كنت سارد على المداخلة رقم ( 6 ) لكني وجدت مداخلة تعقبها و الحقيقة تستحق الرد بقوة ... أنا هنا لا أدافع عن السيد روحي فتوح لانه ليس لي به اي معرفة شخصية ولا تابعت من قبل جلسات المجلس التشريعي الفلسطيني سوى في الفترة الاخيرة

توضيح فقط ..... هل هذه السيارة تم نقل ملكيتها بالكامل للسيد روحي فتوح أم أنها ملكا للدولة و يتم التصريح لرئيس المجلس التشريعي أيا كان أستخدامها

و هل منصب رئيس المجلس التشريعي هامشي حتى لا تكون سيارته محصنة ضـد الرصاص ام انه منصب له ثقله ووزنه على المستوى السياسي و التشريعي

اقتباس:وقالت مصادر مطلعة، إن هذه الصفقة في حال إتمامها الآن ووصول السيارة إلى فتوح تعد خرقا لمفاهيم الديمقراطية، ففتوح لم يعد رئيسا للمجلس التشريعي، وليس بحاجة إلى مثل هذه السيارة التي يجب أن تعود أموالها إلى الخزانة العامة.

تعقيب على هذه الجملة سريعا
من الواضح ان السيارة تأخرت في الوصول إلى الاراضي الفلسطينية وهذا ليس خطأ السيد فتوح .. بل هو نتيجة للإجراءات الروتينية العاملة .... فالمراسلات تاريخها منذ عام ماض ..... لذا فهذه الجملة و المقال بأكمله حق يراد به باطل
لان السيد فتوح لم يستولى على العربة ووضعها في جراج منزله ... بل لم يستلمها ايضا و تم طلبها على اساس منصبه السياسي على ما أظن


في أنتظار الرد
تحيالتي
(f)