخر وإيمانه الخاص وأنتم تعتقدون أنكم تمتلكون "الحق المطلق"؟
ها قد شارك الزميل "عبد المسيح" في الموضوع محاولاً توضيح رؤيته للمسألة فانتفص بعض الزملاء من المسلمين ليدخلوا إلى الموضوع؛لا ليغنوه بمعلومة مفيدة أو رأي يحترم بل ليشدو على يد كاتبه محاولين إعطاء انطباع -مفتعل- أنهم "ينتصرون".
مفاهيم "الانتصار" و "قهر الاخر" مفاهيم لا ترتبط بمشروع حوار بل تؤسس لقمع وبغض ورفض لكل من يختلف معنا بالرأي وهذا ما لن يقبله أي شخص عقلاني يعرف أبجديات التعايش والتنوع.
لا أتوقع صدى لكلامي,فمن يظن نفسه على "حق مطلق" و غيره على "باطل مطلق" قد غيّب العقل الذي يمكن أن تناشده.
|
|
12-07-2005, 07:34 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}