اقتباس:حاجتين ياسيد أبراهيم
الحاجة الاول الالحاد ليس موضة حتى هذه اللحظة الموضة هى الانضمام لاحدى التيارات الدينية الجديدة سواء كانت منغلقة جدا او ليبرالية جدا ثم الموضة الاخرى هى التحول من الاسلام الى المسيحية ومن المسيحية للاسلام؟
ثانيا اللى انا شايفه ان بعدك لاتريد احدا اخر يتحول للمسيحية ,فكلما تسمع سيرة واحد بقى مسيحى بيركبك ستين عفريت وتقعد تسب وتلعن فيه

مساء أو صباح الورد يا حكيم. معصّب ليش؟ نحن لسنا في خصومة أو موقف دفاع أو هجوم لا سمح الله.

الإلحاد من ملاحظتي الشخصية صار موضة وهذا لا أراه شيء سيء بالضرورة. معظم من أعرفهم من الملحدين أصحاب مستوى عقلي جبار والـ IQ مرتفع تماماً عندهم وأدرك هذا جيداً. هذا شيء يجبرني على احترامهم والسعي للتعلم منهم بقدر ما تتلاقى الخطى.

ثانياً: لا يضيرني أو يفيدني تحول إنسان للمسيحية أو أي ديانة. هذه مسائل شخصية. المهم هو في الشخصيات وإمكانية التعامل معها وهل هي شخصيات مريحة أم متعبة. وطبعاً أفرح عندما أسمع أن هناك شخص صار مسيحي أو بوذي أو أي شيء. لو مسلم صار مسيحي ويحمل قدرة مميزة على التفكير ونفس نقية فطبعاً أفرح. مسائل الاعتقاد عامة ولكثرتها لا أفرح لها أو أحزن. كل ما قدمته أعلاه هو مجرد قراءة يتيمة للظاهرة ونظرتي الضيقة الأفق المحدودة لها. هل أجد عندك صدر رحب لسماع رأيي؟