(08-23-2009, 11:53 PM)Al gadeer كتب:  الكتاب لا يعنيني من قريب ولا من بعيد فهو برغم ما جاء في المقدمة فسوف يناقش فكرة الاله في الثقافة الغربية وسيدحض الاله المسيحي وذلك لا يعنينا كشرقيين من قريب او بعيد

لا ياشيخ?!...... والله الدمعة هتفر من عينى

حتى لو سلمنا بصحة ماتقول فالأديان المسماة بالإبراهيمية عاملة زى المكعبات متركبة واحدة فوق التانية ولو لعبت فى أساسها سينهار البناء كله ولن يكون هناك ناجين خاصة القاطنين فى الأدوار العليا.

لماذا أنا متأكد 100% ولايخالطنى أدنى شك بأن محمد مدعى نبوة والإسلام ماهو إلا فيلم هابط من أفلام المقاولات? لأن ببساطة شديدة الإسلام مبنى على ومرتبط إرتباط عضوى بشكل لاإنفصام له بفيلمين هابطين أخرين من أفلام المقاولات هما اليهودية والمسيحية وبسقوط هذين الفيلمين الهابطين وبفعل قانون الجاذبية فلابد أن يسقط معهم الإسلام ولا أنت عايزه يفضل متشعلق فى الهوا لوحده?!


أنت لو دخلت فصل به مجموعة من الطلبة وسألتهم ماهى عاصمة فرنسا? لو أجابوا جميعهم بأنها باريس فهناك إحتمالين; إما أنهم كلهم يعرفوا الإجابة لسهولة السؤال أو أن بعضهم يعرفها وغششوا الباقين لكنك لاتستطيع إثبات الغش, أما لو أجابوا كلهم إجابة خاطئة فهناك إحتمالين; إما أن كل واحد منهم سيجيب إجابة خاطئة مختلفة عن الأخرين أو أن كلهم سيجيبوا إجابة خاطئة واحدة وساعتها ستكون متأكد بنسبة 100% إنهم غاشين من بعض لأنه ليس من المعقول إجتماعهم كلهم على إجابة خاطئة واحدة وهذا هو الخطأ القاتل الذى وقع فيه محمد لأنه عندما أراد أن يغش لم يذهب إلى شخص مذاكر وبيفهم ليغش منه ولكن كما يقول المثل "راح لطيز القرد وشمها" وهو ماأدى لإرتباط مصيره بمصير طيز القرد والتى وبمجرد إنكشافها سقط هو الأخر تلقائيا ولله الحمد والمنة, ولتطبيق ماأقوله على الإسلام فمحمد قام بلطش معظم قصص العهد القديم وأعاد صياغتها بأسلوبه مع إدخال بعض التعديلات الطفيفة عليها إما لإخفاء السرقة أو لإضفاء شرعية على نفسه -كما فى حادثة إبراهيم وذبح إبنه والتى أستبدل فيها محمد إسحاق بإسماعيل- والمشكلة فيما فعله محمد أن القصص التى لطشها كلها مضروبة ومفبركة ولا أساس لها من الصحة على الإطلاق وبالتالى لاتفسير لوجودها بالقرأن سوى إنها مسروقة من العهد القديم بتصرف لأنه يستحيل أن يتطابق إثنين فى الفبركة كما أوضحت سابقا بمثال السؤال عن عاصمة فرنسا.

خد مثلا عندك قصة يوسف ودخوله مصر وبقاء اليهود بها لقرون وخروجهم منها بعد السطو على ذهب المصريين والضربات العشر وإنشقاق البحر إلخ إلخ إلخ هذه القصة ليس هناك أى دليل تاريخى واحد على حدوثها وعندك مصر مازالت موجودة لليوم وليس بها أثر واحد يشير ولو من بعيد لصحة تلك القصة ومع هذا تجدها موجودة بتفاصيلها فى القرأن مما يؤكد أن محمد كان رائد فى عملية الكوبى بيست ليس إلا وبإنكشاف طيز القرد المتمثل فى اليهودية والمسيحية فحتما ولابد أن ينكشف محمد ولا عزاء للغشاشين.