(02-01-2012, 03:21 AM)الفكر الحر كتب: (01-31-2012, 11:00 PM)* * كتب: نبي الإسلام لقبه مشركو قريش وليس المسلمين بلقب الصادق الأمين لصدقه وأمانته قبل بعثته وبعد بعثته دانت لأخلاقه وعدله الدنيا واتبعه الناس حياً وميتاً بعد كل هذه القرون شاء من شاء وأبى من أبى
وتذكر قوله تعالى :
" وإن يروا كل آية لا يؤمنوا بها حتى إذا جاءوك يجادلونك يقول الذين كفروا إن هذا إلا أساطير الأولين "
هل وثق القران انه كان معروف بالصدق عند اعدائه او الغير مؤمنين به !؟ , ولماذا لم يوثق ذلك !؟
ولكن هذا ما وثقه القران من اقوال الغير مؤمنين به :
{بل قالوا اضغاث احلام بل افتراه بل هو شاعر}
{وقال الكافرون هذا ساحر كذاب}
{اذا تتلى عليه اياتنا قال اساطير الاولين }
{وقال الظالمون إن تتبعون إلا رجلا مسحورا}
{وقالوا اساطير الاولين اكتتبها فهي تملى عليه بكرة واصيلا }
{كذلك ما أتى الذين من قبلهم من رسول إلا قالوا ساحر أو مجنون}
السلام عليكم .
القرآن الكريم , وثق خصال محمد صلى الله عليه و آله و سلم الرفيعة جدا بشكل يفوق ذكر شهادات أعداء النبي محمد-ص-.
{وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ} (4) سورة القلم.
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ} (119) سورة التوبة.
و كان خلق النبي القرآن .
أما ذكر القرآن لمواقف أقوام الأنبياء من أنبيائهم فليعرف الناس أن الكفار على مر الأزمنة , يشهدون بعظيم خصال النبي قبل بعثته , لكنهم ينقلبون عليه فور إعلانه دعواه .و هذه سير الأانبياء جميعا بلا استثناء .
فلم يسلم من أذاهم نبي قط .و حتى الآن لم يسلم محمد-ص- من أذى هؤلاء .لكن حين دقت ساعة الحقيقة لم يجد أحد كذبة واحدة ينسبها لأشرف الخلق و المرسلين -ص-.
السلام عليكم .
الزميل فودكا ,
الكلام المنسوب إلى رسول الله محمد-ص-(( ثلاث لا أعدهن من الكذب , كذب الرجل على زوجته , و كذب الرجل في الحرب و الكذب لإصلاح ذات البين)) , هذا كلام سخيف لا يمكن أن يصدر من محمد-ص-. فهو الصادق الأمين قبل البعثة , فكيف يأذن في الكذب بعد البعثة ؟.كيف يقرأ قول الله تعالى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ} (119) سورة التوبة.
و من المستحيل أن الذي شهد الله له أنه على خلق عظيم أن يأذن في الكذب حتى على العدو .و لكم في سيرته أمثلة رائعة عن الوفاء و الصدق في زمن الحرب ناهيك عن زمن السلم .
و نحن ننزه الأنبياء جميعا عن الكذب .فحتى نبي الله إبراهيم - ع س- لا نؤمن أنه كذب كما يقول المخلفون من الأعراب .
الأخت وردة:
ألا لست نعامة .و الله لو ثبت لي أن محمدا-ص- قد كذب فلن أبقى مسلما قط .و من المستحيل أن يكذب محمد-ص- مستحيل استحالة مطلقة .
و ها أنت ترين أن من كان يلقي الكلام على عواهنه متهما رسول الله بالكذب قد تبخرت جهوده .
فشكرا على النصيحة , لكنني لست من الذين يحرجهم النقاش في دينهم .لأن البقاء للحق .و قد رأينا كيف أن المسيحية تنهار في دقائق معدودات .
شكرا .
السلام عليكم .
الزميل فودكا ,
الكلام المنسوب إلى رسول الله محمد-ص-(( ثلاث لا أعدهن من الكذب , كذب الرجل على زوجته , و كذب الرجل في الحرب و الكذب لإصلاح ذات البين)) , هذا كلام سخيف لا يمكن أن يصدر من محمد-ص-. فهو الصادق الأمين قبل البعثة , فكيف يأذن في الكذب بعد البعثة ؟.كيف يقرأ قول الله تعالى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ} (119) سورة التوبة.
و من المستحيل أن الذي شهد الله له أنه على خلق عظيم أن يأذن في الكذب حتى على العدو .و لكم في سيرته أمثلة رائعة عن الوفاء و الصدق في زمن الحرب ناهيك عن زمن السلم .
و نحن ننزه الأنبياء جميعا عن الكذب .فحتى نبي الله إبراهيم - ع س- لا نؤمن أنه كذب كما يقول المخلفون من الأعراب .
الأخت وردة:
ألا لست نعامة .و الله لو ثبت لي أن محمدا-ص- قد كذب فلن أبقى مسلما قط .و من المستحيل أن يكذب محمد-ص- مستحيل استحالة مطلقة .
و ها أنت ترين أن من كان يلقي الكلام على عواهنه متهما رسول الله بالكذب قد تبخرت جهوده .
فشكرا على النصيحة , لكنني لست من الذين يحرجهم النقاش في دينهم .لأن البقاء للحق .و قد رأينا كيف أن المسيحية تنهار في دقائق معدودات .
شكرا .