{myadvertisements[zone_3]}
fancyhoney
واحد من الناس
    
المشاركات: 2,545
الانضمام: Apr 2005
|
ربنا يحرقك في جهنم يا شيخ!
|
|
01-15-2008, 02:21 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
read
عضو فعّال
  
المشاركات: 235
الانضمام: Mar 2007
|
ربنا يحرقك في جهنم يا شيخ!
Array
يقولونها والشرر يتطاير من العينين والحديث يكون وكأنه عن إله يسرع بإلقاء هذه الحفنة في النار فيتم حرقها وشواءها ثم يعيد إليها الحياة فيتلذذ بحرقها من جديد ويعاود الكرة مرة تلو مرة وينتشي بالحرق والتعذيب وهو العزيز الحكيم.
[/quote]
إن الذين كفروا بآياتنا سوف نصليــهم نــــــــــــــــــــارا كلما نضجت جلـودهم بـــدلنـــاهم جلوداً غيرها ليذوقوا العذاب إن اللـه كان عـزيـزا حكيـما.
الموقع الرسمي لجهنم، بحيرة النار الأبدية (موقع مسيحي): http://www.jahanam.com
|
|
01-15-2008, 03:08 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
إبراهيم
بين شجوٍ وحنين
    
المشاركات: 14,214
الانضمام: Jun 2002
|
ربنا يحرقك في جهنم يا شيخ!
وادي هنوم في الموسوعة اليهودية:
http://www.jewishencyclopedia.com/view.jsp...;search=Gehenna
وفي الموسوعة المسيحية:
http://www.albishara.org/index_lahut.php?l...252&kword=g
==========================
إنّ هذا العثار هو أحد حوافز الوحي. ووجه الفاجعة في الموت يدل على فوضى العالم. وإن أحد محاور الفكر الديني الإسرائيلي يقوم على أن يكتشف أن هذه الفوضى هي ثمرة الخطيئة. وبقدر رسوخ هذا الإحساس تزداد ملامح جهنم صوراً كئيبة. إنها تفتح فاهها لتبتلع قُورَح، وداثان، وأبيرام (عدد 16: 27 و32- 33)، وتحرِّك كل قواتها لتلتهم "وجهاء صهيون وعامتها وجمهورها وكل صرِح فيها" (إشعيا 5: 14). إنها تُفني الأشرار في الأهوال (مزمور 73: 19). ولقد عرف إسرائيل، من هذه العواقب المريعة، صورتين معبرتين أيَّما تعبير، هما: حرق سدوم وعامورة (تكوين 19: 23، عاموس 4: 11، مزمور 11: 6)، وتدمير موقع توفت، في وادي جهنم، مكان المتعة، المقدَّر له أن يتحول إلى مكان هول، حيث "يرون جثث الناس الذين عصوني، لأن دودهم لا يموت ونارهم لا تطفأ" (إشعيا 66: 24). إن الموت في النار، واستمراره إلى ما لا نهاية في الفساد، هما مقدماً صورتان إنجيليّتان لجهنم. إنها جهنم التي لم تعد بعد جهنم "العادية"، إذا جاز لنا القول، التي كانت هي الشيول، وإنما هي جهنم التي يمكن أن نقول عنها إنها سقطت من السماء، "آتية من عند يهوه" (تكوين 19: 24). فإذا مما جمعت ببن "الهاوية التي لا قاع لها" و"مطر النار" (مزمور 140: 11)، وبين صورة الشيول وذكر سدوم، فما ذلك إلا لأن جهنم هذه قد أشعلتها "نفخة يهوه" (إشعيا 30: 33) و"اضطرام غضبه" (30: 27).
================================
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 01-15-2008, 07:40 PM بواسطة إبراهيم.)
|
|
01-15-2008, 07:39 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}