أرجو المعذرة من الجميع !! الكومبيوتر لابساه

العفاريت ، مرتين يفصل النيت قبل مأرسل الرد كاملا :D

__________



الزميل /اللامنتمي

أهلا ومرحبا بك

اقتباس:هل هناك من يسمع

تكفيري كويتي نحر ابنته وهي تتوسل: "يبا.. السكين تعورني" !أجابها: "تشهدي.. راح تروحين الجنة"

موش فاهمة قصدك ايه ياعزيزي

على كل حال ، رأيي أنا في هذه القصة أو الخبر الذي تكرمت وأرفقته أنه كااااااااااااذب ، وتفوح منه رائحة العفن الصحفي المنتشرة آفته هذه الأيام بأوامر من الطواغيت أي الحكام المغتصبة للحكم ظلما وعدوانا

أما لماذا قالوا التكفيريين ، لأنهم أي ماقيل عنهم أنهم تكفيريين يكفرون الحكام لعدم تحكيمهم شرع الله ، ولتواطئهم مع أعداء الله لاحتلال بلاد المسلمين وإبادتهم ، أي وإبادة المستضعفين من المسلمين .

فإنها الحملة التي أُمروا بها من أسيادهم الصليبيين لتشويه كل ما يمت للإسلام بصلة ، وتصوير المتدينين على أنهم معتوهين متشددين سفاكين للدماء،وهذه أوامر عليا من القائد الأعلى للقوات الصليبية ، مرة أخبار كاذبة ومرات أفلام ومسلسلات

وكلها أفلام في أفلام لغسل أدمغة السذج ، والله المستعان

اقتباس:واعترف ايضا بانه طلب من ابنته التشهد قبل ان ينحرها

وقد نحرها اولا من رقبتها فنزفت دما وهي تصرخ «يبا لحق علي»، لكنه تركها واستل السكين غير الحادة مجددا ثم اكمل نحرها! وسط ذهول اشقائها الاربعة الذين دعاهم «الوالد» الى مشاهدة الجريمة

اقتباس:ان القاتل موظف في وزارة الاوقاف وهو من جماعة «التكفير والهجرة»، وسبق ان سجن في السعودية عاما ونصف العام بسبب اعتناقه افكارا تكفيرية

.

قيد ابنته بحبل وقال لها

اقتباس:«تشهدي»

ثم نحرها على مرحلتين لأن السكين غير حادة!

اقتباس:وطلب منها التشهد

واستل سكينا وبدأ بنحرها من الرقبة، حينها صرخت «يبا.. السكين يذبحني.. يبا يذبحني.. رقبتي تعورني»..

اقتباس: فأجابها «تشهدي

».

اقتباس:فتشهدت الطفلة ثانية،

بينما المجرم الذي ذبح ابنته على مرحلتين لان السكين غير حادة كان يستل السكين وابنته تنزف.. ثم نحرها مرة ثانية

، قد بادر رجال الامن بالقول: «هل ماتت؟» فأجابوه بالايجاب.. حينها قال:

اقتباس:«الله يرحمها

.

موش فاهمة أيه الهبل ده ، واهم حاجة تشهدي تشهدي ، متدين بقى وبيكفر الحكام يبقى قتّال قتلة وموش قتلة وبس لأ دي بنته

أنا موش عارفة ليه في ناس بتصدق الهبل دة

فعلا إنها لاتعمى الأبصار وإنما تعمى القلوب التي في الصدور






يُخاطبُني السَّفيهُ بكُلَّ قبحٍ**** فأكرهُ أن أكونَ لهُ مُجيبا
يزيدُ سفَاهةً وأزيدُ حلمــاً**** كعودٍ زادهُ الإحراقُ طِـيبا
الإمام الشافعي