Array
لا تعملي فيها ان سؤالك برئ و انك لم تكن تريد ان تصل الى هذه النتيجة و هي ان كهيعص جملها 195 و تعني المسيح الهي. هذه اعرفها لان الموضوع بالنسبة لنا قدييييييم و مردود عليها منذ ايام ذي كينج.
و قد وضعنا له اكثر مما يتصور عقله من جمل كلها مجموعها 195 .
[/quote]

انت الذي احضرت عبارة المسيح الهي وليس انا وحيما حسبتها وجدتها بالفعل 195 مثل عبارة كهيعص !!

عبارة كهيعص تعني المسيح الهي لا تعني المسيح الهي لا يهمني الامر ولكن العددين متطابقين ..

كهيعص 195 حرف فعلى ماذا تدل ؟

انا سألتك وانت قلت انها لا تعني المسيح والمسيح الهي 195 حرف ..!!

طبعا ان تكون عبارة كهيعص المسيح الهي والرقمين متطابقين اقول انه صدفة وممكن ان يكون هنالك فك اخر لشيفرتها ويحمل الرقم 195 فما هو وما هو الدليل عليه ان هذه العبارة هي فك شيفرة كهيعص ؟!!

كيف سنعرف ؟

كيف ستعرف يا سيد صفي ؟

على ما يدل الرقم 195 ؟

حسنا ..

لو اخذت عبارة المسيح الهي وقطعنا حروفها هكذا :

ا ل م س ي ح ا ل ه ي

ماذا يمكن ان تجمع من هذه الحروف التي هي مجموعة 195 كلمة يمكن ان تكون فك شيفرة كهيعص ؟

ولو اخذنا الموضوع من جهة اخرى ستجده منطقي وغير منطقي بنفس الوقت هكذا :

اولا :

ما ورد الاتقان لعلوم القران للسيوطي مناجاه على لكهيعص (يا كهيعص اغفر لي)

ثانيا :

عبارة كهيعص تحمل الرقم 195 وعبارة المسيح الهي تحمل نفس الرقم 195

اذن هنالك توافق بين مناجاه على لكهيعص بطلب المغفره بناء على عبارة المسيح الهي تحمل الرقم 195 وكهيعص ايضا تحمل الرقم 195

ثالثا :

هذه العبارة (كهيعص) موجودة في سورة سورة مريم

رابعا :

انها كانت على النجاشي واصحابه النصارى

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

منطقي وغير منطقي !!

منطقي من خلال النقاط التي اوردتها
وغير منطقي هو ان القران لا يعترف بالوهية المسيح لان قران المسلمين لا يعترف بالمسيح اله وكتاب المسيحين يعترف بالوهية المسيح !!

فبناء على اي اساس تكون كهيعص هي المسيح الهي حتى لو كانت الارقام متطابقة 195 - 195

ومن الذي كتب هذه العبارة التي تحوي الرقم 195 لتكون متوافقة مع المسيح الهي 195 وما هي غايتة اذا كان القران لا يعترف بالوهية المسيح ولا يقول عنه الها .!!!

الموضوع اصبح مشوق كما ارى وان احب التشويق ..

ما رائك يا زميلنا الصفي ؟!

ارجو ان يكون لديك تفسير منطقي ..!!

ان لم يكن فلا عيب ان تقول لا يوجد وليس عيب ان تقول لا اعرف اليس كذلك ؟!