Array
الصفي

سالتزم بالترتيب رغم شرودك ، فأتغاضى عن معظم ماجاء في مداخلتك الاخيرة لان الرد عليها سيخرجنا عن المسار ...

[/quote]

يا سبحان الله انا شارد ؟
هل انا شارد ام انت الذي تضطرني لاعيد لك نفس الكلام عشرات المرة و كانني اتحدث مع ظلي؟
كم مرة قسمت لك طرحي الى شقين : شق اول: رد على صاحب الموضوع على كلام قاله هو و لا علاقة لك به اطلاقا لهذا اطلب منك رجاء الا تخلط الطرحين . فالاول لا يناقش ايمانك كمسيحي ابدا. بل يناقش لفظة /كلمة كتبت في يوحنا 3 : 16 ثم سحبت.

هل وضح لك ما قلته سابقا ( هذا كلام جديد)؟ لم اقل اي شئ عن ايمانكم عن هذه الولادة هل كانت بالتناسل او بالتبرعم او الاستنساخ او التوالد الذاتي. مداخلة تركز على ( كلمة/ قول) و ليس على الايمان ( دلالة الكلمة).
فرحمة بصبرنا يا صديقي خاصة و ان بوادر تحميلي لهذا اللت و العجن قد بدأت تطل في مداخلات البعض..
و لا اعرف لماذا تتغاضي عن معظم مداخلتي ؟ قل انك فهمت مقصدي و ادركت بانك لم تكن ترد علي و انما ترد على نفسك بافتراضك لشئ غير صحيح.

انا يا سيد سرياني لم اخاطبك في مداخلة ( كلام جديد) لانها كانت رد على ظهور كلمة و اختفاءها من بشارة يوحنا. و حتى المواضع الاخرى التي ذكرتها لكلمة ( ولدتك) قلت لك بانها كانت اقتباس لما جاء في المزمور و اوضحت لك حينها باختلاف تفسيرها و ان لا احد سواكم المسيحيين قال بانها تقصد المسيح . و انما المقصود هو داود.


Array
اما سؤالك :
فهو يبين ضعف تركيزك وعدم الاهتمام بمايقال ...

وإن رجعت لمداخلتي رقم 45 ستجد الجواب عليه بالتالي :
بل واوضحت لك عشرات المرات ان المشكلة لاتكمن في " مولوده " او " ابنه " بالنسبة لنا :
وانما المشكلة في

كيفية فهم القرآن لهذه الولادة ؟

وصرحت حضرتك ان القرآن رد على النصارى في هذا المضمار ...



[/quote]

هل انا غير المركز و غير المهتم بما يقال ؟ بل انت ذاك الشخص لانني اجبتك اكثر من مرة و اعيد لك :


انس فهم القران و فهم النبي العربي لكلمة ولادة. افتح اي معجم لغوي و انظر الكلمة ماذا تعني؟

===============
(ولد) الواو واللام والدال: أصلٌ صحيح، وهو دليل النَّجْل والنسْل،
===============

باختصار و حتى لا نكثر الكلام في نقطة مفهومة و واضحة: لغويا يستحيل ان يطلق على العلاقة بين الله و المسيح بانها علاقة والد بولده. لان كلمة ولد : تعني نسل / نجل.
فلماذا اللف و الدوران حول الكلمة و .. و... فهم القران و جهل و افتراء و..و.



Array
لذا اعيد واكرر الطلب ،
ارجوا تحديد الآيات القرآنية التي تضمنت الرد على النصارى ...
[/quote]

لماذا الم نمر عليها سابقا؟
لا باس لنعيدها. مع ملاحظة ان ليس كل الايات موجهة للنصارى. الايتان اللتان جمعتا بين عيسى بن مريم و كلمة ولد هما:

يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاَّ الْحَقِّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَلاَ تَقُولُواْ ثَلاَثَةٌ انتَهُواْ خَيْرًا لَّكُمْ إِنَّمَا اللّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَات وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلاً {النساء/171}
} ذَلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ {مريم/34} مَا كَانَ لِلَّهِ أَن يَتَّخِذَ مِن وَلَدٍ سُبْحَانَهُ إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ {مريم/35}