(01-09-2011, 05:10 PM)طنطاوي كتب:  الف مرة يقولون هذه الاعمال ليست من الاسلام في شئ وانا اريد ان اسال سؤال مشروع مادامت ليست من الاسلام في شئ فلماذا تتكرر دائما باسم الاسلام بالذات دونما عن اديان وفلسفات هذه البسيطة
لماذا تبدوا محاولات تبرئة الاسلام من الموضوع دائما مثيرة للجدل فاي محايد يراقب النقاش سيخلص بنتيجة انه اذا كان الاسلام فعلا بريئا من هذه الامور فان برائته علي الاقل ليست واضحة (ممسكين قلمنا بالطبع عن ما يستحقه من اوصاف )
 

تلك مداخله لى فى موضوع أخر أراها مناسبه للرد على هذا الكلام .....

(01-09-2011, 12:55 AM)عاشق الكلمه كتب:  

(01-09-2011, 12:20 AM)observer كتب:  كعادة ٩٠ بالمائة من ''المثقفين'' المسيحيين المتذاكيين. القاء المشكلة على طرف ثالث، مع تجاهل تام لاصل المشكلة و هي الايدولوجية المحركة لثقافة العنف و كره الاخر، ليظهروا بمظهر المستنيرين.

يا أخى فلقتوا دين أبونا بدين أم الأيديولوجيا المحركه ! هل كانت الهجمات الانتحاريه لمنظمه الجيش الأحمر اليابانى أو هجمات منظمه نمور التاميل السيرلانكيه التى استهدفت رئيس الوزراء الهندى ورئيس سيريلانكا ووزير خارجيتها , أو هجمات الجيش الجمهورى الايرلندى فى قلب لندن التى استهدفت المحلات والمطاعم والفنادق , أو منظمه ايتا الانفصاليه أو ,, أو ,, أو ,,, الخ ,, هل كانت كل تلك المنظمات تتحرك بأيديولجيا واحده ؟

أيدلوجيه ايه وزفت ايه اذا كانت الأيديولوجيه التى تقصدها لم توحى لأتباعها بمثل تلك الهجمات الاجراميه وانما كان الوحى والاستلهام من تلك المنظمات التى اتخذت من العنف وسيبله للوصول لغايتها .

وبعدين مالو المقال ؟ ايه اللى مش عاجبك فيه , مهو بيلقى باللوم على السادات فى دعمه للجماعات الاسلاميه وسلخ مصر من العروبه كما يؤكد دائما منظرى النادى ! فما الغريب فى المقال ؟

(01-09-2011, 05:10 PM)طنطاوي كتب:  يعني هل قطع علاقة الاسلام بالارهاب هو امر صعب لهذه الدرجة انه ومنذ بدا الارهاب لم يستطع عبقري اخراس والجام الارهابيين الذين يستغلون اسم الاسلام فيم لم يدع اليه ؟

نعم أمر صعب ...

طالما بقى تنظيم القاعده وهو الفاعل الوحيد لكل تلك العمليات الارهابيه كما تؤكد كل الأجهزه الأمنيه فى العالم , تنظيم القاعده وليس الاسلام , فهو التنظيم الاسلامى الوحيد الذى استخدم العنف ولم تميز هجماته بين عسكريين ومدنيين أو بين مسلمين وغيرهم , أقول طالما بقى هذا التنظيم الذى تلاحقه أقوى الجيوش وأجهزه المخابرات فى العالم بكل ما تمتلكه من امكانيات ماديه وتقنيه ولا يستطيعون القضاء عليه لأنه مثل " اللهو الخفى " طالما بقى هذا اللهو الخفى فلن يتم قطع العلاقه بين الارهاب والاسلام .